
صورة لتوأم زينة وأحمد عز تُشعل مواقع التواصل (صورة)
الصورة التي انتشرت بسرعة، أظهرت زينة وهي تُشارك في تكريم طفلين فازا بإحدى بطولات كرة القدم، وقد بدت وهي تحتضنهما بحب وافتخار، ما دفع كثيرين للقول إنهما 'زين الدين' و'عز الدين'، نجلاها اللذان تحرص على إبعادهما التام عن الإعلام والكاميرات.
ورغم الجدل الواسع، لم تُعلّق زينة رسمياً على الصورة، ما أبقى الباب مفتوحاً أمام التكهّنات، خاصة في ظل تصاعد النزاع القضائي مع أحمد عز، والد التوأم، حول النفقة والمصاريف الدراسية والمعيشية.
وكانت محكمة الأسرة بمدينة نصر قد قضت في مارس الماضي بزيادة نفقة التوأم إلى 80 ألف جنيه شهرياً، بعد أن تبين أن أحمد عز تلقى أجراً تجاوز 30 مليون جنيه عن دوره في فيلم 'ولاد رزق 3'.
كما قدّمت زينة دعوى جديدة للمطالبة بزيادة إضافية في النفقة وتكاليف المسكن والخادمة، مستندة إلى الإيرادات الضخمة التي حققها الفيلم، والتي تجاوزت 737 مليون جنيه، بالإضافة إلى أرباح الإعلانات.
ويُذكر أن محكمة الأسرة كانت قد ألزمت أحمد عز سابقاً بدفع مليون جنيه كمصروفات دراسية للسنة الدراسية 2022-2023، ضمن سلسلة من الأحكام المتعلقة بأزمة النفقة بين الطرفين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


كش 24
منذ يوم واحد
- كش 24
محمد رمضان يرد على الشامتين بعد انفجار حفله الغنائي: 'اللي معندوش كلمة طيبة يخرس'
بعد حفله في الساحل الشمالي بمصر والذي شهد واقعة مأساوية راح ضحيتها شاب وأصيب 6 آخرون، تقدم الفنان محمد رمضان بالعزاء لأسرة الشاب وقال إنه أوقف الحفل فور علمه بالحادث. وقال رمضان في فيديو نشره عبر حسابه على فيسبوك: "أقدم التعازي لأهل حسام، لما شوفت الحادثة أوقفت الحفل مباشرة وساعدت في نقل المصابين إلى الإسعاف ووجهت إنذار للجمهور للحذر أثناء خروجهم وعدم وقوع تكدس ووقع مصابين آخرين. وردا على الانتقادات، قال: "زعلان من الناس الوحشة والكلام الوحش والشامتين في المتوفى، وبيقولوا توفي في حفل غنائي هيقابل ربنا إزاي؟ هيقابل ربنا شهيد لأنه توفي في أكل عيشه وشغله وربنا هو اللي عارف مين هيروح فين، والكلمة الطيبة صدقة". وشهد حفل محمد رمضان، في الساحل الشمالي يوم الخميس الماضي، انفجار ألعاب نارية وسقوط بعضها على الجماهير، ما تسبب فى اشتعال النيران بـ4 من أفراد الأمن الخاص بالحفلة. وأنهى محمد رمضان الحفل نظرا لوجود حالة وفاة بين المصابين نتيجة سقوط الألعاب النارية عليهم، وطلب من الجمهور الانصراف بهدوء منعا للتدافع. وحققت نيابة العلمين، في حادث مصرع الشاب حسام حسن عبد القوي، 23 عاما وإصابة 6 آخرين، جراء انفجار ماكينة للألعاب النارية في حفل محمد رمضان، وأخلت سبيل المنظم وعمال الحفل بكفالة 50 ألف جنيه. وقررت الجهات المعنية التصريح بدفن جثمان الشاب المتوفى في الحفل وتسليمه لذويه، وذلك عقب انتهاء كافة الإجراءات.


