ترمب يصل الرياض وسمو ولي العهد في مقدمة مستقبليه
وكان مجلس الوزراء السعودي، برئاسة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، قد أعرب في اجتماعه يوم الاثنين عن ترحيبه بالزيارة، معرباً عن أمله في أن تُسهم في توثيق أواصر التعاون الثنائي وتطوير الشراكة الاستراتيجية بما يخدم مصالح البلدين ويترجم رؤيتهما المشتركة.
ووصف الرئيس الأميركي هذه الجولة، التي تشمل أيضاً كلاً من الإمارات وقطر، بأنها «زيارة تاريخية»، وذلك خلال مؤتمر صحفي عقده في البيت الأبيض قبيل مغادرته إلى الرياض.
جريدة الرياض
script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1"
إنضم لقناة النيلين على واتساب
مواضيع مهمة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سودارس
منذ 36 دقائق
- سودارس
الناطق الرسمي للحكومة يهنئ الشعب السوداني بتحرير كامل ولاية الخرطوم
وقال الناطق الرسمي في منشور على منصة فيس بوك "نؤكد لأهلنا في كردفان ودارفور أن الطريق إليكم لن تعيقه رجفة المرجفين". وزاد ان القوات المسلحة، والقوات المساندة، والمستنفرون، عقدوا العزم منذ اليوم الأول لحرب دول العدوان، على مواصلة المشوار حتى تحرير آخر شبر من أرض الوطن. سونا script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
ترمب يعلن بناء "القبة الذهبية" للدفاع الصاروخي تحبط "أي هجوم من الفضاء"
كشف الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية مؤكداً أنها ستوضع في الخدمة في نهاية ولايته الثانية. وقال ترمب في البيت الأبيض "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً"، وأضاف "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وخلال مؤتمر صحافي، جلس ترمب إلى جانب ملصق يظهر خريطة الولايات المتحدة مطلية باللون الذهبي مع رسومات فنية لاعتراض صواريخ، وقال إن "هذا التصميم سيتكامل مع قدراتنا الدفاعية الحالية، وسيكون جاهزاً قبل نهاية ولايتي، أي في غضون ثلاث سنوات ستكون القبة قادرة على اعتراض الصواريخ، سواء أُطلقت من مسافات بعيدة، أو من الفضاء". وأضاف أن الكلفة الإجمالية للمشروع ستصل إلى "نحو 175 مليار دولار" عند إنجازه، مشيراً "هذا النظام سيتم صناعته بالكامل في أميركا، إنه يعكس القوة الأميركية والتفوق التكنولوجي لحماية شعبنا من أي تهديد جوي" وأعلن ترمب أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأميركي سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترمب العسكري. كندا تريد أن تكون جزءاً من المشروع قال من المكتب البيضاوي إن "القبة الذهبية" "ستحمي وطننا"، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءاً منه. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني. وتهدف "القبة الذهبية" إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ "القبة الذهبية" سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقاً سياسياً وغموضاً في شأن التمويل. وعبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة لإيلون ماسك حليف ترمب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي "بالانتير" و"أندوريل" لبناء المكونات الرئيسية للنظام. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويدشن الإعلان جهود وزارة الدفاع (البنتاغون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل "القبة الذهبية" في نهاية المطاف. وقال ترمب إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير كانون الثاني 2029، مضيفاً أن ولاية ألاسكا ستكون جزءاً كبيراً من البرنامج. وفي نهاية يناير (كانون الثاني)، وقع ترمب مرسوماً لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون وفق البيت الأبيض درعاً دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. "حرب النجوم" كانت روسيا والصين وجهتا انتقادات لذاك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعاً "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. وفكرة "القبة الذهبية" مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية" الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما "القبة الذهبية" التي اقترحها ترمب فهي أكثر شمولاً وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولاً منفصلاً من الأقمار الصناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في العام 2011. ويبلغ معدل اعتراضها لأهدافها نحو 90 في المئة، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وفي بادئ الأمر طورت إسرائيل بمفردها "القبة الحديدية" بعد حرب العام 2006 مع "حزب الله" اللبناني، لتنضم إليها لاحقاً الولايات المتحدة التي قدمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعماً مالياً بمليارات الدولارات. وكان ترمب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء كثراً يؤكدون أن هذه الأنظمة مصممة في الأصل للتصدي لهجمات تشن من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة.


