
سفير المملكة لدى ألبانيا يزور معرض 'جسور' في كوسوفا
بريشتينا – واس :
زار سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية ألبانيا وغير المقيم في كوسوفا، فيصل بن غازي حفظي، مساء اليوم، معرض 'جسور' في نسخته السادسة، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، في العاصمة الكوسوفية بريشتينا.واطّلع السفير حفظي على أجنحة المعرض والفعاليات المصاحبة التي تبرز البعد الثقافي والديني للمملكة, وشاهد مكوناته المتنوعة التي تعكس الهوية السعودية، وتبرز جهود المملكة في خدمة الإسلام والمسلمين، وتعزيز قيم التسامح والاعتدال، من خلال محتوى تفاعلي يجمع بين الأصالة والحداثة.وأشاد بالتنظيم المتميّز والمضامين الثرية التي يتضمنها المعرض، منوّهًا بالرسالة السامية التي يقدمها في التعريف بثقافة المملكة وإسهاماتها الحضارية، وما تبذله من جهود في خدمة الإسلام ونشر قيم الوسطية والاعتدال.
ونوه بالدور الذي تضطلع به وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في تنظيم هذه المعارض النوعية خارج المملكة، التي تعزز من الحضور السعودي في المحافل الدولية، وتسهم في مدّ جسور التواصل الثقافي والديني مع شعوب العالم. مقالات ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 20 ساعات
- صحيفة سبق
انطلاق النسخة الثامنة من برنامج "جسور" لتأهيل المبتعثين في مجالات التواصل الحضاري
انطلقت مساء الجمعة الماضي، النسخة الثامنة من برنامج "جسور" الذي يهدف إلى تأهيل الطلبة السعوديين المبتعثين في مجالات التواصل الحضاري، وتعزيز الصورة الذهنية عن الثقافة السعودية، وذلك بالشراكة بين الملحقية الثقافية السعودية في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، ومشروع "سلام" للتواصل الحضاري. شهد حفل الافتتاح بهذه المناسبة، حضور سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى كندا آمال المعلمي، والملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة وكندا الدكتورة تهاني البيز، إلى جانب عددٍ من المسؤولين والمختصّين في الشأنَيْن الثقافي والدبلوماسي. يستهدف البرنامج -الذي يستمر لمدة ثلاثة أيام- 144 مبتعثاً ومبتعثة من مختلف الولايات، إذ يقدّم نخبة من الخبراء والمتخصّصين في مجالات الاتصال والتفاعل الثقافي، سلسلةً من الجلسات التفاعلية وورش العمل التدريبية التي تعزّز مهارات الطلبة في الحوار الفعّال، وفهم الآخر، وتمثيل المملكة بصورة تليق بمكانتها الحضارية والإنسانية. وأكّدت الملحق الثقافي السعودي في الولايات المتحدة وكندا الدكتورة تهاني البيز، في تصريحٍ لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة، أن برنامج "جسور" يُعد إحدى المبادرات النوعية التي تنسجم مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، من خلال الاستثمار في الكفاءات الوطنية، وتزويدهم بالأدوات المعرفية والتواصلية التي تعزّز حضورهم في البيئات الدولية. يُذكر أن برنامج "جسور" يُعد إحدى المبادرات الإستراتيجية التي أطلقها مشروع "سلام" للتواصل الحضاري، ويُنفذ بالتعاون مع الملحقيات الثقافية؛ ويهدف إلى تمكين المبتعثين من أداء دورهم كسفراء ثقافيين لبلادهم، وتعزيز إسهاماتهم في تصحيح المفاهيم عن المملكة في المجتمعات التي يعيشون فيها.

سعورس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سعورس
«جسور» يعكس الثقافة السعودية في كوسوفو
عاش زوّار معرض «جسور» الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في العاصمة الكوسوفية بريشتينا تجربة ثقافية متكاملة تعكس ملامح الهوية السعودية، بدأت من عبق البخور ونكهة القهوة الأصيلة، مرورًا بجماليات المجلس النجدي، وانتهاءً بعدسة الكاميرا في جناح التصوير. ففي ركن القهوة السعودية، توقّف الزوّار لتذوّق الضيافة على الطريقة السعودية، حيث رافقت رائحة البخور لحظات التذوّق في مشهد يجسّد القيم العريقة للترحاب والكرم، بينما جذب المجلس النجدي الأنظار بطرازه المعماري المميّز، الذي يعكس التراث النجدي العريق والمكانة التي كانت تُخصص فيه لاستقبال الضيوف وكبار الزوار. وفي جناح التصوير، اختبر الزوار بعدًا آخر من التفاعل الثقافي، بارتداء الزي السعودي التقليدي والتقاط صور أمام خلفيات تمثّل معالم المملكة التاريخية والإسلامية، كالعلا والدرعية والحرمين الشريفين، في لحظات وُثّقت بعدسة تحمل في طياتها روح المكان والزمان. وعبّر الزوار عن إعجابهم بهذه التجربة الثقافية المتكاملة، مؤكدين أنها تمثل نافذة حضارية مفتوحة على المملكة، تسهم في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

صحيفة عاجل
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة عاجل
زوار معرض "جسور" يعيشون تجربة متكاملة من عبق التراث السعودي
عاش زوّار معرض "جسور", الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد في العاصمة الكوسوفية بريشتينا تجربة ثقافية متكاملة تعكس ملامح الهوية السعودية، بدأت من عبق البخور ونكهة القهوة الأصيلة، مرورًا بجماليات المجلس النجدي، وانتهاءً بعدسة الكاميرا في جناح التصوير. ففي ركن القهوة السعودية، توقّف الزوّار لتذوّق الضيافة على الطريقة السعودية، حيث رافقت رائحة البخور لحظات التذوّق في مشهد يجسّد القيم العريقة للترحاب والكرم، بينما جذب المجلس النجدي الأنظار بطرازه المعماري المميّز، الذي يعكس التراث النجدي العريق والمكانة التي كانت تُخصص فيه لاستقبال الضيوف وكبار الزوار. وفي جناح التصوير، اختبر الزوار بعدًا آخر من التفاعل الثقافي، بارتداء الزي السعودي التقليدي والتقاط صور أمام خلفيات تمثّل معالم المملكة التاريخية والإسلامية، كالعلا والدرعية والحرمين الشريفين، في لحظات وُثّقت بعدسة تحمل في طياتها روح المكان والزمان. وعبّر الزوار عن إعجابهم بهذه التجربة الثقافية المتكاملة، مؤكدين أنها تمثل نافذة حضارية مفتوحة على المملكة، تسهم في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب.