logo
#

أحدث الأخبار مع #جبال_الحجر

فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد
فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

فنانة ومصور وخبيرة يفوزون بـ «منحة أبحاث» متحف الاتحاد

كشفت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) عن أسماء الفائزين بـ«منحة الأبحاث» الخاصة بمتحف الاتحاد، الهادفة إلى دعم الدراسات المبتكرة المتعلقة باستكشاف التاريخ والثقافة والهوية الإماراتية، وتحفيز المجتمع الإبداعي والأكاديمي على إنتاج وتطوير محتوى إبداعي جديد يسهم في دعم منظومة البحث الأكاديمي في الدولة، وهو ما يتماشى مع تطلعات الهيئة ومسؤولياتها الثقافية الرامية إلى تعزيز مكانة المتحف كمركز لإنتاج ونقل المعرفة، ومؤسسة حيوية للتعليم والبحث وصون التراث المحلي. وحصل كل من الفنانة أسماء يوسف الأحمد، والمصور والرحّالة محمد أحمد أهلي، وعالمة الآثار وخبيرة المتاحف أنيسا مولينا غولتوم، على المنحة، بفضل مقترحاتهم النوعية، وقدرتها على ابتكار منهجيات متفردة تقدم تفسيرات جديدة للتاريخ والثقافة المحلية. وجاء اختيار الفائزين بالمنحة بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشروعاتهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسة، ومراعاتها لأساليب جمع البيانات وقدرتها على جذب الجمهور والتواصل معه، وتفعيل مساحات المتحف. وسيسعى الثنائي أسماء يوسف الأحمد ومحمد أحمد أهلي، من خلال مشروعهما «جذورُ الحَجَر: تأمّلاتٌ في مشاهدَ نباتِ جبالِ حَجَرِ الإمارات»، إلى توثيق أنواع النباتات الجبلية البرية الموجودة في سلسلة جبال الحَجَر بالدولة، وذلك عبر الجمع بين علم النبات والتاريخ الشفهي، والتصوير والتعبير الفني. كما سيعملان من خلال الدراسة على إبراز الأهمية البيئية والثقافية للطبيعة الوعرة في الإمارات، ما يسهم في تقديم منظور جديد لتفاعل الجمهور مع التراث الطبيعي، وسيتم تتويج المشروع بإصدار موسوعة فنية متكاملة باللغتين العربية والإنجليزية. بدورها، ستعمل الباحثة أنيسا مولينا غولتوم، من خلال مشروعها «دبلوماسية وعرة: تجوال الشيخ زايد في ربوع الإمارات (1966–1976)، وإنشاء طريق الشيخ خليفة بن زايد الدولي (E11) كشريان حياة للاتحاد»، على إعادة تصور الجولات التي قام بها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في جميع أنحاء الدولة خلال العقد الأول من حكمه، وجهوده في تطوير البنية التحتية التي مهدت الطريق لتأسيس الاتحاد، إذ ستعتمد في ذلك على تحليل مجموعة من الصور الأرشيفية، والبيانات التاريخية، وتقارير البنية التحتية، بهدف استكشاف كيف أسهمت «دبلوماسية الطرق الوعرة» التي انتهجها الشيخ زايد في تعزيز التواصل بين أفراد المجتمع، وترسيخ فكرة الاتحاد في نفوسهم. وعلى مدار الـ12 شهراً المقبلة، سيشارك الحاصلون على المنحة في برنامج ميداني متخصص تنظمه «دبي للثقافة» بهدف تمكينهم من البحث والتوثيق، وذلك تمهيداً لتوظيف مخرجات مشروعاتهم وما تتضمنه من توصيات، ضمن سلسلة من البرامج العامة والجلسات النقاشية التي ستعقدها الهيئة خلال «موسم متحف الاتحاد الثقافي»، لإتاحة الفرصة أمام الجمهور لاستكشاف أهمية هذه الدراسات. تمكين المواهب تعد «منحة الأبحاث» جزءاً من مبادرة «منحة دبي الثقافية»، التي تندرج ضمن استراتيجية جودة الحياة في دبي، وتهدف إلى تطوير قطاع الثقافة والفنون في دبي، عبر توفير مجموعة من المنح التي تصل قيمتها إلى 180 مليون درهم، ستوزع على مدار 10 سنوات، وستسخر لدعم وتمكين أصحاب المواهب المحلية في مختلف مجالات الصناعات الثقافية والإبداعية، ما يسهم في ترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، وحاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. . اختيار الفائزين جاء بناءً على معايير تتعلق بمدى ارتباط مشروعاتهم المقترحة بالهوية الإماراتية، وتوافقها مع موضوعات متحف الاتحاد الرئيسة.

