
جاسبيريني مدرباً لروما
روما (أ ف ب)
عُيّن جان بييرو جاسبيرني مدرباً جديداً لروما الإيطالي لكرة القدم، بعد سنوات ناجحة قضاها مع أتالانتا، وفقاً لما أعلن نادي العاصمة.
وأفاد روما الذي أنهى الموسم المنصرم في المركز الخامس في بيان «يسرّ نادي روما أن يعلن تعيين جان بييرو جاسبريني مديراً فنياً جديداً لفريقه الأول».
وتابع «تميّزت مسيرة جاسبريني باختياراته التكتيكية المبتكرة، وأخلاقياته المهنية، وقدرته الاستثنائية على تطوير لاعبيه، مالكو النادي وكلاوديو رانييري على قناعة تامة بأن جاسبريني هو المدرب الأمثل لهذا المنصب».
وقّع جاسبريني، البالغ 67 عاماً، عقداً مع روما حتى عام 2028، مفضلاً التعاقد معه بدلاً من يوفنتوس الذي حاول إقناعه بالانتقال إلى تورينو.
وبعدما أمضى فترة مع جنوى وإنتر وباليرمو، صنع جاسبيريني لنفسه اسماً في إيطاليا وأوروبا على رأس أتالانتا الذي غادره الأسبوع الماضي بعد تسعة مواسم.
تحت قيادة جاسبريني، فاز أتالانتا بمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» 2024، وهو لقبه الثاني في تاريخه، بعد 61 عاماً من فوزه بكأس إيطاليا 1963.
رسّخ «لا ديا» مكانته بين أفضل الفرق في الدوري الإيطالي، وشارك في مسابقة دوري أبطال أوروبا أربع مرات، وكانت أفضل نتيجة له الوصول إلى ربع النهائي في موسم 2019-2020.
وينضم جاسبريني، المعروف بأسلوبه الهجومي ونوبات غضبه، إلى نادٍ عانى من تأرجح النتائج في موسم 2024-2025، أقال روما مدربين هما ابن النادي لاعب خط الوسط السابق دانييلي دي روسي والكرواتي إيفان يوريتش، بين أغسطس ونوفمبر، قبل أن يعيد المخضرم كلاوديو رانييري من التقاعد.
أعاد المدرب البالغ 73 عاماً نادي العاصمة إلى سكة الانتصارات بسجلٍّ رائع من 16 فوزاً وخمسة تعادلات وهزيمة واحدة فقط منذ منتصف ديسمبر، وقاده من المركز الثالث عشر إلى الخامس.
لعب رانييري الذي يعمل الآن مستشاراً خاصاً لعائلة فريدكين مالكة روما، دوراً محورياً في اختيار خليفته.
أفادت الصحافة الإيطالية بأن أتالانتا اختار يوريتش الذي أُقيل من روما في نوفمبر بعد 12 مباراة فقط، خلفاً لجاسبريني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

البوابة
منذ 2 ساعات
- البوابة
ملخص موسم 2024-2025.. كرة القدم تنصف المجتهدين.. وتمنح المجد لمن استحق ولو بعد حين.. أرقام مثيرة وأبطال جدد و«فك النحس» فى موسم صفرى لعمالقة أوروبا.. وعرش القارات الثلاث فى زعامة مصرية وفرنسية وسعودية
مع إسدال الستار على الموسم الكروي، يتبين أن موسم 2024-2025 لم يكن أقل إثارة وتشويقًا من سابقيه، حيث شهدت الملاعب الأوروبية صولات وجولات، وتألقت نجوم، وصعدت فرق إلى منصات التتويج، تاركة وراءها قصصًا تستحق أن تُروى وتُحلل. شهد الموسم المنصرم على الساحة الأوروبية والقارية العديد من الأحداث المثيرة والتحولات الجذرية التي أعادت رسم ملامح كرة القدم في مختلف قارات العالم، وذلك من تتويجات تاريخية إلى انتكاسات مدوية، كان الموسم حافلًا بالدراما، والقصص البطولية، وصعود نجوم جدد خطفوا الأضواء. وفي هذا التقرير الشامل، نستعرض أبرز ما جاء في هذا الموسم الحافل بالأحداث، وذلك بعد المفاجآت العديدة التي أضفت على الموسم المنقضي مزيدًا من الإثارة والمتعة الكروية، بالإضافة إلى العديد من ظهور أبطال جدد على الساحة الكروية في مختلف الملاعب والدوريات وكذا البطولات القارية. موسم المفاجآت والمعجزات الكروية توقفت عقارب الساعة في موسم 2024-2025 قليلًا، حيث لم يعد المستحيل مستحيلًا، ولم تبق اللقطة الأخيرة حلمًا مؤجلًا، بالنسبة إلى العديد من أبطال هذا الموسم، الذي شهد تتويج العديد من الأندية بألقاب بطولات للمرة الأولى في تاريخها، ليظهر لنا هذا العام وجوهًا جديدة على الساحة الكروية العالمية والإقليمية. على الرغم من أن طموح الفوز بلقب ما هو حلم مشروع لكل نادٍ حول العالم، إلا أن هذا العام برز كواحد من أغرب الأعوام في عالم كرة القدم، حيث شهدنا كسرًا لهيمنة الأندية التقليدية وصعودًا لفرق لطالما حلمت بالوصول إلى القمة. الأهلي السعودي يتربع على عرش آسيا بعد 88 عامًا في إنجاز تاريخي، توج النادي الأهلي السعودي بلقب دوري أبطال آسيا للنخبة لأول مرة في تاريخه، وذلك بعد فوزه المستحق على كاواساكي الياباني، هذا اللقب هو الأول من نوعه لقلعة الكؤوس منذ تأسيس النادي عام 1937، أي بعد 88 عامًا بالتمام والكمال من الانتظار. كريستال بالاس يكسر نحس 119 عامًا فى كأس الاتحاد الإنجليزى وفي إنجاز آخر لا يقل أهمية، حقق نادي كريستال بالاس بطولة كأس الاتحاد الإنجليزي، محققًا بذلك أول بطولة في تاريخه الممتد لـ119 عامًا منذ تأسيسه، وذلك على حساب مانشستر سيتي بقيادة مدربه الإسباني بيب جوارديولا. بيراميدز يحقق لقب دوري أبطال أفريقيا في إنجاز مدوي على الصعيد الأفريقي، توج نادي بيراميدز ببطولة دوري أبطال أفريقيا للمرة الأولى في تاريخه، وذلك على حساب صن داونز الجنوب أفريقي، ليمثل هذا الإنجاز قفزة نوعية للنادي الذي تأسس عام 2008، قبل تغيير اسمه من الأسيوطي إلى بيراميدز في 2018، ليضيف البطولة الثانية في تاريخه الكروي بعد تتويجه بكأس مصر في موسم 2023-2024. باريس سان جيرمان يحقق حلم الأجيال في دوري أبطال أوروبا ولم تكتمل فصول هذا الموسم التاريخي إلا بتتويج حلم طال انتظاره في القارة العجوز، إذ أحرز نادي باريس سان جيرمان الفرنسي اللقب الأغلى في تاريخه، بمعانقة كأس دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ 54 عامًا، وهو تاريخ تأسيس النادي الباريسي. بهذا الإنجاز، انضم باريس سان جيرمان إلى قائمة المتوجين بكأس ذات الأذنين، محققًا الحلم الذي طالما راود جماهيره وإدارته، ليكلل بذلك سنوات من الاستثمار والعمل الجاد بأغلى الألقاب الأوروبية، حينما اكتسح العملاق الإيطالي إنتر ميلان بخماسية نظيفة على معقل البافاري أليانز أرينا. أبطال بعد غياب عقود لقد كان موسم 2024-2025 موسمًا استثنائيًا بكل المقاييس، موسمًا أثبت أن الأحلام يمكن أن تتحقق حتى بعد عقود من الانتظار، وأن كرة القدم لا تزال تحتفظ بمفاجآتها وسحرها الذي لا ينتهي، حيث لم يقتصر عام 2025 على ذلك، بل هناك أندية أخرى ظهرت على الساحة بعد غياب سنوات عديدة، مثل: نيوكاسل يونايتد الذى أحرز لقب كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة (كاراباو) على حساب ليفربول، وذلك بعد غياب 70 عامًا، بالإضافة