logo
باحثان مغربيان يتوجان بجائزة الشيخ زايد للكتاب

باحثان مغربيان يتوجان بجائزة الشيخ زايد للكتاب

اليوم 24٠٨-٠٤-٢٠٢٥

فاز الباحثان المغربيان، سعيد العوادي ولطيفة لبصير، بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها التاسعة عشرة ، بحسب ما أعلن القائمون على الجائزة اليوم الثلاثاء.
وتوج سعيد العوادي بهذه الجائزة المرموقة في فرع « الفنون والدراسات النقدية »، عن كتابه « الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي » ، فيما فازت لطيفة لبصير بالجائزة في فرع « أداب الطفل » عن كتابها « طيف سبيبة ».
وعادت جائزة فرع « الآداب » للكاتبة اللبنانية الفرنسية هدى بركات، عن روايتها « هند أو أجمل امرأة في العالم »، في حين فاز بجائزة فرع « الترجمة « المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن كتاب « هروشيوش » لبولس هروشيوش، والذي نقله من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية.
وفي فرع « التنمية وبناء الدولة »، فاز بالجائزة الكاتب الإماراتي محمد بشاري عن مؤلفه « حق الكد والسعاية: مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة ».
وفاز بجائزة فرع « الثقافة العربية في اللغات الأخرى »، الباحث البريطاني أندرو بيكوك عن كتابه « الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر » ، فيما عادت الجائزة في فرع تحقيق المخطوطات للباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون، عن تحقيقه كتاب « أخبار النساء ».
وتوج الأديب الياباني العالمي هاروكي موراكامي بجائزة شخصية العام الثقافية، تقديرا لمسيرته الإبداعية ومدى تأثره وتأثيره الأدبي العابر للحدود على الثقافة العربية والعالمية.
ومن المقرر تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في 28 أبريل الجاري ، خلال حفل ينظمه مركز أبوظبي للغة العربية، بالتزامن مع فعاليات معرض أبوظبي الدولي للكتاب الـ 34 .
وذكر القائمون على الجائزة أن عدد المشاركات في هذه الدورة ، فاقت اربعة الاف ترشيح من 75 دولة، توزعت بين 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القضاء يحيل نجل محمد رمضان على دار رعاية لهذا السبب
القضاء يحيل نجل محمد رمضان على دار رعاية لهذا السبب

مراكش الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • مراكش الإخبارية

القضاء يحيل نجل محمد رمضان على دار رعاية لهذا السبب

في تطور صادم لقضية أثارت جدلا واسعا داخل الأوساط الفنية والاعلامية بالوطن العربي ،أصدرت محكمة الطفل بمدينة 6 أكتوبر المصرية قرارا بإيداع نجل الفنان محمد رمضان في دار للرعاية الاجتماعية، بعد اتهامه بالتعدي على طفل آخر داخل نادي شهير بمنطقة الشيخ زايد. وجاء القرار في جلسة غاب عنها الطفل ووالده بحجة وعكة صحية، بينما حضر محاميهما. و استندت المحكمة في حكمها إلى تسجيلات مقاطع فيديو وشهادات شهود عيان وعاملين بالنادي، بالإضافة إلى تحقيقات الشرطة والتقارير الطبية التي أثبتت إصابة الطفل المعتدى عليه، في حين لم تحدد المحكمة مدة الإيداع، مما أتاح إمكانية الطعن في القرار. وعلاقة بالموضوع ،طالب محامي الطفل الضحية بنقل القضية إلى محكمة الجنح، مستندا إلى شهادات تفيد بتورط الفنان محمد رمضان في الاعتداء، وامتناعه عن الحضور أمام النيابة رغم استدعائه عدة مرات،مما يستدعي إعادة تصنيف القضية قانونيا. كما تمسكت أسرة الطفل المعتدى عليه بعدم التصالح، وطلبت تعويضا ماليا بقيمة مليون جنيه اي ما يعادل 185 الف درهم مغربي، و أكدت الجهات القانونية أن الحكم قابل للطعن خلال المدة المحددة، وإلا سيصبح قرار الإيداع نهائيا، مع احتمالية محاسبة أطراف أخرى متورطة في الواقعة.

ريهام عبد الغفور تبكي وتكشف مفاجأة عن عمليات التجميل
ريهام عبد الغفور تبكي وتكشف مفاجأة عن عمليات التجميل

المغرب اليوم

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • المغرب اليوم

ريهام عبد الغفور تبكي وتكشف مفاجأة عن عمليات التجميل

القاهرة - المغرب اليوم خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدّمه على قناة ONE، انهارت الفنانة ريهام عبد الغفور ولم تتمالك دموعها أثناء توجيهها رسالة مؤثرة لوالدها الراحل، الفنان القدير أشرف عبد الغفور، على الهواء مباشرةً، وذلك خلال حديثها عن شخصية "هند" التي قدّمتها في مسلسل "ظلم المصطبة". وقالت ريهام وهي تبكي: "عملت كل الحاجات اللي كان بيحبني أعملها من قراءة، ومذاكرة، واجتهاد، وسيبت الباقي على ربنا، وكان دايماً بيقولي كده. عملت كده، وربنا كرمني الحمد لله". وأكدت ريهام أن شخصية "هند" في مسلسل "ظلم المصطبة" هي أول الأدوار التي قدّمتها بعد وفاة والدها، قائلةً: "قدّمت مسلسلاً اسمه "كتالوغ" بعد وفاة والدي، لكنني ظهرت فيه كضيفة شرف، لذلك أعتبر "ظلم المصطبة" أول عمل حقيقي أقدّمه بعد وفاته". وتابعت: "مسلسل ظلم المصطبة مجهوده كان أكبر، واتعرض بشكل واسع، وكان خطوة مهمة بالنسبة لي بعد الغياب". ورداً على سؤال: "هل كانت العودة الى العمل بعد وفاة والدك صعبة، خاصة بعد فترة غياب عام ونصف العام؟"، قالت ريهام: "كان الموضوع صعب جداً. كنت متخوفة وحاسة إني مش هعرف أقول الكلام أو أعيش الشخصية. لكن في ناس كتير وقفوا جنبي وساعدوني أتجاوز المحنة". وعقّبت الحديدي: "الفنان القدير لو كان موجود وشاف دورك كان هيكون فخور بيكي جداً، خاصة إنه قدّم نوعية مشابهة من الأعمال". لتردّ ريهام بتأثّر: "أنا متأكدة إنه كان هيبقى مبسوط جداً بالدور وفخور بيه، والمسلسل ده من النوع اللي كان هيعجبه لأنه بيحب النوع ده من الدراما". كما تطرقت ريهام الى مشهد النهاية الذي أثار الكثير من الجدل، حيث قُتلت فيه شخصية "هند"، مؤكدةً رضاها التام عن هذا المصير، حيث قالت: "راضية عن نهاية "هند" في المشهد الأخير، لأن دي طبيعة الظلم ونهايته. لو كانت عاشت، ماكانش هيبقى طبيعي بعد كل اللي شافته. إحنا دلوقتي في زمن الستات بتتقتل فيه من أزواجها، بقى ده موضوع الساعة، فحسّيت إن النهاية دي طبيعية وموضوعية". وكشفت ريهام مفاجأة حول خوضها تجربة عمليات التجميل، مؤكدةً إصابتها بالصدمة بعد هذه التجربة. إذ قالت: "الحياة اختيارات، وأنا مختارة أكثر الممثلة عن الشكل، واللعب في الوش أكيد هيأثّر على أدائي، وهبقى مش حاسة براحة في التمثيل، فأنا مضحّية بشكلي". ورداً على سؤال هل جرّبت الخضوع للتجميل، قالت ريهام عبد الغفور: "جرّبت مرتين وبعدها قعدت في البيت علشان محدّش يشوفني، ومكنتش عارفة أبصّ لنفسي في المراية، أنا بحب الشكل الطبيعي". وأضافت: "عملت الحاجات دي مرتين، وجاتلي فوبيا إني مش هعرف أمثّل وانهرت نفسياً. أنا راضية بشكلي الحمد لله زي ما هو، ولا أسعى لعمل أدوار بنت صغيرة، وهي حظوظ في ناس عندها 20 سنة وشعرها أبيض، وحكاية التجاعيد جتلي بدري يمكن من الجينات". قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

باحثين مغربين ضمن الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب
باحثين مغربين ضمن الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب

عبّر

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • عبّر

باحثين مغربين ضمن الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب

تم مساء أمس في اطار المعرض الدولي للكتاب بأبوظبي، تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب في دورتها التاسعة عشر ، ضمنهم الباحثان المغربيان، سعيد العوادي ولطيفة لبصير. وتوج الباحث المغربي سعيد العوادي بهذه الجائزة المرموقة في فرع 'الفنون والدراسات النقدية'، عن كتابه 'الطعام والكلام: حفريات بلاغية ثقافية في التراث العربي' ، فيما فازت لطيفة لبصير بالجائزة في فرع 'أداب الطفل' عن كتابها 'طيف سبيبة'. وعادت جائزة فرع 'الآداب' للكاتبة اللبنانية الفرنسية هدى بركات، عن روايتها 'هند أو أجمل امرأة في العالم'، في حين فاز بجائزة فرع 'الترجمة 'المترجم الإيطالي ماركو دي برانكو عن كتاب 'هروشيوش' لبولس هروشيوش، والذي نقله من اللغة العربية إلى اللغة الإنجليزية. وفي فرع 'التنمية وبناء الدولة'، فاز بالجائزة الكاتب الإماراتي محمد بشاري عن مؤلفه 'حق الكد والسعاية : مقاربات تأصيلية لحقوق المرأة المسلمة'. وفاز بجائزة فرع 'الثقافة العربية في اللغات الأخرى'، الباحث البريطاني أندرو بيكوك عن كتابه 'الثقافة الأدبية العربية في جنوب شرق آسيا في القرنين السابع عشر والثامن عشر' ، فيما عادت الجائزة في فرع تحقيق المخطوطات للباحث العراقي البريطاني رشيد الخيون، عن تحقيقه كتاب 'أخبار النساء'. وتوج الأديب الياباني العالمي هاروكي موراكامي بجائزة شخصية العام الثقافية، تقديرا لمسيرته الإبداعية ومدى تأثره وتأثيره الأدبي العابر للحدود على الثقافة العربية والعالمية. وجرى تكريم الفائزين بجائزة الشيخ زايد للكتاب من قبل الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، وذلك خلال حفل نظمه مركز أبوظبي للغة العربية. وذكر القائمون على الجائزة أن عدد المشاركات في هذه الدورة ، فاقت أربعة آلاف ترشيح من 75 دولة، توزعت بين 20 دولة عربية و55 دولة أجنبية. وتكرم جائزة الشيخ زايد ،المبدعين والمثقفين والناشرين على إنجازاتهم في مجالات التأليف، والبحث، والكتابة، والترجمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store