logo
بعد أشهر من وفاته.. من هو الوريث الوحيد لليام باين؟

بعد أشهر من وفاته.. من هو الوريث الوحيد لليام باين؟

الرجل٠٨-٠٥-٢٠٢٥

بدأت إجراءات تصفية ثروة الراحل ليام باين، نجم فرقة One Direction الموسيقية، التي تقدر بملايين الجنيهات الإسترلينية، حيث توفي باين في أكتوبر 2024 عن عمر ناهز 31 عامًا في بوينس آيرس، وترك خلفه ممتلكات تقدر بحوالي 24 مليون جنيه إسترليني، وذلك دون أن يترك وصية قانونية.
الوريث الوحيد لليام باين
بحسب قوانين الوراثة البريطانية، يتم توزيع الثروة على الأبناء في حال عدم وجود وصية. وبما أن ليام باين لم يتزوج، فإن ابنه بير، الذي يبلغ من العمر 8 سنوات من علاقته السابقة مع شيريل كول، هو الوريث الوحيد لثروته.
قيمة ممتلكات ليام باين
بحسب الوثائق القانونية، فإن القيمة الإجمالية لممتلكات ليام باين بلغت 28.6 مليون جنيه إسترليني قبل خصم الديون والمصاريف، لتصبح القيمة النهائية حوالي 24.3 مليون جنيه إسترليني.
اقرأ أيضًا: ذا ويكند يستعرض معاناته الشخصية في فيلمه الجديد
تفاصيل الحادث المأساوي
توفي ليام باين إثر سقوطه من شرفة أحد الفنادق في بوينس آيرس، مما شكل صدمة في الوسط الفني ومعجبي One Direction، وفي فبراير 2025، أسقطت المحكمة الأرجنتينية التهم الجنائية عن ثلاثة من الأشخاص الذين تم توجيه تهم لهم في الحادث.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الوعي السيبراني بثوبٍ جديد: كيف يمكن تحول الأمن الرقمي إلى ثقافة شعبية؟
الوعي السيبراني بثوبٍ جديد: كيف يمكن تحول الأمن الرقمي إلى ثقافة شعبية؟

