
منتجعات حتّا تختتم موسمها السابع
أعلنت منتجعات حتّا ختام الموسم السابع بنجاحٍ باهر، اليوم، احتفاءً بموسم سياحي حافل، شهد إقبالاً متزايداً من الزوار الباحثين عن المغامرة، والاسترخاء وسط الطبيعة الخلابة لجبال الحجر.
وشهد الموسم الحالي إطلاق باقات الإقامة واللعب، التي توفر وصولاً غير محدود إلى 18 نشاطاً مشوقاً في إطار أنشطة المنتجع الخارجية في وادي هب، إلى جانب الارتقاء بتجارب التخييم الفاخر، بما في ذلك الخيام على شكل القباب، والمزودة بأحواض سباحة خاصة أو الكرفانات أو مقطورات التخييم الكلاسيكية، لتقدم تجارب استثنائية للأزواج والعائلات والمسافرين المستقلين.
كما شهد الموسم عودة مهرجان شتاء حتّا وسط أجواء بهيجة مع عروض الألعاب النارية والفعاليات المجتمعية والأنشطة العائلية في عطلات نهاية الأسبوع، واستمتع الزوار في وادي هب بتجارب مشوقة على المسارات الانزلاقية، وزلاقات القفز، والرماية، وركوب الدراجات الجبلية، إلى جانب مجموعة من خيارات الطعام في وجهات مميزة مثل وايلد كافيه، وبوتوم براكت (القوس السفلي)، ودماني بايتس، وباريا، وأدرينا وتيست أوف حتّا. وبينما تتوقف منتجعات حتّا عن العمل خلال أشهر الصيف، يواصل وادي هب استقبال الزوار طوال العام، ليقدم مجموعة متكاملة من التجارب الفريدة، التي تشمل قيادة الدراجات الجبلية، وأنشطة المنتجع الخارجية، و«جو جرافيتي»، والمطاعم، وتجربة قوارب «الكاياك».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
«دبي للمجوهرات» تحتفل بالعيد بحملة «مدينة الذهب»
احتفالاً بعيد الأضحى المبارك، أعلنت مجموعة دبي للمجوهرات عن إطلاق حملة «مدينة الذهب»، التي تعيد تأكيد مكانة دبي كوجهة عالمية لعشاق المجوهرات، وتُجسد التقاء التراث بالحرفية والتصميم المعاصر. وتنطلق الحملة من 2 إلى 9 يونيو، بمشاركة أكثر من 30 علامة مجوهرات رائدة، موزعة على أكثر من 100 متجر في أنحاء دبي، لتقدم مجموعة متنوعة من العروض الحصرية والتصاميم المميزة التي تلائم أجواء العيد وتلبي تطلعات مختلف الأذواق. وتستهدف الحملة جميع المقيمين والزوار في الدولة، مقدّمة لهم فرصة استثنائية لاقتناء قطع مجوهرات تعبّر عن قيم العطاء والاحتفاء، وتُجسد روح المناسبة من خلال مزيج متقن من الفخامة والمعنى. وقالت ليلى سهيل، عضو مجلس الإدارة ورئيسة لجنة التسويق في مجموعة دبي للمجوهرات: حملة «مدينة الذهب» ليست مجرد عروض ترويجية، بل تجربة متكاملة تعكس الأبعاد الثقافية والاجتماعية لعيد الأضحى. أردنا أن نمنح العملاء فرصة لاختيار قطع تعبّر عن مشاعرهم وتبقى خالدة في ذاكرتهم، سواء كهدايا أو مقتنيات شخصية. وتتضمن الحملة مجموعة من العروض الحصرية، أبرزها الهدايا المجانية، حيث يحصل العملاء على هدايا قيّمة عند الشراء بقيمة محددة، مما يضيف طابعاً احتفالياً لتجربة التسوق. إضافة إلى تخفيضات مميزة على مجموعة مختارة من الألماس واللؤلؤ لدى متاجر محددة. كما يمكن للعملاء إضافة نقش شخصي مجاني على مجوهراتهم ليصبح لكل قطعة لمسة فريدة وخاصة، وأيضاً يمكن للعملاء استبدال مجوهراتهم القديمة بتصاميم جديدة دون أي اقتطاع من قيمة الذهب. وتعكس الحملة حرص مجموعة دبي للمجوهرات على دعم قطاع التجزئة في الإمارة، وترسيخ تقاليد الإهداء في موسم العيد، من خلال مبادرات ترويجية تجمع بين البعد الجمالي والرمزي لاقتناء المجوهرات.