إلى بولونيا الذى حقق أول لقب بعد غياب 51 عامًا بتتويجه بكأس إيطاليا، ثم جاء توتنهام هوتسبير الذى ظفر بلقب الدورى الأوروبي، ليعود لمعانقة الألقاب القارية بعد 41 عامًا، كما حصد شتوتجارت كأس ألمانيا بعد غياب 18 عامًا، ثم كروز أزول المكسيكي، الذى فاز بلقب دوري أبطال أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبى (كونكاكاف)، محرزًا اللقب السابع فى تاريخه من البطولة بعد غياب 11 عامًا، وأخيرًا وعلى المستوى الدولي، فتأهل منتخب الأدرن إلى نهائيات كأس العالم لأول مرة في تاريخه، بعدما اكتسح عمان بثلاثية نظيفة، وخسر العراق من كوريا الجنوبية بثنائية دون رد في الجولة التاسعة من تصفيات آسيا المؤهلة لمونديال 2026. نيوكاسل موسم صفرى لعمالقة أوروبا وإذا نظرنا إلى عمالقة أوروبا هذا الموسم، فإنهم أنهوا موسمًا في طي النسيان، وعلى رأسهم المتربع على عرش القارة العجوز ريال مدريد الإسباني، الذي لم يحصد أي لقب في الموسم المنقضي، وذلك بعد توديع بطولته المحببة دوري أبطال أوروبا من ربع النهائي، وخسارته لـ3 ألقاب محلية لصالح غريمه التقليدي برشلونة، بداية من كأس السوبر الإسباني ثم كأس ملك إسبانيا ومؤخرًا الدوري الإسباني. ريال مدريد كما يأتي مانشستر يونايتد الإنجليزي أحد أغنى أندية العالم وأحد كبار أوروبا، ضمن العمالقة الذي خرجوا بموسم صفري، ولم يكتف فريق الشياطين الحمر بذلك، بل أنهى الدوري الإنجليزي الممتاز في مركز متأخر للغاية، باحتلاله المركز الخامس عشر برصيد 42 نقطة بفارق 17 نقطة فقط عن أول الهابطين للدرجة الأدنى. ولم نبتعد كثيرًا عن مدينة مانشستر، لنجد السيتي بقيادة الفيلسوف جوارديولا، الذي فشل في ملامسة أي كأس بطولة بالموسم، بالرغم أنه بلغ نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، وبالرغم أنه أنهى الموسم في المركز الثالث في البريميرليج، بعد بداية ولا أسوأ منذ انطلاق موسم يعد الأصعب والأكثر إخفاقًا في تاريخ جوارديولا. وفي جهة أخرى، نجد يوفنتوس الإيطالي، الذي تأهل بصعوبة بالغة لدوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل، بعد توديعه بطولات الموسم خاوي الوفاض، وسط تقلبات وتغييرات كثيرة على مستوى القيادة الفنية قبل المدير الفني الحالي إيجور تودور. ولم ننس أرسنال الإنجليزي تحت قيادة الإسباني مايكل أرتيتا، الذي ظل يعد فريقًا قويًا خلال السنوات القليلة الماضية خاصة في الموسمين الماضيين، لكن دون جدوى ليخرج بلا بطولة في وصافة الترتيب خلف ليفربول ومانشستر سيتي في آخر موسمين. موسم «فك النحس» وفي سياق آخر، فإن هذا الموسم حمل نهايات سعيدة للعديد من الأندية واللاعبين، على رأسهم يأتي الدولي الإنجليزي هاري كين، الذي توج بأول بطولة في مسيرته الكروية الاحترافية، وذلك بعد حصوله على لقب الدوري الألماني رفقة ناديه بايرن ميونخ وذلك بعد 31 عامًا عمر هداف توتنهام الإنجليزي. ومع ذكر توتنهام، فإن النادي اللندني فك نحس عدم حصوله على البطولات في الأونة الأخيرة، مع تتويجه بلقب بطولة الدوري الأوروبي في ليلة تاريخية لقائده الكوري الجنوبي سون هيونج مين، الذي عانق المجد بعد سنوات عجاف مع السبيرز، وكذلك الحال مع عثمان ديمبلي الذي خرج من قلعة كامب نو مع برشلونة، ليتوج بدوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان. توتنهام وعلى المستوى المحلي، فهناك رمضان صبحي نجم بيراميدز، الذي قضى سنوات طويلة مع النادي الأهلي ينتظر حصوله على لقب دوري أبطال أفريقيا، الذي حصده الأحمر بعد رحيل صاحب الـ28 عامًا في عام 2020، حينها حصل صبحي على الميدالية الذهبية، لكنه لم يرفع الكأس لرحيله عن الأحمر في الأدوار الإقصائية من البطولة، لكن مع السماوي ابتسم الحظ له أخيرًا بالتتويج باللقب القاري، ونفس الحال مع حارس مرمى الزمالك السابق أحمد الشناوي، الذي انتظر سنوات طويلة مع الفارس الأبيض للظفر بهذا اللقب الغالي، ويأتي عام 2025 ويفك عقدة الشناوي مع هذه البطولة مع بيراميدز وعلى حساب صن داونز الجنوب أفريقي، الذي حرم الشناوي في نسخة 2016 من كأس الأميرة السمراء. ولكن على النقيض، هناك لاعبون كثر ظل الحظ يعاندهم حتى بعد تغيير أنديتهم، أبرزهم، كيليان مبابي الذي رحل عن باريس سان جيرمان الفرنسي؛ من أجل التتويج ببطولة دوري أبطال أوروبا، لكنه اصطدم بموسم كارثي لناديه الجديد ريال مدريد، وفشل في الحصول على هذا اللقب من جديد، بالرغم أنه قدم موسمًا مميزًا من حيث الأرقام بمساهماته التهديفية سواء على مستوى التسجيل أو الصناعة، وخطف الحذاء الذهبي في أوروبا من أمام أعين النجم المصري محمد صلاح جناح ليفربول الإنجليزي. مبابي أرقام مثيرة وعلى مستوى الأرقام، فإن الموسم جنى ثمارًا جديدًا من أرقام مثيرة، بعد تتويج ليفربول بالدوري الإنجليزي وتوتنهام بالدوري الأوروبي وكريستال بالاس بكأس الاتحاد الإنجليزي ونيوكاسل بكأس الرابطة الإنجليزية وتشيلسي ببطولة دوري المؤتمر الأوروبي، يصبح للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم الإنجليزية، تحقق 5 فرق مختلفة 5 بطولات مختلفة في نفس الموسم، مقابل صفر بطولات أوروبية للفرق الإسبانية في الموسم المنقضي. تفوق لأندية «البريميرليج» على «الليجا» وسط هيمنة لندنية على عملاقي مدينة مانشستر كما أن هذه الفرق الإنجليزية منها 3 فرق لندنية حققت ألقاب هذا الموسم، لتتفوق على أندية مدينة مانشستر، إذ خسر مانشستر سيتي كأس الاتحاد لصالح كريستال بالاس، وهزم مانشستر يونايتد من توتنهام في نهائي اليوروباليج، ويزداد تألق الأندية اللندنية بتحقيق تشيلسي رقم مميز، بعدما بات أول فريق في التاريخ يحقق جميع البطولات الأوروبية الممكنة (دوري المؤتمر الأوروبي، دوري أبطال أوروبا، الدوري الأوروبي، كأس السوبر الأوروبي، كأس الأندية الفائزة بالكؤوس التي أدمجت مع كأس الاتحاد الأوروبي وأصبحت يوروباليج. الأندية الإنجليزية


Sport360
منذ 4 ساعات
- Sport360
أرسنال يقترب من توقيع لاعب ريال مدريد السابق
