logo
ولي العهد ورئيس الوزراء اليوناني يبحثان هاتفيًا مستجدات الأحداث في المنطقة

ولي العهد ورئيس الوزراء اليوناني يبحثان هاتفيًا مستجدات الأحداث في المنطقة

رواتب السعوديةمنذ 7 ساعات

نشر في: 15 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
تلقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا اليوم، من السيد كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليوناني.
وجرى خلال الاتصال، بحث مستجدات الأحداث في المنطقة وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، وأهمية ضبط النفس وخفض التصعيد، وحل الخلافات كافة بالوسائل الدبلوماسية.
المصدر: عاجل

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صحيفة إسرائيلية تكشف سبب عدم تصفية إسرائيل لخامنئي بالرغم من معرفتها بمكان اختبائه
صحيفة إسرائيلية تكشف سبب عدم تصفية إسرائيل لخامنئي بالرغم من معرفتها بمكان اختبائه

المرصد

timeمنذ 34 دقائق

  • المرصد

صحيفة إسرائيلية تكشف سبب عدم تصفية إسرائيل لخامنئي بالرغم من معرفتها بمكان اختبائه

صحيفة إسرائيلية تكشف سبب عدم تصفية إسرائيل لخامنئي بالرغم من معرفتها بمكان اختبائه صحيفة المرصد: نقلت صحيفة "تايمز إسرائيل" عن مصادر عسكرية قولها إن المرشد الإيراني علي خامنئي يتحصن في مخبأ آمن وحصين تحت سطح الأرض، هو وعائلته في منطقه لا فيزان شمالي طهران، مشيرة إلى أن خامنئي، انتقل هو وعائلته إلى هذا المخبأ يوم الجمعة الماضي. فرصة أخيرة وذكرت الصحيفة أن إسرائيل تعلم بمكان مخبأ خامنئي لكنها تفادت تدميره خلال غارتها على طهران لإعطائه فرصة أخيرة لاتخاذ القرار بتفكيك البرنامج النووي الإيراني. مكان اختباء ولفتت إلى أن مكان اختباء خامنئي هو ذاته المكان الذي لجأ إليه إبان الهجمات الإيرانية على إسرائيل في أبريل وأكتوبر 2024.

إقامة الورشة التدريبية لمشروع إستعادة التعليم والتعلّم بالعاصمة عدن
إقامة الورشة التدريبية لمشروع إستعادة التعليم والتعلّم بالعاصمة عدن

حضرموت نت

timeمنذ 37 دقائق

  • حضرموت نت

إقامة الورشة التدريبية لمشروع إستعادة التعليم والتعلّم بالعاصمة عدن

برعاية وزير التربية والتعليم الاستاذ طارق سالم العكبري،ومحافظ محافظة أبين اللواء الركن/ ابوبكر حسين سالم، اقيمت اليوم الأحد في فندق اوشن بالعاصمة عدن ورشة عمل في مشروع إستعادة التعليم والتعلّم الممول من البنك الدولي والشراكة العالمية وتأتي الورشة لمراجعة مشروع اإستعادة التعليم والتعلّم، والذي نوقش فيها عرض برتكول التعليم التعويضي المحدّث مسار الدعم التعليمي الوقائي، والتي افتتحها الدكتور محمد عمر باسليم رئيس المكتب الفني بوزارة التربية والتعليم، والدكتور عارف القطيبي مدير عام الإدارة العامة للتعليم التعويضي وشارك في الورشة مدراء مكاتب التربية والتعليم لمحافظة أبين، ورؤساء الأقسام وعينّه من الموجهين بمكتب التربية والمعلمين، ومدراء المدارس في مديريات المحافظة، حيث تستمر الورشة حسب برنامجها المٌعد من ال14حتى ال17من شهر يونيو الجاري حضرالورشة القائم بأعمال مدير عام مكتب التربية والتعليم بمحافظة ابين الاستاذ علي فضل عمير، والأستاذ محمد شيخ مدير إدارة التعليم التعويضي بالمحافظة

عراقجي: نقل الصراع إلى منطقة الخليج خطأ استراتيجي جسيم
عراقجي: نقل الصراع إلى منطقة الخليج خطأ استراتيجي جسيم

