
تقارير مصرية : وفاة معلم منتدب رئيسا للجنة امتحانات ثانوية عامة فى حادث سير بأسيوط
الجمعة 20 يونيو 2025 11:50 مساءً
نافذة على العالم - نعى خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، المعلم عزت عبد الفتاح هاشم، كبير معلمي اللغة الإنجليزية، والذي كان منتدبًا للعمل كرئيس لجنة امتحانات الثانوية العامة بمدرسة المراغة بمحافظة سوهاج، وتوفى اليوم بالمستشفى متأثرا باصابته فى حادث مرورى تعرض له الثلاثاء الماضى على طريق أسيوط .
وتعرض المعلم الراحل لحادث أليم أثناء عودته من اللجنة، عقب انتهاء امتحان اللغة الأجنبية الثانية ، يوم الثلاثاء الماضي و نقل على إثره إلى مستشفى الإصابات الجديدة بأسيوط، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة اليوم الجمعة.
ووجه خلف الزناتي نقيب المعلمين، عزت علي، رئيس النقابة الفرعية بأسيوط، بسرعة التوجه إلى المستشفى لإنهاء كافة الإجراءات اللازمة.
كما شدد نقيب المعلمين على ضرورة صرف كافة المستحقات المالية ، وتقديم الدعم الكامل لأسرته في هذا الظرف الإنساني الصعب.
وتقدم الزناتي بخالص التعازي إلى أسرة المعلم الفقيد سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 38 دقائق
- الدستور
"الجازولية الحسينية" تشارك فى احتفالات العام الهجرى بالحسين (صور)
شاركت الطريقة الجازولية الحسينية، أكبر الطرق الصوفية في مصر، بقيادة شيخها سالم جابر الجازولي في فعاليات واحتفالات العام الهجري الجديد الذي نظمته المشيخة العامة للطرق الصوفية، حيث شاركت الجازولية بأعداد كبيرة من أتباعها ومريديها في الفعاليات التي شهدتها منطقة الأزهر والدراسة احتفالًا بالعام الهجري الجديد. وردد اتباع الطريقة الجازولية خلال مشاركتهم في مسيرات العام الهجري هتافات "تحيا مصر ونعم للرئيس لسيسي ولا للإرهاب" وغيرها من الهتافات الوطنية. وقال الشيخ سالم الجازولي شيخ الطريقة الجازولية وعضو المجلس الأعلى للصوفية، إن الطريقة الجازولية بعثت برسالة محبة وشكر إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي لدوره الهام والبطولي في الحفاظ على مصر من كافة الأخطار التي تحيط بها خاصة خلال هذه الفترة. وتابع "شيخ الطريقة الجازولية": العام الهجري يجعلنا نجدد العهد مع الله ورسوله، وكذلك نجدد العهد مع رئيس الجمهورية على أننا سنخلص لهذا الوطن ونعمل على بنائه ونهضته والدفاع عنه من كل الأخطار التي قد تحيط به فنحن ليس لنا وطن إلا مصر.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
وزيرا الأوقاف والعمل ومحافظ القاهرة ونقيب الأشراف يؤدون صلاة الجمعة بمسجد السيدة نفيسة
أدى الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، يرافقه الدكتور محمد جبران، وزير العمل؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، صلاة الجمعة اليوم بمسجد السيدة نفيسة - رضي الله عنها- بالقاهرة، وذلك بحضور الشريف السيد محمود الشريف نقيب السادة الأشراف؛ والدكتور عبدالهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية؛ والدكتور عبدالله النجار، عضو مجمع البحوث الإسلامية، والشيخ خالد خضر، رئيس القطاع الديني بوزارة الأوقاف، والدكتور خالد صلاح، مدير مديرية أوقاف القاهرة، وعدد غفير من رواد المسجد. ألقى خطبة الجمعة الدكتور محمد طه رمضان، إمام وخطيب مسجد السيدة نفيسة - رضي الله عنها- فأكد فيها أن الهجرة النبوية المشرفة كانت فتحًا وتحولًا كبيرًا في تاريخ الإنسانية كلها، فكانت إيذانًا بميلاد عهد جديد، وميلاد أمة سادت الدنيا بأخلاقها وعلومها، وأوضح أن الهجرة لم تكن مجرد رحلة عادية، بل كانت من أجل الحفاظ على العقيدة، وقيام دولة قوية على أسس راسخة من الحق والعدل والمواطنة. وأكد أن الهجرة تبعث الأمل في النفوس، وأن هذا الأمل لا بد أن يسبقه عمل وجهد وإصرار ومثابرة على تحقيق هذا الأمل، وهذا ما فعله نبينا - صلى الله عليه وسلم- وصحابته الكرام- رضي الله عنهم-، فقد أخذوا بجميع الأسباب التي تؤدي إلى نجاح هجرتهم. كما جلس الوزير بعد الصلاة مع رواد المسجد، في حلقة ذكر اختتمها بالدعاء أن يحفظ الله سبحانه مصر وقيادتها وأهلها وجيشها من كل سوء ومكروه. ثم توجَّه الوزير لزيارة مقام السيدة نفيسة -رضي الله عنها- وحرص على التقاط صور تذكارية مع رواد المسجد في تلك الرحاب الطاهرة.

يمرس
منذ ساعة واحدة
- يمرس
توافد جماهيري غير مسبوق لساحات مسيرات مباركة بانتصار ايران وثباتا مع غزة
وكان السيد القائد دعاء في خطابه أمس بمناسبة ذكرى الهجرة النبوية وآخر التطورات والمستجدات الشعبَ اليمني العزيز للخروج المليوني العظيم والواسع الكبير في افتتاح العام الهجري الجديد بميدان السبعين في العاصمة صنعاء وعموم ساحات الجمهورية. وأَمِلَ السيدُ القائد أن يكونَ الخروجُ المليوني عظيمًا؛ نصرةً للشعب الفلسطيني المظلوم، ومباركةً للشعب الإيراني في الانتصار العظيم، والثبات في الجهاد". وقال مخاطبًا الجماهير اليمانية: "في بداية العام الهجري الجديد أقولُ لشعبنا العزيز يا يمن الإيمان، ويا أحفاد الأنصار، دوركم ومشروعكم مرتبطٌ بالإسلام، في تجسيد قيمه وحمل رايته والجهاد في سبيل الله، صِلوا الحاضرَ بالماضي العظيم والمشرف ولا تبتغوا عنه بدلًا". وأشَارَ إلى أن الخروجَ المليوني "ينبغي أن يكونَ مميزًا كفاتحةٍ للعام الهجري الجديد، وأن يكون بالزخمِ اليماني والحضور الشعبي الواسع"، موضحًا أن "النصرةَ للشعب الفلسطيني المسلم المظلوم وللمقدسات الإسلامية هي مِن الوفاء لرسول الله ومِن الجهاد في سبيل الله". وأكّد السيد القائد أن خروج َالشعب اليمني يأتي "تجديدًا للعهد لرسول الله بالثبات على نهج الإيمان، وفي سبيل الله وفي إطار موقف عظيم ومقدَّس، وجُزءًا من جهاد شعبنا، ويستحقُّ منا الاستمرار بشكل أسبوعي".