على طريقة مها الصغير.. خبيرة طاقة تتهم إعلامية بانتحال شخصيتها وسرقة أفكارها على الهواء
خبيرة طاقة تتهم إعلامية بانتحال شخصيتها وسرقة أفكارها على الهواء
وذكرت الدكتورة مها العطار في شكواها إنها حاصلة على درجة الدكتوراه من كلية التربية الفنية بجامعة حلوان، وتعمل في مجال طاقة المكان منذ عام 2014، بعد حصولها على شهادة معتمدة من السفارة الصينية، كما أنها مؤلفة لـ12 كتابًا موثقًا برقم إيداع دولي من دار الكتب المصرية، وتم تكريمها من الحكومة الصينية.
وأضافت في شكواها أن الإعلامية سونيا الحبال – التي سبق واستضافتها في برنامجها على قناة العاصمة عام 2015 – ظهرت مؤخرًا ضيفة دائمة في برنامج أنا وهو وهي على قناة صدى البلد، مدّعية أنها خبيرة في علم الطاقة، وتستخدم محتوى مأخوذ من كتب العطار، وتعرضه على الجمهور على أنه من إعدادها الشخصي.
بتهمة سرقة تصميمات الحقائب.. الفنانة السويسرية تواصل اتهاماتها لـ مها الصغير: لن أترك حقي وسأقاضيها
المرة الألف بالنسبة لي.. الفنان الإيطالي بيير توفوليتي يعلق على سرقة مها الصغير للوحته: تعبت حقا
وأوضحت العطار أن سونيا الحبال سافرت برفقتها إلى الصين في رحلة سياحية لمدة أسبوع في أكتوبر 2016، لتغطية مؤتمر بصفتها إعلامية، واستغلت تلك الرحلة لاحقًا في الادعاء بأنها درست في الصين وأصبحت خبيرة في علم الطاقة، رغم أن بياناتها الرسمية تشير إلى أنها حاصلة فقط على بكالوريوس إعلام.
وأكدت أنها تواصلت مع فريق إعداد برنامج "أنا وهو وهي"، وكذلك مع المذيعة دينا رامز، لوقف ما وصفته بالمهزلة، إلا أن الرد كان بأن الأمر خارج عن إرادتهم، خاصة في ظل تحقيق فيديوهاتها نسب مشاهدة مرتفعة على مواقع التواصل الاجتماعي، باستخدام محتوى من كتب مها العطار.
وطالبت العطار المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، يشمل مراجعة أوراق سونيا الحبال الرسمية، والتواصل مع السفارة الصينية للتأكد من صحة ادعائها الدراسة في الصين، والتحقق من مهنتها الحقيقية، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حال ثبوت الانتحال والتعدي على حقوق الملكية الفكرية، مشيرة إلى أنها تكبّدت خسائر مادية ومعنوية كبيرة نتيجة هذا الانتحال المتكرر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ يوم واحد
- فيتو
لا تذبحوا مها الصغير إنها فعلت مثلما يفعل الآلاف منا؟!
