
عقب حريق سنترال رمسيس.. بورسعيد تعلن أرقام بديله للطوارئ
جاء ذلك في ضوء الأعطال الطارئة التي أثّرت على خطوط الاتصال الخاصة بجهات الطوارئ داخل محافظة بورسعيد
لضمان استمرار الخدمة عقب حريق سنترال رمسيس بورسعيد تعلن أرقام بديله للطوارئ .. وبيانها كالتالي:
مركز عمليات الشبكة الوطنية 0663222945
النجدة 122 – 0663223600
الحماية المدنية 180 – 0663220729
الإسعاف 123 – 0663220693
طوارئ الغاز 129 – 01099880477
طوارئ الكهرباء 121 – 01211904453
طوارئ الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي 125 – 0663244275
طوارئ أشغال مياه هيئة قناة السويس 0663386479
وأهابت الشبكة الوطنية بالمواطنين فى بورسعيد التعاون والالتزام باستخدام الأرقام البديلة المعلنة أعلاه لحين الانتهاء من أعمال الإصلاح والصيانة.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة خبرك نت ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من خبرك نت ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
انتبه: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة مصر اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من مصر اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجزيرة
منذ 10 دقائق
- الجزيرة
إعلام إسرائيلي: حدث أمني صعب وكارثة جديدة في قطاع غزة
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن القوات الإسرائيلية تتعامل مع "حدث أمني صعب" في منطقة بشرق مدينة غزة. وتحدثت المصادر الإسرائيلية عن ما وصفتها بـ"كارثة جديدة" و"قتال صعب" في غزة. ونشرت منصات إسرائيلية معلومات تؤكد تسجيل قتيل على الأقل في صفوف جنود الاحتلال وإصابة 3 آخرين بجروح خطيرة، وأكدت تفعيل بروتوكول هانيبال خشية وقوع أحد الجنود في الأسر. وتحدثت مصادر فلسطينية عن هبوط مروحيات إسرائيلية في حي التفاح شمال شرقي مدينة غزة تزامنا مع تحليق كثيف لمقاتلات حربية، وأكدت تعرّض المنطقة لقصف مدفعي وإطلاق قنابل دخانية. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية إن طائرات للجيش تنفذ عملية إجلاء من غزة إلى مستشفى تال هاشومير وسط إسرائيل. وشهد قطاع غزة في الأيام الأخيرة تصاعدا لعمليات المقاومة التي استهدفت قوات الاحتلال، وأعلن جيش الاحتلال الثلاثاء الماضي مقتل 5 جنود من كتيبة (نتساح يهودا) التابعة للواء كفير وإصابة 14 آخرين في معارك بشمال قطاع غزة. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 196 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 10 آلاف مفقود، فضلا عن مئات آلاف النازحين. ومنذ اندلاع الحرب قتل 890 ضابطا وجنديا إسرائيليا وأصيب أكثر من 6 آلاف، وفق بيانات الجيش الإسرائيلي الذي يواجه اتهامات بإخفاء خسائره الحقيقة.


بيروت نيوز
منذ 10 دقائق
- بيروت نيوز
شخصية أمنية أوكرانية قد تُطيح بزيلينسكي.. إليكم التفاصيل
بدأ رئيس الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، كيريلو بودانوف، حراكاً 'هادئاً' نحو الصعود إلى سدة رئاسة البلاد، وإزاحة الرئيس فولوديمير زيلينسكي، رغم وجود 'ميثاق شرف' بينهما. وفي مؤشرات على دخوله القوي إلى الساحة السياسية، كشف موقع 'إنتليجنس أونلاين'، أن بودانوف بدأ العمل بشكل سري مع شبكة من المؤسسات الخيرية تُعرف باسم منظمة حماية الدولة، قد تكون قاعدة انطلاق للطموحات السياسية لرئيس الاستخبارات. وتحدثت تقارير صحفية عن سعي بودانوف لتشكيل حزب سياسي بقيادة المتحدث باسمه، أندريه يوسوف، وهو مهندس الحرب الإعلامية ضد موسكو، والمرشح لإدارة الحملة الرئاسية لرئيس الاستخبارات العسكرية إذا قرر الترشح. وبحسب مراقبين، يعد دخول بودانوف معترك السياسة 'خطراً وجودياً' على زيلينسكي، خصوصاً أنه