المدينة
منذ ساعة واحدة
- المدينة
خامنئي يشكِّك في وصول المباحثات مع الولايات المتحدة إلى «نتيجة»
شكَّك المرشد الأعلى للجمهوريَّة الإسلاميَّة الايرانيَّة آية الله علي خامنئي، أمس، في أنْ تؤدِّي المباحثات مع الولايات المتحدة بشأن برنامج طهران النوويِّ إلى «أيِّ نتيجة»، مجدِّدًا التمسك بحق بلاده في تخصيب اليورانيوم».وقال خامنئي -في كلمة متلفزة- «المفاوضات غير المباشرة مع أمريكا كانت قائمة أيضًا في زمن الشهيد (الرئيس السابق إبراهيم رئيسي)، تمامًا كما هي الآن، وبلا نتيجة طبعًا.لا نظنُّ أنَّها ستُفضي إلى نتيجة الآن أيضًا، لا ندري ما الذي سيحدث».وأجرت واشنطن وطهران منذ 12 أبريل أربع جولات مباحثات بوساطة عُمانيَّة؛ سعيًا إلى اتِّفاق جديد بشأن برنامج طهران النوويِّ، يحلُّ بدلًا من الاتفاق الدوليِّ الذي أُبرم قبل عقد.ووقَّعت إيران مع كلٍّ من فرنسا، وألمانيا، والمملكة المتحدة، إضافة الى روسيا، والصين، والولايات المتحدة، اتفاقًا بشأن برنامجها النوويِّ في العام 2015.وحدَّد اتفاق 2015 سقف تخصيب اليورانيوم عند 3,67 بالمئة. إلَّا أنَّ الجمهوريَّة الإسلاميَّة تقوم حاليًّا بتخصيب على مستوى 60 بالمئة، غير البعيد عن نسبة 90 بالمئة المطلوبة للاستخدام العسكريِّ.وبينما تؤكِّد طهران، أنَّ نشاط تخصيب اليورانيوم «غير قابل للتفاوض»، اعتبر الموفد الأمريكي ستيف ويتكوف ذلك «خطًّا أحمرَ».وأكَّد ويتكوف الأحد، أنَّ الولايات المتحدة «لا يمكنها السماح حتَّى بنسبة واحد في المئة من قدرة التخصيب».وقال وزير الخارجيَّة الإيراني عباس عراقجي، الذي يقود الوفد المفاوض: «إنْ كانت الولايات المتحدة مهتمَّة بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نوويَّة، فإنَّ التوصل إلى اتفاق في متناول اليد، ونحن مستعدُّون لمحادثات جادَّة للتوصل إلى حلٍّ يضمن هذه النتيجة إلى الأبد».وأضاف عبر إكس الأحد، أنَّ «التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق».وألمح مسؤولون إيرانيُّون إلى أنَّ طهران ستكون منفتحة على فرض قيود مؤقَّتة على كميَّة اليورانيوم الذي يمكنها تخصيبه والمستوى الذي تصل إليه.ومنذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير، أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العمل بسياسة «الضغوط القصوى» التي اعتمدها حيال إيران خلال ولايته الرئاسيَّة الأولى.ورغم دعمه للمفاوضات النوويَّة، حذَّر أيضًا من احتمال اللجوء إلى عمل عسكريٍّ إذا فشلت تلك الدبلوماسيَّة.وفي الأيام القليلة الماضية، قال ترامب: إنَّ على إيران الإسراع في اتخاذ قرار بشأن التوصل إلى الاتفاق، وإلَّا «سيحدث أمر سيئ».وأكَّد ترامب، أنَّه يعطي مجالًا للدبلوماسيَّة للتوصل إلى حل بشأن الملف النوويِّ الإيرانيِّ، لكنَّه لوَّح بعملٍ عسكريٍّ ضدَّ طهران في حال لم يثمر التفاوض.وهو أشار إلى «قرب» التوصل لاتفاق.لكن مسؤولين إيرانيين انتقدُوا ما وصفوه بمواقف «متناقضة» من جانب المسؤولين الأمريكيين إلى جانب استمرار فرض العقوبات التي تستهدف قطاع النفط الإيرانيِّ، والبرنامج النووي، على الرغم من المحادثات.وقال عراقجي الأحد: إنَّ طهران لاحظت «تناقضات... بين ما يقوله محاورونا الأمريكيون في العلن، وفي مجالس خاصة».