الفن وسنينه أخيرا أسدل الستار على أزمة السيدة مها الصغير فيما يتعلق باللوحات الفنية المملوكة لفنانين من الدنمارك وسويسرا وفرنسا، التي أدعت أنها من رسوماتها في برنامج معكم منى الشاذلي، قبل أن تعود وتعتذر عن ذلك بعد اكتشاف هؤلاء الفنانين كذبها، حيث قرر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام منع ظهورها في مختلف وسائل الإعلام لمدة 6 أشهر لمخالفتها المعايير والأكواد الصادرة عن المجلس، وكذلك إحالة واقعة التعدي على الملكية الفكرية لفنانين آخرين إلى النيابة العامة. وهو القرار الذي لم تعلق عليه مها حتى كتابة هذه السطور واكتفت بنشر صورة كوب عصير فواكه لها بصالون التجميل الخاص بوالدها الراحل محمد الصغير على حسابها على إنستجرام! قائلة 'أنت دائما في قلبي'. وهو ما اعتبره البعض محاولة هادئة منها للتعايش والقبول للقرار القوي الذي أتخذ ضدها، والذي يأتي ضمن سلسلة من المشاكل والأزمات والصدمات التي تعرضت لها مها الصغير في الفترة الأخيرة، منذ إعلان طلاقها من النجم أحمد السقا بعد زواج دام 26 عاما وأثمر 3 أبناء.. وما أعقبه من الأقاويل التي ترددت عن اعتزامها الزواج من الفنان طارق صبري طليق الفنانة شيري عادل والخطيب السابق للفنانة إيمان العاصي، مرورا بحملة الهجوم عليها من إحدى صفحات الفيسبوك التى أدعت تبعيتها للسقا.. ثم البلاغ والمحضر الذي حررته مها الصغير وسائقها بقسم الشرطة ضد السقا، يتهمانه فيه بالتعدي عليهما بالسب والضرب أمام الكمباوند الذي تقطن فيه الصغير، حتى واقعة اللوحات الفنية والبرندات التي نسبتها لنفسها على غير الحقيقة في برنامج معكم منى الشاذلي! لست متعاطفا ولا متشفيا الحقيقة رغم إشفاقي على مها الصغير لمعرفتي بها حتى قبل أن تتزوج من النجم أحمد السقا، حيث كانت صديقة لزميلتي العزيزتين الجميلتين في مجلتنا الغراء كل الناس، أيام الزمن الجميل، غادة الصباغ ونجوى عبد الحميد، وكانت تزورنا باستمرار وكنا سعداء وشاهدين جميعا على ولادة علاقة الحب بينها وبين السقا.. ومن منطلق كونها إمرأة إنقلبت حياتها فجأة رأسًا على عقب في أسابيع قليلة، من سعادة وحب واستقرار ودفء عائلي لأكثر من ربع قرن من الزمان، إلى انفصال وإنهيار أسري وتشتت وحرب تصريحات وشائعات وصدمات، وبلاغات ومحاضر أقسام واتهامات بسرقة لوحات وبرندات منتجات.. وأخيرًا منع من العمل والظهور الإعلامي لمدة طويلة، وقد تصبح لأجل غير مسمى! فضلا عن إحالة إلى النيابة العامة للتحقيق في واقعة حقوق الملكية الفكرية! ولكن ليس معنى شعوري بالإشفاق على مها الصغير أنني مع ما اقترفته من ذنب في حق الفنانين الذين نسبت لوحاتهم إليها، ولا يوجد أحد يقر هذا التصرف المشين تحت أي ظرف أو مسمى! فهي أخطأت تمامًا ولا جدال في هذا، وتستحق ما يوقع عليها من عقاب أدبي ومادي، ولكنني لست أيضًا ضدها ومتشفيا فيها وضد كل الحملات والهجمات الشرسة التي تطالها من كل صوب وجهة.. فمن منا لم يخطئ؟ بل كلنا نخطىء طوال الوقت وسنستمر في الخطأ مستقبلا فنحن بشر، وقال رسول الله 'صلي الله عليه وسلم في حديث صحيح "كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون"، وكما قال المسيح عيسى عليه السلام 'من كان منكم بلا خطيئة فليرميها بحجر'. مثل الملايين مننا مها الصغير ليست بدعا ولا حالة خاصة ومتفردة، هي فعلت كما يفعل الآلاف والملايين في مصرنا وفي العالم العربي ودول العالم الثالث، حيث نادرا ما نجد الرجل المناسب في المكان المناسب في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والإعلامية والفنية والرياضية إلى أخره، حيث تسود الواسطة والمحسوبية والشللية وسيطرة مبدأ أهل الثقة قبل أهل الخبرة والكفاءة. مها الصغير لم يخطر على بالها يوما أن تقتحم مجال العمل الإعلامي، ولم تحلم أو تخطط لذلك، ولا تمتلك مقومات وسمات هذا العمل، وكانت سعيدة وراضية بكونها زوجة نجم مشهور مثل أحمد السقا وأم لثلاثة أبناء، ولكنها مثلها مثل الآلاف في مجتمعاتنا قالت لنفسها لماذا لا أستفيد من هذا الوضع المرموق وأصبح إعلامية كمان! وهي مهنة صارت للأسف لا تتطلب سوى واسطة في المقام الأول، بجانب شكل جميل ومقبول وعلاقات وكفى، ومن ثم صارت إعلامية في لمح البصر ودون مقدمات أو مؤهلات حقيقية، ومثلها فعل ويفعل الكثيرون في هذا المجال وفي كل المجالات. وأنا أعرف الكثير من هؤلاء معرفة شخصية. ففي السنوات الأخيرة وجدنا عدد كبير من الفنانات اللواتي لم يحقق معظمهن نجاحًا يذكر في الفن وقد أصبحن فجأة إعلاميات ولهن برامج على المحطات الفضائية، وأخريات مثل مها الصغير لم يكن لهن أي علاقة بالإعلام صرن مقدمات برامج بالواسطة وبالفلوس.. حيث فتحت عدد من المحطات الوليدة بعد أحداث يناير 2011 وما تلاها من فوضى -مازلنا نعاني منها حتى الآن- أبوابها على مصارعها لكل من هب ودب ليصبح إعلاميا طالما كان قادرا على شراء الوقت ودفع التكاليف. فهناك مصممة الأزياء التي صارت دكتورة في العلاقات الأسرية، وطالبة الهندسة التي أطلقت على نفسها لقب الدكتورة خبيرة التغذية، والكوافير الذي لا يتنازل أبدا عن لقب خبير التجميل، والطبال الذي يقول على نفسه أنه موسيقار، وراسب الثانوية العامة الذي يدعي أنه خبير استراتيجي.. هذا بالإضافة إلى الآلاف في مجتنعنا الذين يحملون لقب دكتور ولا نعرف من أين وكيف أتوا بهذه الدكتوراة وفي أي فروع من العلوم والمعارف هي! ولا عزاء لآلاف من النابهين والنابغين في كل المجالات وحاملي شهادات الماجستير والدكتوراة الذين لا يجدون تقديرا ولا عملا يليق بمكانتهم ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
أغلقت جميع هواتفها، أين اختفت مها الصغير بعد ضجة سرقة لوحة الفنانة الدنماركية
مها الصغير، المصائب لا تأتي فرادى، فبعد ضجة سرقة لوحة فنانة دنماركية، وحذف قناة ON البرومو الرسمي لبرنامج "كلام كبار"، الذي كان من المقرر عرضه قريبًا على الشاشة، تواجه الإعلامية مها الصغير ورطة حقيقية، حيث يتساءل الكثيرون عن سر اختفاء الإعلامية منذ ظهورها في برنامج "معكم منى الشاذلي". وجاء حذف قناة ON البرومو الرسمي لبرنامج مها الصغير بعد اتهامات وُجهت للإعلامية مها الصغير حول نسب لوحات فنية ليست من تنفيذها إلى نفسها، مما أدى إلى موجة من الانتقادات وتداعيات إعلامية وقانونية.