logo
رئيس الجمهورية يستقبل وزير الدفاع

رئيس الجمهورية يستقبل وزير الدفاع

تورسمنذ 2 أيام

استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد بعد عصر يوم أمس 02 جوان 2025 بقصر قرطاج السيّد خالد السهيلي وزير الدفاع الوطني.
وتناول هذا اللقاء دعم القوات المسلحة العسكرية خاصة للدفاع عن الوطن ومعاضدتها لمجهودات الدّولة في كافّة المجالات بما في ذلك تأمين عديد المرافق العمومية كلّما دعت الحاجة إلى ذلك وإنجاح الموسم الفلاحي وتوفير فضاءات لتخزين صابة الحبوب ومكافحة الجوائح وغيرها ممّا كاد لا يحدّه الإحصاء، هذا فضلا عن دور جيشنا الوطني في تنفيذ عدد من المشاريع التنموية أو الإشراف عليها.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الجمهورية قيس سعيد يؤكّد ... قانون المناولة... قطع مع العبودية المقنّعة
رئيس الجمهورية قيس سعيد يؤكّد ... قانون المناولة... قطع مع العبودية المقنّعة

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • تورس

رئيس الجمهورية قيس سعيد يؤكّد ... قانون المناولة... قطع مع العبودية المقنّعة

استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد عصر أول أمس الثلاثاء الثّالث من شهر جوان الجاري بقصر قرطاج كلاّ من السيّدين عصام الأحمر وزير الشؤون الإجتماعيّة وسفيان الهميسي وزير تكنولوجيّات الاتّصال. تونس الشروق: وأكّد رئيس الدّولة مجدّدا في مستهلّ هذا اللّقاء على أنّ الحلول في كافّة المجالات يجب أن تكون شاملة وتتنزّل ...

مع الشروق : عندما يصبح رغيف الخبز طعما للموت
مع الشروق : عندما يصبح رغيف الخبز طعما للموت

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • تورس

مع الشروق : عندما يصبح رغيف الخبز طعما للموت

"من غير المقبول أن يخسر مدنيون حياتهم لمجرد أنهم يسعون إلى الحصول على غذاء"، بهذه الكلمات المقتضبة المشحونة بالألم علّق المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوجاريك على المجزرة المروعة التي وقعت فجر الثلاثاء 3 جوان الجاري، عندما قصف الجيش الصهيوني الفاشي آلاف الفلسطينيين المتجمعين قرب مركز لتوزيع المساعدات ...

وزير الخارجية يلتقي نظيره الدنماركي ورئيس البرلمان ويبحث معهما العلاقات الثنائية وآفاق دعمها
وزير الخارجية يلتقي نظيره الدنماركي ورئيس البرلمان ويبحث معهما العلاقات الثنائية وآفاق دعمها

تورس

timeمنذ ساعة واحدة

  • تورس

وزير الخارجية يلتقي نظيره الدنماركي ورئيس البرلمان ويبحث معهما العلاقات الثنائية وآفاق دعمها

وحسب بلاغ إعلامي للخارجية، اتفق الوزيران على إنشاء لجنة تعاون ثنائي تُعنى بالمسائل الاقتصادية وتركز على مناقشة سبل التعاون في المجالات التي تتميز فيها الدنمارك بما في ذلك الطاقات المتجددة والإنتاج الفلاحي المستدام والصحة والصناعات الصيدلية. وأشاد وزير الخارجية بالتطور المستمر الذي شهدته العلاقات التونسية الدانماركية منوها بقرار الدنمارك فتح سفارة بتونس بداية من شهر أوت المقبل . وأضاف النفطي أن القرار يمثل "تعبيرا قويا من الدنمارك عن الثقة في مكانة تونس في محيطها الاقليمي والتزاما منها بتعميق التعاون الثنائي وتوسيع آفاقه". وثمن مستوى الحوار السياسي البناء بين تونس والدنمارك التى ستتولى خلال النصف الثاني من السنة الحالية رئاسة الاتحاد الاوروبي، مؤكداً توافق الرؤى بين الجانبين بشأن عدد من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. وجدد في هذا الإطار موقف تونس الثابت إزاء الانتهاكات التى ما فتئت قوات الاحتلال الاسرائيلي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني، واصفاً تلك الممارسات بأنها ترقى إلى مستوى "حرب إبادة". وجدد دعوة تونس لاستعادة للشعب الفلسطيني لحقوقه المشروعة في تأسيس دولة حرة مستقلة على كامل أراضيه وعاصمتها القدس الشريف. من جانبه، عبر الوزير لارس لوكا راسموسن عن ارتياحه العميق لمستوى العلاقات الثنائية منذ تأسيسها سنة 1959 والقائمة على الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة وأشار إلى أن فتح سفارة دنماركية في تونس يمثل دليلاً واضحاً على التزام الدنمارك الراسخ بتعزيز التعاون وتطوير الشراكة بين البلدين. وأكد الوزير راسموسن أن الدنمارك تعتبر تونس شريكاً مهماً في القارة الافريقية والمنطقة العربية، وتتطلع إلى تعزيز التعاون في عديد المجالات ولاسيما مجالات التعليم والتكوين المهني والانتقال الطاقي. من جهة أخرى، التقى وزير الخارجية محمد علي النفطي رئيس البرلمان الدنماركي سورين جاد يانسن واستعرض الجانبان جهود التنمية في تونس وفرص التعاون الثنائي في مختلف المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتناولا آخر التطورات الإقليمية والدولية وانعكاساتها على الاستقرار. وأكد الوزير خلال اللقاء تقدير تونس لروابطها التاريخية مع الدنمارك وحرصها على الارتقاء بكافة أوجه التعاون الثنائي بما يخدم مصلحة الشعبين الصديقين، مشدداً على أهمية تعزيز العلاقات البرلمانية، لتعكس عمق وعراقة العلاقات الثنائية. وأبرز النفطي بالمناسبة " مقاربة تونس في ترسيخ الممارسة الديمقراطية والالتزام بالاصلاحات الضرورية تحت قيادة الرئيس قيس سعيد والمتعلقة بالحوكمة الرشيدة ومحاربة الفساد وإرساء قيم العدالة الاجتماعية والانعاش الاقتصادي"، مشددا على "الدور الذي يمكن أن يلعبه البرلمان الدنماركي في دعم تونس الى جانب الشركاء الاوروبيين من أجل استرجاع الأموال المنهوبة التي تعود للشعب التونسي". وأكد الوزير لرئيس البرلمان الدانماركي على أن تونس تُولي اهتمامًا بالغًا باستقرار الأمن في المنطقة والعالم، مشيرا في هذا السياق إلى أن "خير دليل على ذلك، المبادرة التي أعادت إحياءها تونس بالتعاون مع مصر والجزائر من أجل تركيز الأمن والاستقرار في ليبيا، وذلك عبر إرساء مؤسسات ليبية قادرة على توحيد الليبيين". ونوه بأن " تونس تسعى إلى أن تُصبح منطقة المتوسط بحيرة أمن واستقرار". من جانبه، أشاد رئيس البرلمان الدنماركي بمتانة العلاقات القائمة بين البلدين الصديقين، مؤكدا اهتمام بلاده بتعزيز التعاون مع تونس ، نظراً لموقعها المحوري في منطقة البحر الأبيض المتوسط والقارة الأفريقية. وأشار الى استعداد بلاده لتعزيز التعاون البرلماني على المستوى الثنائي وصلب مؤسسة البرلمان الأوروبي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store