يُعرف بتفضيله التوصل إلى حل سياسي مع موسكو، لوقف الحرب، وهو ما يعارضه الرئيس الأوكراني الذي يواجه منذ أشهر 'عدم رضا' الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وفي شباط الماضي، قال ترامب على منصته 'تروث سوشال' إن زيلينسكي 'ديكتاتور من دون انتخابات'، وطالبه بأن 'يتنحى سريعاً وإلا لن يبقى له بلد'. وبينما ينفي بودانوف أي طموحات رئاسية، فإن مصادر مقربة من طاقم الرئاسة الأوكرانية تكشف عن وجود 'اتفاق شرف' بين رئيس الاستخبارات العسكرية وزيلينسكي، أنه في حال ترشح الأخير لولاية ثانية بعد رفع الأحكام العرفية في البلاد، فلن يقف بودانوف في طريقه. إلا أن مؤشرات عديدة، بحسب 'إنتليجنس أونلاين'، تؤكد أن بودانوف ماض بقوة نحو خوض انتخابات رئاسية، بدءاً بالجمع السري للتبرعات، وإنشاء شبكات إقليمية، واستهداف ممنهج للمحاربين القدامى، الذين هم مجموعة انتخابية استراتيجية. مخاطرة مدروسة يعود الفضل في صعود مكانة بودانوف إلى العمليات الجريئة التي نفذها جيش التحرير الشعبي في شبه جزيرة القرم ضد روسيا، وعلى جبهة الحرب التكنولوجية. مع ذلك، لا يخلو مشروعه السياسي من المخاطر، فهو لا يزال ضابطاً عسكرياً في الخدمة، مسؤولاً أمام وزارة الدفاع. وأي تدخل في المجال الانتخابي قد يُحدث صدمة مؤسسية، لكن ما دامت منظمة 'حماية الدولة' تحتفظ بوضعها كمنظمة غير حكومية نظرياً، فإن الأمور ستبقى 'قانونية وشفافة'، بحسب 'إنتليجنس أونلاين'.

السوسنة
منذ 10 دقائق
- السوسنة
البيئة النيابية تلتقي السفير الياباني
السوسنة - التقت لجنة البيئة والمناخ النيابية، برئاسة النائب الدكتورحمزة الحوامدة، اليوم الاثنين، السفير الياباني المعتمد لدى المملكة، أساري هيديكي، في دار مجلس النواب، وبحثت معه سبل تعزيز وتمتين العلاقات بين البلدين الصديقين، خاصة في مجالات البيئة والمناخ والطاقة النظيفة والمياه.وأكد الحوامدة أن العلاقات الأردنية اليابانية تُعد رائدة ومتقدمة في شتى المجالات، الاقتصادية والثقافية والسياحية، وتمتد لأكثر من 71 عامًا، أرست دعائمها قيادتا البلدين، على أسس من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة.وأشار إلى أن البلدين تجمعهما قيم مشتركة تقوم على السلام، واحترام الشعوب، والحفاظ على البيئة، داعيًا إلى الاستفادة من التجربة اليابانية المتقدمة في مجالات الاستثمار والاقتصاد، لاسيما المتعلقة بالتغير المناخي والطاقة والمياه.ولفت الحوامدة إلى التحديات التي يواجهها الأردن نتيجة موقعه في منطقة مليئة بالصراعات، وما ترتب عليها من موجات لجوء أثرت بشكل كبير على الموارد والبنية التحتية والخدمات، مؤكدًا في الوقت ذاته أن لجنة البيئة والمناخ النيابية تعمل بشكل مستمر على مراجعة التشريعات البيئية لتطويرها بما يواكب المستجدات العالمية.من جهتهم، أكد أعضاء اللجنة النواب: عبد الهادي بريزات، خضر بني خالد، حسين كريشان، بدر الحراحشة، فتحي البوات، حسين الطراونة، وجهاد العبوي، أن العلاقات الأردنية اليابانية علاقات تاريخية متجذرة قائمة على تبادل المصالح، مشيرين إلى أن اليابان تُعد من الدول الرائدة عالميًا في مجالات الطاقة والبيئة والمناخ، ولها إسهامات إيجابية كبيرة في هذه المجالات.من جانبه، أعرب السفير هيديكي عن تقديره لزيارة سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، إلى اليابان، مؤكدًا أهميتها في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين.وأشار إلى أن اليابان والأردن تربطهما "صداقة قوية" تتجسد من خلال التعاون المتواصل والتبادلات المتعددة المستويات، مشيدًا بالعلاقات المتميزة التي تجمع بين العائلة الملكية الأردنية والعائلة الإمبراطورية اليابانية، والتي تعكس عمق التاريخ المشترك بين البلدين. إقرأ أيضًا: