ساويرس يعلق على نقل بشار الأسد 135 مليار دولار إلى روسيا أثناء هروبه
علق رجل الأعمال، المهندس نجيب ساويرس، على خبر تهريب بشار الأسد لمبلغ 135 مليار دولار إلى روسيا، وذلك بعد الإطاحة به وسقوطه وتسليم السلطة للمعارضة السورية.
بشار الأسد حول 135 مليار دولار إلى روسياوكانت إحدى الصحف التركية نشرت أن بشار الأسد حول 135 مليار دولار إلى روسيا، حيث منحت روسيا بشار الأسد وعائلته حق اللجوء لاعتبارات إنسانية.وعلق رجل الأعمال نجيب ساويرس على خبر تحويل بشار الأسد مبلغ 135 مليار دولار لروسيا فقال: "من المستحيل أن يكون صحيحًا.. مبالغ فيه بناء على الاقتصاد السوري!!" الجدير بالذكر أن صحيفة "زمان" التركية ذكرت أن مسؤول استخباراتي سوري سابق زعم أن الرئيس السوري الهارب بشار الأسد، الذي هرب إلى روسيا بعد الإطاحة به من قبل المعارضة السورية، حمل معه 135 مليار دولار عند مغادرته للبلاد، حيث تم الإطاحة بالنظام البعثي الذي استمر 61 عامًا في سوريا. استخباراتي سوري يكشف تفاصيل الإطاحة ببشار الأسد وأشار إلى أن سقوط النظام سبقه صدام كبير بين القادة الموالين لروسيا والمدعومين من إيران داخل النظام، وفقًا لصحيفة "زمان" التركية.بشار الأسد، فيتو وقال المسئول الاستخباراتي السوري إن "الصدام الخطير الأول بين قائد حلب اللواء محمد الصفدلي واللواء الموالي لروسيا سهيل الحسن أدى إلى تعطيل تدفق المعلومات وإحداث فوضى في صفوف قوات النظام."ومهدت هزيمة حلب الطريق أمام المعارضة للتقدم حتى دمشق، في عملية انهيار النظام، ولم يقتصر الأمر على الحرب الخارجية فحسب، بل امتد إلى المواجهات الداخلية أيضًا.وفقًا لصحيفة "زمان" التركية، فقد أشارت إلى أنه وفقًا للمعلومات التي قدمها خالد بيه، قام نظام الأسد بإعدام 273 من كبار القادة من قيادته، وأسرع هذا الوضع من وتيرة تفكك النظام من الداخل، ووجهت قوات المعارضة الضربة الأخيرة له.يذكر أن المعارضة السورية المسلحة سيطرت، الأسبوع الماضي، على العاصمة دمشق، وفر بشار الأسد وعائلته من سوريا فور الإعلان عن اقتراب المعارضة من العاصمة السورية دمشق. روسيا تمنح بشار وعائلته حق اللجوء الإنساني وكانت روسيا هى الدولة التى استقبلت بشار الأسد وعائلته، وحصلوا على حق اللجوء إلى روسيا، حيث ذكرت وكالات أنباء روسية ذلك عن مصدر في الكرملين، حيث قال: "إن بشار الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو وحصلوا على اللجوء لاعتبارات إنسانية."وكانت روسيا هي الداعم الأكبر لعائلة الأسد لعدة سنوات، وذكرت وزارة الخارجية الروسية أن الأسد قرر الاستقالة من الرئاسة وغادر البلاد، وأعطى تعليماته لانتقال سلمي للسلطة.منح بشار الأسد وعائلته حق اللجوء السياسي، فيتو وتعتبر روسيا، التي لديها قاعدتان عسكريتان رئيسيتان في سوريا، حليفًا قويًا للأسد وتدخلت في الصراعات السورية المستمرة منذ 13 عامًا في محاولة لإبقائه في السلطة. في الوقت الذي أكدت فيه صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن بشار الأسد سيبدأ وعائلته حياة جديدة في العاصمة موسكو بعد أن منحهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حق اللجوء الإنساني. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" في تقرير لها، أن زوجة بشار الأسد أسماء، المولودة في لندن، اعتادت على حياة الترف، حيث تشير المعلومات إلى أنها أنفقت مئات الآلاف من الدولارات على أثاث المنزل والملابس أثناء حكم زوجها.وتقدر وزارة الخارجية الأميركية أن ثروة بشار الأسد وعائلته تبلغ 2 مليار دولار، حيث تم إخفاؤها في العديد من الحسابات والشركات الوهمية والملاذات الضريبية الخارجية ومحافظ العقارات.الكرملين: قرار بشار الأسد بالتنحي "شخصي"حقيقة ظهور بشار الأسد في شوارع تركيا (فيديو) ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار المصرية
منذ ساعة واحدة
- النهار المصرية
أوروبا في مرمى رسوم ترامب الجمركية.. ما الدول والقطاعات الأكثر تضررًا؟
عاود الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" التلويح بفرض رسوم جمركية باهظة على كافة الواردات من الاتحاد الأوروبي، بدعوى عدم إحراز أي تقدم في المفاوضات التجارية مع التكتل، فما هي أبرز القطاعات والدول الأعضاء في التكتل الأكثر عرضة للتهديدات الجديدة؟ التهديد الجديد - أوصى "ترامب" بفرض رسوم بنسبة 50% على كافة الواردات من الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من الأول من يونيو القادم، وتخضع الواردات الأوروبية حاليًا لتعريفة موحدة بنسبة 10% بموجب قرار أصدره "ترامب" في أبريل، يقضي بتعليق كافة الرسوم التبادلية التي تتجاوز هذا المستوى لمدة 90 يوماً. الصادرات الأوروبية لأمريكا - تعد الولايات المتحدة أكبر شريك تجاري منفرد للاتحاد الأوروبي، وحسب تقديرات المفوضية الأوروبية، بلغ حجم صادرات التكتل لأمريكا أكثر من 530 مليار يورو (حوالي 601.8 مليار دولار) في عام 2024، أي ما يتجاوز 20% من إجمالي صادرات المنطقة. الأثر الاقتصادي المحتمل - أشارت التقديرات حين أعلن "ترامب" في أبريل عن فرض رسوم 20% على الواردات من أوروبا، إلى احتمال تأثر معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للتكتل سلباً بمقدار 0.20%، ومع زيادة الرسوم إلى 50%، من المتوقع أن يتفاقم الأثر السلبي على النمو إلى 0.50%، وفقا لـ«أرقام». تباين التداعيات - تعتمد بعض اقتصادات دول الاتحاد الأوروبي، مثل أيرلندا، أكثر من غيرها على التصدير لأمريكا، لذا وإن كان أثر الرسوم الجمركية محدوداً على الناتج المحلي الإجمالي للتكتل كما تشير التقديرات، فقد تصبح بعض البلدان أكثر عرضة للخطر. ضبابية بسبب ترامب - ليس من الواضح بعد ما إذا كان تهديد "ترامب" الأخير سوف يطبق على جميع السلع المستوردة من الاتحاد الأوروبي، أم سيُستثنى منه قطاعات بعينها، مثل صناعة السيارات التي تخضع حالياً لرسوم جمركية بنسبة 25%.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
الحركة الوطنية: "مستقبل مصر" خطوة استراتيجية لتعزيز الأمن الغذائي وتقليل فاتورة الاستيراد
أكد المهندس أسامة الشاهد، رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسي للمرحلة الأولى من مدينة "مستقبل مصر للصناعة" للتصنيع الزراعي تُعد خطوة استراتيجية مهمة على طريق تعزيز الأمن الغذائي وتحقيق تنمية زراعية وصناعية متكاملة. وأضاف الشاهد في بيان صحفي اليوم، أن مشروع مستقبل مصر الزراعى الضخم يُمثل نقلة نوعية في جهود الدولة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من المحاصيل والسلع الاستراتيجية، حيث سيساهم بشكل مباشر في زيادة الرقعة الزراعية، ورفع