
حل قضية قتل بعد 40 عاماً
تمكنت شرطة سولت ليك سيتي من حل لغز مقتل كريستين جاليغوس، بعد مرور 40 عاماً على الجريمة.
وفي 16 مايو/أيار 1985، عُثر على جثة كريستين جاليغوس، الطالبة الجامعية البالغة من العمر 18 عاماً حينها، بعد أن كانت تريد الذهاب إلى عملها بالسيارات مع أشخاص لا تعرفهم.
أظهرت التحقيقات أنها تعرضت للضرب والطعن وأُطلقت عليها رصاصتان في الرأس، ورجحت الشرطة أن المهاجم اقتادها إلى منطقة نائية وقتلها.
رغم جهود الشرطة، بقيت القضية دون حل لعقود، حتى أُعيد فتحها عام 2023 باستخدام تقنيات علم الأنساب الجيني الحديثة.
تم إرسال الأدلة البيولوجية إلى مختبر في ولاية تكساس، الذي تمكن من التعرف إلى مشتبه فيه يدعى ريكي لي ستالوورث، بعد تطابق الحمض النووي مع عينة قدمها أحد أقاربه طوعاً.
وكان ستالوورث يبلغ من العمر 27 عاماً عند وقوع الجريمة، ويعمل مهندس طيران بقاعدة 'هيل' الجوية في يوتا.
لم يكن اسمه قد ورد سابقاً في التحقيقات، ولا توجد مؤشرات على معرفته المسبقة بالضحية.
وتوفي ستالوورث في يوليو 2023، قبل أن تتعرف إليه الشرطة رسمياً كمشتبه فيه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 31 دقائق
- صحيفة الخليج
«رمياً بالرصاص».. اغتيال سكرتيرة رئيسة بلدية مكسيكو
مكسيكو - أ ف ب قُتلت السكرتيرة الشخصية لرئيسة بلدية مكسيكو المقربة من رئيسة البلاد اليسارية كلاوديا شينباوم، بالرصاص، الثلاثاء، على يد مسلحين في العاصمة المكسيكية إلى جانب مستشار في الحكومة المحلية، حسبما أفادت بلدية المدينة. وقال مكتب رئيسة بلدية مكسيكو كلارا بروغادا في بيان: «للأسف قضت السكرتيرة الشخصية لرئيسة البلدية خيمينا غوسمان والمستشار خوسيه مونيوس في هجوم». ووقع الهجوم في جادة كالسادا دي تلالبان الرئيسية التي تربط وسط المدينة بجنوب العاصمة. وكلاهما عضوان في حزب مورينا الذي تتزعمه الرئيسة كلوديا شينباوم. وتجري السلطات تحقيقات لتحديد «الدافع وراء الهجوم» بحسب رئاسة البلدية. وأضافت بروغادا أنه يتم فحص كاميرات المراقبة في المنطقة لكشف المنفذين الذين كانوا على دراجة نارية. وأضاف المصدر: «لن يكون هناك إفلات من العقاب سيتم توقيف المسؤولين وسيحالون إلى القضاء». ومن المقرر أن تعقد السلطات المحلية مؤتمراً صحفياً في الساعة 11,00 بالتوقيت المحلي (17,00 بتوقيت غرينتش). وقدمت الرئيسة كلاوديا شينباوم، تعازيها خلال مؤتمرها الصحفي الصباحي. وغالباً ما تقع حوادث إطلاق نار وهجمات في الكثير من الولايات المكسيكية بسبب وجود عصابات المخدرات، لكن مدينة مكسيكو تسجل مستويات أقل من العنف مقارنة بمناطق أخرى في البلاد.

الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
جهزت ابنها المراهق لعمل إرهابي مقابل شيء لايصدق
تم القبض على امرأة تُدعى آشلي باردو (33 عامًا) في تكساس، ووجهت إليها تهمة المساعدة في تنفيذ عمل إرهابي، بعد أن اشترت ذخيرة ومعدات تكتيكية لابنها البالغ من العمر 13 عامًا، الذي كان يخطط لهجوم مسلح يستهدف مدرسته، رودس الإعدادية في سان أنطونيو، مقابل أمر لايصدق ألا وهو أن يهتم بعد ذلك بإخوته الصغار. تحقيقات الشرطة بدأت، حين أُبلغت السلطات عن رسومات غريبة للمدرسة وُجدت مع الفتى، تتضمن خريطة مكتوب عليها "مسار الانتحار" وصورة بندقية بجوار اسم المدرسة. وأظهر اهتمامًا بمنفذي الهجمات الارهابية الجماعية، وأعرب عن إعجابه بهم. وفي أبريل الماضي، قالت محطة "أي بي سي" أن المعنيون في المدرسة عثروا على الفتى وهو يبحث على الإنترنت عن حادثة إطلاق النار في مسجد كرايستشيرش بنيوزيلندا عام 2019، والتي راح ضحيتها 51 شخصًا. لاحقًا، تم فصله من المدرسة، وحاول الانتحار باستخدام شفرة حلاقة مما تطلب أكثر من 100 غرزة لعلاج إصاباته الخطرة. بعد عودته إلى الدراسة في مدرسة بديلة، عثرت جدته، التي يقيم معها أحيانًا، على تصرفات مقلقة. ففي أحد الأيام، وجدته يضرب رصاصة حية بمطرقة. اعترف لها بأنه حصل على الرصاصة من والدته، وأخبرها أن لديها أسلحة وذخيرة في منزلها. وأبلغت الجدة الشرطة بأن باردو كانت تصطحب ابنها إلى متجر لبيع المستلزمات العسكرية المستعملة، حيث اشترت له ملابس عسكرية، سترة تكتيكية سوداء، خوذة، وذخيرة. وفي يوم اعتقالها، قال الفتى لجدته إنه "سيصبح مشهورًا"، في إشارة واضحة إلى نيته تنفيذ هجوم. كما عثرت الجدة في غرفته على مجلات محملة بذخيرة حية، وعبوة ناسفة بدائية ملفوفة بشريط لاصق، تحمل إشارات إلى الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا وشعارات عنصرية. وتشير الإفادة الرسمية إلى أن باردو كانت على علم بميول ابنها العنيفة، بل وعبّرت عن دعمها "لتعبيراته ورسوماته العنيفة"، ولم تُظهر أي قلق تجاه سلوكه. كما أنها زودته بهذه المعدات مقابل اهتمامه بإخوته الصغار. عندما توجه الفتى إلى المدرسة يوم الحادث، كان يرتدي زيًا عسكريًا وقناعًا، لكنه غادر المدرسة بعد وقت قصير. وقد أكدت مديرة المدرسة، فيليسمينا مارتينيز، في رسالة لأولياء الأمور أن الفتى معتقل خارج الحرم المدرسي ومتهم بالإرهاب. تم إطلاق سراح باردو بكفالة قدرها 75 ألف دولار، على أن تمثل أمام المحكمة في 17 يوليو. أما الفتى، فلا يزال رهن الاحتجاز في مركز الأحداث بمقاطعة بيكسار بانتظار قرار القاضي.


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- صحيفة الخليج
الهند توقف 11 شخصاً بشبهة «التجسس»
نيودلهي ـ (أ ف ب) أوقفت السلطات الهندية 11 شخصاً يشتبه بتجسسهم لصالح باكستان، عقب مواجهة عسكرية كانت الأخطر بين البلدين منذ عقود، بحسب تقارير صحفية. وأوردت صحيفة «إنديا تايمز» أن إجمالي الموقوفين بلغ 11، مشيرة إلى أنهم «استدرجوا إلى شبكة التجسس عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والحوافز المالية، والوعود الكاذبة، وتطبيقات المراسلة والزيارات الشخصية». وأفادت قناة «أن دي تي في» الهندية الاثنين بتوقيف تسعة أشخاص يشتبه بأنهم «جواسيس» في ولايات هريانا والبنجاب وأوتر براديش بشمال البلاد. وأفاد المدير العام لشرطة البنجاب غوراف ياداف الاثنين بتوقيف شخصين يشتبه «بضلوعهما في تسريب معلومات عسكرية حساسة»، مشيراً إلى تلقي «معطيات استخبارية موثوقة» بأنهما متورطان في نقل «تفاصيل مصنّفة سرية» مرتبطة بالضربات التي شنّتها الهند ضد باكستان ليل 6-7 أيار/مايو. وأوضح أن التحقيق الأولي كشف أن هذين الموقوفين كانا «على تواصل مباشر» مع عناصر في وكالة الاستخبارات الباكستانية، ونقلا «معلومات حساسة متعلقة بالقوات المسلحة الهندية». وكانت الشرطة الهندية اعتقلت الأسبوع الماضي امرأة على خلفية شبه مماثلة. وتقول الشرطة إن الموقوفة، وهي مدوِّنة تُعنى بالسياحة والسفر، زارت باكستان مرتين على الأقل وكانت على تواصل مع مسؤول في سفارة إسلام آباد، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية. وشملت قائمة الموقوفين طالباً وحارساً أمنياً ورجل أعمال. وقتل 60 شخصاً على الأقل من الجانبين عقب المواجهات التي وقعت الشهر الجاري، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين الجارتين النوويتين. وأتت المواجهات على خلفية هجوم استهدف سياحاً في الشطر الهندي من كشمير في 22 إبريل/ نيسان، اتهمت نيودلهي باكستان بدعم المجموعة التي حمّلتها مسؤوليته، وهو ما نفته إسلام آباد. وبعد أربعة أيام من مواجهات هي الأسوأ منذ العام 1999 استخدمت خلالها الصواريخ والطائرات المسيّرة والمدفعية، وأثارت مخاوف من حرب واسعة بين القوتين النوويتين، وافقت الهند وباكستان على اتفاق لوقف إطلاق النار.