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

عراقجي: نقل الصراع إلى منطقة الخليج خطأ استراتيجي جسيم

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الأحد إن إيران لا تريد امتداد الصراع مع إسرائيل إلى الدول المجاورة إلا إذا أُجبرت على ذلك، مضيفاً أن رد بلاده قائم على الدفاع عن النفس. وعقد عراقجي اجتماعاً مع سفراء وممثلي البعثات الأجنبية والدولية في طهران لشرح موقف بلاده، قائلاً إن إيران «ترد على عدوان أجنبي، وإنه إذا توقف هذا العدوان فإن الرد الإيراني سيتوقف أيضاً». وجاء الاجتماع بعدما أجرى عراقجي أكثر من عشرين اتصالاً مع وزراء خارجية ومسؤولين دوليين منذ صباح الجمعة. ووصف عراقجي الضربات الإسرائيلية على حقل بارس الجنوبي البحري للغاز الذي تتقاسمه إيران مع قطر بأنه «عدوان سافر وعمل خطير للغاية». وقال إن «جر الصراع إلى الخليج خطأ استراتيجي، وهدفه توسيع نطاق الحرب إلى خارج الأراضي الإيرانية». وتابع: «في البداية، استهدفنا مواقع عسكرية فقط. لكن بعد أن استهدف الكيان مواقع اقتصادية داخل إيران مساء أمس، قمنا بالرد بالمثل، واستهدفنا مواقع اقتصادية داخل الأراضي المحتلة. جميع الضربات نُفذت وفق مبدأ الردّ المتناسب». واتهم عراقجي إسرائيل بالسعي إلى تخريب المحادثات النووية الإيرانية - الأميركية، والتي قال إنها كان من الممكن أن تمهد الطريق أمام التوصل إلى اتفاق. وكان من المقرر أن تطرح طهران اقتراحاً الأحد خلال الجولة السادسة من المحادثات، لكنها ألغت المناقشات في أعقاب أحدث تصعيد مع إسرائيل. وقال عراقجي إن «الهجوم الإسرائيلي لم يكن ليحدث لولا الضوء الأخضر والدعم من الولايات المتحدة»، مضيفاً أن طهران لا تصدق التصريحات الأميركية بأن واشنطن لم تضطلع بدور في أحدث الهجمات. وأضاف: «من الضروري أن تندد الولايات المتحدة بالهجمات الإسرائيلية على المنشآت النووية الإيرانية إذا أرادت إثبات حسن نيتها». وأعرب عن أسفه لما وصفه بـ«صمت مجلس الأمن»، قائلاً: «نشكر الدول التي أدانت العدوان، لكن من المؤسف أن دولاً أوروبية تدّعي التحضر اختارت توجيه اللوم لإيران بدلاً من إدانة المعتدي». وقال عراقجي إن «إيران ستواصل دفاعها المشروع بكل حزم»، مضيفاً أنه طلب من المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية عقد جلسة طارئة يوم الاثنين بشأن الهجوم على منشأة «نطنز» النووية. وأضاف: «نأمل أن تصدر الوكالة إدانة واضحة وصريحة، ونتوقع من المجتمع الدولي ألا يكتفي بالإدانة، بل أن يحمّل الكيان الصهيوني المسؤولية ويُحاسبه على هذا الانتهاك. التغاضي عن هذه الخطوط الحمراء سيكون له عواقب على الجميع». وقال: «أدعو السفراء المحترمين الذين تمثل بلدانهم أعضاء في مجلس محافظي الوكالة إلى نقل هذا الموضوع إلى عواصمهم. ربما يكون هذا آخر خط أحمر من خطوط القانون الدولي ينتهكه الكيان الصهيوني». وقال وزير الخارجية الإيراني: «إذا بقي المجتمع الدولي متفرجاً تجاه هذه الانتهاكات، فإن تبعاتها ستطول بلا شك بقية الدول أيضاً». وأوضح عراقجي أن طهران مستعدة لاتفاق نووي يضمن عدم امتلاكها سلاحاً نووياً، لكنها ترفض التخلي عن «حقوقها» على صعيد برنامج نووي. وقال: «إننا مستعدون لأي اتفاق يهدف إلى ضمان عدم سعي إيران لحيازة أسلحة نووية»، مضيفاً في المقابل أن طهران لن تقبل بأي اتفاق «يحرمها من حقوقها النووية». كما اتهم وزير الخارجية الإيراني مجلس الأمن الدولي بـ«اللامبالاة» إزاء ضربات إسرائيل لإيران، مضيفاً أنه طلب من المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية عقد جلسة طارئة بخصوص الهجوم على منشأة «نطنز»، ومن المقرر عقد الجلسة الاثنين. وصرح عراقجي: «⁠نأمل أن يصدر مجلس المحافظين إدانة واضحة للكيان الصهيوني بسبب الانتهاك الصارخ للقانون الدولي والهجوم على منشآت نووية». وفي وقت لاحق، أجرى عراقجي اتصالاً مع نظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، قائلاً إن «إسرائيل، قبل يومين فقط من انطلاق الجولة السادسة من المفاوضات في مسقط، انتهكت سيادة إيران ووحدة أراضيها عبر استهداف منشآت نووية ومناطق سكنية، وهو ما يوضح أن هدف هذا العدوان كان التأثير السلبي على المسار الدبلوماسي وجرّ الآخرين إلى حرب جائرة». وأشار إلى الهجمات المتكررة من قبل إسرائيل، قائلاً إن «الرد على العدوان هو دفاع مشروع»، وقال إن «القوات المسلحة الإيرانية، من منطلق حماية السيادة الوطنية ووحدة الأراضي والدفاع عن المواطنين، نفذت عمليات دفاعية محسوبة، وستواصل ذلك بقوة حتى يتوقف العدوان الإسرائيلي». وتطرق عراقجي إلى البرنامج النووي، ووصفه بـ«السلمي». وعدّ أن الهجوم على منشأة «نطنز» هو «جريمة كبيرة بحق القانون الدولي ونظام منع الانتشار النووي»، مضيفاً: «استهداف المنشآت النووية السلمية لأي دولة هو أمر محظور مطلقاً، لا سيما أن برنامج إيران يخضع لأشد إجراءات التفتيش، وقد تم تأكيده ضمن إطار القرار (2231) الصادر عن مجلس الأمن». وتابع: «تتوقع إيران من جميع الدول، وكذلك من الوكالة الدولية للطاقة الذرية، إدانة هذا العدوان بأشد العبارات الممكنة». وجاء في بيان لـ«الخارجية» الإيرانية أن عراقجي «انتقد مواقف الدول الأوروبية الثلاث (فرنسا، وبريطانيا، وألمانيا)، الداعمة للعدوان الإسرائيلي العلني»، واصفاً إياها بالمواقف الهدامة. وعرضت القوى الأوروبية على طهران إجراء محادثات حول برنامجها النووي. وقال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول إن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا مستعدة لإجراء محادثات على الفور مع إيران بشأن برنامجها النووي في محاولة لتهدئة الوضع في الشرق الأوسط. وأضاف فاديفول الذي يزور الشرق الأوسط حالياً، أنه يحاول المساهمة في تهدئة الصراع بين إسرائيل وإيران، وأشار إلى أن طهران لم تغتنم الفرصة في السابق للدخول في محادثات بنّاءة، حسبما أفادت «رويترز». وقال لهيئة البث الألمانية (إيه آر دي): «آمل أن يكون ذلك لا يزال ممكناً... ألمانيا، إلى جانب فرنسا وبريطانيا، على استعداد. إننا نعرض على إيران إجراء مفاوضات على الفور حول البرنامج النووي، وآمل أن يتم قبول (العرض)». وأضاف: «هذا أيضاً شرط أساسي لتهدئة هذا الصراع، وهو ألا تشكل إيران أي خطر على المنطقة أو على دولة إسرائيل أو على أوروبا». وقال فاديفول الذي يزور عُمان الأحد، إن الصراع لن ينتهي إلا بممارسة ضغوط على إيران وإسرائيل من جميع الأطراف. وأشار إلى أن «هناك توقعات مشتركة بأنه خلال أسبوع يجب بذل جهد جاد على الجانبين لوقف دوامة العنف». ورداً على سؤال حول ما إذا كان يعتقد أن الحكومة الإيرانية قد تسقط، قال فاديفول إنه يعتقد أن نية إسرائيل ليست إسقاط النظام في طهران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store