logo
حصاد اليوم الأربعاء 23/ 03/ 1436ه – 14/ 01/ 2015م

حصاد اليوم الأربعاء 23/ 03/ 1436ه – 14/ 01/ 2015م

سعورس٢٢-٠١-٢٠٢٥

يأتيكم يوميا عبر وسم #حصاد_تواصل_الإخباري
جميع الأخبار حتى الساعة الحادية عشرة مساء بتوقيت مكة المكرمة
حصاد اليوم الأربعاء 23/ 03/ 1436ه – 14/ 01/ 2015م
الأخبار المحلية:
- الطقس: توقعات بهطول أمطار على " مكة والمدينة والباحة وجازان وعسير"
http://twasul.info/126788/
- متحدث حرس الحدود: قواتنا في حالة تأهب بالشمال
http://twasul.info/126790/
- حكم قضائي يُلزم "النقل" بإعادة تثمين عقارات قطار الحرمين
http://twasul.info/126794/
- العمل: تحديث قرار عمل المرأة عن بعد وإطلاق بوابة إلكترونية له
http://twasul.info/126800/
- العدل: ملكية الصكوك الملغاة تعود للدولة ولا نملك صلاحية تخصيصها
http://twasul.info/126802/
- "الثقافة والإعلام": أنظمة لضبط "تويتر" للحدِّ من التجاوزات.. قريباً
http://twasul.info/126804/
- الرياض.. ضبْط 6 شاحنات توزِّع 23 ألف كيس دقيق على عمالة مخالفة (صور)
http://twasul.info/126818/
- التحقيق مع مسؤولي "غرفة الطائف" في 2300 تصديق مخالف
http://twasul.info/126826/
- "الصحة": الغرامة والإغلاق والتشهير للمستشفيات الممتنعة عن علاج الحالات الطارئة
http://twasul.info/126830/
- الصحة تُطْلِق إصدارَ شهادات إلكترونية لمنسوبيها
http://twasul.info/126862/
- قرارات بتكليف قيادات برئاسة شؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي
http://twasul.info/126867/
- القتل تعزيراً لمُهَرِّب هيروين في المنطقة الشرقية
http://twasul.info/126870/
- تنفيذ القصاص ب"راكان البقمي" قاتل الجندي في تربة
http://twasul.info/126879/
- شابّ مُعاق يحضر صلاة الفجر في أجواء شديدة البرودة بالطائف (صورة)
http://twasul.info/126881/
- "التجارة" تُغْلق 5 مصانع مخالفة للعزل الحراري (صور)
http://twasul.info/126886/
- شرطة الرياض تطيح ب6 بنجال تخصصوا في سرقة أبناء جلدتهم بالقوة
http://twasul.info/126892/
- الفيصل يمنح مديري التربية في المناطق والمحافظات "165" صلاحية
http://twasul.info/126895/
- تقديم صرف رواتب موظفي الدولة للشهر الجاري.. غداً
http://twasul.info/126902/
- الخدمة المدنية: الإعلان عن وظائف السلَّم العام 10 جمادى الأولى المقبل
http://twasul.info/126907/
- مكة.. وفاة رجل أمن أثناء مطاردة "مشتبه"
http://twasul.info/126904/
- العتيبي: محاكمة "الكبيسي" وقناة دجلة الأسبوع المقبل في عمان
http://twasul.info/126916/
- الشيخ السبر: قصد دوائر الحدود والأمن من ضروب الفساد في الأرض
http://twasul.info/126940/
- بالصور.. إخلاء 10 بينهم 6 أطفال من حريق عمارة سكنية بتبوك
http://twasul.info/126958/
- "رعاية الشباب" توقف توزيع الصحف الورقية على موظفيها
http://twasul.info/126965/
- "التربية" تنفي ما تردد حول إضافة ساعة دوام لمنسوبيها
http://twasul.info/126968/
- حالتا إصابة ب "كورونا" لستيني وتسعيني في الطائف والرياض
http://twasul.info/126985/
الأخبار الدولية:
- اليونيسيف: 7 ملايين طفل سوري بحاجة ماسة للمساعدة
http://twasul.info/126796/
- برعاية أممية.. جولة جديدة للحوار الليبي تبدأ اليوم في جنيف
http://twasul.info/126857/
- مُخرجة فرنسية تعتنق الإسلام بعد حادثة "شارلي إيبدو"
http://twasul.info/126909/
- الأناضول: تركيا تحجب مواقع الإنترنت التي تعيد نشر رسوم "شارلي"
http://twasul.info/126935/
- 8 وسائل إعلام عالمية ترفض عرض الرسومات المسيئة للرسول
http://twasul.info/126992/
منوعات:
- شاهد.. فيل ضخم يقطع الطريق ويصعد على سيارات المارة
http://twasul.info/126937/
- شاهد.. شباب يمارسون التزحلق على الأمواج في الشارع !
http://twasul.info/126998/
- أطباء إيطاليون يستأصلون الكُلية السليمة لمريضة بدلاً من المصابة
http://twasul.info/126721/
- خطأ تشخيصي يؤدي لاستئصال أعضاء مريض
http://twasul.info/126806/
- علّم أبناءك الصغار خطواتهم الأولى بألعاب تمارين المشي في الصباح
http://twasul.info/126810/
- أفضل 7 أغذية لمقاومة البرد والزكام في الشتاء
http://twasul.info/126876/
- أسباب احمرار العين خلال العمل وعلاجه
http://twasul.info/126955/
- 7 أنواع من الأطعمة تحافظ على صحة عينيك وقوة بصرك
http://twasul.info/126984/
- حلِّل شخصيتك بدقة عن طريق تفاعلك مع شبكة "فيس بوك"
http://twasul.info/126814/
- خطوات بسيطة لتسريع وتحسين أداء هاتفك الذكي القديم
http://twasul.info/126952/
- الذهب يقفز إلى أعلى مستوى في 12 أسبوعاً عند 1244.00 دولاراً للأوقية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الداخلية': تأشيرات الزيارة لا تتيح لحاملها أداء فريضة الحج
'الداخلية': تأشيرات الزيارة لا تتيح لحاملها أداء فريضة الحج

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة رواد الأعمال

'الداخلية': تأشيرات الزيارة لا تتيح لحاملها أداء فريضة الحج

أفادت وزارة الداخلية بأن جميع أنواع تأشيرات الزيارة، باستثناء تأشيرة الحج، لا تتيح لحاملها أداء فريضة الحج. مؤكدةً أن من يخالف هذا النظام يُعرّض نفسه لعقوبات صارمة. أبرزها غرامة مالية تصل إلى 20 ألف ريال. علاوة على ذلك أوضحت الوزارة، في بيانٍ لها نشرته وكالة الأنباء السعودية 'واس'، أن العقوبات تشمل من يدخل أو يحاول الدخول إلى مدينة مكة المكرمة. أو المشاعر المقدسة دون تصريح رسمي خلال الفترة من غرة شهر ذي القعدة وحتى نهاية الرابع عشر من شهر ذي الحجة. وهي المرحلة الزمنية التي تشهد تكثيفًا للإجراءات الأمنية والتنظيمية. ترحيل ومنع من الدخول من ناحية أخرى شدّدت 'الداخلية' على أن المخالفين من المقيمين أو المتخلفين عن المغادرة يُعرّضون أنفسهم للترحيل الفوري. مع منعهم من دخول أراضي المملكة لمدة تصل إلى عشر سنوات. ضمن منظومة متكاملة تهدف لضمان أمن الحج وسلامة ضيوف الرحمن. في حين أكدت الوزارة أهمية التزام الجميع بالأنظمة والتعليمات المنظمة للحج. مشيرةً إلى أن هذه الإجراءات تصب في مصلحة الحجاج وتتيح تمكينهم من أداء المناسك في أجواء من السكينة والتنظيم والانضباط. وسائل التواصل والتبليغ عن المخالفات كما حثّت وزارة الداخلية المواطنين والمقيمين على التعاون والإبلاغ عن أي حالات مخالفة لأنظمة الحج من خلال الرقم (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والمنطقة الشرقية. أو عبر الرقم (999) في بقية مناطق المملكة. كذلك أوضحت الجهات الأمنية أن هناك استعدادات ميدانية ورقابية واسعة لتطبيق التعليمات. تشمل: نقاط تفتيش على مداخل مكة والمشاعر المقدسة، إلى جانب استخدام التقنيات الحديثة لرصد محاولات التسلل أو التزوير في التصاريح. تنظيم لضمان سلامة الجميع بينما تهدف هذه الإجراءات إلى الحد من الازدحام غير النظامي داخل المشاعر. فهي تمثل جزءًا من الجهود المستمرة التي تبذلها الحكومة السعودية لتنظيم موسم الحج بطريقة تحفظ الأرواح وتمنع الفوضى. وتحقق سلاسة في الحركة والتنقل. كما تؤكد وزارة الداخلية من جديد أن تنظيم الحج هو مسؤولية وطنية ودينية وأمنية لا تقبل التهاون. مشددةً على أن التزام الحجاج والزوار بالأنظمة يعبّر عن وعي حضاري ومشاركة في إنجاح أعظم شعائر الإسلام.

خادم الحرمين يستضيف 1300 حاج وحاجة من 100 دولة
خادم الحرمين يستضيف 1300 حاج وحاجة من 100 دولة

سعورس

timeمنذ 11 ساعات

  • سعورس

خادم الحرمين يستضيف 1300 حاج وحاجة من 100 دولة

وبهذه المناسبة، رفع معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين، ولصاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على هذا التوجيه الكريم، الذي يعكس ما تقوم به القيادة الحكيمة في خدمة قضايا الأمة الإسلامية، ويؤكد رسوخ المملكة العربية السعودية في موقعها الريادي للعالم الإسلامي. وأوضح أن الوزارة بدأت فور صدور التوجيه الكريم، تسخير جميع الإمكانات والطاقات لتقديم أفضل الخدمات للضيوف، حيث تم إعداد خطة تنفيذية متكاملة تشمل برامج إيمانية وثقافية وعلمية، وزيارات ميدانية لأبرز المعالم الإسلامية والتاريخية في مكة المكرمة والمدينة المنورة ، إلى جانب تنظيم لقاءات مع عدد من العلماء وأئمة الحرمين الشريفين، مما يعزز الأثر الروحي والمعرفي لهذه الرحلة المباركة. وأكد معاليه أن هذه الاستضافة تُمثل صورة مشرقة من صور عطاء المملكة الذي لا ينضب في خدمة الإسلام والمسلمين، وتجسد رؤية المملكة في تعميق علاقاتها مع الشعوب الإسلامية وتعزيز الحضور الإيجابي عالميًا، تحقيقًا لمستهدفات رؤية 2030 في بُعدها الإسلامي والإنساني، سائلًا الله أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء على ما يقدمانه من جهود جليلة لخدمة الإسلام والمسلمين، وأن يديم على المملكة أمنها واستقرارها وريادتها في شتى المجالات.

الهوية الوطنية وجينات البقاء
الهوية الوطنية وجينات البقاء

عكاظ

timeمنذ 12 ساعات

  • عكاظ

الهوية الوطنية وجينات البقاء

عصر تسوده رياح العولمة العاتية، وتتصارع فيه الثقافات كأمواجٍ متلاطمة، تبرز الهوية الوطنية كمرساةٍ وجودية تُثبِّت كينونة الأمم في محيط التغيير. في المملكة العربية السعودية، حيث تتشكل الهوية من روافد الدين والتاريخ واللغة، يصبح الحديث عن «التنازل عن الهوية» أشبه بمناقشة استئصال الجذور من شجرةٍ ضاربة في عمق الأرض. فالهوية هنا ليست مجرد انتماء عابر، بل هي «جينات البقاء» التي تُشكِّل المناعة الحضارية للأمة ضد كل أشكال الذوبان أو التلاشي. فكيف يصبح التفريط في هذه الهوية تفريطًا في شرط الوجود ذاته؟ تشبه الهوية الوطنية الجينات الوراثية التي تحمل شفرة الخصائص البيولوجية للكائن الحي، فهي تحمل الشفرة الثقافية والروحية لمجتمعٍ ما، وتضمن استمراره عبر الزمن. فالهوية السعودية، المبنية على (الإسلام كدين، والعروبة كثقافة، والموروث المحلي كتاريخ)، ليست مجرد هوية «انتمائية»، بل هي عقدٌ اجتماعي غير مكتوب يربط الأجيال ببعضها، ويحمي المجتمع من أن يصير أمةً بلا ذاكرة، أو جسدًا بلا روح. عندما تتنازل أمةٌ عن هويتها، فإنها لا تتخلى عن ماضٍ فحسب، بل تفقد بوصلة مستقبلها، لأن الهوية هي البنية التحتية للوجود الجمعي. التاريخ البشري حافلٌ بحضارات انهارت عندما تخلت عن «جينات بقائها». الإمبراطورية الرومانية، التي أضاعت قيمها العسكرية والمدنية في بحر الترف والانفتاح غير المنضبط، تحولت إلى أسطورة. بالمقابل، استطاعت اليابان أن تدمج الحداثة بهويتها دون أن تفقد روحها السامورائية، فحافظت على تماسكها رغم العواصف. وفي السياق السعودي، تشكل الهوية الإسلامية العمود الفقري للنسيج الاجتماعي، فالشريعة ليست نظاماً قانونياً فحسب، بل هي الإطار الأخلاقي الذي يُنتج المعنى والقيمة، فأي تنازل عن هذا الركن يعني خلخلة النظام الاجتماعي برمته، وتحويل المجتمع إلى كيان هشٍّ قابل للاختراق. لا يُنكر أن العولمة تفرض تحدياً وجودياً على الهويات المحلية، فهي تدفع نحو صهر الخصوصيات في بوتقة الثقافة الاستهلاكية العالمية. لكن الخطر ليس في الانفتاح ذاته، بل في الانزياح عن الجوهر، فالهوية الحية ليست حجراً جامداً، بل هي نهرٌ متدفق يأخذ من الآخر دون أن يفقد مصدره. هنا تكمن عبقرية رؤية 2030 السعودية التي ترفض الثنائيات الزائفة (الحداثة مقابل التقاليد)، وتقدم نموذجاً لـ«هوية مرنة» تبني المستقبل دون أن تقطع الجسور مع الماضي. فالتنمية الاقتصادية والاجتماعية لا تعني استبدال الهوية، بل تعني إعادة إنتاجها بلغة العصر. إذا كانت الهوية تُكتسب بالتنشئة، فإن التعليم والإعلام هما حاضنتها الرئيسية. فالمدرسة التي تُدرّس اللغة العربية بوصفها وعاءً للفكر، والجامعة التي تربط العلوم الحديثة بالقيم الإسلامية، ووسائل الإعلام التي تروي سيرة الأجداد بلغة الشباب، كلها أدوات لـ«تطعيم» الأجيال ضد فيروسات التغريب. في المقابل، فإن أي تقصير في هذه المؤسسات قد يحوّل الهوية إلى مجرد «تراث متحفي»، أو أسوأ من ذلك، إلى عبءٍ يُستحى منه في ظل ضغوط الموضة الثقافية العالمية. ليست مسألة الحفاظ على الهوية مجرد حنينٍ رومانسي إلى الماضي، بل هي استراتيجية بقاء في عالمٍ تحكمه سنن التنافس الحضاري. فالأمم التي تذوب في غيرها تفقد سلاح المقاومة الثقافي، وتصبح تابعاً هامشياً في سردية الآخرين. أما السعودية، التي تمتلك رصيداً هائلاً من «جينات البقاء» (الدين، اللغة، التاريخ)، فإن تحديتها تكمن في تحويل هذه الجينات إلى «كودٍ ثقافي» قادر على التكيف دون أن ينكسر. فالهوية ليست قفصاً، بل هي جناحٌ يُحلّق به الوطن نحو آفاق المستقبل، شريطة أن يظل متجذراً في تربة أصالته. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store