logo
«القوس والسهم» يتوج الفائزين في «كأس الاتحاد»

«القوس والسهم» يتوج الفائزين في «كأس الاتحاد»

الاتحادمنذ 2 أيام

الشارقة (وام)
اختتم اتحاد القوس والسهم، فعاليات بطولة كأس الاتحاد داخل الصالات، في نادي مليحة، بتتويج الفائزين في الفئات المختلفة، وحصد نادي دي آرشرز ذهبية فئة القوس المركب رجال، والقوس المركب للأشبال بنات، وتصدر نادي الشارقة الرياضي للمرأة منافسات القوس المركب والمحدب لفئة السيدات، ونادي المدام فئة القوس المحدب رجال، والقوس المحدب أشبال، والقوس المركب والمحدب للبراعم فئة الذكور.
وفاز نادي الفجيرة للفنون القتالية، بذهبيتي القوس المركب والمحدب لفئة الناشئين، والناشئات، والقوس المحدب للبراعم فئة الإناث، وحصد نادي الشارقة الرياضي للألعاب الفردية ذهبية فئة القوس المحدب لفئة الناشئين، والقوس المركب فئة البراعم إناث، وفاز نادي أبوظبي للقوس والسهم بذهبية القوس المركب لأصحاب الهمم.
وتوج الفائزين الدكتور سعيد مصبح الكعبي، رئيس الاتحاد، وحميد المشرخ، الأمين العام للاتحاد، بحضور مسؤولي الأندية.
وقال الكعبي إن المستويات الفنية المتطورة للمشاركين، تؤكد القيمة الكبيرة لجهود الأندية في إعدادهم وتأهيلهم، وتحفيزهم للمشاركة في البطولات، بالإضافة إلى الأداء القوي لأصحاب الهمم، نظراً لما تمثله هذه الفئة من أهمية كبيرة تتصدر أولويات الاتحاد، لتمكينهم من المهارات التنافسية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الرياضات الإلكترونية» يبحث التعاون مع 3 اتحادات أوروبية
«الرياضات الإلكترونية» يبحث التعاون مع 3 اتحادات أوروبية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

«الرياضات الإلكترونية» يبحث التعاون مع 3 اتحادات أوروبية

استقبل اتحاد الإمارات للرياضات الإلكترونية بمقره في إمارة الشارقة، وفداً دولياً، ضم كلاً من رئيس اتحاد مونتينيغرو للرياضات الإلكترونية، ورئيس اتحاد البوسنة والهرسك، إلى جانب عضو مجلس إدارة الاتحاد الألماني، وذلك بحضور سعيد علي الطاهر، الأمين العام للاتحاد. وتأتي هذه الزيارة في إطار توطيد علاقات التعاون الدولي، وتبادل الخبرات الفنية والتنظيمية بين الاتحادات، واستكشاف فرص الشراكة المستقبلية في مجال تطوير الرياضات الإلكترونية، لا سيما في ظل التوجه العالمي المتسارع نحو اعتماد مفهوم «الفيجيتال» (Phygital)، الذي يدمج بين العالمين الواقعي والافتراضي في تنظيم البطولات والتجارب الرياضية. شهد اللقاء مناقشات مثمرة حول تعزيز التعاون في مجالات التدريب والتطوير، وتنظيم الفعاليات الدولية المشتركة، إلى جانب تبادل الخبرات التقنية في البنية التحتية الرقمية، وبحث إمكانية تبني نموذج الفيجيتال أحد أسس التعاون المشترك في تنظيم البطولات الإقليمية والدولية. من جهته رحب الأمين العام، سعيد علي الطاهر، بالوفود الزائرة، مؤكداً أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتنامية لدولة الإمارات مركزاً إقليمياً وعالمياً للرياضات الإلكترونية. وأضاف: «نعمل في اتحاد الإمارات للرياضات الإلكترونية على بناء منظومة احترافية متكاملة، تواكب التطورات العالمية، وتعزز من جاهزيتنا لاعتماد النماذج الحديثة مثل الفيجيتال، الذي نراه مستقبل البطولات التفاعلية». بدورهم أعرب رؤساء الاتحادات الزائرة عن إعجابهم بالمستوى التنظيمي والتقني، الذي وصل إليه الاتحاد الإماراتي، مؤكدين حرصهم على تعزيز التعاون المشترك، بما يخدم تطلعات اللاعبين والكوادر الفنية على مستوى العالم. تعد هذه الزيارة خطوة إضافية في مسيرة اتحاد الإمارات نحو الريادة الإقليمية في مجال الرياضات الإلكترونية، من خلال بناء شبكة شراكات استراتيجية قائمة على الابتكار والانفتاح العالمي.

محمد الطربان: تجربة دبا الحصن كانت استثنائية رغم الهبوط من «المحترفين»
محمد الطربان: تجربة دبا الحصن كانت استثنائية رغم الهبوط من «المحترفين»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

محمد الطربان: تجربة دبا الحصن كانت استثنائية رغم الهبوط من «المحترفين»

نطمح للعودة مجدداً للعب في دوري الكبار ومعسكر الفريق بين صربيا ومصر وجهت إدارة نادي دبا الحصن الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى للاتحاد، حاكم إمارة الشارقة على مكارمه السامية كان آخرها توجيهاته بإنشاء استاد نادي دبا الحصن على أحدث المواصفات العالمية، الذي سيكون إضافة نوعية للبنية التحتية الرياضية في الإمارة، ويسهم بشكل فاعل في تعزيز أداء الفريق الأول وتوفير بيئة رياضية مثالية للجماهير الحصناوية للدعم والمؤازرة. كما ثمّن النادي الدور الكبير لمجلس الشارقة الرياضي برئاسة عيسى هلال الحزامي، على دعمه المتواصل للنادي وللفريق الأول طيلة الموسم الرياضي، والذي كان له الأثر البالغ في تحقيق العديد من المكتسبات. مرارة الهبوط وأكد محمد عبدالله الطربان، رئيس شركة الكرة بنادي دبا الحصن في لقاء مع الإعلاميين بالنادي، أنه وبالرغم من مرارة الهبوط إلى الدرجة الأولى إلا أن تجربة الفريق خلال الموسم المنصرم كانت استثنائية وتاريخية، إذ سجلت أولى مشاركة للفريق في دوري المحترفين، وتمكن خلالها من تقديم مستويات مشرفة حظيت بإشادة واسعة من النقاد والمحللين الرياضيين، وأضاف رغم التحديات الكبيرة التي واجهت الفريق كان الطموح قائماً على البقاء ضمن أندية المحترفين حتى الجولات الأخيرة من المنافسة بفضل الدعم الجماهيري الكبير من أبناء المدينة الفاضلة الذي شكل دافعاً وسنداً قوياً للفريق. ملف التدريب وقال الطربان: لا يسعنا إلا أن نتوجه بجزيل الشكر والتقدير للجهازين الفني والإداري ولاعبي الفريق، على ما بذلوه من جهد كبيرة وتفانٍ طوال الموسم، مؤكداً حرص إدارة النادي على الإعداد الأمثل للموسم المقبل، والسعي الحثيث للعودة مجدداً إلى دوري المحترفين، وبالفعل شرعت اللجنة الفنية ولجنة التعاقدات فور انتهاء الموسم، في دراسة ملفات عدد من المدربين استناداً إلى معيارين، الأول الإلمام التام بمنافسات دوري الدرجة الأولى، فضلاً عن امتلاك سجل ناجح في متطلبات الصعود، فكان التعاقد مع المدرب المصري طارق السيد، هو الخيار الأمثل، بعد تجربته الناجحة وقيادة الفريق إلى الصعود في الموسم قبل الماضي عبر نتائج مميزة، كما نجحت إدارة النادي في تجديد التعاقد مع عدد من العناصر المؤثرة في إطار المحافظة على قوام الفريق، واللاعبون هم: ميدنا، وعليون، وفيتور، بالإضافة إلى الثلاثي لوكاس سيلفا ولارس وأحمد العفاد والذين من المتوقع أن يكون لهم دور محوري مع الفريق في الموسم القادم. وأضاف الطربان في السياق ذاته، تعمل إدارة النادي بالتنسيق مع اللجنة الفنية على دراسة عدد من العروض لإقامة معسكر إعداد خارجي للفريق منها صربيا وتركيا ومصر، مناشداً الجماهير الحصناوية على مواصلة الدعم والمؤازرة خاصة وأن الفريق عازم بقوة على العودة القوية والمنافسة الجادة على بطاقة الصعود إلى دوري المحترفين، مستنداً إلى خبراته الفنية، وتكاتف عناصره وارتفاع الروح المعنوية لدى لاعبيه.

محمد القايد: بالإرادة نصنع الأبطال
محمد القايد: بالإرادة نصنع الأبطال

زهرة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • زهرة الخليج

محمد القايد: بالإرادة نصنع الأبطال

#رياضة بين الساحات الرياضية، هناك مَنْ يصنع الإنجاز، ومَنْ يلهم الأجيال.. البطل البارالمبي الإماراتي، محمد القايد، نجح في تجسيد هذا التلاقي الاستثنائي، بعدما سطر اسمه على منصات التتويج، محققاً 130 ميدالية ملونة، بينها 29 في الدورات البارالمبية، وبطولات العالم في ألعاب القوى على الكراسي المتحركة. اليوم، يواصل البطل الإماراتي مسيرته من موقعه الإداري كعضو في مجلس إدارة نادي الثقة للمعاقين، وأخصائي رياضة المعاقين في مجلس الشارقة الرياضي، حيث يعمل على اكتشاف وتطوير المواهب الجديدة من أصحاب الهمم، واضعاً نصب عينيه حلم تأسيس أكاديمية وطنية متخصصة. في هذا الحوار، نغوص مع محمد القايد في تفاصيل رحلته، لنستعرض مسيرته المضيئة، والتحديات التي تجاوزها، وطموحاته المستقبلية: محمد القايد: بالإرادة نصنع الأبطال كيف كانت انطلاقتك في عالم الرياضة؟ البداية كانت في المدرسة، حينما دعاني أحد المدربين للانضمام إلى «نادي الثقة للمعاقين»، ولم أكن أرى الرياضة مناسبة لي حينها بسبب إعاقتي؛ فرفضت. لكنَّ شيئاً بداخلي دفعني، لاحقاً، إلى خوض التجربة. لحظةَ دخولي «النادي»، انتابني شعور مختلف؛ فقد رأيت أن الرياضة قد تكون طريقي إلى تحقيق الذات. وفي عام 2003، بدأت مشاركاتي في البطولات المحلية، ومنذ ذلك الوقت لم أبتعد عن هذا المجال. أثر حققت أكثر من 130 ميدالية خلال مسيرتك.. ما الذي تمثّله لك هذه الأرقام؟ تقلدت، حتى الآن، نحو 130 ميدالية، منها 29 في الدورات البارالمبية، وبطولات العالم، وهذه الميداليات انعكاس لسنوات طويلة من التدريب، والتحديات، والقرارات الصعبة. والأهم من عددها أثرها، الذي تركته في نفوس زملائي، والإحساس بالفخر، الذي رسمته في أعين أبناء وطني؛ عند رفع علم الإمارات في المحافل الدولية. هل هناك ميدالية معينة، تعتبرها الأقرب إلى قلبك؟ كل ميدالية لها مكانها الخاص في قلبي، لكن ذهبية سباق 800 متر لألعاب القوى على الكراسي المتحركة، بدورة الألعاب البارالمبية، التي أقيمت في ريو دي جانيرو عام 2016، تبقى الأقرب؛ فقد كانت أول ذهبية إماراتية في ألعاب القوى البارالمبية، ورافقتها لحظة لا تُنسى؛ عندما رُفع علم بلادي، وعُزف نشيدنا الوطني، وسُجِّل رقمٌ أولمبي جديد باسم الإمارات. وصفت مشاركة «طوكيو 2020» بأنها «إنجاز من رحم المعاناة».. لماذا؟ لأنها كانت فترة مليئة بالتحديات، أهمها الانقطاع عن التدريب بسبب «الجائحة»، ثم الابتعاد عن عائلتي في معسكر تايلاند لمدة 10 أشهر. والأسوأ، أن الكرسي الرياضي انكسر قبل البطولة بثلاثة أشهر، واضطررنا إلى شراء آخر، وقد وصل قبل الدورة بشهر فقط، ورغم ذلك حققت ميداليتين: فضية، وبرونزية، في ظروف لم تكن مثالية. بعد إصابتك الأخيرة.. هل تنوي العودة إلى المنافسة؟ الإصابة، التي تعرضت لها في بطولة العالم باليابان، أحدثت كسوراً في الضلوع، وكانت سبباً في غيابي عن دورة الألعاب البارالمبية «باريس 2024»، لكنني في طور العلاج حالياً، وإن أصبح الجسد مستعداً للعودة؛ فلن أتردد، وفي كل الأحوال سأظل جزءاً من هذا الميدان، بدعمي المستمر للأبطال الجدد. التحدي الأكبر بعد هذه المسيرة، انتقلت إلى العمل الإداري.. كيف تنظر إلى هذه المرحلة؟ لا أراها انتقالاً، فهي استمرار لرسالتي؛ ففي نادي الثقة ومجلس الشارقة الرياضي، أعمل على اكتشاف المواهب، وتقييم قدراتها، وتوجيهها إلى التخصصات المناسبة، ونشر ثقافة الرياضة بين أصحاب الهمم، بالتوازي مع إعداد برامج تأهيل بدني وذهني. كما أحرص على دمج الجانبين النفسي والتوعوي؛ لأن التحدي يبدأ من العقل قبل الجسد، والكثيرون من الأبطال الجدد يحتاجون إلى من يقول لهم: «أنتم قادرون». محمد القايد: بالإرادة نصنع الأبطال كيف ترى دعم دولة الإمارات للرياضيين من أصحاب الهمم؟ أراه مدعاة للفخر والاعتزاز؛ فقيادتنا الرشيدة تولي أصحاب الهمم كل العناية والرعاية والاهتمام، ويتضح كل هذا من خلال خطط واستراتيجيات تعزز دورهم في التنمية، وتحقيق الإنجازات بالمجالات كافة. وتتصدر الإمارات دول العالم في رعاية وتمكين أصحاب الهمم، فضلاً عن استضافة أهم الفعاليات والملتقيات والبطولات الدولية الخاصة بهم، كما تمتلك الإمارات منظومة متكاملة، وبنية تحتية عصرية، أسهمت في التطور الذي حققته رياضاتهم؛ ما عزز أداءهم الرياضي، وزاد مشاركتهم المجتمعية، بالإضافة إلى استقطاب أفضل المدربين والخبراء من أنحاء العالم. كما رعت برامج عدة لإعداد أبطال إماراتيين، قادرين على المنافسة في المحافل الدولية؛ ما أسهم - بشكل مباشر - في تحقيق العديد من الإنجازات في الألعاب البارالمبية، والبطولات العالمية. كقائد إداري ورياضي.. ما مشروعك الشخصي الذي تحلم بتحقيقه؟ أطمح إلى تأسيس أكاديمية وطنية مخصصة لأصحاب الهمم، تجمع بين التدريب الرياضي، والدعم النفسي، والتأهيل الأكاديمي. كما أريد أن أترك إرثاً مؤسسياً، يُكمل ما بدأته في الميدان. أخيراً.. ما رسالتك إلى الرياضيين الصاعدين؟ أقول لهم: النجاح لا يأتي على «طبق من ذهب»، بل من عرق وتعب وتضحيات؛ فعليهم أن يعوا أن الخسارة ليست فشلاً، بل جزء من الطريق، ويجب ألا يسمحوا لأحد بأن يحدد لهم قدراتهم، وأن يتذكروا أن الأبطال لا يسقطون، بل يتوقفون ليلتقطوا أنفاسهم، ثم يكملون الصعود. وأقول دائماً: «من يملك الحلم؛ يملك القوة للوصول إليه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store