logo
الزعاق: اليوم يصادف بداية موسم الكليبين ويستمر 13 يومًا.. فيديو

الزعاق: اليوم يصادف بداية موسم الكليبين ويستمر 13 يومًا.. فيديو

أعلن خبير الطقس الدكتور خالد الزعاق، أن اليوم الخميس يصادف بداية موسم 'الكليبين'، وهو آخر نجوم جمرة القيظ، وتستمر مدته 13 يومًا.
وأشار إلى أنه بعد انقضائه يبدأ موسم 'سهيل'، الذي يعد الحد الفاصل بين الحر اللاهب والحر المعتدل.
وقال الزعاق في مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس'، أن 'الكليبين' يعد علامة فلكية على قرب نهاية شدة الحر.'
وأضاف:' أن المتبقي 13 يومًا فقط لدخول نجم سهيل، المعروف بانكسار درجات الحرارة تدريجيًا بعد ظهوره.'
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحصيني: المملكة تستعد لدخول نجم سهيل ونهاية موسم الصيف
الحصيني: المملكة تستعد لدخول نجم سهيل ونهاية موسم الصيف

صدى الالكترونية

timeمنذ 4 ساعات

  • صدى الالكترونية

الحصيني: المملكة تستعد لدخول نجم سهيل ونهاية موسم الصيف

أكد الباحث في الطقس والمناخ، عبدالعزيز الحصيني، أن المملكة تستعد لدخول نجم سهيل ونهاية موسم الصيف. وقال الحصيني، عبر صفحته الرسمية على منصة 'إكس': 'سهيل سيُرى بعد 11 يومًا، في 1 ربيع الأول 1447هـ الموافق 24 أغسطس، وهذا يعني بدء العد التنازلي لرحيل الصيف'. وأضاف الحصيني: 'حسب منظمة الأرصاد، سيكون في 8 ربيع الأول 1447هـ الموافق 31 أغسطس، وعند العرب في 13 ربيع الأول الموافق 5 سبتمبر، حيث يلاحظ تحسن واضح في درجات الحرارة وانخفاضها، ويكون أثرها واضحًا على تبريد التكييف. فلكيًا، سيكون في 29 ربيع الأول 1447هـ الموافق 21 سبتمبر'. اقرأ أيضا :

المسند: العواصف الرعدية ليست طارئة في المملكة
المسند: العواصف الرعدية ليست طارئة في المملكة

صدى الالكترونية

timeمنذ 11 ساعات

  • صدى الالكترونية

المسند: العواصف الرعدية ليست طارئة في المملكة

صرح أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا ورئيس لجنة تسمية الحالات المناخية، الدكتور عبدالله المسند، بأن العواصف الرعدية التي تشهدها بعض أجزاء المملكة في شهر أغسطس طبيعية وليست طارئة. وذكر المسند عبر حسابه الرسمي على منصة 'إكس': 'للتذكير، نحن في شهر أغسطس، وعصر اليوم ولله الحمد تزخر أجواؤنا بعواصف رعدية متنوعة في 11 منطقة'. وأضاف المسند: 'هذا المشهد ليس طارئًا على مناخ بلادنا، فهو يتكرر بطبيعته، يشتد في عام ويضعف في آخر، في مشهد من مشاهد تنوع وتقلب الطقس.. والله أعلم'. وأشار أستاذ المناخ إلى أن المزارعين غالبًا لا يفضلون هطول الأمطار في هذا التوقيت تحديدًا، لتأثيرها السلبي على التمور وجودتها.

