
11 شهيدا إثر قصف جديد للاحتلال على قطاع غزة
استشهد 11 مواطنا، وأصيب العشرات بجروح، إثر قصف شنته طائرات الاحتلال الإسرائيلي، على مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، ومخيم المغازي وسطه.
وأكدت مصادر طبية، استشهاد 5 مواطنين، وإصابة آخرين، جراء قصف الاحتلال منطقة بطن السمين في خان يونس.
وأفادت بارتقاء 6 شهداء، وإصابة العشرات بجروح، جراء استهداف الاحتلال تجمعا للمواطنين بمخيم المغازي.
ونفذ جيش الاحتلال عمليات نسف لمنازل المواطنين بالتزامن مع قصف مدفعي على لشرق خان يونس، فيما قصفت المدفعية الإسرائيلية مناطق واسعة في جباليا البلد شمال القطاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"القسام" تعلن تنفيذ سلسلة عمليات شمال غزة وتؤكد مقتل جنود إسرائيليين
غزة - صفا أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، عن تنفيذ سلسلة عمليات استهدفت قوات وآليات الاحتلال الإسرائيلي في مناطق متفرقة شمال قطاع غزة. وقالت "القسام" في بلاغ عسكري يوم الجمعة، "إن مجاهديها أكدو تدمير آلية حفر عسكرية "باقر" بعبوة أرضية شديدة الانفجار مما أدى لمقتل سائق الآلية في منطقة تل الزعتر شرق مخيم جباليا شمال القطاع بتاريخ 29-05-2025م". كما وأفادت "القسام" في بلاغ آخر بأن مجاهديها "أكدوا تنفيذ كمين مركب استهدف قوة صهيونية تحصنت داخل أحد المنازل في منطقة العطاطرة ببيت لاهيا شمال القطاع بقذيفة "TBG" وأوقعوا جنود العدو بين قتيل وجريح". وفي العملية ذاتها، تمكن مجاهدو القسام من استهداف دبابة "ميركفاه" إسرائيلية بقذيفة "الياسين 105" بالإضافة إلى تدمير برج جرافة عسكرية من نوع "D9" بعبوة "صدمية" وإيقاع طاقمها بين قتيل وجريح بتاريخ 27-05-2025م. وتواصل القسام تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى"، ومواجهة العدوان المستمر منذ أكثر من عام ونصف. ومنذ 18 آذار/مارس الماضي، استأنفت "إسرائيل" حرب الإبادة على غزة، متنصلة من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حماس استمر 58 يومًا منذ 19 يناير/ كانون الثاني 2025، بوساطة قطر ومصر ودعم أمريكي.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
مظاهرات في المغرب واليمن وموريتانيا دعما لغزة
صنعاء - صفا شارك آلاف المواطنين في المغرب واليمن وموريتانيا، الجمعة، في مظاهرات تضامنية مع قطاع غزة، للمطالبة بدعم الفلسطينيين ووقف حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها "إسرائيل" بالقطاع منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. في المغرب، نظمت "الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة" وقفات احتجاجية تحت شعار "جميعا مع مسيرة غزة الدولية"، شملت عدة مدن من بينها تيفلت، والدار البيضاء، وإنزكان، ووجدة وتازة ، والحسيمة وطنجة وتطوان. ورفع المشاركون أعلام فلسطين وصورا لقبة الصخرة، إضافة إلى لافتات تعبر عن رفض الاحتلال وممارساته بحق الشعب الفلسطيني، كما أشادوا بـ"المبادرة الدولية التي أطلقها أحرار العالم للمشاركة في المسيرة الدولية لكسر الحصار عن غزة". وفي اليمن، تظاهر عشرات الآلاف في 11 محافظة، بينها العاصمة صنعاء، رفضا للإبادة في القطاع، وفق وكالة "سبأ" التابعة لجماعة الحوثي. وشملت المظاهرات محافظات: ذمار، وصعدة، والمحويت، وعمران، وحجة، والجوف، والحديدة، وريمة ، وتعز والبيضاء. ورفع المتظاهرون الأعلام اليمنية والفلسطينية، ولافتات تندد بـ"العدوان الإسرائيلي على غزة"، ورددوا هتافات ضد الولايات المتحدة و"إسرائيل"، بحسب الوكالة. وفي العاصمة الموريتانية نواكشوط، تظاهر الآلاف للمطالبة بكسر الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة ووقف حرب الإبادة التي تشنها "تل أبيب". وحملت المسيرة التي نظّمتها هيئة "الرباط الوطني لنصرة الشعب الفلسطيني" وانطلقت من أمام الجامع الكبير حتى مقر ممثلية الأمم المتحدة في نواكشوط، شعار "مسيرة كسر الحصار عن غزة". ورفع المشاركون في المسيرة الأعلام الفلسطينية والموريتانية، كما رددوا هتافات داعمة للفصائل الفلسطينية في غزة وأخرى تطالب بكسر الحصار عن غزة ووقف سياسة التجويع الإسرائيلية التي يمعن الجيش فيها منذ 2 مارس/ آذار الماضي حينما أغلق المعابر أمام المساعدات الإنسانية. ومنذ 7 أكتوبر 2023 ترتكب "إسرائيل" بدعم أمريكي إبادة جماعية بغزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 183 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.


وكالة الصحافة الفلسطينية
منذ ساعة واحدة
- وكالة الصحافة الفلسطينية
"إسرائيل" تشن هجومًا عسكريًا واسعًا على إيران
طهران - صفا شنت "إسرائيل" سلسلة من الغارات الجوية على إيران، فجر الجمعة، استهدفت منشآت عسكرية متعلقة بالبرنامجين النووي والصاروخي، وشخصيات عسكرية وعلماء. وأفاد التلفزيون الإيراني باستهداف منشآت عسكرية ونووية ومدنية وسكنات كبار الضباط. وأكدت التلفزيون الرسمي "استشهاد علماء ذرة وقادة عسكريين منهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي ورئيس هيئة الأركان محمد باقري". أما جيش الاحتلال الإسرائيلي فأعلن أن "إسرائيل" بدأت ما أسماها عملية "الأسد الصاعد" ونفذت بعشرات الطائرات ما وصفها بضربة افتتاحية في قلب إيران، مشيرًا إلى أن "الاغتيالات في إيران مكون أساسي من الضربة الأولى" حسب تعبيره. وأفادت القناة 12 أنه تم نقل مسؤولين إسرائيليين كبار إلى مكان آمن بعد اغتيال كبار المسؤولين الإيرانيين، زاعمة أن هدف العملية الإسرائيلية "إزالة التهديد النووي الإيراني". من جانبه، وصف رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو اللحظة بأنها "لحظة حاسمة في تاريخ إسرائيل"، لافتًا إلى أن "الهدف من هذه العملية غير المسبوقة هو ضرب المنشآت النووية الإيرانية". في غضون ذلك أعلن وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس حالة الطوارئ بشكل فوري وأغلق المجال الجوي في أعقاب ما وصفه بتنفيذ "الهجوم الوقائي" ضد إيران". وتوقع كاتس أن "تتعرض إسرائيل وسكانها لهجوم صاروخي وهجوم بالطائرات المسيرة في المستقبل القريب جدا، بسبب تحرك إسرائيل في إيران".