logo
قبائل المغربة في حجة تعلن النفير و النكف في مواجهة العدوان الصهيوني

قبائل المغربة في حجة تعلن النفير و النكف في مواجهة العدوان الصهيوني

حجة - سبأ :
أعلنت قبائل المغربة في محافظة حجة، النفير العام والنكف القبلي في مواجهة العدوان الصهيوني على اليمن وغزة، والبراءة من العملاء والخونة.
وأكدت في لقاء قبلي اليوم، بحضور قيادة المجلس المحلي والتعبئة والشخصيات الاجتماعية والمشايخ والأعيان، الجهوزية للتصدي للعدوان ونصرة الأشقاء في غزة واستعدادها تقديم التضحيات وبذل الغالي والنفيس انتصارا للمظلومين والمستضعفين ودفاعا عن الوطن.
وأشارت إلى أن جرائم العدو الصهيوني لن تثني أهل الحكمة والإيمان عن الموقف الثابت المساند للأشقاء في غزة .
وجددت قبائل المغربة التفويض لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي لاتخاذ الخيارات المناسبة لإسناد المقاومة الباسلة في غزة والدفاع عن الوطن..مباركة قرار القوات المسلحة اليمنية بتضييق الخناق على الصهاينة وفرض الحصار على ميناء حيفا بعد ان سبقه عملية فرض الحصار الجوي على مطار اللد.
وأعلنت القبائل البراءة من الخونة والعملاء جواسيس "أمريكا وإسرائيل" ومن كل عميل وخائن ومرتزق يقف مع الباطل ويسانده، والوقوف ضد كل من يتعاون أو يرصد إحداثيات للعدوان الأمريكي الإسرائيلي على اليمن.
ولفتت إلى أن المتورطين في الخيانة والعمالة لأمريكا وإسرائيل مهدوري الدم ومقطوعين من الصحب والقرابة والقبيلة وأنه لا حمى ولا جوار للخونة والعملاء.. مطالبة الأجهزة القضائية بتنفيذ قانون الخيانة العظمى وتطبيق الأحكام القانونية ضدهم.
وأشادت بدور المجتمع وقبائل اليمن بإعلان البراءة والمقاطعة لكل العملاء والجواسيس لأمريكا واسرائيل وفقاً لما ورد في وثيقة الشرف القبلي التي وقعت عليها القبائل اليمنية.
وأكد بيان صادر عن اللقاء الاستمرار في التحشيد والتعبئة لدورات طوفان الأقصى والتدريب والتأهيل والجهوزية لرفد مراكز التدريب بالمقاتلين استعداداً للمواجهة المباشرة مع العدو الصهيوني.
وشدد على أهمية استلهام الدروس والتأمل في الثمار والنتائج التي وصلت إليها اليمن اليوم، والوعود الإلهية التي تحققت والمصاديق التي تجلّت في الموقف الإيماني مع غزة.
ودعا البيان "أبناء الأمة إلى العودة الصادقة إلى نهج القرآن العظيم وتفعيل المقاطعة الاقتصادية كأسلحة فعالة وخطوات عملية سهلة ومؤثرة.
وأكد ثبات الموقف مع غزة وفلسطين في مواجهة القتلة والمستكبرين باعتبار ذلك واجبا دينيا وإنسانيا وأخلاقيا واستجابة لتوجيهات الله ودعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة
قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة

المشهد اليمني الأول

timeمنذ ساعة واحدة

  • المشهد اليمني الأول

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد الحوثي: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة

قراءة تحليلية إستراتيجية لكلمة السيد القائد: تفكيك الخطاب واستشراف المعركة 1. البنية الخطابية: الإيقاع النفسي والسياسي – البدء بالصدمة: افتتح السيد القائد كلمته بإبراز الاحداث لهذا الأسبوع كـ'الأكثر دموية' في غزة، مما يخلق حالة من الاستنفار العاطفي ويُذكر العالم بأن الصراع ليس مجرد 'أخبار عابرة'، بل إبادة ممنهجة. – الانتقال من التفاصيل الدموية إلى المسؤولية الجماعية: بعد سرد المجازر، انتقل إلى فضح التخاذل العربي والإسلامي، مما يحول الخطاب من سرد المأساة إلى تحريض لمشاعر الأمة على الفعل. – الختام بالدعوة للحركة: أنهى الكلمة بتحفيز اليمنيين على تعزيز الخروج المليوني، مما يجعل الخطاب حلقة متصلة بين 'الوعي بالأزمة' و'التحرك لمواجهتها'. 2. الاستراتيجية الإعلامية والنفسية: صناعة الوعي بالمعركة – توثيق الجرائم بالاعترافات الصهيونية: استشهاد السيد القائد بتصريحات مسؤولين إسرائيليين (مثل أولمرت ويائير غولان) ليس لمجرد الإدانة، بل لـإقناع المحايدين بأن الإبادة ليست رواية فلسطينية، بل اعتراف من داخل الكيان نفسه. – كسر أسطورة الجيش الإسرائيلي: بتكرار عبارات مثل 'أجبن جيش في العالم' و'يعوض هزائمه بالجرائم'، يحطم الصورة النمطية لقوة إسرائيل، ويُظهر أن بطولات المقاومة أفقدتها هيبتها. – ربط المعاناة الفلسطينية بالمسؤولية الإسلامية: عبر عبارات مثل 'أمة الملياري مسلم' و'عار على العالم الإسلامي'، يحول القضية من صراع عسكري إلى اختبار إيماني وأخلاقي للأمة. 3. الرؤية الاستراتيجية: معادلات القوة والضعف – إسرائيل: القوة الوهمية – رغم الترسانة العسكرية الأمريكية، فإن إسرائيل تعاني: – انهيار معنوي (جنود مصابون بأمراض نفسية). – فشل استراتيجي (591 يومًا من الحرب دون تحقيق أهدافها). – تآكل الدعم الدولي (اعترافات غربية بجرائم الحرب). – السيد القائد يوجه ضربة نفسية هنا: 'إسرائيل لا تُهزم عسكريا فحسب، بل تُهزم أخلاقيا قبل ذلك'. – المقاومة: قوة اللامبالاة بالمعايير الغربية – المقاومة الفلسطينية (خاصة كتائب القسام) تمارس حرب استنزاف غير تقليدية: – الكمائن المفاجئة (خان يونس، خزاعة). – استخدام الجغرافيا (الأنفاق، الأنقاض). – السيد القائد يبرز أن 'المقاومة تكتب تكتيكاتها بدماء أبطالها، بينما إسرائيل تكتب هزائمها بقنابلها'. – جبهة اليمن: استراتيجية التمكين غير المباشر – الضربات الصاروخية اليمنية (مثل مطار اللد) ليست فقط عمليات عسكرية، بل: – ضرب الاقتصاد الإسرائيلي (تعطيل المطارات، تهجير المستوطنين). – إجبار العالم على الاعتراف بأن المعركة لم تعد محصورة في غزة. – تصريح السيد القائد: 'اليمن لم يعد مجرد داعم، بل أصبح طرفًا يُعيد رسم معادلة الرعب'. 4. الرسائل الموجهة للداخل والخاصة للشعب اليمني: – 'أنتم شركاء في صناعة النصر' عبر: – الحضور المليوني (ضغط شعبي). – الثبات في الموانئ رغم القصف (صمود اقتصادي). – الموقف العسكري والثبات الشعبي. للأمة الإسلامية: – 'التخاذل خيانة، والمقاطعة جهاد' (بضغوط على الأنظمة العربية لإيقاف الدعم لإسرائيل). للغرب: – 'شعاراتكم عن حقوق الإنسان زيف' (مقارنة بين صمتهم على غزة وتضخيمهم لأحداث مثل حادثة واشنطن). 5. الثغرات التي يستغلها الخطاب – الانقسام العربي: يسخر من دول مثل المغرب التي تتدرب مع إسرائيل بينما غزة تُباد. – الضعف النفسي للجنود الإسرائيليين: يكرس فكرة أن 'المقاومة تستطيع كسرهم'. – أزمة الشرعية الغربية: يكشف تناقض الغرب بين شعارات حقوق الإنسان ودعمه للإبادة. الخلاصة: خطاب يُعيد تعريف المعركة كلمة السيد القائد ليست مجرد 'خبر عاجل'، بل وثيقة استراتيجية تُعيد تعريف الصراع: – عسكريًّا: من حرب مدن إلى حرب استنزاف شاملة (غزة، اليمن، لبنان). استخباراتيًا: كشف نقاط ضعف العدو وعوراته الأمنية. – عسكريًا: رسم خريطة حرب استنزاف متعددة الجبهات. – نفسيا: تحويل الهزيمة الإسرائيلية من احتمال إلى حقيقة مُدركة. – أخلاقيًّا: جعل القضية الفلسطينية قضية وجود للأمة، لا مجرد صراع على أرض. 'السيناريو الأقوى الذي يرسمه السيد القائد في الخطاب: – إسرائيل سقطت في فخ لم تعد قادرة على الخروج منه لا بالانتصار العسكري، ولا بالحل الدبلوماسي. – إسرائيل لم تعد القوة العظمى في المنطقة… بل أصبحت وحشًا ضعيفًا يُصارع من أجل البقاء '. ــــــــــــــــــــــــ أكرم حجر

الوحدة اليمنية منجز استراتيجي تاريخي حققته الإرادة الشعبية كمبدأ وخيار لا رجعة عنه
الوحدة اليمنية منجز استراتيجي تاريخي حققته الإرادة الشعبية كمبدأ وخيار لا رجعة عنه

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

الوحدة اليمنية منجز استراتيجي تاريخي حققته الإرادة الشعبية كمبدأ وخيار لا رجعة عنه

صنعاء - سبأ : من منظور ديني ووطني تظل الوحدة اليمنية بالنسبة لكل اليمنيين الأحرار إحدى الثوابت والقضايا المصيرية التي لا يمكن التراجع عنها أو التفريط بها كون البديل عنها هو الشتات والفرقة والتشظي والمشاريع الصغيرة التي لا تخدم سوى الأعداء والطامعين. وعلى الرغم من كل الأحداث والمنعطفات التي مر بها اليمن منذ قرابة عقد ونصف من الزمن بما في ذلك العدوان العسكري المباشر على البلد من قبل نفس القوى المتآمرة والحاقدة على الوحدة اليمنية وما تلا ذلك من احتلال لجزء من أراضي اليمن، وإنشاء كيانات مليشاوية تابعة لتحالف العدوان هدفها الأساسي النيل من وحدة اليمنيين وزرع بذور الفرقة والصراع فيما بينهم، إلا أن الوحدة صمدت وظلت راسخة وعصية أمام كل التحديات والمؤامرات. مثل تحقيق وحدة اليمن قبل 35 عاماً، حدثا تاريخيا واستثنائيا اعتبرته كل الشعوب العربية الحرة النواة أو اللبنة الأولى على طريق تحقيق الوحدة العربية، والمنطلق للخروج من حالة التفكك والتقسيم التي فرضتها مرحلة الاستعمار والاحتلال الأجنبي، وهو ما تضمنه خطاب الرئيس مهدي المشاط الذي أكد أن الوحدة اليمنية لم تكن مجرد منجز وطني وحسب بل مثلت النواة الحقيقية واللبنة الأولى نحو تحقيق الوحدة العربية الشاملة. وبقراءة فاحصة لخطابات القيادة الثورية والسياسية ومنها خطاب الرئيس المشاط مساء أمس بمناسبة العيد الوطني الخامس والثلاثين للجمهورية اليمنية 22 مايو، تتجلى الرؤية الحكيمة فيما يتعلق بوحدة الوطن، كمبدأ وخيار لا رجعة عنه انطلاقا من توجيهات الله تعالى لعباده المؤمنين بالتوحد ونبذ الفرقة والشتات لما له من عواقب خطيرة في الدنيا والآخرة. لهذا كان خطاب الرئيس المشاط واضحا فيما يتعلق بالتمسك بالوحدة اليمنية، والذي قال إنه ليس من باب العاطفة، بل من منطلق إيماني ووطني وعقلاني وعروبي، ومن وعي وإدراك بأن التفتيت ليس حلاً، وأن أخطاء الماضي لا تُعالج بالتقسيم والانفصال، بل بالإنصاف والعدل والإصلاح وبما يضمن الحقوق والمشاركة العادلة لكل اليمنيين. بهذه الرؤية المنصفة والعقلانية تغلق القيادة الباب أمام كل المزايدين ومن يحاولون المتاجرة بالوحدة تحت أي مسميات، وتنم عن حرص كبير على الإنصاف والعدل والإصلاح وإحقاق الحقوق وإتاحة فرصة المشاركة العادلة للجميع، بعيدا عن التجزئة والتشرذم. كما أن الوحدة في نظر القيادة وكل اليمنيين الأحرار قضية مصيرية وجزء لا يتجزأ من هوية اليمن الجامعة، ومنجز استراتيجي لا يمكن المساومة أو التفريط فيه، ولهذا جاء تحذير الرئيس المشاط لدول العدوان والميليشيات التابعة لها من أي محاولة للمساس بالوحدة اليمنية. ورغم انشغال الشعب اليمني وقيادته وجيشه في الوقت الراهن بمساندة الشعب الفلسطيني الشقيق في مواجهة العدوان الإسرائيلي على غزة كقضية مركزية ومبدأ إيماني، ووعد قطعه اليمن لأشقائه المخذولين عربيا وإسلاميا في غزة، إلا أن فخامة الرئيس أكد على مواصلة الجهاد والنضال حتى تحرير آخر شبر من أراضي الجمهورية اليمنية وطرد المحتلين الغزاة. لاشك أن جميع القوى بما فيها قوى الاحتلال ستضع ألف حساب لكل ما يصدر عن القيادة في صنعاء، بعد أن خبر الجميع صدق توجهاتها، وأنها لا يمكن أن تساوم في كل