سبورت 360- يقترب نادي أرسنال من الحصول على توقيع الحارس الإسباني كيبا، لاعب ريال مدريد السابق، لتدعيم الفريق خلال الفترة القادمة. ولعب كيبا مُعاراً لنادي بورنموث خلال الموسم الماضي، ولكنه يرتبط مع تشيلسي بعقدٍ يمتد حتى يونيو 2026. وبحسب الصحفي الموثوق في أخبار الانتقالات فابريزيو رومانو فإن أرسنال قريب من إتمام صفقة التعاقد مع كيبا قادماً من تشيلسي. وأشار رومانو إلى أن الاتفاق مع اللاعب تم تقريباً، وسيتم التوقيع على عقدٍ طويل الأمد مع الحارس الخبير الذي سيُساند رايا. ولفت الصحفي المُخضرم إلى أن أرسنال مُستعد لدفع 5 مليون باوند (قيمة الشرط الجزائي) من أجل الحصول على توقيع كيبا. 🚨🔴⚪️ Arsenal are closing in on deal to sign Kepa from Chelsea, agreement almost done with the player. Long term deal in place and Kepa ready to be backup for Raya. £5m release clause to be activated soon, as @gunnerblog reports. — Fabrizio Romano (@FabrizioRomano) June 7, 2025 ويبلغ كيبا من العُمر 30 سنة، وسبق له اللعب لأندية أتلتيك بيلباو الإسباني وبلد الوليد الإسباني وريال مدريد الإسباني وباسكونيا الإسباني، وتشيلسي الإنجليزي. وحقق كيبا لقب دوري أبطال أوروبا مرتين (مرة مع تشيلسي ومرة مع ريال مدريد)، وحقق لقب السوبر الأوروبي مع تشيلسي، ولقب الدوري الأوروبي مع تشيلسي، ولقب كأس العالم للأندية مع تشيلسي، ولقب الدوري الأوروبي مع تشيلسي. وحقق مع ريال مدريد لقب كأس السوبر الإسباني، وتُوّج مع إسبانيا بلقب دوري أمم أوروبا في 2023. شاهد أيضًا:


Sport360
منذ 4 ساعات
- Sport360
ريبيري يقصف جبهة رونالدو بذكريات الكرة الذهبية
سبورت 360- علق النجم الفرنسي المُعتزل فرانك ريبيري، لاعب بايرن ميونخ السابق، بشكلٍ ساخر على تصريحات الدون كريستيانو رونالدو عن الكرة الذهبية. وأكد رونالدو في تصريحاتٍ صحفية على أن الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون لاعباً في الفريق الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا ، على حد قوله. ريبيري لايزال يشعر بالظلم بعد 12 سنة ! وقال رونالدو، في تصريحاتٍ نقلها موقع فرنسا 24، :'من وجهة نظري فإن الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون لاعباً في فريقٍ مُتوج بالبطولات'. وأضاف :'الفائز بالكرة الذهبية يجب أن يكون من الفريق الذي فاز بلقب دوري أبطال أوروبا'. وبناءً على المُعطيات التي قدمها رونالدو فإنه يرى أن عثمان ديمبيلي هو الأحق بالكرة الذهبية بما أنه النجم الأبرز للفريق الفائز بذات الأذنين. وعلق ريبيري على تصريحات رونالدو بشكلٍ غير مُباشر بكتابة تعليق ساخر عبر حسابه على إنستجرام، وتسائل النجم الفرنسي مُستنكراً :'إذا أنت بحاجة إلى الفوز بدوري الأبطال للفوز بالكرة الذهبية ؟ '. وأرفق منشوره برموزٍ تعبيرية ضاحكة لتأكيد رسالته الساخرة. 🚨 𝗡𝗘𝗪: Franck Ribery on Instagram. — The Touchline | Football Coverage (@TouchlineX) June 7, 2025 المُتابعون لكرة القدم ربطوا بسرعة بين موقف ريبيري من تصريح رونالدو ونتائج جائزة الكرة الذهبية في 2013. حينها فاز رونالدو بالمركز الأول فيما اكتفى ريبيري بالمركز الثالث، وكان بايرن ميونخ حينها هو الفائز بدوري الأبطال. ويعتبر مُشجعو فرنسا وبايرن ميونخ أن الكرة الذهبية سُرقت في هذا العام من ريبيري الأحق بالجائزة في نظرهم. 🚨 𝗦𝗨𝗥𝗩𝗘𝗬: It's been 12 years, but Franck Ribery still believes he should have won the Ballon d'Or in 2013. Do you agree? — The Touchline | Football Coverage (@TouchlineX) June 7, 2025 شاهد أيضًا: