
إنشاء أكبر محطة تموين للطائرات بمطار العلمين.. النيل للبترول تضيف منتجات لأول مرة بتاريخها
حدَّدت شركة النيل للبترول، الخميس 6 مارس 2025، الإنجازات التي حققتها ونتائج أعمالها خلال عام 2024، بما يتماشى مع السياسة العامة للدولة، ومنها إنشاء أكبر محطة تموين للطائرات بمطار العلمين.
وعرض رئيس مجلس إدارة الشركة والعضو المنتدب، المهندس أحمد عيد، نتائج أعمال الشركة وإنجازاتها.
إنجازات شركة النيل للبترول خلال 2024
تصميم وتنفيذ محطات تموين سيارات جديدة، لتعزيز انتشار الشركة وزيادة شعبيتها، بما يتماشى مع خطة التطوير والتحديث التي تبنتها وزارة البترول والثروة المعدنية والهيئة المصرية العامة للبترول والشركة القابضة لجنوب الوادي.
تحديث شعار الشركة وهويتها البصرية، ليعكس هوية شركة النيل للبترول بشكل أكثر وضوحًا وتعبيرًا عن نشاطها.
إنشاء محطة تموين الطائرات بمطار أسيوط بشكل جديد، بما يعزز من قدرات الشركة في مجال تموين الطائرات.
إنشاء أكبر محطة تموين للطائرات بمطار العلمين
إنشاء أكبر محطة تموين للطائرات بمطار العلمين، لدعم خطة الدولة في تنمية الساحل الشمالي الغربي وتعزيز الدور الحيوي للشركة في هذا المجال.
تطوير منتجات الزيوت، من حيث شكل العبوات وتصميمها وأسمائها التجارية، لتلبية احتياجات السوق المحلية بأعلى جودة، مع اتخاذ إجراءات لحماية المنتجات من الغش، مثل استخدام الوردة الحاكمة.
تفعيل نظام الـ QR Code، الذي يتيح للمستهلك سهولة التعرف على مواصفات الزيوت وطريقة استخدامها ومصدر إنتاجها.
إضافة منتجات جديدة لأول مرة في تاريخ الشركة، تشمل زيوت تخليقية عالية الأداء للبنزين (Stark Pro) والديزل (Sobek Pro).
فتح سوق جديد وتفعيل نشاط الكيماويات بالشركة، مع إطلاق مشروع قوي لإنتاج منتجات العناية المنزلية بمعايير عالمية، بالشراكة مع كبرى الشركات المتخصصة، تحت العلامة التجارية (Darly).
– تسويق زيوت المحولات لشركات الكهرباء، مما يعزز مكانة الشركة في هذا القطاع المهم.
والمهندس صلاح عبد الكريم، الرئيس التنفيذي للهيئة المصرية العامة للبترول، أشاد بالمجهودات التي أدت إلى تعزيز الوضع المالي لشركة النيل.
واستطاعت الشركة تحقيق زيادة ملحوظة في الإيرادات، ما يعكس نجاح استراتيجياتها في إدارة الموارد وتوجيه الاستثمارات نحو المشاريع الأكثر ربحية.
وعملت الشركة النيل على توسيع نطاق عملياتها، من خلال دخول أسواق جديدة وتقديم منتجات مبتكرة تلبي احتياجات العملاء، مما ساهم في زيادة حصتها السوقية وتعزيز مكانتها في القطاع.
وأثنى رئيس الهيئة على جهود الشركة في تطوير كوادرها البشرية، من خلال برامج التدريب والتطوير المستمر.
وأكد أن الاستثمار في العنصر البشري يُعد من العوامل الأساسية لنجاح أي مؤسسة، وقد أثبتت شركة النيل أنها تضع هذا الأمر في مقدمة أولوياتها.
أساس تحقيق الإنجازات
وتعكس المجهودات التي تمت في شركة النيل التزامها بالتميز والابتكار، وأن ما تحقق من إنجازات هو نتيجة العمل الجماعي والتفاني من جميع أفراد الشركة.
كما أكد الاجتماع، أهمية الاستمرار في تطوير الأداء وتعزيز الإيرادات، لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للشركة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 8 ساعات
- بوابة ماسبيرو
د.الشاهد:الاقتصاد المصري في مرمى العاصفة الجيوسياسية
قال د. محمد الشاهد أستاذ الاقتصاد بجامعة السويس إن العالم يشهد انهيارات اقتصادية وسياسية غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية ويعتبر أن قرارات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مثل فرض جمارك بنسبة135 % على الواردات الصينية دمرت مباديء منظمة التجارة العالمية وأدت إلى انخفاض الصادرات الصينية لأمريكا وتضخم قياسي في الاقتصاد الأمريكي واضطرابات في البورصة العالمية بما في ذلك وول ستريت ولكن رغم الضغوط الأمريكية أظهرت الصين مرونة كبيرة عبر زيادة صادراتها للعالم وتنوع المنتجات وفتح أسواق جديدة. ونوه د. الشاهد إلى أن الصين تواجه تحديات داخلية بسبب هذه الحرب كما وصف السياسات الأمريكية بمحاولة فرض الهيمنة بالقوة مشيراً إلى أنها زادت الدين الخارجي الأمريكي ورفعت معدلات البطالة المتوقعة كما دفعت العالم إلى حالة من اللاستقرار قد تستمر عاماً على الأقل. وحذر خلال لقاء له ببرنامج (حوار اليوم) من تداعيات الحروب التجارية والعسكرية المتزامنة مشيراً إلى أنها تسببت في انخفاض النمو العالمي بنسبة 3% وخلقت حالة من اللايقين غير المسبوق والتي تهدد بانهيار اقتصادي شامل ، وأوضح أن هناك حلقة متصلة بين الحروب العسكرية ( مثل أوكرانيا وغزة) والتجارية حيث تبدأ بالأزمات الاقتصادية ثم تتحول إلى نزاعات سياسية وتنتهي بحروب مسلحة ، وكشف عن أن الولايات المتحدة تعمل على إضعاف روسيا عبر الحرب الأوكرانية كهدف تكتيكي فقط بينما تبقي الصين هي العدو الاستراتيجي الحقيقي لواشنطن بسبب صعودها التكنولوجي والاقتصادي السريع الذي يهدد الهيمنة الأمريكية. وفي ختام حديثه أوضح أنه في ظل العاصفة الجيوسياسية غير المسبوقة حالياً يجد الاقتصاد المصري نفسه في قلب العاصفة حيث تتضافر الجهود الداخلية والخارجية لتهدد مسيرة التعافي التي بدأت تظهر مؤشراتها إيجابية خلال الفترة الماضية ، وأكد أنه رغم هذه التحديات الكبيرة إلا أن الاقتصاد المصري قادر على الصمود إذا ما تمت إدارة الأزمة بحكمة وتعاون جميع الأطراف . برنامج (حوار اليوم ) يذاع على شاشة قناة النيل للأخبار


النبأ
منذ 2 أيام
- النبأ
خبير: مصر وفقًا للكثافة السكانية تحتاج إلى نحو 10 آلاف مدرسة جديدة
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية المصرية للأمم المتحدة، إن المشكلة الجوهرية التي كانت تُعاني منها مصر على مدار سنوات طويلة في التعليم هي عدم التوافق بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. وأكد "الحسيني"، خلال لقائه عبر قناة "النيل للأخبار"، أن هذه الفجوة بدأت الدولة في معالجتها بجدية من خلال مشاريع تعليمية جديدة وزيادة في عدد المدارس، حيث تم افتتاح عدد كبير منها خلال الأشهر الستة أو السبعة الماضية، لافتًا إلى أن مصر وفقًا للكثافة السكانية تحتاج إلى نحو 10 آلاف مدرسة جديدة، وهو رقم كبير تعي الدولة حجمه، وتسعى إلى تقليص الفجوة فيه. وشدد على أن أحد أسباب تعثّر التعليم والصحة في مصر يعود إلى الضغط الذي تسببه خدمة الدين العام، حيث أشار إلى أن مصر تدفع بنحو 65% إلى 70% من إيراداتها السنوية لسداد فوائد الديون، ما يترك فقط حوالي 30% إلى 35% من الإيرادات لاستخدامها في مجالات التنمية، بما في ذلك التعليم والصحة. وتابع الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية المصرية للأمم المتحدة، أن الفجوة التمويلية في الموازنة العامة بلغت في أوقات سابقة نحو 20 مليار دولار سنويًا، وهي فجوة بدأت تقلصها الدولة في السنوات الأربع الأخيرة، خاصة بعد أزمة كورونا، التي تعتبر فرصة لإعادة هيكلة الاقتصاد المصري وتنويع مصادر الدخل وتعزيز القطاعات الحيوية. وأضاف "الحسيني"، أن الإصلاحات الاقتصادية التي أطلقتها الدولة منذ 11 عامًا جعلت الاقتصاد المصري أكثر مرونة في مواجهة الصدمات العالمية والتقلبات الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن هذه الإصلاحات كان لها الفضل في الحفاظ على تماسك الاقتصاد المصري خلال جائحة كورونا، في الوقت الذي شهدت فيه دول أخرى انهيارات اقتصادية. وأشاد بتوجه الدولة نحو الشفافية في عرض تقاريرها الاقتصادية، مستشهدًا بالمؤتمرات الصحفية التي يعقدها رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، لتوضيح الوضع الاقتصادي للرأي العام ومؤسسات الدولة والقطاع الخاص والمواطنين، مشيرًا إلى أن هذا التوجه يُعزز من الثقة في السياسات الحكومية.


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
خبير يكشف السيناريو الأقرب للبنك المركزي بشأن أسعار الفائدة خلال اجتماع الغد
كشف الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي ومستشار الجمعية المصرية للأمم المتحدة، عن توقعاته لقرار البنك المركزي بشأن أسعار الفائدة خلال اجتماعه غدًا الخميس. توقعات اسعار الفائدة في اجتماع البنك المركزي وتوقع 'الحسيني' خلال تصريحات تليفزيونية بقناة 'النيل للأخبار'، قيام البنك المركزي خلال اجتماعه بخفض أسعار الفائدة بمعدل 2% '200 نقطة أساس'. الهدف من خفض اسعار الفائدة ولفت إلى أن قيام البنك المركزي بخفض أسعار الفائدة يعد بمثابة تحرك ضروري لتعزيز النمو وتحفيز الاستثمارات. تقييم الديون المصرية بهدف تقليص القروض واقترح 'الحسيني' تشكيل لجنة وطنية لتقييم الديون المصرية، وهو اقتراح تم تبنيه بالفعل من قبل الحكومة، بهدف تقليص الاعتماد على القروض قصيرة الأجل التي وصفها بأنها "سرطان التنمية"، داعيًا إلى استبدالها بديون طويلة الأجل تمتد من 5 إلى 10 سنوات لتقليل عبء الفوائد وتحقيق وفرة مالية يمكن توجيهها لتحسين الخدمات في التعليم والصحة. الإصلاحات النقدية والمالية وأشار إلى أن الإصلاحات النقدية والمالية والإدارية التي أطلقها البنك المركزي المصري خلال الشهور الأربعة الماضية ساهمت في ضبط التضخم وتعزيز التحول الرقمي، موضحًا أن نسبة كبيرة من المواطنين أصبح لديهم محافظ إلكترونية أو حسابات بنكية، بعد أن كانت النسبة الأكبر تعتمد على الدفع النقدي فقط. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.