المغرب اليوم
منذ 2 أيام
- المغرب اليوم
محامي شيرين عبد الوهاب يرد على انتقادات تأخرها في تقديم البلاغ ضد حسام حبيب
بعد الإعلان عن تقدُّم الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب ، تتهمه فيه بالتشهير بها على خلفية تصريحاته في لقائه مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "العرافة"، الذي أُذيع في رمضان الماضي، وجّه نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات لشيرين بسبب تأخّرها في تقديم البلاغ، حيث كانت الحلقة قد بُثّت في 11 رمضان، الموافق 11 آذار (مارس) الماضي، أي قبل ما يزيد على أربعة أشهر، متسائلين عن الجديد الذي دعاها لأن تتقدّم ببلاغها الآن. ورداً على تلك الانتقادات، أكد ياسر قنطوش محامي شيرين عبد الوهاب، أن الفنانة تقدّمت ببلاغها ضد طليقها في آذار (مارس) الماضي، وليس صحيحاً أنها تقدّمت بالبلاغ الآن، لكن الأمر لم يتم الإعلان عنه إلا الآن، مؤكداً أن شيرين اتهمت حسام حبيب في بلاغها بالتشهير بها في تصريحاته السلبية والمسيئة عنها في البرنامج، مما ألحق بها أذى نفسياً ومعنوياً. كان قد تم الإعلان خلال الساعات الماضية عن تقدُّم شيرين عبد الوهاب ببلاغ جديد ضد طليقها حسام حبيب تتهمه فيه بالتشهير بها إثر تصريحاته السلبية والمسيئة عنها في برنامج "العرافة" الذي عُرض في رمضان الماضي، ما ترتب عليه إصابتها بضرر نفسي ومعنوي. كان حسام حبيب قد تحدث خلال لقائه مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج "العرافة"، قائلاً: "هي قالت إنها مش هتخليني أعرف أمشي في الشارع، بس أنا مريض بيها، مش قادر أبعد، ومش بحب الانفصال". وأكد أن علاقته بشيرين أثرت سلباً في مسيرته الفنية، بحيث توقف عن تقديم الحفلات وإصدار أغنيات جديدة، مفضلاً تكريس وقته وجهده لدعمها في أزماتها الشخصية والمهنية. وكشف حسام عن لحظة حاسمة حين أقرّت شيرين أمام الجميع بأنها تدين له بمبالغ مالية كبيرة، فقال: "في مرة شيرين وقفت قدّام الناس وقالت: أنتَ ليك عندي فلوس وخدها... ردّيت عليها وقلت لها عيب... فكان ردّها: ماليش في أبو بلاش". ولفت حسام حبيب الى أنه لجأ الى محاسبه الخاص لحصر كل التفاصيل المالية المتعلقة بتعاملاته مع شيرين، ليُفاجأ بأن المبلغ المستحق له يتجاوز الـ60 مليون جنيه. وأضاف: "كل دا وأنا مش هاخد منها فلوس، بس كنت عاوز أثبت لها حجم الفلوس اللي سابتها عندي... المحاسب قالي إن الرقم كبير جداً، والحقيقة أنها مديونة ليّا بأكتر من 60 مليون جنيه، وعندي كل الأرقام اللي تثبت الكلام ده". واختتم حسام حبيب حديثه قائلاً: "مش عاوز منها حاجة... أنا لو ركزت في شغلي أجيب فلوس أكتر منها بكتير... شوفوا حفلات شيرين كانت بكام، ودلوقتي بقت بكام، ولو دي "صوت مصر" وبالسلوك ده، هغيّر جنسيتي بكرة".


بلبريس
منذ 5 أيام
- بلبريس
خاص..'أصوات نسائية' يعود للساحة
علمت جريدة بلبريس الالكترونية من مصادر مطلعة أن مهرجان 'أصوات نسائية'، أحد أبرز التظاهرات الفنية في المغرب، سيعود في دورته الثالثة عشرة خلال شهر غشت المقبل، وتحديدًا يومي 15 و16، بمدينة تطوان. هذه العودة، التي لم تُعلن عنها إدارة المهرجان بشكل رسمي حتى الآن، تُعد مفاجأة سارة لعشاق الفن النسائي الرفيع، ولجمهور تطوان الذي كان يترقب هذا الحدث منذ مدة طويلة. وحسب المعلومات التي توصلت بها جريدة بلبريس بشكل حصري، فإن الدورة المقبلة تحمل برمجة طموحة، توازن بين أسماء لامعة في الساحة الفنية وأصوات نسائية مغربية صاعدة، مما يعكس رغبة حقيقية في ضخ روح جديدة في المهرجان، دون المساس بهويته الأصلية. ويُرتقب أن تشهد دورة هذا العام حضور النجمة المغربية زينة الداودية، التي تحظى بشعبية واسعة، إلى جانب الفنانة العربية ديانا حداد، بالإضافة إلى الفنانتين دعاء اليحياوي وخولة مجاهد المعروفة في الوسط الفني ب'جايلان' في توليفة موسيقية تجمع بين الطرب الشعبي والموسيقى الشبابية والإيقاع الخليجي، في خطوة تروم إعطاء مساحات مستحقة للمواهب الصاعدة. مهرجان 'أصوات نسائية'، الذي وُلد في مدينة تطوان، لم يكن مجرد حدث موسمي، بل أصبح علامة فنية بارزة صُنّف لسنوات كثالث أهم مهرجان في المملكة بعد 'موازين' و'فاس للموسيقى الروحية'. وقد سبق أن اعتلت منصّته أسماء عملاقة من قبيل ماجدة الرومي، أصالة نصري، شيرين عبد الوهاب، آمال ماهر، سميرة سعيد ونجوى كرم، ما جعل منه مهرجانًا ذا إشعاع عربي حقيقي. العودة المُرتقبة هذا الصيف تحمل كثيرًا من الترقب، وتفتح الباب أمام أسئلة حول التوجه الجديد للمهرجان، ومدى قدرته على استعادة موقعه السابق في خريطة المهرجانات الوطنية. لكن ما هو مؤكد، أن 'أصوات نسائية' ما يزال يحتفظ برصيده العاطفي والفني في قلوب الجمهور، وأن تطوان تستعد من جديد لأن تكون عاصمة للصوت النسائي، بأبعاده الفنية والرمزية والثقافية. وفي انتظار الإعلان الرسمي من الجهات المنظمة، تبقى هذه المعلومات الحصرية خطوة أولى نحو استعادة واحدة من أجمل التجارب الفنية النسائية في المغرب والعالم العربي