قرار بتسكين مؤهلات واعتماد برامج أكاديمية وتدريبية بهذه الجامعات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 21 ساعات
- أخبارنا
افتتاح أولمبياد الكيمياء العربي بنسخته العاشرة
أخبارنا : أكد وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، أن الأولمبياد العربي العاشر للكيمياء يجمع نخبة من العقول الشابة اللامعة من مختلف الدول العربية للتنافس والتفاعل وتبادل المعرفة في واحد من أعمق وأهم فروع العلوم الحديثة. وأشار خلال رعايته حفل افتتاح الأولمبياد اليوم الأربعاء، الذي تستضيفه الأردن، إلى أن فعاليات هذا الأولمبياد تكتسب أهمية كبرى، إذ تسهم في إثراء معارف الطلبة، وتعزيز ارتباطهم بالعلوم التطبيقية، وربط النظرية بالممارسة، ما ينعكس إيجابا على مستقبلهم الأكاديمي والمهني. وأوضح أن الكيمياء ليست مجرد علم ندرسه في القاعات، بل هي لغة تفسر بها الطبيعة نفسها، وأداة تبني بها الأمم تقدمها، وهي في صميم كل تطور وابتكار يشهده عالمنا المتسارع اليوم، وأصبحت عنصرا محوريا في حل التحديات الكبرى التي تواجه الإنسانية، من الطاقة والغذاء، إلى الدواء والبيئة. وأضاف أن الوزارة تؤمن بأن المسابقات العلمية ليست مجرد اختبارات للمعلومة، بل هي منصات لصقل الشخصية وتنمية المهارات؛ ومناسبة ثمينة للتواصل والعمل الجماعي، وتحفيز التفكير النقدي واتخاذ القرار وتحمل المسؤولية، مبينا أن تنظيم هذا الأولمبياد يأتي لتأكيد الالتزام العميق برعاية الطلبة الموهوبين، وتوفير البيئات التي تطلق طاقاتهم، وتحفز فضولهم العلمي، وتعزز فيهم روح الابتكار والاكتشاف، ما يعكس حرص الدول العربية، على تعزيز التعاون العلمي والتربوي، ودعم التميز بين شبابنا العربي. وأعرب محافظة عن تقديره واعتزازه بالرعاية الملكية السامية التي يحظى بها قطاع التعليم والابتكار في المملكة، حيث شكلت توجيهات جلالة الملك عبدالله الثاني نبراسا للسياسات التعليمية في الأردن، ودافعا لتطوير برامج ترعى الموهبة، وتستثمر في العقول النابغة، وتفتح أمامها آفاق المستقبل. وخاطب محافظة الطلبة "بأنهم جيل الغد الذي نعول عليه كثيرا في مواجهة التحديات العلمية والصحية والبيئية والاقتصادية التي تحيط بعالمنا"، مشيرا إلى أن الكيمياء كانت وستظل في طليعة العلوم التي تقدم الحلول وتفتح الأبواب أمام الاكتشافات الكبرى، ودعا الطلبة إلى جعل هذه التجربة منطلقا نحو المزيد من التعلم، والانخراط في الأبحاث، وتطوير المهارات، وليكن شغفهم بالعلم هو البوصلة التي توجه طموحاتهم وتحدد مسار مستقبلهم. من جانبه، قال رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، "إننا في عالم متغير وعالم يتغير، ونحن في المقابل علينا أن نتغير ونغير في هذا العالم"، داعيا الكيميائيين إلى أن ينظروا إلى الأرض والسماء وأن يقللوا من هذا التلوث الذي نشهده يوما بعد يوم. من جانبها، بينت رئيسة اتحاد الكيميائيين العرب الدكتورة رغد الدجيلي، أن الهدف من الاولمبياد هو تبادل الثقافات بين الطلاب في مختلف الدول لما له من أهمية كبيرة في تعزيز التفاهم والتعايش السلمي بين الشعوب العربية وتوسيع آفاق الطلاب من خلال التعرف على عادات وتقاليد وقيم جديدة، كما أنه يساهم في تطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، ويعزز من قدرتهم على التكيف والتعامل مع الآخرين من مختلف الخلفيات الثقافية. بدورها، بينت رئيسة الجمعية الكيميائية الأردنية الدكتورة عبير البواب، أن الأولمبياد العربي للكيمياء ليس مجرد منافسة أكاديمية بل منصة لاكتشاف الطاقات وبوابة لبناء الصداقات ومجال لتعزيز الانتماء إلى مجتمع عربية متماسك ومبدع. وأوضحت أن الكيمياء اليوم باتت في قلب الحلول المبتكرة لمواجهة تحديات الغذاء والمياه والطاقة والبيئة، معربة عن الإيمان بأن الشباب سيكونون جزءا من هذه الحلول حاملين مشاعل الابتكار إلى مجتمعاتهم مؤمنين أن العلم رسالة ومسؤولية. وتضمنت فعاليات حفل الافتتاح الذي حضره مدير إدارة التعليم في وزارة التربية والتعليم الدكتور أحمد المساعفة، ورئيس وحدة الجودة والمساءلة الدكتور نبيل الحناقطة؛ فقرة استعراض الدول المشاركة، وعرض فيديو حول رعاية الإبداع والموهبة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، وعرض لإنجازات مدارس المملكة في مجال الكيمياء. وتستهدف مسابقات الأولمبياد التي تنظمها وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع الجامعة الأردنية، والجمعية الكيميائية الأردنية، واتحاد الكيميائيين العرب؛ شريحة الشباب العربي، وتسعى إلى بث الحماس لجيل الغد للاهتمام بعلم الكيمياء وبلوغ الإتقان في تعلمه، وتهدف إلى إعداد وتهيئة الشباب العربي في مسابقات أولمبياد الكيمياء الدولية. ويشارك في المنافسات التي تجري في حرم الجامعة الأردنية وتستمر يومين؛ 4 طلاب من كل بلد عربي يتم اختيارهم في العادة بعد سلسلة من مسابقات الكيمياء الوطنية لفرز أفضل الطلاب في علم الكيمياء في كل بلد عربي. ويشارك في المسابقة، سوريا، وفلسطين، والعراق، والسعودية، واليمن، وموريتانيا، والمغرب، ولبنان، وعمان، والكويت، إضافة إلى الأردن. --(بترا)


رؤيا
منذ يوم واحد
- رؤيا
وزير التربية يفتتح أولمبياد الكيمياء العربي: منصة لصقل عقول الغد ومواجهة التحديات العالمية
محافظة: الكيمياء ليست مجرد علم ندرّسه في القاعات، بل هي لغة تُفسّر بها الطبيعة تحت رعاية وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة، انطلقت في رحاب الجامعة الأردنية، الأربعاء، فعاليات أولمبياد الكيمياء العربي في نسخته العاشرة، والذي تستضيفه المملكة بمشاركة نخبة من الطلبة الموهوبين من 10 دول عربية بالإضافة إلى الأردن. وفي حفل الافتتاح الذي أقيم في مسرح الحسن بن طلال، أكد الدكتور محافظة أن هذا الحدث العلمي البارز يمثل منصة حيوية لتعزيز ارتباط الطلبة بالعلوم التطبيقية، وصقل شخصياتهم، وتنمية مهارات التفكير النقدي لديهم، مشدداً على أن هذه هي المهارات اللازمة لبناء جيل من القادة القادرين على صناعة التغيير الإيجابي. وقال الوزير: "الكيمياء ليست مجرد علم ندرّسه في القاعات، بل هي لغة تُفسّر بها الطبيعة، وأداة تبني بها الأمم تقدمها، وهي في صميم كل تطور وابتكار يشهده عالمنا اليوم"، مشيراً إلى دورها المحوري في إيجاد حلول للتحديات الكبرى التي تواجه الإنسانية في مجالات الطاقة والغذاء والدواء والبيئة. وأعرب الدكتور محافظة عن اعتزازه بالرعاية الملكية السامية التي يحظى بها قطاع التعليم والابتكار من لدن جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده الأمين، مؤكداً أن تنظيم هذا الأولمبياد يعكس التزام الأردن برعاية الموهوبين وحرص الدول العربية على تعزيز التعاون العلمي والتربوي. أهداف تتجاوز المنافسة من جانبهم، أكد المتحدثون من الجهات المنظمة أن أهداف الأولمبياد تتجاوز حدود المنافسة الأكاديمية. حيث أوضحت رئيسة اتحاد الكيميائيين العرب، الدكتورة رغد الدجيلي، أن الحدث يهدف إلى تبادل الثقافات وتوسيع آفاق الطلاب. فيما بيّنت رئيسة الجمعية الكيميائية الأردنية، الدكتورة عبير البواب، أن الأولمبياد هو "منصة لاكتشاف الطاقات وبوابة لبناء الصداقات وتعزيز الانتماء إلى مجتمع عربي متماسك ومبدع"، مؤكدة على الإيمان بأن الشباب المشاركين سيكونون جزءاً من الحلول المبتكرة للتحديات المستقبلية. تفاصيل المسابقة ويتنافس في الأولمبياد، الذي تستمر فعالياته على مدار يومين في حرم الجامعة الأردنية، أربعة من أمهر طلبة المرحلة الثانوية من كل دولة مشاركة. وتشتمل المسابقة على محورين رئيسيين: الأول يختبر المعرفة الكيميائية النظرية، بينما يركز المحور الثاني على قياس المهارات العملية في إجراء التجارب المختبرية. ويشارك في هذه النسخة من الأولمبياد، الذي تنظمه وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع الجامعة الأردنية والجمعية الكيميائية الأردنية واتحاد الكيميائيين العرب، وفود من سوريا، فلسطين، العراق، السعودية، اليمن، موريتانيا، المغرب، لبنان، عُمان، والكويت، إلى جانب الأردن البلد المضيف.


جهينة نيوز
منذ يوم واحد
- جهينة نيوز
المحافظة يرعى افتتاح أولمبياد الكيمياء العربي بنسخته العاشرة
تاريخ النشر : 2025-08-06 - 02:30 pm رعى وزير التربية والتعليم الدكتور عزمي محافظة حفل افتتاح أولمبياد الكيمياء العربي بنسخته العاشرة، والذي تستضيفه المملكة الأردنية الهاشمية، بمشاركة 10 دول عربية بالإضافة إلى الأردن. وأكد الدكتور محافظة في كلمته خلال الحفل الذي أقيم اليوم الأربعاء في قاعة مسرح الحسن بن طلال في الجامعة الأردنية، بحضور رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، وعدد كبير من الأكاديميين والتربويين، أن فعاليات هذا الأولمبياد تكتسب أهمية كبرى، إذ تسهم في إثراء معارف الطلبة، وتعزيز ارتباطهم بالعلوم التطبيقية، وربط النظرية بالممارسة، بما ينعكس إيجابًا على مستقبلهم الأكاديمي والمهني. وبين أن الأولمبياد العربي العاشر للكيمياء يأتي كحدث علمي بارز يجمع نخبة من العقول الشابة اللامعة من مختلف الدول العربية للتنافس والتفاعل وتبادل المعرفة في واحد من أعمق وأهم فروع العلوم الحديثة. وأوضح أن الكيمياء ليست مجرد علم ندرّسه في القاعات، بل هي لغة تُفسّر بها الطبيعة نفسها، وأداة تبني بها الأمم تقدمها، وهي في صميم كل تطور وابتكار يشهده عالمنا المتسارع اليوم، وأصبحت عنصرًا محوريًا في حل التحديات الكبرى التي تواجه الإنسانية، من الطاقة والغذاء، إلى الدواء والبيئة. وأضاف أننا نؤمن في الوزارة بأن المسابقات العلمية ليست مجرد اختبارات للمعلومة، بل هي منصات لصقل الشخصية وتنمية المهارات؛ وهي مناسبة ثمينة للتواصل والعمل الجماعي، وتحفيز التفكير النقدي واتخاذ القرار وتحمل المسؤولية، مبينًا أن هذه هي ذاتها المهارات التي نحتاجها لبناء جيل من القادة المؤهلين، القادرين على صناعة التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم. وأشار إلى أن تنظيم هذا الأولمبياد يأتي لتأكيد الالتزام العميق برعاية الطلبة الموهوبين، وتوفير البيئات التي تُطلق طاقاتهم، وتُحفّز فضولهم العلمي، وتعزز فيهم روح الابتكار والاكتشاف، كما يعكس حرص الدول العربية، على تعزيز التعاون العلمي والتربوي، ودعم التميز بين شبابنا العربي. وأعرب الدكتور محافظة عن بالغ التقدير والاعتزاز بالرعاية الملكية السامية التي يحظى بها قطاع التعليم والابتكار في المملكة الأردنية الهاشمية، من لدن حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم، وسمو ولي عهده الأمين الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، حفظهما الله، حيث شكلت توجيهات جلالته نبراسًا للسياسات التعليمية في الأردن، ودافعًا لتطوير برامج ترعى الموهبة، وتستثمر في العقول النابغة، وتفتح أمامها آفاق المستقبل. وخاطب الدكتور محافظة أبنائه الطلبة مبينًا أنهم جيل الغد الذي نعوّل عليه كثيراً في مواجهة التحديات العلمية والصحية والبيئية والاقتصادية التي تحيط بعالمنا، مشيرًا إلى أن الكيمياء كانت وستظل في طليعة العلوم التي تقدم الحلول وتفتح الأبواب أمام الاكتشافات الكبرى، داعيًا إياهم إلى جعل هذه التجربة منطلقًا نحو مزيد من التعلم، والانخراط في الأبحاث، وتطوير المهارات، وليكن شغفهم بالعلم هو البوصلة التي توجه طموحاتهم وتحدد مسار مستقبلهم. وأضاف أنه يشرّفنا في المملكة الأردنية الهاشمية أن نكون الدولة المستضيفة لهذا الأولمبياد العلمي العربي، الذي يُجسد وحدة الطموح والهدف بين أبناء الأمة العربية، مشيرًا إلى أننا في وزارة التربية والتعليم نؤمن بأن الاستثمار الحقيقي يكون في الإنسان، وفي عقله وفكره، وأن مثل هذه الفعاليات تمثل محطات مضيئة في رحلة الطلبة نحو التميز والريادة. وفي ختام كلمته أعرب الدكتور محافظة عن شكره لكل من ساهم في تنظيم هذا الأولمبياد من لجان علمية وفنية وإدارية، مثنيًا على جهود الوفود المشاركة من مختلف الدول العربية، ومتمنيًا لهم منافسةً شريفة، وتجربةً ثرية، ونجاحًا متواصلًا. من جانبه، أعرب رئيس الجامعة الأردنية الدكتور نذير عبيدات، عن سعادته باستضافة الشباب من الدول العربية الشقيقة في رحاب الجامعة الأردنية، متمنيًا النجاح لهذه المسابقة وأن يحقق الشباب العربي كل ما يصبون إليه. وأضاف، أننا في عالم متغير وعالم يتغير، ونحن في المقابل علينا أن نتغير ونغير في هذا العالم، داعيًا الكيميائيين إلى أن ينظروا إلى أرضنا وسمائنا وأن يقللوا من هذا التلوث الذي نشهده يوما بعد يوم، معربًا عن شكره للقائمين على الحفل والمسابقة. من جانبها، بينت رئيسة اتحاد الكيميائيين العرب الدكتورة رغد الدجيلي، أن العلم هو أساس التقدم والرقي في المجتمعات، داعية الطلبة إلى السعي في طلب العلم في كل وقت وحين، ومبينة أن النجاح في الحياة مثل علم الكيمياء إذا كانت الظروف مواتيه فسوف تكون النتائج … تابعو جهينة نيوز على