صحيفة الخليج
منذ 10 ساعات
- صحيفة الخليج
تكريم الفائزين بجائزتي إبداع ورواد التواصل 26 و28 مايو
دبي: «الخليج» ضمن فعاليات قمة الإعلام العربي 2025، التي تُعقد برعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، من 26 إلى 28 مايو الجاري في مركز دبي التجاري العالمي، أعلن نادي دبي للصحافة إقامة حفلي تكريم الفائزين بجائزتي «الإعلام للشباب العربي – إبداع» يوم 26 مايو، و«رواد التواصل الاجتماعي العرب»، يوم 28 مايو الجاري، برعاية سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، رئيس مجلس دبي للإعلام. وتُعد الجائزتان من أبرز المبادرات التي أطلقها نادي دبي للصحافة لتعزيز بيئة الإعلام العربي، وتكريم أصحاب الإسهامات المتميزة في مجالي الإعلام التقليدي والرقمي، بما يواكب التحولات المتسارعة التي يشهدها القطاع الإعلامي عالمياً. وقالت منى غانم المرّي، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبي للإعلام، رئيسة نادي دبي للصحافة: «إن تنظيم حفلي تكريم الفائزين بالجائزتين، يمثل ترجمة فعلية لرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في تمكين الشباب العربي وتحفيزهم على صناعة محتوى إعلامي هادف ومؤثر، وجعل الإعلام شريكاً في التنمية، ومحركاً رئيسياً للتغيير الإيجابي، ومنصة لتمكين العقول الشابة وصقل طاقاتهم الإبداعية». وأضافت: «برعاية كريمة من سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، نواصل في نادي دبي للصحافة أداء رسالتنا في دعم المشهد الإعلامي العربي، بمبادرات نوعية تحتفي بالتميّز، وتكرّم أصحاب الفكر والرسالة». من جهتها، قالت مريم الملا مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة: «تشكل الجائزتان محورين أساسيين في استراتيجية نادي دبي للصحافة نحو ترسيخ مكانة دبي كحاضنة للمواهب الإعلامية العربية، ومسرّع للتميز والتأثير الإيجابي في فضاء الإعلام. نحن لا نحتفي فقط بفائزين، بل نحتفي بروح إعلامية جديدة تعكس وعي الشباب بقضايا أوطانهم، وقدرتهم على تحويل أدوات الإعلام إلى قنوات فاعلة للتنوير والإلهام وبناء المستقبل». من جانبه قال جاسم الشمسي، مدير الجوائز وعضو اللجنة المنظمة: «يمثل تنظيم حفلي تكريم الفائزين بجائزتي إبداع ورواد التواصل الاجتماعي العرب، محطة مهمة لتسليط الضوء على الجهود الاستثنائية التي يبذلها الشباب العربي في مجالات الإعلام، هذه الجوائز لا تكرّم فقط الأداء المتميز، بل تعكس تحولاً عميقاً في الوعي الإعلامي لدى الجيل الجديد». وأعلن نادي دبي للصحافة، اختتام أعمال لجنة التحكيم الخاصة بالدورة التاسعة للجائزة التي انطلقت بحلتها الجديدة لتكون امتداداً لجائزة «إبداع» لطلاب الإعلام، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، في العام 2001، كمنصة هدفها اكتشاف الكفاءات المتميزة بين دارسي الإعلام في مختلف الدول العربية. وبلغ عدد المشاركات في الجائزة 2736 مشاركة، وتأتي هذا العام متضمنةً 6 فئات هي: البودكاست، الألعاب الإلكترونية، الوسائط المتعددة، إضافة إلى فئات التصوير الفوتوغرافي، والفيديو القصير، والتقارير الصحفية، وتصل قيمة كل فئة إلى 5000 دولار. كما أعلن نادي دبي للصحافة، اختتام أعمال لجنة التحكيم الخاصة بالدورة الخامسة من جائزة رواد التواصل الاجتماعي العرب، التي تسعى لتعزيز الدور المجتمعي للمحتوى الرقمي. وتم الكشف عن إضافة فئات جديدة للجائزة لتصل إلى 12 فئة، حيث تم إضافة فئات، والاقتصاد، والبودكاست، «أفضل منصة إخبارية» وفئة «أفضل منصة للطفل»، إضافة إلى فئات الجائزة التي شملتها الدورات السابقة وهي: «شخصية العام المؤثرة»، ريادة الأعمال، خدمة المجتمع والصحة، الرياضة، الثقافة، السياحة، الفنون والترفيه.


