
يسرا مفاجأة غامضة في برومو هذا المسلسل
أثار البرومو الرسمي لمسلسل " برستيج" الذي يجمع بين التشويق والغموض والكوميديا، والمقرر إطلاقه يوم 24 نيسان عبر إحدى المنصات الرقمية ، تفاعلاً واسعًا بعد أن كشف عن أجواء مليئة بالإثارة والتوتر، الى جانب مفاجآت عديدة على مستوى الأحداث وظهور النجوم.
وأضفى البرومو طابعًا غامضًا مع الظهور المفاجئ للنجمة يسرا في نهايته، حيث ظهرت وهي تقول: "إنت لسه هنا؟"، بينما تتردد في الخلفية كلمات أغنية "خلي الناس تحب"، ما أثار تساؤلات الجمهور حول دورها وهويّة القاتل الغامض.
تدور أحداث المسلسل داخل فندق يُحتجز فيه عدد من الأشخاص بسبب عاصفة جوية مفاجئة تمنعهم من المغادرة ، ومع انقطاع الاتصال بالعالم الخارجي، تنقلب الأجواء رأسًا على عقب بعد العثور على جثة غامضة، لتبدأ سلسلة من الشكوك والتوتر بين الشخصيات، خاصةً مع انطفاء الأنوار في لحظة وقوع الجريمة.
لفت الفنان أحمد داوود الأنظار بإطلالة جديدة وغير معتادة، حيث ظهر بشعر طويل مربوط على هيئة "ذيل حصان"، في خطوة جريئة تواكب الطابع المختلف للعمل. (لها)

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ ساعة واحدة
- المدن
"التلفزيون العربي" يحصد 17 تتويجاً في جوائز "تيلي" العالمية
حصدت شبكة "التلفزيون العربي" 17 تتويجاً ضمن جوائز "تيلي" العالمية، توزعت بين 6 ذهبيات و7 فضيات و4 برونزيات، إلى جانب جائزة "اختيار الجمهور". وجاءت التتويجات تكريماً للإنتاجات الإبداعية لـ"التلفزيون العربي" في مجالات تقنية وفنية تشمل الوثائقيات والبرومو والواقع الافتراضي والغرافيكس ثلاثي الأبعاد، إضافة إلى التميز في صناعة المحتوى الموجه للعرض عبر مختلف المنصات الفضائية والرقمية. وتعد جوائز "تيلي" من أبرز الجوائز العالمية التي تكرم التميز في الإنتاج التلفزيوني والرقمي، حيث استقطبت في دورتها الحالية أكثر من 12 ألف مشاركة، ما يعكس التنافس القوي بين المؤسسات الإعلامية وشركات الإنتاج من مختلف أنحاء العالم. وتمكنت التغطية الخاصة للحرب في غزة من حصد عدد من الجوائز في عدة فروع، تصدرها قسم الوثائقيات، حيث حاز وثائقي "غزة.. طفولة مسلوبة" على جائزتين، هما جائزة الجمهور الذهبية، والجائزة البرونزية في مجال الوثائقيات. ويروي العمل ثلاث قصص من بين آلاف القصص لأطفال غزة الذين يعيشون فظائع الحرب المستمرة في القطاع الذي أشعلها هجوم حركة "حماس" في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، للإجابة على سؤال: "كيف هي الحرب في عيون صغار غزة؟". كذلك، حصل فيلم "داخل عقل ترامب" من سلسلة "كواليس" على الجائزة الذهبية في فرع أفضل وثائقي. وينطلق العمل من تتبع سنوات نشأة الرئيس الأميركي دونالد ترامب وصعوده في عالم الأعمال والترفيه وصولاً إلى قراره بالترشح لانتخابات الرئاسة الأميركية، ويسلط الضوء على عقلية ترامب التي أدار فيها البيت الأبيض، وكواليس أبرز القرارات التي رسمت سنوات حكمه العاصفة والتي انتهت بتحريض أنصاره على اقتحام مبنى الكابيتول. كما نالت السلسلة الوثائقية "أميركا خارج الصندوق" الجائزة الفضية في مجال السلسلة المحدودة. وفيها قاد الفنان الكوميدي والأكاديمي الفلسطيني الأميركي عامر زهر، الجمهور العربي في رحلة عبر الولايات