أرقام

timeمنذ يوم واحد

  • أرقام

الوعي السيبراني بثوبٍ جديد: كيف يمكن تحول الأمن الرقمي إلى ثقافة شعبية؟

- في عصر تتسارع فيه وتيرة الهجمات الإلكترونية وتتوسع نطاقاتها، تنجح خبيرة الأمن السيبراني النيجيرية، كونفيدنس ستافيلي، في قلب الموازين. - فبدلًا من الخوف من الاختراق، تعمل على نشر الوعي بأهمية الأمن الرقمي بأساليب مبتكرة، من خلال الموسيقى والأغاني الشعبية، وتنظيم حملات تستهدف الشرائح الأكثر هشاشة في مجتمعات تعاني أصلًا من ضعف البنية التحتية الرقمية. - تقود ستافيلي مؤسسة "سايبر سيف" (CyberSafe Foundation) التي أسستها، بأسلوب فريد وشغف جلي نحو هدف طموح: ترسيخ الأمن السيبراني كجزء لا يتجزأ من الثقافة العامة في أفريقيا، لا سيما بين النساء، وكبار السن، والأطفال، وحتى الشركات الصغرى. الموسيقى... لغة الأمن الرقمي - من كان يتخيل أن رسائل مثل "استخدموا المصادقة الثنائية" و"اجعلوا كلمات المرور قوية وطويلة" يمكن أن تُنشد على أنغام موسيقى "الأفرو بيتس" (موسيقى البوب الغرب أفريقية)؟ - هذا تحديدًا ما فعلته ستافيلي عندما أطلقت أول أغنية أفريقية تهدف إلى التوعية بالأمن السيبراني، مستهدفة بذلك جيل الشباب بلغة يفهمونها ويستسيغونها. - ولم تقتصر جهودها على الموسيقى فحسب، بل استثمرت أيضًا منصات التواصل الاجتماعي لإطلاق حملات مؤثرة حول "النظافة الرقمية"، موجهةً إياها إلى الأجيال الأكثر اتصالًا بالعالم الافتراضي والأقل إدراكًا لمخاطره. النساء في مواجهة الهجمات الإلكترونية - على الرغم من أن نسبة النساء العاملات في مجال الأمن السيبراني عالميًا تقل عن الربع، ترى ستافيلي أنهن أكثر عرضة للهجمات الإلكترونية. - من هذا المنطلق، نشأت مبادرتا "CyberGirls" و"DigiGirls"، بهدف تمكين الشابات في المجتمعات التي تعاني من فجوة رقمية في أفريقيا، وذلك من خلال تدريبهن على المهارات الرقمية وتأهيلهن لمسارات مهنية واعدة في مجال الأمن السيبراني. - تُعد قصة شابة التحقت بالبرنامج دون أي خبرة رقمية بارزة، ثم تعلمت أساسيات استخدام الحاسوب لتصبح فيما بعد الخريجة الأولى في دفعتها، وتحصل على وظيفة رفعت دخلها من 10 دولارات شهريًا إلى مستوى مكّنها من إعالة أسرتها، بل وعادت لتدريب شابات أخريات في البرنامج نفسه، مثالًا ملهمًا على نجاح هذه المبادرات. العدالة الرقمية تبدأ بالتعليم - تؤمن ستافيلي بأن الإلمام بمبادئ الأمن السيبراني ليس حكرًا على ذوي الخلفيات الأكاديمية أو التكنولوجية المتخصصة، بل يمكن أن يكون مرتبطًا بالنوع الاجتماعي أو الانتماء إلى مجتمع مهمش. ورسالتها واضحة: "عندما تُتاح الفرصة، تبدع النساء." - من خلال برنامج "Shine Your Eye"، وصلت جهودها التوعوية إلى أكثر من 100,000 مسن في ثماني دول أفريقية، وهي فئة تتعرض بشكل متزايد لاستهداف مجرمي الإنترنت. - ففي الولايات المتحدة وحدها، يفوق عدد ضحايا الجرائم الإلكترونية من تجاوزوا الستين عامًا عدد الضحايا دون العشرين بخمسة أضعاف. - وللأطفال نصيب في جهودها، عبر برنامج "Cybersmart Child" الذي يهدف إلى حمايتهم من الابتزاز والاستدراج الجنسي عبر الإنترنت. - وقد استفاد من هذا البرنامج حتى الآن أكثر من 2,000 طفل في نيجيريا، مع وجود خطط للتوسع ليشمل مليون طفل أفريقي. الشركات الصغيرة في مرمى النيران - على الرغم من تركيزها الكبير على المجتمعات المحرومة، لا تغفل ستافيلي التحديات التي تواجه الشركات الصغيرة والمتوسطة، التي تُعدّ عصب أي اقتصاد ولكنها غالبًا ما تفتقر إلى الموارد الكافية لحماية نفسها من التهديدات السيبرانية. - تشير ستافيلي إلى أن هجمات إلكترونية بسيطة قد تتسبب في انهيار شركة صغيرة بالكامل، لمجرد افتقارها إلى المعرفة أو الحماية اللازمة. - ومن خلال برامج توعوية مصممة خصيصًا، ساعدت "سايبر سيف" عددًا من هذه الشركات على تجنب خسائر فادحة وتعزيز جاهزيتها الرقمية، مما فتح لها آفاقًا جديدة في الأسواق. الأمن السيبراني... قضية إنسانية - بأسلوبها القريب من الناس في التواصل، لا تنظر ستافيلي إلى الأمن السيبراني كعلم جامد، بل كجزء أصيل من الطبيعة البشرية. - فالهجمات الإلكترونية – كما تقول – لا تبدأ بالرموز البرمجية المعقدة، بل بـ "الهندسة الاجتماعية"، أي استغلال المشاعر والخصائص الشخصية للأفراد. - وفي إحدى أبرز رؤاها التوعوية، تربط ستافيلي بين نموذج "الخمسة الكبار" للشخصية (OCEAN) وسلوكياتنا تجاه الهجمات الإلكترونية: - المنفتح: يتميز بالفضول، مما يجعله أكثر عرضة للنقر على الروابط المشبوهة. - المنظم: يلتزم بالقواعد، لكنه قد يقع ضحية لسلطة زائفة. - الاجتماعي: يميل إلى التفاعل، مما قد يفتح الباب أمام هجمات الاحتيال. - الودود: يسهل خداعه بسبب سعيه للانتماء وكسب الود. - العصابي: أقل عرضة لبعض أنواع الهجمات، لكن السلطة تظل نقطة ضعف لديه. - وترى أن فهم الفرد لطبيعته النفسية هو خط الدفاع الأول ضد الهجمات الإلكترونية، مستشهدة بمقولة القائد العسكري صن تزو: "اعرف نفسك، وسوف تنتصر في كل معركة." رسالة إلى المستقبل - في عالم يشهد تحولات متسارعة، تسعى كونفيدنس ستافيلي إلى وضع الإنسان في صميم المعادلة الرقمية، مؤكدة أن حماية الأفراد والمؤسسات تتطلب مزيجًا من المعرفة، والوعي، والتكرار المستمر للتدريب. - وبينما تواصل عملها من نيجيريا نحو امتداد القارة الأفريقية، يتضح أن مهمتها تتجاوز حدود الأمن السيبراني لتلامس قضايا العدالة الاجتماعية، وتمكين المرأة، والتعليم الرقمي. - ففي زمن تتحول فيه البيانات إلى سلاح، تقف ستافيلي في الخطوط الأمامية؛ لا بسلاح تقليدي، بل بأغنية وابتسامة... وخريطة طريق نحو مستقبل رقمي أكثر أمانًا وإنصافًا.

كيف تحول هدف ميسي بالرأس في نهائي 2009 من تاريخ إلى فن؟ (فيديو)
كيف تحول هدف ميسي بالرأس في نهائي 2009 من تاريخ إلى فن؟ (فيديو)

الرجل

timeمنذ 2 أيام

  • الرجل

كيف تحول هدف ميسي بالرأس في نهائي 2009 من تاريخ إلى فن؟ (فيديو)

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب إنتر ميامي الأمريكي، عن هدفه المفضل على مدار مسيرته الحافلة، مؤكدًا أن رأسية الفوز التي سجلها ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا 2009، حين كان لاعبًا في برشلونة، هي الأحب إلى قلبه رغم تسجيله العديد من الأهداف "الأجمل وربما الأهم". وفي تصريحات نشرها ناديه الحالي، قال ميسي: "سجلت الكثير من الأهداف، وربما كانت بعضُها أجمل أو أكثر أهمية، لكن هدفي بالرأس ضد مانشستر يونايتد في نهائي دوري الأبطال 2009 كان ولا يزال المفضل لدي". الهدف الذي جاء في استاد الأولمبيكو في روما، ضمن الثنائية التي منحت برشلونة لقب البطولة الأوروبية، يُعد واحدًا من أكثر اللحظات التي خُلدت في تاريخ اللعبة، خاصة أن ميسي سجله برأسه على الرغم من قصر قامته، حيث قفز حينها لأكثر من 2.5 متر، ليقابل عرضية ساحرة من تشافي هيرنانديز ويضعها في الشباك، فاقدًا إحدى حذائه في اللقطة، مما أضفى على المشهد لمسة سحرية لا تُنسى. The Goal of Rome. A masterpiece from an unparalleled career by Leo Messi. Now, @refikanadol will turn it into one of the most iconic pieces in the history of art. All to support the IMCF Foundation and its charitable causes. El Gol de Roma. Una obra maestra de una carrera… — Inter Miami CF (@InterMiamiCF) May 22, 2025 من الملعب إلى صالة العرض.. هدف يتحول إلى فن وبعد أكثر من 15 عامًا على تسجيل الهدف، قررت مؤسسة إنتر ميامي CF بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي لكرة القدم UEFA، تحويل هذه اللحظة التاريخية إلى عمل فني رقمي يُعرض للبيع لصالح مبادرات تعليمية. ويقود المشروع الفنان رفيك أنادول، الذي وصف الهدف بأنه "أكثر من مجرد لحظة رياضية"، معتبرًا إياه تعبيرًا غنيًا عن الذاكرة والحركة والإنجاز البشري، ويستخدم أنادول تقنيات الذكاء الاصطناعي والاستشعار الحيوي لتحويل البيانات المرتبطة بالهدف إلى قطعة فنية تنبض بالعاطفة. حصل المشروع على الموافقة الرسمية من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (اليويفا) لاستخدام اللقطة الشهيرة كجزء من العمل الفني، الذي من المقرر أن يُعرض لأول مرة في دار كريستيز للمزادات بمدينة نيويورك بتاريخ 11 يونيو المقبل. وسيتم تخصيص جميع العائدات لدعم مبادرات التعليم في المجتمعات الأقل حظًا، بهدف تعزيز العدالة التعليمية وتوفير فرص متكافئة للأطفال حول العالم.

تحويل هدف ميسي على يونايتد لعمل فني في مزاد خيري
تحويل هدف ميسي على يونايتد لعمل فني في مزاد خيري

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • الشرق الأوسط

تحويل هدف ميسي على يونايتد لعمل فني في مزاد خيري

كشف النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي عن هدفه المفضل في مسيرته، ولم يكن واحداً من بين مئات الأهداف التي سجلها بقدمه اليسرى. وجاء الهدف المفضل لميسي من خلال ضربة رأس، الذي ضمن لبرشلونة الإسباني الفوز على مانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2009. وأضاف نجم إنتر ميامي الأميركي الحالي وبطل كأس العالم مع المنتخب الأرجنتيني والفائز بالكرة الذهبية ثماني مرات من قبل، الخميس، أن هدفه الذي سجله قبل 16 عاماً يفوق جميع الأهداف التي سجلها في مسيرته الطويلة. وتابع النجم الأرجنتيني: «لقد سجلت العديد من الأهداف التي قد تكون أجمل وأكثر قيمة، وذلك بسبب أهميتها، لكن الهدف الذي سجلته بضربة رأس في النهائي أمام مانشستر يونايتد هو دائماً المفضل لي». ولدى ميسي العديد من الخيارات حيث سجل أكثر من 800 هدف للمنتخب الأرجنتيني وبرشلونة وباريس سان جيرمان، وأخيراً إنتر ميامي. ويأتي سبب اختياره لهدف مفضل خيرياً، حيث سيتم تحويل صورة الهدف إلى عمل فني، والذي يمكن أن يدر الأموال من خلال عرضه في مزاد لجمع التبرعات لأغراض عديدة، وسيوقع ميسي والفنان رفيق أناضول على العمل الفني الذي سيتم تقديمه للجماهير يوم 11 يونيو (حزيران) المقبل في صالة مزادات كريستي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store