الإمارات اليوم
منذ 11 ساعات
- الإمارات اليوم
مفكرون وكُتّاب يُوقعون أعمالهم في «قمة الإعلام العربي 2025»
تستضيف «قمة الإعلام العربي 2025»، التي تعقد خلال الفترة من 26 إلى 28 مايو الجاري، مجموعة من المفكرين والكُتّاب البارزين، لتوقيع أحدث مؤلفاتهم التي لاقت صدى واسعاً في الأوساط الثقافية والفكرية على المستويين العربي والدولي. وأكدت مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، مريم الملا، أن حرص النادي على استضافة هذه الكوكبة من المفكرين والكُتّاب لتوقيع مؤلفاتهم، يأتي في إطار سعي النادي لإضافة بُعد ثقافي مميّز إلى الحدث الأبرز في مجال الإعلام على مستوى المنطقة، ونظراً إلى القيمة الفكرية والثقافية التي يمثلها المؤلفون المشاركون في هذه الفعالية الخاصة، يحرص نادي دبي للصحافة على إتاحة فرصة لجمهور كبير من الإعلاميين سيناهز قوامه في هذه الدورة نحو 6000 مشارك من داخل الدولة وخارجها، للقاء هؤلاء المبدعين والاقتراب أكثر من أفكارهم ورؤاهم. ورحّبت مريم الملا بالكُتّاب والمبدعين المشاركين في «قمة الإعلام العربي» هذا العام من خلال توقيع أعمالهم، وقالت: «يمثّل الاحتفاء بالكتب والكُتّاب تقليداً سنوياً يثري نقاشات القمة، التي تنعقد أعمالها على مدار ثلاثة أيام، بمشاركة نخبة من القيادات الإعلامية في المنطقة والعالم، حيث تبقى مناقشة مثل تلك الإبداعات مع جمع من أهم المعنيين بقطاع الإعلام على الساحة العربية، إضافة نوعية للقمة، ونحن سعداء بانضمام ثلاثة من الكُتّاب النابهين الذين جذبوا انتباه جمهور القرّاء بأعمالهم المتميّزة». عمل متميّز ويأتي توقيع كتاب «الشيخ الرئيس التنفيذي.. دروس في القيادة من محمد بن راشد آل مكتوم»، للدكتور يسار جرار، عضو مجلس أمناء كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية، في صدارة فعاليات، توقيع الكُتب في ثاني أيام القمة (27 مايو الجاري)، حيث سيتم من خلال القمة إطلاق النسخة العربية من هذا العمل المتميّز الذي يتناول تجربة صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في القيادة والإدارة من خلال رصد مباشر ومقابلات مع وزراء وأعضاء فريق العمل المقرب من سموّه على مدى أكثر من عقدين، ويقدم الكتاب رؤى عملية وتجارب ميدانية تُبرز النموذج القيادي الفريد الذي أسسه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في إدارة دبي وكان السبب الرئيس وراء تحقيق إنجازاتها المتسارعة. كما يقدّم كتاب ‹الشيخ الرئيس التنفيذي.. دروس في القيادة من محمد بن راشد آل مكتوم›، محاولة لفهم العمق الاستثنائي لقيادة دبي تحت ظل رؤية سموّه المُلهِمة، ويطرح دروساً عملية مستمدة من تجربة حقيقية في القيادة والتحول، ويُبرز قدرة القيادة الحكيمة ورؤيتها الاستراتيجية على أن تُحدث تأثيراً جوهرياً في المجتمعات والمدن. وتستضيف «قمة الإعلام العربي 2025» مؤلف الكتاب الدكتور يسار جرار في أول أيامها، خلال المنتدى الإعلامي العربي للشباب، في نقاش مفتوح ضمن جلسات «دردشات إعلامية» حول «فرص الشباب في عصر التحوّل الرقمي»، والطموحات الكبيرة التي تعقدها دبي ودولة الإمارات على جيل الشباب في ترسيخ مقومات الريادة الإماراتية في صنع المستقبل الواعد المزدهر. سِفر العنفوز إلى ذلك، يوقّع الروائي الكويتي سعود السنعوسي، الحائز الجائزة العالمية للرواية العربية (البوكر)، الجزء الثالث من ثلاثيته «أسفار مدينة الطين»، والمعنون «سِفر العنفوز»، الصادر عام 2024 عن دار «كلمات» ومنشورات «مولاف»، وتتناول الرواية، بأسلوب «الفنتازيا»، جوانب من التاريخ الكويتي ما قبل النفط، وتسرد حكايات من حياة الغواصين من صيادي اللؤلؤ، والبيوت البسيطة، وموانئ الصيد، لتُجسّد ملامح المجتمع الخليجي في تلك المرحلة. وتمثّل الرواية رحلة عميقة عبر الزمن وتعيد تشكيل مرحلة ما قبل النفط، توثيقاً لسعي شعب دولة الكويت الشقيقة عبر التاريخ لبناء حياته ومستقبله، ويهدف السنعوسي من خلال مشاركته في «قمة الإعلام العربي 2025»، إلى التواصل المباشر مع القرّاء، ومناقشة الدور المهم للأدب في الإسهام في حفظ الهوية وتعزيز الثقافة العربية في عالم سريع التغيّر، وذلك من خلال جلسة ضمن سلسلة «دردشات إعلامية» في ثاني أيام القمة. فنانو الشرق الأوسط أما الكاتب والباحث في الفنون البصرية، صائب إيجنر، فيُطلق كتابه المرجعي «فنانو الشرق الأوسط: 1900 إلى اليوم»، الذي يُعدّ أول عمل شامل من نوعه يوثّق مسيرة أكثر من 250 فناناً من العالم العربي وإيران وتركيا، ويستعرض الكتاب، الصادر عن دار Thames & Hudson البريطانية، أبرز الحركات الفنية والتغيرات الثقافية والسياسية التي أثّرت في تطور الفن التشكيلي في المنطقة، مقدماً تحليلاً بصرياً وسرداً نقدياً مدعوماً بسير ذاتية لفنانين كبار، مثل شيرين نشأت، ومنى حاطوم، ونبيل نحاس، فيما يستعرض الكاتب أفكاره ورؤاه التي أوردها في مؤلَفِه ضمن جلسة نقاشية بعنوان «حوار الفن والثقافة» في إطار «دردشات إعلامية» ثاني أيام القمة. ويُعدّ كتاب ‹فنانو الشرق الأوسط: 1900 إلى اليوم›، توثيقاً مهماً لتاريخ الفن في منطقتنا، ويعكس تنوع الثقافات والإبداعات الفنية التي نمت وتطورت عبر عقود من الزمن في بيئات سياسية واجتماعية متغيّرة، كما يُعدّ جسراً يربط بين الماضي والحاضر، ويدعو إلى تعظيم دور الفن في تشكيل الهوية الجماعية والتواصل الثقافي، وستكون «قمة الإعلام العربي» فرصة رائعة لمشاركة هذا العمل مع جمهور واسع من المهتمين بالفن والثقافة. وقالت عضو اللجنة التنظيمية لـ«قمة الإعلام العربي»، رقية الجابري: «تُعزز هذه المشاركات القيّمة من زخم (قمة الإعلام العربي) منصةً رائدةً لتلاقي العقول وصناعة الأفكار، ورافعةً لدور الإعلام والثقافة والمعرفة في النهوض بالمجتمعات العربية، كما تؤكد مكانة دبي بوصفها مركزاً إقليمياً للابتكار والإبداع، ويسعدنا من خلال القمة أن نستضيف نخبة من الكُتّاب في هذا المحفل الفكري الذي يحظى باهتمام ومشاركة القائمين على العمل الإعلامي والمعنيين به في المنطقة». يُذكر أن «قمة الإعلام العربي» استضافت على مدار دوراتها المتعاقبة مجموعة من أبرز الكُتّاب والمفكرين والروائيين الذين شاركوا الحضور الإعلامي الكبير في القمة تجاربهم في مجال التأليف، واستعرضوا أفكارهم التي حرصوا على إبرازها في أعمالهم التي تنوعت في مضمونها، بما أعطى بُعداً فكرياً أثرى من قيمة الحدث منصةً لحوار العقول وتبادل الأفكار.