ماله علاقة بالثوابت والسيادة الوطنية، وقد أثبتت الأيام ذلك. ومن أهم الرسائل التي تضمنها خطاب رئيس المجلس السياسي الأعلى هي تذكير كل من يراهن على الخارج بأن رهانه خاسر وأن هذا الطريق نهايته الدمار والخذلان، بينما التمسك بخيار الشعب هو الطريق إلى المستقبل الأمثل. ففي هذا السياق تطرق الرئيس المشاط إلى الحالة المزرية التي وصل إليها من خانوا الوحدة اليمنية والذين انتهى بهم المطاف للعيش في فنادق وعواصم الخارج، فيما يواجه أبناء المناطق المحتلة البأساء والضراء، وويلات الانهيار وانعدام الخدمات، واصفا ما آل إليه حال المواطنين في ذلك الجزء العزيز من البلد القابعٌ تحت نير الاحتلال، بالشيء المحزن في ظل ما يتعرضون له من ممارسات وانتهاكات من قبل عصابة التبعية الخانعة للمحتل، والتي لم تحافظ لا على مال عام ولا على كرامة شعب ولا استقلال وطن، لكنها كشفت في الوقت نفسه النموذج الخطير الذي يسعى العدو لتطبيقه وتعميمه. من ضمن الرسائل أيضا أن الشعب اليمني ظل موحداً عبر التاريخ، وإن اختلفت عليه الدول وتعاقبت عليه الحضارات؛ بل وحتى في زمن الغزو والاحتلال ظل موحدا في مواجهة التحديات التي هددت وحدته ونسيجه الاجتماعي، وكما تجاوز محاولات التقسيم قديماً، والأقلمة حديثاً، فإنه قادر على كسر كل المحاولات لتقسيمه وتفكيك بنيته التاريخية. لم يخلو خطاب الرئيس المشاط من عبارات الفخر والاعتزاز بوحدة الوطن المباركة بل اعتبرها إنجازا وطنيا وتاريخيا، لم يكن حكراً على منطقة أو فئة، بل مثل امتداداً طبيعياً لتاريخ طويل من الكفاح الوطني. فالوحدة اليمنية في منظور القيادة ليست مجرد وحدة جغرافيا، بل إنها وحدة قلوب ومصير وموقف، وهي اليوم تمثل عزة وفخر اليمن وضمان سيادته، والملاذ الآمن الذي يجمع أبناء اليمن على كلمة سواء، إذ لا يمكن مواجهة التحديات أو إصلاح الاختلالات والأخطاء إلا في ظل الوحدة وجمع الكلمة. وكما استطاع الشعب اليمني أن ينهي الاحتلال البريطاني في جنوب الوطن، وينتزع استقلاله بعد عقود من الهيمنة، أشار فخامة الرئيس إلى أن هذا الشعب الأصيل يدرك اليوم أكثر من أي وقت مضى عواقب الفرقة والتقسيم التي يسعى إليها الأعداء، كما لا يمكن لهذا الشعب بعد أن خبر قسوة الاستعمار البريطاني وصمد في وجه العدوان الأمريكي السعودي خلال العقد الأخير، أن يقبل بعودة عقارب الساعة إلى الوراء، بل سيمضي في الحفاظ على سيادة البلد واستقلاله، تحت عنوان الوحدة التي تكفل حقوق جميع أبنائه دون انتقاص.

رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يُعزّي بوفاة الشاعر والأديب خالد القعيطي
رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يُعزّي بوفاة الشاعر والأديب خالد القعيطي

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

رئيس انتقالي لحج "الحالمي" يُعزّي بوفاة الشاعر والأديب خالد القعيطي

بعث رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة لحج وكيل المحافظة، الأستاذ وضاح نصر عبيد الحالمي ، برقية تعزية ومواساة في وفاة الشاعر والأديب المناضل خالد محمد عوض القعيطي، الذي توفي في أحد مشافي جمهورية مصر العربية، بعد صراع مع المرض. وعبّر الحالمي عن خالص تعازيه وصادق مواساته إلى أولاد الفقيد أدهم، وصديق ومحمد وسعادة السفير زين القعيطي، وآل القعيطي كافة داخل الوطن وخارجه، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ومغفرته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. إنا لله وإنا إليه راجعون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store