المتحدة، مستعرضاً الجوانب السياسية والاجتماعية والثقافية، بأسلوب جامع بين الفكر والفكاهة. وكان البرنامج جزءاً من تغطية "التلفزيون العربي" للانتخابات الأميركية، حيث قدمت السلسلة منظوراً نقدياً وقراءة تاريخية ممزوجة بالكوميديا عن الولايات المتحدة مع اقتراب واحدة من أكثر الانتخابات تأثيراً في تاريخها الحديث. وبعيداً عن الوثائقيات، تصدرت تتويجات قسم البرومو قائمة الجوائز التي حصدتها شبكة "التلفزيون العربي"، حيث توج بثلاث جوائز ذهبية، وثلاث جوائز فضية عن عدة حملات شملت برامج "سر في المتحف"، و"سينما... سينما"، و"سيداتي سادتي"، و"مقامات"، و"أهلا رمضان" المعروضة على قناة "العربي 2". كما حصل القسم الإبداعي على 6 جوائز في مجالات محتوى الواقع الافتراضي، والغرافيكس ثلاثي الأبعاد، والغرافيكس ثنائي الأبعاد، شملت جائزة ذهبية، و3 جوائز فضية، وجائزتين برونزيتين، من بينها حصول برنامج "ترسانة" الذي ينتجه قسم الديجيتال على جائزتين ذهبية وفضية نظير تميز محتواه تقنياً وفنياً في مجال الواقع الافتراضي. ويتيح برنامج "ترسانة" للمشاهد فهم تعقيدات الصناعة العسكرية ودورها عبر التاريخ، وكيف تصبح الحروب أكثر من مجرد قتال، بل رحلة عبر الزمن والتكنولوجيا والإبداع. ويضع المشاهد في قلب المعارك، عن طريق تقديم المعلومات بأحدث تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز. وتضاف إلى ذلك عمليات ما بعد الإنتاج المتقدمة، والتي تشمل دمج مؤثرات بصرية مصممة وفق أجود أنواع الغرافيكس ثلاثي الأبعاد.


تيار اورغ
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- تيار اورغ
السعودية «تُبرّئ» فضل شاكر... المسامح كريم!
الأخبار: زينة حداد- تعود قضية «الفنان التائب» فضل شاكر إلى الواجهة مجدداً، وهذه المرة من بوابة السعودية. إذ يبدأ تطبيق «شاهد» المنضوي تحت شبكة MBC، بعد غدٍ الأحد عرض مسلسل «يا غايب» الذي يتناول سيرة شاكر (إنتاج شركة 2Pure لصاحبها اللبناني رودولف جبر). نشرت منصّة «شاهد» البرومو الترويجي للمشروع الذي تشارك فيه مجموعة من الممثلين من بينهم طلال الجردي، فيما يؤدي الأردني عماد المحتسب دور شاكر في المشاهد التمثيلية. استوحى صنّاع العمل اسم السلسلة الوثائقية من أغنية «يا غايب» التي أطلقها شاكر في عام 2003، وشهدت شهرةً واسعةً بعباراتها الرومانسية. صوّر الوثائقي في تركيا قبل أكثر من عام، بعدما واجه صعوبةً في التصوير في لبنان بسبب الأحكام القضائية الصادرة ضد شاكر. مع العلم أنّ العمل يتضمّن مقابلة مع صاحب أغنية «بيّاع القلوب»، إذ يروي بعض التفاصيل الجديدة المرتبطة بمستقبل مسيرته الفنية. الثورة السورية «لطشت مخّه» هكذا، يسترجع صاحب أغنية «الحبّ القديم» بداية دخوله عالم الفن، وصولاً إلى ما يسمّى بـ«الثورة السورية»، ولاحقاً اعتزاله في عام 2012، قبل أن يتراجع عن قرار الغياب عام 2018 ويعود إلى الغناء. لكن هل سيحمل «يا غايب» أي جديد في قضية الفنان الفارّ من وجه العدالة، أم سيكون أداةً لتلميع صورته فقط، خصوصاً أنّ وساطات عدة من دول عربية وخليجية، حاولت قبل سنوات طيّ ملف شاكر في القضاء اللبناني؟ علماً أنّ تلك الوساطات فشلت بعدما تمسّك القضاء بالقرار الصادر بسجن المغني. حبّ... وإرهاب لا تشبه سيرة شاكر حكاية أيّ فنان عربي ابتعد عن الأضواء. قرّر الاعتزال والانضمام إلى الجماعات الإرهابية التي أسّسها الشيخ أحمد الأسير. وعلى إثرها صدرت أحكام بحقّ شاكر بالمشاركة في أحداث عبرا الشهيرة (صيدا ــ جنوب لبنان) التي أدت إلى استشهاد عدد من عناصر الجيش اللبناني. يومها، لم يخف شاكر «حماسته» لحمل السلاح، بل خرج علناً في فيديوهات إبان الأحداث، مهدّداً بقتل عناصر من المقاومة والجيش. من جانبها، تحاول الشبكة السعودية اللعب على وتر الحبّ والإحساس والرومانسية في مسلسل «يا غايب»، إذ أطلّ شاكر في الفيديو الترويجي وهو يذرف الدموع في محاولة لاستعطاف المشاهدين، وربما تمهيداً لعودته «الرسمية» إلى الفن وإسقاط تهم الإرهاب عنه. علماً أنّ شاكر كان معروفاً بصوته المليء بالإحساس وأغنياته الرومانسية. وخلال السنوات التي توارى فيها عن الأضواء هارباً من وجه العدالة، كان في مخيم عين الحلوة في صيدا، وأصدر عشرات الأغنيات التي أنتجها بميزانية خجولة. لكن تلك الأعمال لم تترك أثراً بسبب سمعته التي لطّختها قضايا الإرهاب، ولم تحقق النجاح مقارنةً بالنجومية التي عرفها الفنان قبل سنوات. الابن يرافع عن أبيه في هذا السياق، قبل ساعات على انطلاق «يا غايب»، ضجّت صفحات السوشال ميديا بخبر تبرئة شاكر من التهم الموجهة إليه ضدّ الجيش اللبناني. وخرج ابنه محمد شاكر في بثّ مباشر على صفحات السوشال ميديا، قائلاً «تمّت تبرئة والدي من قضية القتال ضدّ الجيش اللبناني، ولكنّ الحكم صدر عام 2018، وللأسف الإعلام اللبناني لم يكن مهتمّاً بإبراز هذه الحقيقة في تلك المدة». ثم ختم شاكر رسالته موجهاً تحية إلى الجيش اللبناني ورئيس الجمهورية جوزيف عون. تندرج الضجة حول تبرئة شاكر ضمن خطة الترويج الرامية إلى رفع نسبة مشاهدة «يا غايب»، وربما تحريك المياه الراكدة في قضية شاكر العالقة في القضاء اللبناني، خصوصاً أنّ أهالي الموقوفين الإسلاميين في سجن رومية، يطالبون بالعفو العام عن أبنائهم والإفراج عن السجناء منذ سقوط نظام بشار الأسد وتسلّم أحمد الشرع دفّة الرئاسة في سوريا.


ليبانون 24
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ليبانون 24
يسرا مفاجأة غامضة في برومو هذا المسلسل
أثار البرومو الرسمي لمسلسل " برستيج" الذي يجمع بين التشويق والغموض والكوميديا، والمقرر إطلاقه يوم 24 نيسان عبر إحدى المنصات الرقمية ، تفاعلاً واسعًا بعد أن كشف عن أجواء مليئة بالإثارة والتوتر، الى جانب مفاجآت عديدة على مستوى الأحداث وظهور النجوم. وأضفى البرومو طابعًا غامضًا مع الظهور المفاجئ للنجمة يسرا في نهايته، حيث ظهرت وهي تقول: "إنت لسه هنا؟"، بينما تتردد في الخلفية كلمات أغنية "خلي الناس تحب"، ما أثار تساؤلات الجمهور حول دورها وهويّة القاتل الغامض. تدور أحداث المسلسل داخل فندق يُحتجز فيه عدد من الأشخاص بسبب عاصفة جوية مفاجئة تمنعهم من المغادرة ، ومع انقطاع الاتصال بالعالم الخارجي، تنقلب الأجواء رأسًا على عقب بعد العثور على جثة غامضة، لتبدأ سلسلة من الشكوك والتوتر بين الشخصيات، خاصةً مع انطفاء الأنوار في لحظة وقوع الجريمة. لفت الفنان أحمد داوود الأنظار بإطلالة جديدة وغير معتادة، حيث ظهر بشعر طويل مربوط على هيئة "ذيل حصان"، في خطوة جريئة تواكب الطابع المختلف للعمل. (لها)