
'نبي الكوارث' يلفت انتباه العالم بعد تحقق توقعاته المرعبة خلال أسبوع (صور)
#سواليف
أثار #وسيط_روحي بريطاني اشتهر بثبوت تنبؤاته بمحاولة #اغتيال دونالد #ترامب وأحداث عالمية كبرى أخرى #الرعب، بتوقع مخيف تحقق بعد أسبوع فقط من كشفه عنه.
وكشف كريغ هاميلتون-باركر، المعروف بلقب ' #نوستراداموس الجديد' أو ' #نبي_الكوارث ' عن توقعه في مقطع فيديو نُشر على 'يوتيوب' بتاريخ 4 مارس الجاري.
وقال باركر: 'رأيت سفينة تواجه مشكلة، وشعرت أن هناك أزمة وشيكة تتعلق بناقلة نفط. كانت سفينة ما في خطر. ربما تكون ناقلة نفط أو سفينة ركاب، لكنني شعرت أن هناك كارثة تلوث على وشك الحدوث'.
يتصاعد الدخان من سفينة الشحن 'إم في سولونج' في بحر الشمال، قبالة سواحل ويذرنسي، شرقي إنجلترا، يوم الثلاثاء 11 مارس
وبعد 7 أيام فقط من نشر التوقع، وقع الحادث المروع، حين اصطدمت سفينة الشحن 'إم في سولونغ' بناقلة النفط الأمريكية 'إم في ستينا إيماكيوليت'، التي كانت تحمل 18.000 طن من وقود الطائرات، قبالة السواحل الإنجليزية.
وأدى الاصطدام إلى اشتعال النيران في السفينتين، مما استدعى تدخل خفر السواحل البريطاني لإطلاق عملية إنقاذ عاجلة. ونجح رجال الإنقاذ في انتشال 13 فردا من طاقم 'سولونغ'، بينما ظل أحدهم مفقودا، ويُعتقد أنه توفي بعد تعليق عمليات البحث يوم الاثنين. في المقابل، تم إنقاذ جميع أفراد طاقم 'ستينا إيماكيوليت' البالغ عددهم 23 فردا بسلام.
كريغ هاميلتون-باركر
واعتقلت السلطات البريطانية قائد 'سولونغ' بتهمة القتل الخطأ الجسيم نتيجة الإهمال. وأفادت شركة 'إرنست روس'، المالكة للسفينة، أن القائد يتعاون حاليا مع التحقيقات.
ويبدو تنبؤ باركر بشأن 'التلوث' مخيفا بشكل خاص، إذ حذرت منظمة 'أوشينو يو كيه' البيئية من مخاطر بيئية 'هائلة' في حال تسرب حمولة وقود الطائرات من 'ستينا إيماكيوليت' إلى البحر. وأشارت المنظمة إلى أن التسرب قد يهدد حياة الكائنات البحرية والأسماك، مما يعزز من جدية التحذير.
اصطدام ناقلة النفط 'ستينا إيماكيوليت' بسفينة الشحن 'سولونج' يوم الاثنين 10 مارس.
وهذه ليست المرة الأولى التي تتحقق فيها توقعات هاميلتون-باركر. فقد حذر سابقا من خطر وشيك يهدد دونالد ترامب، قبل يومين فقط من محاولة اغتياله في الصيف الماضي، قائلا في توقعاته لشهر يوليو 2024: 'كان دائما في ذهني أن هناك محاولة لاغتيال ترامب'. كما تضمنت تنبؤاته النبوئية الأخرى وفاة الملكة إليزابيث الثانية وانتشار جائحة كوفيد-19.
ويستند هاميلتون-باركر في تنبؤاته إلى علم التنجيم 'نادي'، وهو أسلوب تنبؤي قديم يعود أصله إلى الهند، اعتمده في العشرينيات من عمره بعد زيارته للهند وتأثره بالمنجمين المحليين هناك.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
ما صحة الاتهامات التي وجهها ترمب لرئيس جنوب أفريقيا ؟
خبرني - في مشهد مشحون بالتوتر داخل البيت الأبيض، يوم الأربعاء، وجه الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لرئيس جنوب أفريقيا، سيريل رامافوزا، اتهامات مثيرة للجدل بشأن ما قيل عن استهداف المزارعين بيض البشرة في بلاده. بدأ اللقاء بين الرئيسين بأجواء اتسمت بالود والمرح، لكن سرعان ما اتخذ اللقاء منحىً مختلفاً عندما طلب ترامب من فريقه عرض مقطع فيديو يُظهر في معظمه أحد المعارضين البارزين في جنوب أفريقيا، يوليوس ماليما، وهو يردد أغنية يحثّ فيها على العنف ضد المزارعين بيض البشرة. كما اشتمل الفيديو على مشاهد أظهرت صفوفاً من الصلبان، ادعى ترامب أنها تشير إلى موقع دُفن فيه مزارعون بيض البشرة بعد قتلهم، كما سلّم ترامب للرئيس رامافوزا نسخاً من مقالات ادعى أنها توثّق حالات عنف مستشرية تستهدف الأقلية البيضاء في جنوب أفريقيا. ولطالما لجأ داعمو إدارة ترامب إلى المبالغة في طرح الادعاءات الرامية إلى ممارسة العنف ضد الأقلية البيضاء، ومن أبرز هؤلاء الداعمين، إيلون ماسك، والمذيع السابق في قناة فوكس نيوز، تاكر كارلسون، الذي قدّم تقارير بشأن ما وصفه بإبادة جماعية مزعومة خلال الولاية الأولى للرئيس، وقد ثبت أن بعض هذه الادعاءات غير صحيح على نحو جليّ. تضمّن المقطع الذي عرضه ترامب في المكتب البيضاوي مشاهد لصفوف من الصلبان البيضاء تمتد على جانب طريق ريفي، وقال ترامب: "هذه مواقع دفن هنا، إنها مدافن، أكثر من ألف مزارع أبيض". بيد أن تلك الصلبان لا تدل على قبور حقيقية، فالفيديو يعود لاحتجاجات نُظّمت تنديداً بمقتل زوجين من المزارعين بيض البشرة هما، غلين وفيدا رافيرتي، كانا قد قُتلا رمياً بالرصاص في مزرعتهما، بعد تعرّضهما لكمين عام 2020. وتداول مستخدمون المقطع عبر منصة يوتيوب بتاريخ السادس من سبتمبر/أيلول، أي في اليوم التالي للاحتجاجات. وقال روب هوتسون، أحد منظّمي الفعالية، لبي بي سي: "لم يكن الموقع مقبرة، بل كان نُصباً تذكارياً"، مضيفاً أن الصلبان وُضعت كـ "نصب تذكاري مؤقت" تكريماً للزوجين. ولفت هوتسون إلى أن الصلبان جرى تفكيكها لاحقاً. واستطاع فريق بي بي سي لتقصي الحقائق تحديد الموقع الجغرافي للفيديو، وتبيّن أنه في منطقة ضمن مقاطعة كوازولو-ناتال، بالقرب من مدينة نيوكاسل، وتُبيّن صور خدمة "غوغل ستريت فيو" الملتقطة في مايو/أيار 2023، أي بعد قرابة ثلاث سنوات من نشر الفيديو، أن الصلبان لم تعد قائمة في المكان. قال ترامب خلال الاجتماع: "كثيرون يساورهم القلق بشأن ما يحدث في جنوب أفريقيا. لدينا العديد من الأشخاص الذين يعتقدون أنهم يتعرضون للاضطهاد، ويهاجرون إلى الولايات المتحدة، ولذلك نقبل طلبات من عدة أماكن إذا شعرنا بوجود اضطهاد أو إبادة جماعية". كان ترامب قد أدلى سابقاً، في عدة مناسبات، بتصريحات بشأن موضوع "إبادة بيض البشرة"، ويبدو أنه كان يشير إلى هذا الأمر. فخلال مؤتمر صحفي عُقد في وقت سابق الشهر الجاري، قال: "هذه إبادة جماعية تحدث الآن"، في إشارة إلى مقتل مزارعين بيض البشرة في جنوب أفريقيا. وتُعدّ جنوب أفريقيا من بين الدول الأعلى عالمياً من حيث معدلات القتل. ووفقاً لإحصائيات خدمة شرطة جنوب أفريقيا، شهد العام الماضي ما يزيد على 26 ألف حالة قتل. من بين هذه الحالات، بلغ عدد القتلى داخل مجتمع المزارعين 44 شخصاً، من بينهم ثمانية مزارعين. ولا تتضمن الإحصائيات العامة المتاحة لدينا تصنيفاً لهذه الأرقام بحسب العِرق. وعلى الرغم من ذلك، فهي لا تقدم دليلاً يدعم الادعاءات المتكررة التي أدلى بها ترامب بشأن "إبادة بيض البشرة". وفي شهر فبراير/شباط، رفض قاضٍ من جنوب أفريقيا فكرة حدوث إبادة جماعية، ووصفها بأنها "وهمية على نحو واضح" و"غير واقعية". ويجمع اتحاد الزراعة في ترانسفال، الذي يمثل المزارعين، بيانات تقدم نظرة بشأن الهوية العرقية للضحايا، ويعتمد الاتحاد على تقارير وسائل الإعلام، ومنشورات منصات التواصل الاجتماعي، وتقارير أعضائه. وتشير أرقام الاتحاد للسنة الماضية إلى حدوث 23 حالة قتل لأفراد بيض البشرة خلال هجمات على المزارع، فضلاً عن مقتل 9 من أصحاب البشرة السوداء. وحتى الآن خلال هذا العام، سجّل اتحاد ترانسفال الزراعي مقتل ثلاثة من ذوي البشرة البيضاء، وأربعة من ذوي البشرة السوداء في مزارع جنوب أفريقيا. عرض ترامب، خلال اللقاء المتوتر، مقاطع من تجمعات سياسية شارك فيها الحضور بأداء أغنية "اقتل البور"، وهو مصطلح في جنوب أفريقيا يشير إلى المزارعين من أصل أوروبي، وهي أغنية مناهضة للفصل العنصري يصفها النقاد بأنها تحث على العنف ضد المزارعين بيض البشرة. وكانت محاكم جنوب أفريقيا قد وصفت هذه الأغنية بأنها دعوة تحض على الكراهية، إلا أن أحكاماً قضائية حديثة قضت بجواز غنائها قانونياً في التجمعات، واعتبر القضاة أنها تعبر عن وجهة نظر سياسية ولا تحرض مباشرة على العنف. وادعى ترامب أن الذين كانوا يقودون الغناء "مسؤولون" و"أفراد يشغلون مناصب حكومية". وكان من بين الذين قادوا التجمع يوليوس ماليما، الذي سبق له قيادة جناح الشباب في حزب المؤتمر الوطني الأفريقي الحاكم، وكان قد غادر الحزب في عام 2012 ولم يشغل أي منصب رسمي في الحكومة، ويتزعم حالياً حزب "مقاتلو الحرية الاقتصادية"، الذي حصل على نسبة 9.5 في المئة في انتخابات العام الماضي، ودخل صفوف المعارضة ضد التحالف الحزبي الجديد متعدد الأحزاب. وردّاً على اتهامات ترامب، أكد رامافوزا أن حزب "مقاتلو الحرية الاقتصادية" يُعد "حزباً صغيراً لأقلية"، مشيراً إلى أن "سياسة حكومتنا تتعارض تماماً مع التصريحات التي أدلى بها". في الفيديو، سُمع شخص آخر يغني عبارة "أطلق النار على البور" في تجمع آخر. إنه الرئيس السابق جاكوب زوما، الذي انتهت ولايته في 2018، ويعود الفيديو إلى عام 2012 عندما كان يشغل منصب الرئاسة، وكان حزب المؤتمر الوطني الأفريقي قد تعهد بالتوقف عن أداء هذه الأغنية في وقت لاحق. وقد غادر زوما حزب المؤتمر الوطني الأفريقي لاحقاً، ويتزعم حالياً حزب "رمح الأمة" المعارض، الذي حصل على ما يزيد على 14 في المئة من الأصوات في انتخابات العام الماضي. عرض ترامب، خلال اللقاء، عدداً من المقالات التي ادعى أنها تقدم دليلاً على قتل مزارعين بيض البشرة في جنوب أفريقيا. وظهرت صورة واضحة أثناء حديث ترامب الذي قال: "انظروا! هنا مواقع دفن منتشرة في كل مكان. هؤلاء جميعهم مزارعون بيض البشرة دُفنوا". وتبين أن الصورة ليست من جنوب أفريقيا، بل هي فعلياً من تقرير عن قتل النساء في جمهورية الكونغو الديمقراطية. وقد تحققت خدمة بي بي سي لتقصي الحقائق من الصور، مؤكدة أنها مقتطفة من فيديو لوكالة رويترز للأنباء جرى تصويره في مدينة غوما بجمهورية الكونغو الديمقراطية في فبراير/شباط.

سرايا الإخبارية
منذ 2 أيام
- سرايا الإخبارية
بعد إعصار عنيف .. صرخات رضيع تنقذه من الموت تحت الأنقاض
سرايا - وسط الظلام والصمت الذي أعقب دوي إعصار "EF-4" العنيف الذي ضرب أجزاء من ولاية كنتاكي، الأسبوع الماضي، أنقذت أم شابة طفلها البالغ من العمر 23 شهرًا من تحت الأنقاض، بعدما تتبعت صوته وسط الركام. تارا هوليفيلد، وهي والدة الطفل باركر، أكدت أنها لم تتلقَّ أي تحذير مسبق بشأن الإعصار بسبب انقطاع خدمة الإنترنت وشبكة الهاتف المحمول في منطقتها. صوته يقترب وقالت في تصريحات لشبكة "فوكس ويذر" "لسببٍ ما، لم تكن لدينا تغطية للهاتف المحمول، وكان الناس يحاولون مراسلتي لتحذيري، لكنني لم أتلقَّ شيئًا.. فقط سمعت صوته يقترب". ومع دخول الإعصار منزلها، فقدت هوليفيلد الاتصال بطفلها. وأضافت "لم أكن أعلم ما إذا كان حيًّا أم ميتًا، لحسن الحظ، كان يبكي!، وهكذا تمكنت من الوصول إليه من خلال الاستماع إلى صراخه". وبحسب الأم، فقد استخدمت يديها للحفر بين الأنقاض حتى عثرت على باركر، الذي سيكمل عامه الثاني في الـ30 من مايو/أيار.. ونجا الطفل من الحادث دون إصابات خطيرة، بينما أُصيبت والدته ببعض الخدوش والكدمات. وقالت هوليفيلد "أعتقد أن اليومين الأولين كانا صعبين بعض الشيء بالنسبة له، أما الآن، فهو يتصرف كالمعتاد، وكأنّ شيئًا لم يكُن." وأعربت عن نيتها تعزيز وعيها بالطقس مستقبلًا، مؤكدة أن الأعاصير التي تضرب ليلًا، تمثل خطرًا أكبر بسبب قلة الاستعداد في أثناء النوم. وأشادت هوليفيلد بتكاتف المجتمع قائلة "لقد كانوا رائعين، مئات الأشخاص ساعدوا في رفع الأنقاض، البحث عن المفقودات، وتوزيع الطعام والماء، كان حضورهم ملهِمًا". ووفقًا للسلطات المحلية، فقد أسفرت الأعاصير التي ضربت ولاية كنتاكي عن مصرع 19 شخصًا، وإصابة 10 آخرين بجروح خطيرة، وسط أضرار مادية جسيمة لحقت بالمنازل والبنى التحتية.


أخبارنا
منذ 3 أيام
- أخبارنا
ولي العهد يشارك في تمرين بحث وإنقاذ قتالي في الكتيبة الخاصة 101
أخبارنا : نشر سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عبر حسابه في «إنستغرام» أمس الثلاثاء، صورة من تدريب نفذته الكتيبة الخاصة 101، إحدى وحدات قيادة قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية، وشارك فيه سموه برفقة زملائه في الكتيبة، وكتب سموه: «الفيديو الثالث من سلسلة تمارين الكتيبة الخاصة 101.. تمرين بحث وإنقاذ قتالي». وكانت القناة الرسمية لسمو ولي العهد، نشرت على منصة يوتيوب، أمس، مقطع فيديو جديداً، لتدريب نفذته الكتيبة الخاصة 101. ويأتي نشر المقطع، ضمن سلسلة فيديوهات سيتم نشرها تباعاً، تغطي جانباً من خدمة سموه في الكتيبة الخاصة 101 التي يشغل فيها مساعداً لقائد الكتيبة منذ أن التحق فيها في تموز الماضي.