logo
ليلة سوداء في تورينو.. أتالانتا "يذل" يوفنتوس في عقر داره

ليلة سوداء في تورينو.. أتالانتا "يذل" يوفنتوس في عقر داره

أخبارنا١٠-٠٣-٢٠٢٥

أخبارنا :
حقق نادي أتالانتا فوزا تاريخيا على مضيفه يوفنتوس برباعية نظيفة، في مباراة جمعتهما على ملعب "أليانز ستاديوم" في تورينو ضمن منافسات الجولة الـ28 من الدوري الإيطالي لكرة القدم.
وسجل رباعية أتالانتا كل من ماتيو ريتيجي (من علامة الجزاء)، مارتن دي رون، دافيد زاباكوستا، وأديمولا لوكمان في الدقائق 29، 46، 67، و77 تواليا.
وهذه هي المرة الأولى التي يخسر فيها يوفنتوس مباراة بالدوري الإيطالي على أرضه بأربعة أهداف أو أكثر منذ عام 1967.
ورفع أتالانتا رصيده إلى 58 نقطة في المركز الثالث في جدول ترتيب الدوري، متأخرا بفارق 3 نقاط عن المتصدر إنتر ميلان، ونقطتين عن الوصيف نابولي.
في المقابل، تجمد رصيد يوفنتوس عند 52 نقطة في المركز الرابع، بعدما مني بخسارته الأولى عقب سلسلة من خمسة انتصارات متتالية في الدوري.
المصدر: B/R Football

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يوفنتوس يحسم المركز الرابع المؤهل لـ"الأبطال"
يوفنتوس يحسم المركز الرابع المؤهل لـ"الأبطال"

الدستور

timeمنذ 6 ساعات

  • الدستور

يوفنتوس يحسم المركز الرابع المؤهل لـ"الأبطال"

الدستور حسم يوفنتوس المركز الرابع الأخير المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل بفوزه الصعب على مضيفه فينيتزيا 3-2، ما تسبب بهبوط الأخير إلى الدرجة الثانية في المرحلة الثامنة والثلاثين الأخيرة من الدوري الإيطالي لكرة القدم. ودخل يوفنتوس المرحلة الختامية وهو في المركز الرابع بفارق نقطة فقط عن روما الخامس واثنتين عن جار الأخير لاتسيو، وبالتالي كان فريق المدرب الكرواتي إيغور تودور بحاجة إلى الفوز كي ينضم إلى نابولي البطل وإنتر الثاني وأتالانتا الثالث كممثل رابع لإيطاليا في دوري الأبطال الموسم المقبل، وقد حقق ذلك. وعانى يوفنتوس الأمرين لحسم النقاط الثلاث التي أبقته أمام روما بفارق نقطة بعد فوز الأخير على مضيفه تورينو 2-0 في مباراته الأخيرة مع مدربه المخضرم كلاوديو رانييري، فيما تقدم على لاتسيو بفارق 5 نقاط نتيجة سقوط الأخير على أرضه أمام ليتشي 0-1 رغم التفوق العددي طيلة الشوط الثاني، ما سمح للضيوف بالبقاء في دوري الأضواء. وسيخوض روما مسابقة "يوروبا ليغ" الموسم المقبل بصحبة بولونيا المتوج بلقب كأس إيطاليا، فيما دفع لاتسيو ثمن الهزيمة، إذ فشل حتى في التأهل لمسابقة "كونفرنس ليغ" بعدما تقدم عليه فيورنتينا بفارق المواجهتين المباشرتين نتيجة فوزه على مضيفه أودينيزي المنقوص عدديا نتيجة طرد السلوفيني ياكا بيول (39) بثلاثة أهداف لنيكولو فاجولي (46) وبييترو كوموتسو (57) ومويس كين (82) الذي رفع رصيده إلى 19 هدفا، مقابل هدفين للورنتسو لوكا (26) والبلجيكي كريستيان كاباسيلي (61). في البندقية، كانت البداية كارثية على يوفنتوس، إذ وجد نفسه متأخرا أمام فينيتزيا بعد 70 ثانية فقط إثر لعبة جماعية جميلة وعرضية من الأيسلندي ميكايل إيليرتسون وجدت التشيكي دانيال فيلا الذي حول الكرة بركبته في الشباك (2). واعتقد البرتغالي ألبرتو كوستا أنه أدرك التعادل ليوفنتوس بتسديدة صاروخية من مشارف المنطقة، لكن حكم الفيديو المساعد "في أيه آر" تدخل والغى الهدف بداعي لمسة يد على ابن الـ21 عاما (5). في هذا الوقت، كان روما يتقدم على مضيفه تورينو، الجار اللدود ليوفنتوس، بقدم لاعب "السيدة العجوز" السابق الأرجنتيني لياندرو باريديس من ركلة جزاء تسبب بها الفرنسي علي ديمبيلي بإسقاطه البلجيكي أليكسيس ساليماكرز في المنطقة المحرمة (18)، فيما كان التعادل السلبي سيد الموقف في العاصمة بين لاتسيو وضيفه ليتشي. لكن التركي كينان يلديز وبعد رمية جانبية نفذها أندريا كامبياسو بسرعة، أدرك التعادل ليوفنتوس بمجهود فردي مميز وتسديدة من زاوية صعبة عجز الحارس الروماني أندري رادو عن صدها (25). ولم ينتظر يوفنتوس طويلا لتسجيل هدف التقدم، مستغلا أداء دفاعيا مهزوزا من صاحب الأرض ما أوصل الكرة إلى الفرنسي راندال كولو مواني الذي تقدم بها على الجهة اليمنى لمنطقة الجزاء ثم أطلقها قوية في الشباك (31)، رافعا رصيده إلى 8 أهداف في الدوري بألوان الفريق المعار إليه من باريس سان جيرمان. وكان ليتشي قريبا من إدراك التعادل بعد ثوان معدودة لكن الحظ عاند هانس كافيليا بعدما ارتدت تسديدته من القائم (34). لوكاتيلي يحسم الأمور ومع الاقتراب من نهاية الشوط الأول، كان لاتسيو متأخرا في العاصمة بعدما اهتزت شباكه في الدقيقة 43 بهدف للمالي لاسانا كوليبالي بتمريرة من المونتينيغري نيكولا كرستوفيتش، لكن فريق العاصمة حصل على أفضلية عددية بعدما تلقى ضيفه ضربة قاسية في الوقت بدل الضائع بطرد مهاجمه الأرجنتيني سانتياغو بييروتي بالانذار الثاني (2+45). وبقيت النتيجة على حالها في كل من المباريات الثلاث المصيرية مع نهاية الشوط الأول، ثم بدأ يوفنتوس الشوط الثاني بتلقيه هدف التعادل من تسديدة للسورينامي ريدجيسيانو هابس بعد عرضية من عيسى دومبيا تحولت من المدافع نيكولو سافونا وصعبت المهمة على حارسه ميكيل دي غريغوريو (55). قبلها بثوان، حسم روما مواجهته إلى حد كبير بتسجيله الهدف الثاني بمساهمة من لاعب آخر دافع سابقا عن ألوان يوفنتوس هو الأرجنتيني الآخر ماتياس سوله الذي لعب كرة عرضية تلقفها ساليماكرز برأسه وحولها في الشباك (53). لكن يوفنتوس لم يلق سلاحه واستعاد التقدم مجددا من ركلة جزاء انتزعها البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو من كافيليا ونفذها مانويل لوكاتيلي بنجاح (73). وكان هدف لوكاتيلي كافيا لحمل يوفنتوس إلى دوري الأبطال ربما بقيادة مدربه ولاعبه السابق أنتونيو كونتي المرشح رحيله عن نابولي بعد قيادته الجمعة الماضي إلى اللقب الرابع في تاريخه، فيما لحق فينيتزيا بمونتزا وهبط إلى الدرجة الثانية بصحبة إمبولي الذي خسر على أرضه أمام فيرونا 1-2. وفي برغامو وبعدما تقدم بهدفين فصلت بينهما دقيقة لدانيال مالديني نجل أسطورة ميلان وإيطاليا باولو مالديني (32 و33)، عاد أتالانتا الثالث وتلقى خسارة قاتلة أمام ضيفه بارما 2-3 بتلقيه ثلاثة أهداف في الشوط الثاني بواسطة الفرنسي أنطوان هينو (49) والبديل السويدي ياكوب أوندرييكا (71 و1+90). (وكالات)

ديمبلي يثير الشكوك قبل نهائي دوري الأبطال
ديمبلي يثير الشكوك قبل نهائي دوري الأبطال

ملاعب

timeمنذ 13 ساعات

  • ملاعب

ديمبلي يثير الشكوك قبل نهائي دوري الأبطال

اضافة اعلان أثار عثمان ديمبلي، نجم باريس سان جيرمان، الشكوك حول موقفه من المشاركة أمام إنتر ميلان، السبت المقبل، في نهائي دوري أبطال أوروبا.قد ذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، اليوم الأحد، أن أداء ديمبلي في مباراة ريمس (3-0)، أمس، في نهائي كأس فرنسا، أوضح أنه يفتقد التركيز والدقة، وأعطى انطباعا بأن الدولي الفرنسي لم يسترد بعد كامل عافيته البدنية.وأضافت الصحيفة: "مباراة إنتر ميلان في ميونخ، ستجيب على كل التساؤلات بشأن عثمان ديمبلي".وكان ديمبلي قد أصيب خلال مباراة آرسنال، في ذهاب قبل نهائي دوري أبطال أوروبا.وبعد إراحته لأيام، وإعفائه من مباراة في الدوري الفرنسي، شارك أساسيا في لقاء الإياب أمام الفريق اللندني.وبات ديمبلي من الركائز الأساسية والمهمة في صفوف سان جيرمان، خاصة مع الطفرة الكبيرة في معدلاته التهديفية، منذ بداية العام الجاري.

مثلث برمودا الأردن.. ثلاثي 'النشامى' حاضر لتحقيق الحلم
مثلث برمودا الأردن.. ثلاثي 'النشامى' حاضر لتحقيق الحلم

جفرا نيوز

timeمنذ 18 ساعات

  • جفرا نيوز

مثلث برمودا الأردن.. ثلاثي 'النشامى' حاضر لتحقيق الحلم

جفرا نيوز - شهدت الفترة الماضية بروز ثلاثي هجوم المنتخب الوطني لكرة القدم، المكون من موسى التعمري ويزن النعيمات وعلي علوان، ما منحه الأفضلية عن بقية منتخبات قارة آسيا، وتحديدا منذ نهائيات البطولة القارية بداية العام الماضي وحتى الآن. وسيعود اللاعبون الثلاثة للمشاركة معا للمرة الأولى خلال فترة التوقف الدولية المقبلة، بعدما تسببت الإصابة في غياب علوان عن آخر 3 مباريات، فيما غاب التعمري عن 3 مباريات أيضا بمرحلة الذهاب من التصفيات، مثلما لعب النعيمات الشوط الثاني أمام كوريا الجنوبية في مرحلة الذهاب رغم معاناته المسبقة من إصابة بتلك الفترة. ولم يحضر ثلاثي الخط الأمامي معا في الدور الحاسم سوى في مباراتين فقط من أصل 8 مباريات خاضها الفريق، وتحديدا في لقاء الكويت بمرحلة الذهاب، والعراق ضمن الجولة الخامسة، مع غياب أحدهم أو أكثر عن بقية المباريات، ما تسبب في غياب عنصر مهم بالمنظمومة الهجومية. وسجل الثلاثي 9 أهداف من أصل 13 هدفا سجلها المنتخب الوطني في الدور الثالث من التصفيات، إذ يتصدر قائمة الهدافين يزن النعيمات برصيد 5 أهداف، مقابل هدفين لكل من موسى التعمري ومثلهما لعلي علوان، فيما أحرز بقية الأهداف كل من: يزن العرب، نور الدين الروابدة، محمود مرضي وعبد الله نصيب "ديارا'. وشكل إعلان المدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي خلال حديثه لوسائل الإعلام مؤخرا، عن جاهزية اللاعب علي علوان التامة لخوض المباريات المقبلة، حافزا إضافيا لدى الجماهير حول عودة الثلاثي الهجومي بالتجمع الدولي الأهم، علما أن علوان المحترف في صفوف سيلانجور الماليزي قد غاب لفترة طويلة عن الملاعب بسبب الإصابة. وقدم التعمري موسما مقبولا في الدوري الفرنسي رغم انتقاله من مونبيليه إلى رين بين مرحلتي الذهاب والإياب، وحضوره المميز دائما مع المنتخب الوطني، ينسي الجماهير غياب خطورته مع فريقه بـ'الليج 1'، ويتفاءل المشجعون خيرا عند حضوره نظرا لإمكانياته الفنية العالية، وتأثيره المعنوي داخل المستطيل الأخضر على بقية زملائه. الأمر ذاته ينطبق على النعيمات الذي رغم غيابه عن التهديف بصورة كبيرة مع ناديه العربي القطري، إلا أنه يحضر بصورة مختلفة تماما مع "النشامى'، والدليل تسجيله أو صناعته للأهداف في كل فترة توقف دولية، إضافة إلى حصوله على جائزة أفضل لاعب في مباراتين من أصل 8 مباريات. ونافس هذا الثنائي على جائزة أفضل لاعب في قارة آسيا عن العام الماضي، حيث تنافس التعمري مع هيونج مين سون لاعب توتنهام الإنجليزي، ومهدي طارمي لاعب إنتر ميلان الإيطالي على جائزة أفضل لاعب آسيوي خارج القارة، فيما دخل النعيمات السباق على جائزة أفضل لاعب داخل القارة مع القطري أكرم عفيف والكوري الجنوبي سيول يونج وو. وتعد المباراة المقبلة للمنتخب الوطني أمام نظيره العُماني يوم الخامس من شهر حزيران (يونيو) المقبل، أشبه بالحاسمة لـ'النشامى'، حيث من الممكن أن يصل المنتخب من خلالها للمرة الأولى لنهائيات كأس العالم، في حال الفوز بالمباراة وخسارة المنتخب العراقي باليوم ذاته من كوريا الجنوبية. وقد يشارك الثلاثي خلال اللقاء الودي للمنتخب الوطني أمام السعودية يوم الجمعة المقبل، في بروفة أخيرة قبل المباراة المرتقبة أمام نظيره العُماني، مع الإشارة إلى أنهم شاركوا لفترات محدودة في المباراة التدريبية أمام المنتخب الأولمبي مساء الخميس الماضي. ويعد التعمري ثاني أكثر اللاعبين تمثيلا للمنتخب الوطني من القائمة الحالية، بعدما خاض 80 مباراة سواء على الصعيد الرسمي أو الودي، وذلك بعد القائد إحسان حداد، فيما يعد النعيمات اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف من اللاعبين المتواجدين بالقائمة الحالية بتسجيله 24 هدفا خلال 58 مباراة. وكان لهذا الثنائي دور كبير في بلوغ "النشامى' نهائي كأس آسيا، بعد أن سجلا الهدفين في مرمى كوريا الجنوبية بنصف نهائي المسابقة القارية، إضافة إلى حضورهما المستمر والمهم بصناعة وتسجيل الأهداف منذ المباراة الأولى وحتى المشهد الختامي. ويعتبر المدربون أن علوان من أكثر اللاعبين تأثيرا على أداء المنظومة الهجومية للمنتخب الوطني في الفترات الماضية، نظرا لدوره التكتيكي والفني، وهو ما جعله ورقة أساسية لدى المدرب السابق الحسين عموتة، وخلفه ومواطنه سلامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store