وبحسب ET بالعربي أن مها الصغير كانت في إجازة مسبقة هذا الأسبوع من تصوير برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا" المعروض على قناة CBC، ولم تظهر في الحلقات الأخيرة بسبب هذه الإجازة، وليس كرد فعل مباشر على الأزمة كما أشيع.كما كشف مصدر مقرّب من مها الصغير أنها قررت الابتعاد عن الظهور الإعلامي في الوقت الحالي حتى تهدأ الأجواء، مشيرًا إلى أنها أغلقت جميع هواتفها، وترفض الرد على أي تواصل في الفترة الحالية.وكانت مها الصغير قد أصدرت بيان اعتذار رسمي، أعربت فيه عن أسفها الشديد لما حدث، واعترافها بالخطأ في نسب اللوحة لنفسها، مؤكدة أن مرورها بظروف شخصية صعبة لا يبرر ما قامت به. أزمة فنية تتسبب في الجدليأتي هذا التطور بعد أن ظهرت مها الصغير في حلقة من برنامج "معكم منى الشاذلي"، عرضت خلاله مجموعة من اللوحات الفنية ونسبتها لنفسها، وتحدثت عن معانيها ورموزها.إلا أن الحقيقة ظهرت، لاحقًا، حين تبين أن إحدى هذه اللوحات تعود للفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، التي كشفت تفاصيل القصة وأثارت القضية. الفنانة الدنماركية تكشف الحقيقةليزا لاش نيلسون نشرت عبر "إنستجرام" صورة للوحة الأصلية الخاصة بها، مهاجمة مها الصغير، وأكدت أنها صاحبة العمل الفني الذي رسمته في العام 2019.ووصفت ما حدث بأنه انتهاك واضح للملكية الفكرية، مؤكدة أن تقديم العمل على أنه من إنجاز شخص آخر يُعد جريمة وفقًا للقوانين المحلية والدولية. منى الشاذلي تعتذرالإعلامية منى الشاذلي سارعت إلى نشر بيان عبر حساباتها الرسمية، أكدت فيه أن اللوحة المعروضة تعود بالفعل للفنانة ليزا نيلسون، مشددة على احترامها التام لحقوق الملكية الفكرية.ورحّبت نيلسون بالاعتذار، شاكرة المصريين على التضامن، لكنها طالبت أيضًا بالاعتذار لفنانين آخرين ظهرت أعمالهم في الحلقة نفسها دون إذن.وتدخل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في القضية، إذ أعلنت لجنة الشكاوى عن استدعاء الممثل القانوني لقناة ON E لجلسة استماع، بعد تقارير أظهرت عرض محتوى لا يُراعى فيه التحقق من حقوق النشر في حلقة برنامج "معكم منى الشاذلي". اعتذار رسمي من مها الصغيرفي ظل تصاعد ردود الفعل، أصدرت مها الصغير بيانًا رسميًّا اعتذرت فيه عن الواقعة، قائلة: أنا غلطت.. غلطت بحق الفنانة الدنماركية ليزا، وبحق كل الفنانين، وبحق المنبر إللي اتكلمت منه، والأهم غلطت بحق نفسي. مروري في أصعب ظروف في حياتي لا يبرر ما حدث.. أنا آسفة وزعلانة من نفسي.ومن جانبها قالت الفنانة الدنماركية ليزا إنها تقبل اعتذار مها الصغير وتسامحها، ودعت الجمهور المصري ليسامحها ويعطيها فرصة أخرى، لكنها لم تقرر ما إذا كانت ستتخذ إجراء قانونيا معها أو مع القناة التليفزيونية.ورغم هذا الاعتذار، ما زالت تداعيات الأزمة مستمرة، خصوصًا في ظل الغموض الذي يلف مصير برنامج "كلام كبير مع مها الصغير"، والذي لم تُعلن القناة بعد إذا ما كان سيُعرض في موعده أم أن حذفه إشارة إلى تأجيل أو إلغاء محتمل.وبرومو برنامج "كلام كبير" كشف عن مجموعة من النجوم الذين كان من المقرر ظهورهم في البرنامج، وهم أحمد السقا، هند صبري، محمد سامي، هشام ماجد، أحمد فهمي، شريف منير، بشرى، آية سماحة، أحمد فهمي، أحمد مراد، ميران عبد الوارث، مصطفى خاطر، وباسم سمرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

مصرس
منذ يوم واحد
- مصرس
مها الصغير تروج لأحدث منتجاتها في مجال التصميمات الفنية
عادت مها الصغير لنشاطها من جديد من خلال الظهور عبر منصات التواصل الاجتماعي عقب الأزمة الأخيرة لها، وبدأت في حملة جديدة لترويج منتجاتها فى مجال التصميمات الفنية. ونشرت الصغير صورة من أحدث تصميمات الفنية وبدأت بالترويج لها عبر حسابها الرسمي بموقع إنستجرام. أزمة مها الصغير يأتي هذا التطور بعد أن ظهرت مها الصغير في حلقة من برنامج "معكم منى الشاذلي"، عرضت خلاله مجموعة من اللوحات الفنية ونسبتها لنفسها، وتحدثت عن معانيها ورموزها.إلا أن الحقيقة ظهرت، لاحقًا، حين تبين أن إحدى هذه اللوحات تعود للفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون، التي كشفت تفاصيل القصة وأثارت القضية.الفنانة الدنماركية تكشف الحقيقةليزا لاش نيلسون نشرت عبر "إنستجرام" صورة للوحة الأصلية الخاصة بها، مهاجمة مها الصغير، وأكدت أنها صاحبة العمل الفني الذي رسمته في العام 2019.ووصفت ما حدث بأنه انتهاك واضح للملكية الفكرية، مؤكدة أن تقديم العمل على أنه من إنجاز شخص آخر يُعد جريمة وفقًا للقوانين المحلية والدولية. منى الشاذلي تعتذرالإعلامية منى الشاذلي سارعت إلى نشر بيان عبر حساباتها الرسمية، أكدت فيه أن اللوحة المعروضة تعود بالفعل للفنانة ليزا نيلسون، مشددة على احترامها التام لحقوق الملكية الفكرية.ورحّبت نيلسون بالاعتذار، شاكرة المصريين على التضامن، لكنها طالبت أيضًا بالاعتذار لفنانين آخرين ظهرت أعمالهم في الحلقة نفسها دون إذن.وتدخل المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في القضية، إذ أعلنت لجنة الشكاوى عن استدعاء الممثل القانوني لقناة ON E لجلسة استماع، بعد تقارير أظهرت عرض محتوى لا يُراعى فيه التحقق من حقوق النشر في حلقة برنامج "معكم منى الشاذلي".اعتذار رسمي من مها الصغيرفي ظل تصاعد ردود الفعل، أصدرت مها الصغير بيانًا رسميًّا اعتذرت فيه عن الواقعة، قائلة: أنا غلطت.. غلطت بحق الفنانة الدنماركية ليزا، وبحق كل الفنانين، وبحق المنبر إللي اتكلمت منه، والأهم غلطت بحق نفسي. مروري في أصعب ظروف في حياتي لا يبرر ما حدث.. أنا آسفة وزعلانة من نفسي.ومن جانبها قالت الفنانة الدنماركية ليزا إنها تقبل اعتذار مها الصغير وتسامحها، ودعت الجمهور المصري ليسامحها ويعطيها فرصة أخرى، لكنها لم تقرر ما إذا كانت ستتخذ إجراء قانونيا معها أو مع القناة التليفزيونية.ورغم هذا الاعتذار، ما زالت تداعيات الأزمة مستمرة، خصوصًا في ظل الغموض الذي يلف مصير برنامج "كلام كبير مع مها الصغير"، والذي لم تُعلن القناة بعد إذا ما كان سيُعرض في موعده أم أن حذفه إشارة إلى تأجيل أو إلغاء محتمل.وبرومو برنامج "كلام كبير" كشف عن مجموعة من النجوم الذين كان من المقرر ظهورهم في البرنامج، وهم: أحمد السقا، هند صبري، محمد سامي، هشام ماجد، أحمد فهمي، شريف منير، بشرى، آية سماحة، أحمد فهمي، أحمد مراد، ميران عبد الوارث، مصطفى خاطر، وباسم سمرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا