
تربية الزقازيق تعقد ندوة توعوية بعنوان خطورة إدمان المواد المخدرة
تحت رعاية الأستاذ الدكتور خالد الدرندلى رئيس جامعة الزقازيق، والأستاذ الدكتور هلال عفيفي، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، عقدت كلية التربية ندوة توعوية بعنوان "خطورة إدمان المواد المخدرة" اليوم الأحد الموافق 27/4/2025 فى إطار التعاون المثمر والبناء بين جامعة الزقازيق وصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي ( وحدة متطوعى الشرقية) بالمحافظة، وذلك بهدف رفع الوعي لطلاب الجامعة حول خطورة إدمان المواد المخدرة، وتصحيح المفاهيم المغلوطة عن التعاطي وغيرها من المفاهيم والمعتقدات الخاطئة لدى البعض.
جاء ذلك تحت إشراف الأستاذ الدكتور السيد أبو هاشم عميد الكلية، والأستاذ الدكتور أحمد سالم وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، وبحضور الأستاذ الدكتور محمد عبدالله الفقي وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ود مروة ايوب مدير رعاية الشباب، وأ.محمد شوقي برعاية الشباب، وبتنظيم اتحاد طلاب كلية التربية وعدد من الطلاب والطالبات بالكلية.
قدم الندوة الأستاذ السيد رمضان عبد الله مشرف صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى بالشرقية حيث تناول الحديث عن محاور مهمة وهى : أكثر المخدرات التصنيعية انتشاراً ، الميثأمفيتامين (الشابو، الآيس) عبارة عن حبيبات بيضاء ذات الشكل الكريستالى شبية بحبيبات الثلج وله العديد من المسميات ، والقنصليات المصنعة( الفودو، والاستروكس) تتكون من مركبات كيميائية ضارة والتى يعد بعضها غير معلوم المصدر.
كما استكمل كلامه، بالحديث عن أضرار المخدرات التصنيعية، التى تتسبب فى تخدير الجهاز العصبى، والدخول في حالات من الهلاوس والميل إلى الانتحار، والموت المفاجئ، والإدمان السريع بسبب تأثيرها القوي على الدماغ، وتؤدي إلى زيادة معدلات الجريمة والعنف، مما يستدعي جهوداً مشتركة من الجهات الحكومية والمجتمعية للتوعية والحد من انتشارها ومواجهتها بكافة الوسائل الممكنة.
فى السياق ذاتة، أشار الأستاذ الدكتور محمد عبدالله الفقي وكيل الكلية إلى خطورة انتشار الإدمان فى المجتمع وبين شباب الجامعات حيث يتسبب ذلك فى قلة الإنتاج وزيادة معدلات السرقة وانتشار الجرائم بشكل كبير .
جدير بالذكر أن صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى له دور مختلف عن مكافحة المخدرات، فقد سهل على المواطنين عملية العلاج السريع بالإبلاغ عن أي حالة إدمان من خلال الخط الساخن ورقمة ١٦٠٢٣ وذلك برعاية الدكتور عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى ، والدكتور ابراهيم عسكر مدير عام البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 11 ساعات
- فيتو
نائب رئيس جامعة الزقازيق يتناول وجبة الغداء مع طلاب المدينة الجامعية بعد واقعة طرد طالبة
شارك الدكتور هلال عفيفي، نائب رئيس جامعة الزقازيق لشؤون التعليم والطلاب، طلاب المدينة الجامعية بشارع فاروق، في تناول وجبة الغداء داخل صالة الطعام، وذلك ضمن جولاته التفقدية للاطمئنان على جودة الخدمات المقدمة والوقوف على أحوال الطلاب المقيمين. وجاءت هذه المبادرة تحت رعاية الدكتورخالد الدرندلي، رئيس الجامعة، وتأكيدًا على حرص إدارة الجامعة على توفير بيئة معيشية آمنة وصحية للطلاب، والاستماع بشكل مباشر إلى آرائهم ومتطلباتهم اليومية. مستوى الخدمات داخل المباني السكنية وخلال اللقاء، الذي امتد لأكثر من ثلاث ساعات، أجرى الدكتور هلال حوارًا مفتوحًا مع الطلاب، استمع فيه إلى ملاحظاتهم بشأن جودة الوجبات، مواعيد تقديمها، النظافة العامة، ومستوى الخدمات داخل المباني السكنية..وأكد على أهمية التغذية السليمة كجزء أساسي من الرعاية الطلابية. وأشار إلى أن التواجد بين الطلاب وتناول الغداء معهم ليس مجرد إجراء رمزي، بل تأكيد على التزام إدارة الجامعة بالمتابعة الميدانية، والاستماع المباشر لملاحظاتهم، والعمل على تذليل العقبات التي قد تواجههم، مؤكدًا أنهم محور العملية التعليمية وأساس مستقبل الوطن. كما وجّه بسرعة اتخاذ الإجراءات اللازمة لتحسين أي ملاحظات تم رصدها، مؤكدًا أن إدارة الجامعة تعمل بروح الفريق لتقديم الأفضل دائمًا للطلاب، وضمان راحتهم واستقرارهم داخل المدن الجامعية. طرد طالبة من سكن المدينة الجامعية بالشرقية بعد كشفها تدني مستوى الطعام والجامعة تفتح تحقيقا وفي واقعة أثارت جدلًا واسعًا بين طالبات المدينة الجامعية بجامعة الزقازيق محافظة الشرقية، تم طرد إحدى الطالبات من السكن الجامعي بعد نشرها منشورًا على مواقع التواصل الاجتماعي تفضح فيه تدهور أوضاع التغذية داخل المدينة، وتعرض الطالبات لما وصفته بـ"الإهمال غير الإنساني". تقديم دواجن غير مطهية بشكل كافٍ الطالبة أكدت عبر منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك أن الوجبات المقدمة يوميًا داخل سكن المدينة الجامعية بالزقازيق تحتوي على حشرات ودود داخل الخضار والخبز، بالإضافة إلى تقديم دواجن غير مطهية بشكل كافٍ، وبعضها يحتوي على دماء وريش، كما تم العثور على "طوب" في الأرز أكثر من مرة، ما يثير القلق حول مدى الرقابة على جودة الطعام داخل السكن. وأضافت أن إدارة المدينة الجامعية تمنع الطالبات من إدخال طعام خارجي أو من منازلهن، ما يضطرهن لتناول وجبات غير صالحة، رغم قدوم بعضهن من سفر طويل. توقيع إقرار إخلاء من المدينة الجامعية بالإكراه وبعد نشرها لهذه التفاصيل، تم سحب كارنيه السكن الخاص بها وإجبارها على توقيع إقرار إخلاء بالإكراه، مع تهديدات صريحة بإلحاق الضرر بمستقبلها الجامعي. الطالبة أكدت أنها لن تصمت، وأن عددًا من زميلاتها قررن أيضًا إيصال صوتهن للمسؤولين، للمطالبة بحقوقهن في معيشة كريمة داخل السكن الجامعي بالزقازيق. ويُطالب أولياء الأمور والطالبات بسرعة التدخل من قِبل الجهات المختصة وفتح تحقيق عاجل لمحاسبة المسؤولين وضمان سلامة الطالبات وحقوقهن. فتح تحقيق جامعي بعد طرد طالبة إثر اكتشافها دودة في طعام المدينة الجامعية أكد مصدر مسئول بجامعة الزقازيق فتح تحقيق رسمي في واقعة طرد إحدى الطالبات، وذلك بعد أن أثارت شكوى الطالبة بشأن عثورها على دودة في وجبة الطعام المُقدمة داخل المدينة الجامعية جدلًا واسعًا. ويأتي هذا التحقيق للوقوف على ملابسات الحادثة وضمان الشفافية ومحاسبة المسؤولين إن ثبتت التجاوزات. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البشاير
منذ 3 أيام
- البشاير
كارثة سودا: مخدر 'الآيس' يُدمن من أول مرة.. والجرام الواحد يدمر 10 أسر
حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة 'الآيس' أو 'الشابو' أو 'الكريستال'، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية. وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقاءه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر'، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر، حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح الحصوي، وتُباع عادة في أكياس بلاستيكية صغيرة، بينما يتم تعاطيها عبر وسائل متعددة، أبرزها الشيشة الزجاجية أو زجاجات بلاستيكية محلية الصنع، حيث يتم حرق المادة واستنشاقها. وأشار نبيل عبد المقصود، إلى أن مادة الآيس أو الشابو تُعد من أقوى المواد المنشطة للجهاز العصبي المركزي، وتمنح المتعاطي طاقة بدنية غير عادية ويقظة مفرطة، لكنها تؤدي إلى ارتفاع حاد في ضغط الدم، وقد تُسبب توقف القلب المفاجئ، مؤكدًا أن مخدر الآيس يُسبب الإدمان من أول جرعة، مشيرًا إلى أن الفئات العمرية المتعاطية أصبحت أصغر سنًا، حيث بدأت تظهر حالات تعاطٍ في عمر 15 سنة، بالإضافة إلى زيادة ملحوظة في نسب تعاطي الفتيات، وهي مؤشرات وصفها بـ'بالغة الخطورة'. وتابع: 'كل شيء في البلد ارتفع سعره، إلا المخدرات، والسبب أن المستهدف هو جذب أكبر عدد ممكن من الشباب'، مشددًا على أن علاج الإدمان لا يقتصر على الجانب العضوي فقط، بل يتطلب أيضًا علاجًا نفسيًا وتأهيليًا شاملاً، يتضمن تعديل السلوك، وتوعية المدمن بمخاطر الإدمان، ومساعدته على استعادة السيطرة على حياته. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


أخبار مصر
منذ 3 أيام
- أخبار مصر
أستاذ علاج سموم: مخدر 'الآيس' كارثة صحية يُدمن من أول مرة.. الجرام يُدمر 10 أسر
أستاذ علاج سموم: مخدر 'الآيس' كارثة صحية يُدمن من أول مرة.. الجرام يُدمر 10 أسر حذر الدكتور نبيل عبد المقصود، أستاذ علاج السموم والإدمان، من الانتشار الخطير للمخدرات المستحدثة والمخلقة بين الشباب، وعلى رأسها مادة 'الآيس' أو 'الشابو' أو 'الكريستال'، مشيرًا إلى أن هذه الأسماء تُستخدم كمسميات تجارية لجذب الشباب وتسهيل تداولها، موضحًا أن هذه المخدرات تصنَّع محليًا في ورش غير مرخصة أو ما يعرف بـ'مصانع تحت بير السلم'، وتكون المواد المُضافة إليها شديدة السمية، ما يزيد من خطورتها بمعدلات قد تصل إلى 100 ضعف تأثير المادة الأصلية.وأضاف نبيل عبد المقصود، خلال لقائه مع الإعلامي شريف عامر، ببرنامج 'يحدث في مصر'، المُذاع عبر شاشة 'إم بي سي مصر'، أن الفضول، ورخص السعر، وسهولة التصنيع هي من العوامل التي ساهمت في انتشار هذه المواد، مؤكدًا أن جرامًا واحدًا من مخدر الآيس قد يؤدي لتدمير 10 أسر؛ حيث يتم تقسيمه بين عدة أفراد لاستخدامه بشكل جماعي، ما يزيد من سرعة تفشي الإدمان، موضحًا أن المادة تشبه الملح….. لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه