
30 صاروخاً إيرانياً نحو إسرائيل.. وخامنئي يتوعد بعواقب وخيمة
المناطق_متابعات
بعد إطلاق إيران سلسلة من الصواريخ، صباح اليوم الجمعة، أعلن الجيش الإسرائيلي رصد موجة أخرى من الصواريخ.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إنه رصد صواريخ أُطلقت من إيران نحو الأراضي الإسرائيلية، مضيفاً أنه 'يعمل على اعتراض التهديد'.
كما أشار إلى تفعيل الإنذارات في مناطق عدة بإسرائيل.
فيما أوضحت المصادر أن الدفاعات الإسرائيلية حاولت اعتراض صواريخ في حيفا وتل أبيب والجنوب الإسرائيلي، بالإضافة إلى الشمال.
كما أشارت إلى سماع دوي إنذارات في القدس وإيلات، مضيفة أن صاروخا سقط قرب ميناء حيفا.
ولفتت إلى أن ما بين 25 و30 صاروخاً أطلقت نحو مناطق إسرائيلية مختلفة جنوباً وشمالاً.
بدورها، أكدت مصادر إسرائيلية وقوع أضرار في تل أبيب والنقب وحيفا وبئر السبع جراء الغارات الإيرانية، مع إصابة عدة أشخاص.
في حين أفادت مصادر إيرانية بضرب هدف استراتيجي في حيفا، مشيرة إلى مكتب حكومي، وفق ما نقلت وسائل إعلام إيرانية.
كما أعلنت إيران إطلاق نحو 30 صاروخاً نحو شمال وجنوب وسط إسرائيل، حسب ما أفاد التلفزيون الرسمي الإيراني.
'خطأ فادح'
من جهته، أكد المرشد الإيراني، علي خامنئي، في منشور على إكس أن 'النظام الصهيوني ارتكب خطأً فادحاً، ستكون عواقبه بائسة'.
أتى ذلك، بعدما ضرب صاروخ بوقت سابق اليوم منطق بئر السبع، ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص، وإلحاق أضرار كبيرة.
فيما أعلن المرشد الإيراني حينها أيضاً أن 'إسرائيل تدفع الثمن الآن' رداً على الهجمات التي نفذتها على إيران.
وكانت منطقة بئر السبع شهدت، أمس الخميس، سلسلة هجمات صاروخية طالت مستشفى سوروكا.
كما استهدفت الصواريخ الإيرانية بلدتي آزور ورامات غان قرب تل أبيب، ما أدى إلى إصابة 271 شخصا، وفق خدمة الإسعاف الإسرائيلية.
ومنذ 13 يونيو الجاري، شنت إسرائيل سلسلة غارات وهجمات على مناطق إيرانية عدة، مستهدفة مواقع عسكرية، ومنصات إطلاق صواريخ، فضلا عن منشآت نووية.
كما اغتالت عشرات القادة العسكريين الإيرانيين الكبار، فضلا عن نحو 14 عالماً نووياً.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


شبكة عيون
منذ ساعة واحدة
- شبكة عيون
تصعيد جديد.. إيران تطلق صواريخ على مناطق واسعة داخل إسرائيل
مباشر: شهدت إسرائيل فجر اليوم تصعيدًا عسكريًا خطيرًا، بعدما أعلنت وسائل إعلام عبرية عن سقوط صواريخ إيرانية في مناطق مختلفة شملت النقب، حيفا، ومحيط جوش دان، وهو ما تسبب في أضرار مادية واسعة، لا سيما في وسط البلاد، وفقًا لما أوردته دائرة الإطفاء الإسرائيلية . وفي تطور متزامن، أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن طائرة كانت تقل مجموعة من العالقين من خارج البلاد اضطرت للاستدارة قبل هبوطها في مطار بن غوريون، نتيجة القصف الصاروخي، فيما أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بانطلاق طواقم إسعاف من "نجمة داود الحمراء" إلى عدد من المواقع بناء على بلاغات بسقوط صواريخ . المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، علق على القصف قائلاً إن "العدو الصهيوني يلاقي جزاءه الآن"، في إشارة إلى الرد الإيراني على الهجوم الذي استهدف منشآت نفطية في طهران قبل ثمانية أيام، وحمّلت طهران مسؤوليته لإسرائيل . وبحسب التقارير، فقد دوت انفجارات عنيفة في مناطق متفرقة داخل إسرائيل، بالتزامن مع إطلاق صافرات الإنذار التي امتدت إلى عدد من المستوطنات في الضفة الغربية، مما تسبب بحالة من الهلع في صفوف السكان . من جانبه، أصدر جيش الاحتلال الإسرائيلي بيانًا أكد فيه أنه رصد إطلاق صواريخ من الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، مشيرًا إلى أن "قواته تعمل على اعتراض التهديد ". وسائل الإعلام الإسرائيلية ذكرت كذلك أن صافرات الإنذار والتحذيرات من سقوط صواريخ تم تفعيلها في مناطق مكتظة بالسكان مثل جوش دان، التي تعد أكبر تجمع سكني في إسرائيل، إلى جانب منطقة الشفلة وسط البلاد . وفيما أشارت المعلومات الأولية إلى أن نحو 20 صاروخًا تم إطلاقها من إيران، لم يصدر حتى الآن إعلان رسمي عن عدد الإصابات أو الخسائر البشرية، فيما تتواصل حالة الاستنفار القصوى داخل إسرائيل، وسط مخاوف من توسع دائرة التصعيد . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا Page 2 الجمعة 13 يونيو 2025 04:53 صباحاً Page 3


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
هدد بقتل خامنئي... كاتس وزير يميني يتقن العزف على أنغام نتنياهو
وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي هدَّد، الخميس، باغتيال المرشد الإيراني الأعلى، علي خامننئي، لا يأخذه خصومه على محمل الجد في الدولة العبرية. يراه كثيرون أداة طيعة في يد رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو. وعندما يقارنونه مع وزراء دفاع سابقين، مثل ديفيد بن غوريون وموشيه دايان وأرييل شارون وإسحاق رابين وشيمعون بيريس وعيزر وايزمان، يعتبرونه نموذجاً هزيلاً لأسلافه، ويقولون إنه يحتل موقعه الرفيع اليوم في الحكومة الإسرائيلية فقط لأنه عرف كيف يعزف على أنغام نتنياهو، وليس بدافع القدرات والمواهب. على الأقل هذا ما يقوله منتقدو كاتس. ماذا نعرف عنه؟ يبلغ كاتس 70 عاماً (مواليد عام 1955). وُلِد في بلدة كفار أحيم قرب أشكلون في الجنوب القائمة على أراضي قرية المسمية الفلسطينية. والداه من أصول رومانية، وهما من الناجين من المحرقة النازية. فقدا معظم أقاربهما في المعسكرات التي بناها الألمان في مختلف دول أوروبا. نشأ كاتس في مدارس دينية تابعة لأحد غلاة المتطرفين في الحركة الصهيونية الدينية، الراباي حايم دروكمان، وحتى اليوم يبدو أنه ما زال يتأثر بأفكارها المتطرفة. وهو يعمل منذ عشرات السنين في خدمة مشاريع الاستيطان في الضفة الغربية والمرتفعات السورية المحتلة. بعد إنهاء خدمته العسكرية ضابطاً في سلاح المظليين وتسريحه من الخدمة عام 1977، التحق بالجامعة العبرية في القدس. وهناك تبلورت شخصيته القيادية التي اتسمت بالعنف المفرط، بحسب ما تذكر تقارير إسرائيلية؛ فقد أقام مع تساحي هنغبي (رئيس مجلس الأمن القومي) وأفيغدور ليبرمان (رئيس حزب اليهود الروس «يسرائيل بيتينو» المعارض)، فرقة يهودية لمطاردة النشطاء السياسيين العرب من فلسطينيي 48 ومنعهم من إقامة المظاهرات السياسية ضد الاحتلال. وقد أطلقوا على تجمُّعِهم «مجموعة الطلبة القوميين». وكانوا يتجولون في الجامعة وهم يلوّحون بالجنازير (سلاسل حديدية). وقاموا بالاعتداء الدموي بواسطتها على طلاب عرب، وحُكِم على كل منهم بالسجن موقوف التنفيذ لخمسة أشهر ونصف الشهر. نتنياهو خلال زيارة لقيادة سلاح الجو برفقة وزير الدفاع يسرائيل كاتس في ديسمبر الماضي (د.ب.أ) لم يقتصر نشاطهم على ملاحقة العرب، بل ذات مرة هجم كاتس على عميد الجامعة، جدعون شيفسكي، وهو يلقي كلمة أمام الطلاب وخطف منه المايكروفون. ومرة أخرى، حبس عميد الأكاديمية، البروفسور رفائيل مشولم، في غرفته، لأنه قرَّر تمديد العطلة الصيفية. وقد طُرد من الدراسة الجامعية لمدة سنة. وفي سنة 1982، طُرد من الدراسة مرة أخرى لمدة سنة بعد هجوم دموي آخر بالجنازير على طلاب عرب. درس كاتس في الجامعة العبرية، وهو يحمل شهادة دراسات عليا في العلوم السياسية من جامعة القدس. يذكره بعض زملائه بوصفه طالباً غير مميَّز. لكن هذا لم يمنع رفاقه في اليمين من تأييده، فانتخبوه رئيساً لاتحاد الطلبة. وبعد الجامعة، أقام تنظيماً باسم «تسليل» (وتعني بالعبرية «نغم») كانت مهمته ملاحقة الجنود الإسرائيليين الذين رفضوا الخدمة العسكرية في حرب لبنان. وتبيّن أنه أقامه بالتنسيق مع رئيس أركان الجيش، رافائيل إيتان، الذي انتقل إلى العمل السياسي بعد تسريحه من الجيش ليقود واحداً من أشد أحزاب التطرف اليميني. دخل كاتس الكنيست عام 1998 بديلاً لإيهود أولمرت، ثم أعيد انتخابه في عامَي 1999 و2003. في هذا العام الأخير، تقرّب كاتس من أرييل شارون الذي عيّنه وزيراً للزراعة، وبقي تحت كنفه إلى حين انسلاخه عن حزب الليكود. ففي سنة 2005، عندما بادر شارون إلى خطة الانفصال عن قطاع غزة، وأحدث انشقاقاً في الليكود، وأقام مع إيهود أولمرت حزب كديما، غلّب كاتس انتماءه اليميني على ولائه لشارون فبقي في الليكود. وقد اعتبره أعضاء الحزب رجلاً يمينياً مبدئياً، فانتخبوه في مكان متقدِّم في قائمة الليكود. وبدأ يشق طريقه إلى القيادة. وقد نافس نتنياهو على رئاسة الحزب، لكنه فشل. وحصل على نحو 6 في المائة من الأصوات فقط. رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبجواره وزير الدفاع يسرائيل كاتس (إكس) لكن كاتس عرف كيف يعزف على الوتر الذي يحبه نتنياهو. وعلى الرغم من الشكوك به، عيّنه نتنياهو وزيراً للطاقة ثم وزيراً للمواصلات، ثم وزيراً للاستخبارات، ووزيراً للطاقة، ووزيراً للمالية، وشغل منصب وزير الخارجية مرتين. في 5 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، رشحه رئيس الوزراء نتنياهو لمنصب وزير الدفاع، بعد إقالة يوآف غالانت. ومع أن كاتس يحرص باستمرار على تقليد تعابير نتنياهو، على غرار «أنا قررت» و«أنا أصدرت تعليماتي لقادة الجيش» و«أنا ورئيس الوزراء اتخذنا قراراً حاسماً بوضع حد لكذا وكذا»، فإنه يتنبَّه دائماً، كما يبدو، لضرورة ألا تثير كلماته حساسيات لدى رئيس الوزراء. فهمُّه عدم إغضاب «القائد الأول» وعدم السماح لأي شكوك لديه في أنه يهدد مكانته. وكان أول الوزراء الذين رافقوا نتنياهو إلى محاكمته بتهمة الفساد، تضامناً معه ضد الجهاز القضائي. ومنذ تولى وزارة الدفاع، يطلق كاتس تصريحات حربية متشددة تزايد على الجيش وجنرالاته. جدير بالذكر أن كاتس متزوج ولديه ولدان.


الحدث
منذ 4 ساعات
- الحدث
'الرقابة النووية': أي هجوم على المرافق النووية السلمية هو انتهاك للقرارات الدولية
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية، أن أي هجوم على المرافق النووية السلمية يُعد انتهاكا للقرارات الدولية. وقالت في منشور لها عبر منصة 'إكس': 'يُعد أي هجومٍ مسلح من أي طرف، وأي تهديدٍ يستهدف المرافق النووية المخصصة للأغراض السلمية، انتهاكًا للقرارات الدولية، ولمبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والقانون الدولي، والنظام الأساسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية'.