منتجعات حتّا تختتم موسمها السابع
منتجعات حتّا تختتم موسمها السابع

الإمارات اليوم

timeمنذ 7 أيام

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

منتجعات حتّا تختتم موسمها السابع

أعلنت منتجعات حتّا ختام الموسم السابع بنجاحٍ باهر، اليوم، احتفاءً بموسم سياحي حافل، شهد إقبالاً متزايداً من الزوار الباحثين عن المغامرة، والاسترخاء وسط الطبيعة الخلابة لجبال الحجر. وشهد الموسم الحالي إطلاق باقات الإقامة واللعب، التي توفر وصولاً غير محدود إلى 18 نشاطاً مشوقاً في إطار أنشطة المنتجع الخارجية في وادي هب، إلى جانب الارتقاء بتجارب التخييم الفاخر، بما في ذلك الخيام على شكل القباب، والمزودة بأحواض سباحة خاصة أو الكرفانات أو مقطورات التخييم الكلاسيكية، لتقدم تجارب استثنائية للأزواج والعائلات والمسافرين المستقلين. كما شهد الموسم عودة مهرجان شتاء حتّا وسط أجواء بهيجة مع عروض الألعاب النارية والفعاليات المجتمعية والأنشطة العائلية في عطلات نهاية الأسبوع، واستمتع الزوار في وادي هب بتجارب مشوقة على المسارات الانزلاقية، وزلاقات القفز، والرماية، وركوب الدراجات الجبلية، إلى جانب مجموعة من خيارات الطعام في وجهات مميزة مثل وايلد كافيه، وبوتوم براكت (القوس السفلي)، ودماني بايتس، وباريا، وأدرينا وتيست أوف حتّا. وبينما تتوقف منتجعات حتّا عن العمل خلال أشهر الصيف، يواصل وادي هب استقبال الزوار طوال العام، ليقدم مجموعة متكاملة من التجارب الفريدة، التي تشمل قيادة الدراجات الجبلية، وأنشطة المنتجع الخارجية، و«جو جرافيتي»، والمطاعم، وتجربة قوارب «الكاياك».

موسم الورد يجذب السياح من داخل وخارج سلطنة عمان
موسم الورد يجذب السياح من داخل وخارج سلطنة عمان

الجزيرة

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

موسم الورد يجذب السياح من داخل وخارج سلطنة عمان

الجبل الأخضر- في قلب سلسلة جبال الحجر التي تبعد مسافة 242 كلم غرب العاصمة العمانية مسقط، وعلى ارتفاع يتجاوز 3 آلاف متر فوق سطح البحر بمحافظة الداخلية، تتفتح آلاف أزهار الورد العُماني في مشهد طبيعي يأسر الألباب، إذ يُعد موسم الورد في الجبل الأخضر -الذي يمتد من منتصف مارس حتى أوائل مايو- من أبرز الفعاليات الزراعية والسياحية في البلاد، حيث يتحول الجبل إلى لوحة فنية تتناغم فيها ألوان الورود، مع خضرة المدرجات الزراعية، مما يجذب الزوار من داخل السلطنة وخارجها. ​ في قرى مثل العين، وسيق، والشريجة، ووادي بني حبيب، تنتشر أكثر من 5 آلاف شجرة ورد على مساحات تتراوح بين 7 أفدنة (قرابة 3 هكتارات) إلى 10 (4.2 هكتارات) حسب الإحصاءات الرسمية. هذه الأشجار تُزرع على مدرجات زراعية صخرية، تمثل إرثا زراعيا تناقلته الأجيال في هذه القرى الجبلية. مهارة الإنسان العُماني في ترويض الطبيعة أيضا تبدو واضحة في طريقة العناية بالحقول، حيث تُروى الأشجار بنظام الأفلاج، ويُعتنى بها عناية فائقة طيلة العام. عملية قطف الورد تبدأ عند شروق الشمس، إذ يُفضل قطف الأزهار حين تكون نديّة للحفاظ على نقائها العطري. وبعد جمعها تُنقل الزهور إلى بيوت التقطير، حيث يُستخرج منها ماء الورد العماني الشهير. إرث وعطر خالد تُستخدم في عملية التقطير أدوات تقليدية، إلى جانب بعض التقنيات الحديثة، في مزيج يعكس توازنًا بين التراث والحداثة. ويُنتج ما يزيد عن 28 ألف لتر من ماء الورد سنويًا، تستخدم في صناعة العطور، وتحضير الحلويات، وإحياء المناسبات التقليدية والاستخدامات الطبية. تتفاوت أسعار ماء الورد وفقًا لحجم الزجاجة وجودة الاستخلاص، حيث تُباع بأسعار تتراوح بين 5 إلى 11 ريالا عمانيا (ما بين 13 و28.5 دولارا). ويُعرف ماء الورد العُماني بصفائه العالي ورائحته الفريدة التي تميّزه عن غيره في الأسواق الإقليمية. وشهد موسم 2024 نموا ملحوظا في حجم الإنتاج، حيث بلغ إجمالي المحصول قرابة 20 طنًا من الورد، بزيادة قدرها 9 أطنان مقارنة بموسم 2023، بحسب الإحصائيات الصادرة عن مركز الأعمال والحاضنات بهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في السلطنة. وقدرت القيمة السوقية لهذا الإنتاج بنحو 200 ألف ريال (519 ألف دولار)، ما يعكس انتعاشًا اقتصاديًا متزايدًا مع كل موسم ورد جديد. اقتصاد موسمي لا يقتصر أثر موسم الورد على الجوانب الزراعية فقط، بل يشكل ركيزة اقتصادية موسمية لعشرات الأسر العُمانية التي تعتمد عليه كمصدر دخل رئيس. فإلى جانب بيع ماء الورد، تنشط صناعات أخرى كالصابون، والزيوت العطرية، والمراهم الطبيعية، مما يعزز الاقتصاد المحلي ويحفّز ريادة الأعمال الصغيرة. كما يشهد الجبل في هذه الفترة توافد الحرفيين والسياح والمصورين والباحثين، مما يُنعش مختلف الأنشطة التجارية من الضيافة والمطاعم إلى بيع المشغولات اليدوية. وتترافق مواسم الحصاد مع تنظيم جولات ميدانية تتيح للزوار التفاعل المباشر مع التجربة، بدءا من المشاركة في قطف الورد، وصولًا إلى حضور جلسات تقطير الماء، والاستماع إلى قصص المزارعين. هذا التفاعل يُعزز السياحة البيئية، ويجعل من منطقة الجبل الأخضر وجهة فريدة تمزج بين الاستجمام والمعرفة. وتشير بيانات وزارة التراث والسياحة إلى أن الجبل الأخضر يشهد في موسم الورد ارتفاعا كبيرًا في عدد الزوار من داخل السلطنة وخارجها، ليصبح أحد أبرز المقاصد العُمانية في فصل الربيع. ويبعد الجبل الأخضر نحو 150 كيلومترا عن العاصمة مسقط، وتُعد بلدة بركة الموز بمحافظة الداخلية نقطة الانطلاق نحو القمة. ويتطلب الطريق استخدام مركبات الدفع الرباعي فقط، نظرا للطبيعة الجبلية. عند نقطة تفتيش بوابة الصعود يُجرى فحص للمركبات لضمان جاهزيتها، ثم تبدأ الرحلة بين منعطفات جبلية منحدرة، تكشف عن مناظر خلابة للوديان والتكوينات الصخرية. إطلالات على الورد يُعد الجبل الأخضر من أبرز مقاصد السياح في سلطنة عُمان، ولا تقتصر جاذبيته على طبيعته الخلابة فحسب، بل تمتد إلى تنوع خيارات الإقامة التي تلبّي مختلف التفضيلات والميزانيات. ففي حين توفر المنتجعات الفاخرة، مثل منتجعات إنديغو الجبل الأخضر، وأنانتارا وأليلا تجارب إقامة تتراوح أسعار الغرف فيها بين 100 و250 ريالا لليلة الواحدة (ما يعادل 260 إلى 650 دولارا)، تُتيح بيوت الضيافة المحلية والنُّزُل الصغيرة بدائل اقتصادية بأسعار تبدأ من 30 ريالا (قرابة 78 دولارا). أما على صعيد المأكولات، فيمكن للزائرين الاستمتاع بتجارب طعام متعددة، من المطاعم الشعبية التي تقدم أطباقًا عُمانية تقليدية بأسعار معتدلة تتراوح بين 2 و6 ريالات (ما بين 5.2 و15.6 دولارا) للوجبة، إلى المطاعم الفندقية الراقية التي توفر مزيجا من المأكولات العالمية والمحلية بأسعار تبدأ من 10 ريالات (نحو 26 دولارًا) للوجبة. هذا التنوع في الإقامة والطعام يمنح السائح حرية تصميم تجربته حسب أولوياته، سواء كان يبحث عن الفخامة والراحة، أو عن بساطة الحياة الجبلية وروح الضيافة المحلية. "إنديغو".. رفاهية بإطلالة وردية من المنشآت السياحية الفاخرة التي افتتحت مؤخرا، منتجع وسبا "إنديغو الجبل الأخضر" التابع لمجموعة فنادق ومنتجعات "آي إتش جي" (IHG)، الذي افتُتح في 2024 في قلب الجبال المطلة على المدرجات الزراعية. ويُعد المنتجع أحد أحدث المشاريع السياحية التي تواكب النمو المتسارع في القطاع، حيث يقدم تجربة إقامة تمزج بين التصميم العصري والطابع المحلي العُماني، وتتميز معظم غرفه بإطلالات خلابة على مدرجات الورد والوديان الجبلية. ويُوفّر المنتجع لنزلائه باقة من الأنشطة الثقافية والبيئية، تشمل زيارات ميدانية لمزارع الورد، ولقاءات مع الحرفيين المحليين، والمشاركة في تجربة تقطير ماء الورد. كما يضم مركز سبا تستخدم فيه عناصر طبيعية من بيئة الجبل كالورد والصخور البركانية، إلى جانب مطاعم تقدم مأكولات فاخرة مستوحاة من المطبخ العُماني والعالمي، لتمنح الزائر تجربة ذوقية وثقافية لا تُنسى. طابع مستدام تكمن أهمية موسم الورد في الجبل الأخضر في كونه نموذجا حيا للسياحة المستدامة، إذ يدمج بين الحفاظ على البيئة، وتمكين المجتمعات المحلية، والحفاظ على التراث غير المادي. وتقوم المؤسسات الفندقية في الجبل بدور محوري في هذا السياق، من خلال توظيف أبناء القرى، ودعم المنتجات المحلية، وتنظيم فعاليات ثقافية وسياحية تراعي خصوصية المكان. كما تعمل الجهات الحكومية المعنية مثل وزارة التراث والسياحة وهيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، على دعم المزارعين والحرفيين وتمكينهم من التوسع في الإنتاج والتسويق، بما يعزز من مكانة الورد العُماني كمنتج وطني ذي هوية راسخة.

تدفق السحب وهطول أمطار متفرقة على محافظة مسندم وجبال الحجر.. عاجل
تدفق السحب وهطول أمطار متفرقة على محافظة مسندم وجبال الحجر.. عاجل

جريدة الرؤية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • مناخ
  • جريدة الرؤية

تدفق السحب وهطول أمطار متفرقة على محافظة مسندم وجبال الحجر.. عاجل

مسقط - الرؤية توضح آخر الصور الجوية تدفق السحب العالية على معظم محافظات السلطنة، مع تدفق السحب وهطول أمطار متفرقة على محافظة مسندم وجبال الحجر. وتشهد أجواء ‎سلطنة عُمان أخدود من منخفض جوي؛ ابتداء من غد الثلاثاء ويستمر لعدة أيام، مع فرص تدفق السحب وهطول أمطار متفرقة على محافظة مسندم وجبال الحجر وأجزاء من سواحل بحر عمان. وأشارت الأرصاد العمانية إلى هبوب رياح شمالية إلى شمالية غربية على معظم محافظات السلطنة، وتكون نشطة وتتسبب في إثارة الغبار والأتربة وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة وارتفاع موج البحر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store