أوروبا في قبضة الحر والحرائق
أوروبا في قبضة الحر والحرائق

Independent عربية

timeمنذ 16 ساعات

  • Independent عربية

أوروبا في قبضة الحر والحرائق

أحكمت موجة حر خانقة قبضتها على أوروبا الثلاثاء مما ساهم في اندلاع حرائق ولا سيما في شبه الجزيرة الأيبيرية حيث دفعت النيران آلاف السكان لإخلاء منازلهم. وصدرت تحذيرات حمراء من موجة حر في إيطاليا وفرنسا والبرتغال ومنطقة البلقان وإسبانيا حيث أعلنت الوكالة الوطنية للأرصاد الجوية أن موجة الحر "من المحتمل" أن تستمر حتى الإثنين. إسبانيا في إسبانيا، حيث أُبلغ عن عشرات الحرائق المتفاوتة الشدة، لقي رجل مصرعه ليل الإثنين-الثلاثاء في حريق اندلع في بلدة تريس كانتوس الواقعة على بُعد 25 كيلومتراً شمال مدريد، وأتى على أكثر من 1500 هكتار. وعلق رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز على منصة إكس قائلاً "نحن مُعرضون لخطر شديد بسبب حرائق الغابات". والثلاثاء، سقط قتيل ثان في إسبانيا من جراء النيران. وقالت السلطات إن رجلا يبلغ من العمر 35 سنة قضى أثناء محاولته إخماد حريق في منطقة ليون في شمال غرب البلاد بينما أصيب آخر يكبره بعام واحد بحروق استدعت نقله إلى المستشفى. وتمت تعبئة نحو ألف جندي من وحدة الطوارئ العسكرية التي تستجيب للكوارث الطبيعية، للتعامل مع كافة الكوارث الرئيسية. واضطر ستة آلاف شخص إلى قضاء الليل خارج منازلهم، مع إجراء عمليات إجلاء طارئة في بعض الأحيان. وعاد معظمهم بعد تحسن الوضع. وفي جنوب إسبانيا، تم تجنب مأساة مساء الإثنين عندما اندلع حريق جديد بالقرب من طريفة في الأندلس، وهي منطقة سياحية شهيرة سبق أن تضررت الأسبوع الماضي. قال مستشار الشؤون الداخلية في الحكومة الإقليمية للأندلس أنطونيو سانز، "عشنا لحظات من الخطر الشديد، إذ وصلت ألسنة اللهب إلى مداخل المناطق السكنية"، مضيفاً أن عمليات الإجلاء جرت "في وقت قياسي". وأُصيب أحد عناصر الحرس المدني خلال مشاركته في عمليات الإجلاء، بعدما صدمته سيارة. وصباح الثلاثاء، سُمح لمئات الأشخاص من أصل نحو ألفين تم إجلاؤهم من مقاطعة قادس بالعودة إلى منازلهم. وتمكن نحو 600 شخص من قرى متعددة أُجلي سكانها بسبب الحريق الذي اجتاح الموقع الطبيعي "لاس ميدولاس" المصنف ضمن التراث العالمي لليونسكو في منطقة قشتالة وليون (شمال غرب مدريد)، من العودة إلى منازلهم صباح الثلاثاء، إلا أن حرائق عدة ظلت مشتعلة في المنطقة نفسها قرب مدينة سامورا. وتم توقيف رجل للاشتباه في إشعاله حريقاً عمداً التهم 2200 هكتار في مقاطعة أفيلا. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) البرتغال الأكثر تضرراً في البرتغال، الدولة الأخرى الأكثر تضرراً من الحرائق، دقت الأجراس صباحاً لتحذير السكان في قرية ترانكوسو (وسط)، موقع الحريق الأكثر إثارة للقلق، بينما ارتفعت سحابة كثيفة من الدخان في الأفق. ويشارك في احتواء الحريق 700 عنصر إطفاء مدعومين بوسائل جوية، كما شارك السكان في ري الأراضي المحيطة بمنازلهم على أمل إبطاء انتشار النيران. اليونان طلبت اليونان مساعدة من الاتحاد الأوروبي لمكافحة أكثر من 100 حريق غابات تؤججها الرياح القوية والجفاف. واندلعت أخطر تلك الحرائق في جزيرة زاكينثوس السياحية الشهيرة وفي أجزاء من غرب اليونان بينها منطقة اخيا في البيلوبونيز حيث تم إخلاء قرابة 20 قرية، وفق مسؤولي الإطفاء. إيطاليا لم تسلم إيطاليا من موجة الحر، حيث فُرض أعلى مستوى من التحذير في 11 مدينة، من بينها كبرى المدن الإيطالية مثل روما وميلانو وتورينو. فرنسا وفي فرنسا حيث تمت السيطرة على حريق ضخم أتى على 16 ألف هكتار الأحد في الجنوب، أعلنت حالة التاهب لموجة حر حمراء في عدة مناطق في الجنوب الغربي والوسط الشرقي. وقال خبير الأرصاد بجامعة ريدينغ البريطانية أكشاي ديوراس، في تصريح مكتوب لوكالة الصحافة الفرنسية "موجة الحر التي تؤثر حالياً على فرنسا وإسبانيا ودول البلقان ليست مفاجئة". وأضاف "هذه الموجة ناجمة عن قبة حرارية مستقرة فوق أوروبا. وبسبب التغير المناخي، نعيش الآن في عالم أكثر دفئاً بشكل ملحوظ، وهذا الواقع يزيد من تكرار موجات الحر وشدتها". الجفاف أشار إلى أن الجفاف يمثل واقعاً لأكثر من نصف أوروبا، بشكل خاص في المناطق المحيطة بحوض البحر المتوسط منذ أشهر عدة، ما يوفر ظروفاً ملائمة لاندلاع الحرائق. وأعربت وكالة البيئة البريطانية الثلاثاء عن قلق متزايد من نقص المياه في إنجلترا، الذي أصبح يُصنف الآن "مسألة ذات أهمية وطنية". ويُعد النصف الأول من العام الجاري الأكثر جفافاً منذ العام 1976، الذي شهد بدوره جفافاً شديداً في أوروبا، ما يشير إلى ظاهرة مقلقة تهدد أوروبا برمتها. منطقة البلقان وفي جنوب شرق أوروبا، تصدرت منطقة البلقان المشهد، حيث لا تزال 14 بؤرة حريق نشطة في ألبانيا حتى الاثنين، إضافة إلى حرائق مستعرة في كرواتيا ومونتينيغرو حيث قضى جندي وتعرض آخر لإصابات خطرة من جراء انقلاب خزان للمياه خلال مكافحة حرائق في مرتفعات تقع إلى الشمال من العاصمة بودغوريتسا. أما كوسوفو، فشهدت في يوليو (تموز) الماضي أعلى درجة حرارة سجلت في تاريخها، بلغت 42,4 مئوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store