معدلات الإنتاج الزراعي، مع التركيز على التصنيع الزراعي كوسيلة لضمان استدامة الإنتاج وتقليل الفاقد. وأكد أن القيادة السياسية تولى اهتماما كبيرا بقضايا الأمن الزراعى ودعم الإنتاج الزراعى حيث شهدنا السنوات الماضية تدشين مجموعة من المشروعات الزراعية القومية والتي تستهدف مضاعفة مساحات الأراضي القابلة للزراعة، منوها إلى أن هذا المشروع يسهم في إضافة 800 ألف فدان بحلول سبتمبر المقبل. وأضاف أن المشروع بشقيه الزراعى والتصنيعي يقدم نموذجا متكاملا سيدعم توفير السلع في الأسواق المحلية بشكل منتظم، وتحقيق الاكتفاء الذاتى من بعضها، مما ينعكس إيجابًا على خفض أسعار السلع الأساسية، ويقلل من تقلبات السوق، ويُسهم في خفض فاتورة الواردات من المنتجات الزراعية والغذائية والتي تتجاوز 20 مليار دولار سنويا، فضلا عن زيادة صادراتنا الزراعية، وبالتالي تعزيز ميزان المدفوعات وتعزيز مواردنا من العملة الأجنبية. وأشار الشاهد إلى أن المشروع يُوفر فرصًا واعدة لرجال الأعمال والمستثمرين المحليين في قطاعات الزراعة والصناعات الغذائية والتعبئة وسلاسل الإمداد، فضلًا عن أنه يتيح آلاف فرص العمل المباشرة وغير المباشرة، بما يساهم في خفض معدلات البطالة وتحسين مستوى معيشة المواطنين، لا سيما في المناطق القريبة من المشروع. و شدد على أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه الغرف التجارية والقطاع الخاص في دعم هذا التوجه من خلال تعزيز الاستثمار في أنشطة التصنيع الزراعي، وتوفير الخدمات اللوجستية لاسيما ان المشروع يضم مراكز لوجيستية وتخزينية متطورة بالقرب من مناطق الإنتاج، بما يضمن الحفاظ على جودة المحاصيل، وتقليل الفاقد، وتحقيق الانسيابية في سلاسل الإمداد للأسواق المحلية والتصديرية. وأكد على ضرورة التوسع في الزراعات التعاقدية خلال الفترة الأولى لضمان فرص أفضل لتسويق المحاصيل مسبقا ما يشجع على الاستثمار ويحقق استقرار للمزارعين، أيضا ضرورة ربط المشروع بمراكز التدريب المهني لتأهيل الشباب في تخصصات الزراعة والتصنيع الغذائي وتوفير كوارد شبابية مدربة وفقا لأحدث تقنيات الزراعة. اقرأ المزيد: "الحركة الوطنية": كلمة الرئيس في القمة العربية تضع روشتة لحل أزمات المنطقة


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
الاتحاد الأوروبي يدرس استبعاد 20 بنكًا روسيًا من نظام سويفت للمدفوعات
يدرس الاتحاد الأوروبي استبعاد أكثر من 20 بنكًا روسيًا من نظام سويفت للمدفوعات الدولية، بالإضافة إلى خفض سقف سعر النفط الروسي وحظر خطوط أنابيب الغاز نورد ستريم، كجزء من حزمة عقوبات جديدة، تهدف إلى زيادة الضغط على موسكو لإنهاء حربها ضد أوكرانيا. وتتشاور المفوضية الأوروبية مع الدول الأعضاء بشأن هذه الخطط، طبقًا لمصادر على صلة بالأمر. وأضافت المصادر، أنه لم يتم بعد اتخاذ قرار بشأن توقيت القيود المحتملة، وفق ما نقلته وكالة بلومبرج. وتتطلب عقوبات الاتحاد الأوروبي دعم جميع الدول الأعضاء ويمكن أن تتغير قبل اقتراحها واعتمادها رسميًا. ويدرس الاتحاد الأوروبي أيضًا فرض حظر إضافي على المعاملات على حوالي 20 بنكًا روسيًا وفرض قيود تجارية جديدة بقيمة 2.5 مليار يورو (2.84 مليار دولار) في إطار سعيه إلى الحد بشكل أكبر من عائدات روسيا وقدرتها على الحصول على التكنولوجيا اللازمة لصنع أسلحة.