
لحظة اقتحام هدير عبدالرازق لفيلا طليقها والقفز من فوق السور ..صور
كما ألقت قوات الأمن القبض على طليق البلوجر هدير عبدالرازق؛ بتهمة التعدي بالضرب على طليقته السابقة.
وتحفظت الأجهزة الأمنية على كاميرات الشقة الخاصة به.
ومازالت مواقع التواصل الاجتماعي تضج بالفيديوهات المسربة لهدير عبدالرازق وهي تتعرض للضرب المبرح من طليقها السابق ويتبادل الطرفين الاتهامات.
وننشر صور البلوجر هدير عبدالرازق لحظة قيامها بالقفز من فوق سور فيلا طليقها السابق للدخول إليها لسبب غير معلوم والذي قام بتقديم هذه الصور مصحوبة بفيديو إلى النيابة العامة واتهمها باقتحام الفيلا وسرقة الأجهزة الكهربائية منها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 24 دقائق
- ليبانون ديبايت
اشتباكات وملاحقة بالمسيرة... الجيش تمكّن من "أبو سلة"؟
وعَلِمَ "ليبانون ديبايت" أن الجيش أثناء ملاحقته لمجموعة من المطلوبين خلال فرارهم في سيارة رباعية الدفع، استخدم طائرة مسيّرة "درون" في الملاحقة، والتي أطلقت قذيفة بالقرب من السيارة في محاولة لإيقافها، وتمكّنت من تعطيلها، ليصل عناصر الجيش بعد ذلك ويقوموا بتوقيف المطلوبين الذين كانوا في داخلها. وجرى تداول معلومات عن أن المتواجد داخل السيارة هو المطلوب "أبو سلة"، والمتهم بجريمة قتل عنصر من الجيش اللبناني خلال مداهمة في بعلبك، حيث اتخذ حينها المطلوب علي منذر زعيتر (أبو سلة) من زوجته درعًا ليتمكن من الفرار بعد إطلاق النار على القوة المداهمة وسقوط شهيد من أفرادها في شهر آب من العام الماضي. وأفادت المعلومات أن الجيش لا يزال يطوّق المنطقة ويمنع الدخول أو الخروج منها، وقام بتوقيف عدد من المطلوبين، واستقدم تعزيزات كبيرة، في محاولة لمنع أي محاولة من أقرباء الموقوفين لإثارة الفوضى أو الشغب.


الديار
منذ 24 دقائق
- الديار
حرائق مميتة في تركيا وقبرص: مصرع رجال إطفاء وإجلاء المئات وسط موجة حرّ قياسية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب لقي 10 رجال إطفاء أتراك حتفهم وأصيب 14 آخرون أثناء محاولتهم احتواء حريق غابات في إقليم إسكي شهر بوسط البلاد، كما لقي شخصان حتفهما وأجلي المئات إثر حريق غابات هائل اندلع في جنوب قبرص. وقال وزير الزراعة والغابات التركي إبراهيم يومقلي أمس الأربعاء للصحفيين إن 24 من رجال الإطفاء حوصروا في الحريق عندما غيرت الرياح اتجاهها فجأة وقذفت ألسنة اللهب نحوهم، مضيفا أنهم نقلوا فورا إلى المستشفى، لكن 10 منهم لقوا حتفهم، في حين لا يزال 14 آخرون يتلقون العلاج. ويكافح رجال الإطفاء وفرق الإنقاذ منذ أول أمس الثلاثاء لاحتواء حريق غابات في منطقة سيد غازي في إسكي شهر. وقال رجل الإطفاء إرجان تيميل "كانوا يحاولون إخماد الحريق أعلى التل فيما كنا نحاول السيطرة عليه عند السفح"، مضيفا "حاولوا الفرار من الحريق، ركضا إلى أعلى التل، لكنهم لم يتمكنوا من ذلك". وقال يومقلي إن 7 حرائق غابات كانت لا تزال مشتعلة في 5 أقاليم بوسط تركيا وغربها حتى أمس الأربعاء. وكتب وزير العدل يلماز تونج في منشور على "إكس" أن المدعين العامين فتحوا تحقيقا في الحادث. وواجه رجال الإطفاء حريقا واسعا بمنطقة جبلية شمالي مدينة ليماسول في قبرص ظهر أمس الأربعاء أذكته رياح قوية ودرجات حرارة مرتفعة. وخلال الليل عُثر على شخصين ميتين في سيارة محترقة، في حين واصلت السلطات جهودها لإجلاء المحاصرين في قرية لوفو على بعد نحو 26 كيلومترا من ليماسول. وقال الرئيس القبرصي نيكوس كريستودوليدس للصحفيين من موقع الحادث في وقت سابق "الوضع صعب للغاية، ومساحة الحريق هائلة، وقد نُشرت جميع القوات". ووصلت درجات الحرارة في الجزيرة إلى 43 درجة مئوية أمس الأربعاء، مما استدعى إصدار تحذير من الطقس. ومن المتوقع أن تسوء الأحوال الجوية اليوم الخميس في ظل درجات حرارة قد تصل إلى 44 درجة مئوية، ليصبح اليوم هو الأكثر حرارة في السنة حتى الآن. وتعاني قبرص من جفاف مستمر منذ فترة طويلة، مما أدى إلى انخفاض حاد في موارد المياه الشحيحة. وقال المتحدث باسم الحكومة القبرصية كونستانتينوس ليتيمبيوتيس إن قبرص طلبت المساعدة من آلية الحماية المدنية التابعة للاتحاد الأوروبي، ومن المتوقع أن ترسل إسبانيا طائرتين اليوم الخميس، كما تعهد الأردن بتقديم المساعدة.


ليبانون ديبايت
منذ 24 دقائق
- ليبانون ديبايت
عملية سطو تحوّلت إلى مجزرة في غزير... جورج وليليان قُتلا بدم بارد!
وفي التفاصيل التي حصل عليها "ليبانون ديبايت"، فإن مجهولين اقتحموا أحد المنازل بهدف السرقة، وقاموا بعَثْرة محتوياته، إلا أن العملية تحوّلت إلى جريمة قتل راح ضحيتها زوجان في العقد السابع من العمر، وهما جورج تحومي (مواليد 1954) وزوجته ليليان يزبك (مواليد 1957). ورجّحت المعلومات أن يكون الزوجان قد اكتشفا عملية السرقة، ومع محاولتهما التصدي للفاعلين، أقدم هؤلاء على قتلهما. وقد حضرت القوى الأمنية إلى المكان على الفور، ولا تزال التحقيقات مستمرة وسط تكتم شديد، بانتظار انتهاء المعاينات وجمع الأدلة من مسرح الجريمة. وأفادت المعلومات بأن حالة من الحزن والغضب تسود المنطقة على وقع الجريمة البشعة، في وقت فرضت القوى الأمنية طوقًا أمنيًا في المكان.