إصابة 21 شخصاً باشتباه تسمم غذائي في المنيا
أصيب 21 شخصاً، مساء اليوم الأحد، باشتباه تسمم غذائي، عقب تناولهم وجبات طعام من أحد مطاعم مركز ملوي محافظة المنيا.
وكانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، تلقت إخطاراً من غرفة عمليات النجدة بوصول عدد من المواطنين إلى مستشفى ملوي التخصصي، يعانون من قيء وإسهال وآلام في البطن.انتقلت الأجهزة الأمنية وبسؤال المصابين، أكدوا تناولهم وجبات طعام "أرز وفراخ" من أحد المطاعم، وفور تناولها ظهرت عليهم آثار الإعياء الشديد.وجرى تقديم الرعاية اللازمة لهم، وتشخيص حالاتهم اشتباه تسمم غذائي، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة للتحقيق، وإخطار لجنة الأغذية بمديرية الصحة لفحص المطعم المذكور.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 10 دقائق
- الجمهورية
دراسة .. الإنسان قد يسمع من حوله حتى بعد فقدان الوعي وقبل وفاته
وتم التوصل إلى هذا الاستنتاج بناء على تحليل النشاط الكهربائي للدماغ باستخدام تخطيط كهربية الدماغ. وترى إليزابيث بلوندون من جامعة "بريتيش كولومبيا" التي أشرفت على الأبحاث التي أسفرت عن تلك البيانات المثيرة للاهتمام، أنه من المنطقي لأفراد الأسرة والأحباء البقاء مع المحتضرين حتى اللحظة الأخيرة والتحدث إليهم وتوديعهم. وتبدأ عملية احتضار الجسد بتوقف القلب. وبعد ذلك ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ، فتبدأ خلاياه بالتلف تدريجيا. ومع ذلك، اتضح أن الوعي ووظائف الدماغ لا يتوقفان فورا، ما يسمح لبعض الحواس، ولا سيما حاسة السمع ، بالبقاء نشطة لفترة أطول من غيرها. وكشفت الدراسات أن دماغ المحتضر يستجيب للمنبهات الصوتية بشكل مشابه لدماغ الشخص السليم الواعي. وأثار هذا الاكتشاف سؤالا جديدا مهما أمام العلماء: هل يستطيع الإنسان في لحظاته الأخيرة ليس السماع فحسب، بل وفهم معنى الكلمات والأصوات من حوله؟ ومع ذلك لاحظت إليزابيث بلاندون أن المرضى الذين ينتقلون من الحياة إلى الموت قد يتعرفون على قطعة موسيقية مفضلة لديهم. وأكدت النتائج البحثية أهمية التواصل مع الأشخاص المحتضرين. ويُعتقد أن هذا الكشف العلمي يؤكد أهمية الاستمرار في التحدث مع الأحباء في لحظاتهم الأخيرة، نظرا لاحتمالية استمرار قدرتهم على السماع. نقلا عن روسيا اليوم


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
رئيس نادي الصيادلة: الاصطفاف خلف القيادة السياسية واجب وطني ومهني
قال الدكتور محمد عصمت، رئيس نادي صيادلة مصر، وعضو المكتب التنفيذي لاتحاد الصيادلة العرب: إنه في ظل الأحداث الجارية في المنطقة، وما تشهده القضية الفلسطينية من تصعيد دموي من قِبل الكيان الصهيوني الغاشم ضد أهلنا في قطاع غزة، تبرز الحاجة المُلِحَّة لاصطفاف وطني شامل خلف القيادة السياسية للدولة، وهو ما يستدعي من كل فئة في المجتمع، وعلى رأسها الفريق الطبي، أن تؤدي دورها المهني والوطني والإنساني في مواجهة هذه التحديات. وأشار إلى أن صيادلة مصر يقفوا في مقدمة هذا الاصطفاف، بصفتهم أحد أعمدة المنظومة الصحية، ويحملوا على عاتقهم مسؤولية لا تقل عن أي دور وطني في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة. ولفت "عصمت"، في تصريحات اليوم الخميس، إلى أن الصيادلة يلعبوا دورًا حيويًا في تعزيز الأمن الدوائي داخل الدولة، لا سيما في أوقات الأزمات التي قد تنعكس آثارها على سلاسل الإمداد والدواء، مشيرًا إلى أن توافر الدواء وسهولة وصوله للمرضى، خاصة في ظل توترات إقليمية قد تمتد تداعياتها إلى الداخل، يمثل أحد مقومات الثبات والاستقرار، ولذلك، فإن التزام الصيادلة بالانضباط المهني، وحرصهم على استمرار تقديم الخدمة الصيدلانية بكفاءة ونزاهة، هو اصطفاف فعلي خلف الدولة وسياستها الرشيدة. وأوضح الدكتور محمد عصمت، أنه في الوقت الذي يتعرض فيه أهلنا في غزة لعدوان سافر يطال البشر والحجر، يجد الصيدلي المصري والعربي نفسه مدفوعًا بنداء المهنة والإنسانية، ليقدم ما يستطيع من دعم إنساني عبر المؤسسات الرسمية، ومن خلال الحملات التي ترعاها الدولة أو النقابات المهنية. وحدة الصف الوطني وأضاف أن تجميع المساعدات الدوائية وإرسالها عبر القنوات المشروعة، يمثل شكلًا راقيًا من أشكال التضامن مع الشعب الفلسطيني، ويُعبِّر في الوقت ذاته عن وحدة الصف الوطني خلف القيادة التي تؤمن بعدالة القضية وتديرها بحكمة تتسق مع المصالح العليا للدولة. وشدد على أن الصراع مع الكيان الصهيوني لم يعد عسكريًا فقط، بل أصبح إعلاميًا ونفسيًا واقتصاديًا، وهو ما يفرض على الصيدلي دورًا مهمًا لقربه من المواطنين وثقتهم به، أن يكون مصدرًا للوعي والتوجيه، ومواجهة الشائعات، والمساهمة في تعزيز الثقة بالدولة ومؤسساتها، خاصة في ظل حملات مغرضة تستهدف النيل من تماسك الجبهة الداخلية. وقال إن التزام الصيدلي المصري بدوره داخل نقابته، ومشاركته الفاعلة في الفعاليات المهنية والوطنية، يمثل انعكاسًا حقيقيًا لحالة الاصطفاف الوطني، فالوقوف صفًا واحدًا من خلال البيانات الرسمية، والدعوة إلى الدعم المعنوي والمهني لأبناء غزة، كلها رسائل تُعبّر عن الانتماء والولاء للوطن، والوعي بأن المهنة لا تنفصل عن رسالة الدولة وقيمها، ويقف الصيدلي اليوم، كما كان دائمًا، في طليعة الصفوف المدافعة عن الوطن، ليس فقط بتوفير الدواء أو العمل في المستشفيات والصيدليات، بل أيضًا بمواقفه الوطنية والإنسانية والأخلاقية، وإنّ الاصطفاف خلف القيادة السياسية في هذه المرحلة ليس خيارًا، بل واجب وطني ومهني، يفرضه الضمير والواقع والتاريخ.


الدستور
منذ 14 دقائق
- الدستور
تصاعد الأزمة بين رئيس الجهاز الطبى بالزمالك ومستشار مجلس الإدارة
تصاعدت أزمة جديدة داخل الجهاز الطبي للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، بعدما جمع الدكتور محمد أسامة، رئيس الجهاز الطبي، متعلقاته بالنادي، احتجاجًا على خلاف حاد نشب بينه والدكتور عبدالله جورج، مستشار مجلس الإدارة وتدخلاته في عمله طوال الفترة الماضية. وكشفت مصادر مطلعة داخل القلعة البيضاء، أن سبب الأزمة يعود إلى تدخلات عبدالله جورج في عمل محمد أسامة، وإثارة الإعلام والسوشيال ميديا ضد الجهاز الطبي بحجة أنه سبب كثرة إصابات اللاعبين وغيابهم فترة طويلة أثناء العلاج. وأبدى محمد أسامة غضبه بعدما تردد داخل المجلس أنه وراء تحريض اللاعب أحمد حمدي على مهاجمة مجلس الإدارة مؤخرًا، وهو ما نفاه "أسامة" بشكل قاطع، معتبرًا أن ما حدث يُعد تشويهًا لصورته وإساءة لمكانته المهنية معتبرًا أن مناخ العمل في الجهاز لا يساعد على النجاح، وقام أسامة بإبلاغ وائل القباني، مدير الكرة، برغبته بعدم الاستمرار في الجهاز الطبي. وأشارت المصادر إلى أن الدكتور محمد أسامة يشعر بحالة من الغضب الشديد بسبب هذه الاتهامات، خاصة أنه يلتزم بدوره الطبي فقط، بعيدًا عن أي تدخل في الأمور الإدارية أو الخلافات بين اللاعبين والمجلس. وتسود حالة من القلق داخل الجهاز الفني والإداري في الزمالك، خوفًا من تفاقم الأزمات بين باقي اللاعبين في هذا التوقيت الحرج، في ظل استعداد الفريق للموسم الجديد. ويُعد محمد أسامة من العناصر الأساسية الناجحة في الجهاز الطبي منذ سنوات ويلقى تقدير اللاعبين والجماهير، ويعتبر أحد أبرز عناصر الجهاز الطبي في نادي الزمالك خلال السنوات الأخيرة، حيث رافق الفريق في العديد من البطولات المحلية والقارية، وكان محل إشادة من عدة أجهزة فنية مرّت على الفريق. تأتي هذه الأزمة في وقت حساس، مع بدء التحضيرات للموسم الجديد، ما يجعل إدارة النادي مطالبة باحتواء الموقف سريعًا لتجنّب تأثيره على الاستعدادات الفنية والطبية.