logo
مرسيدس تُطلق ثورة القيادة الذاتية بهدوء في «S Class 2026»

مرسيدس تُطلق ثورة القيادة الذاتية بهدوء في «S Class 2026»

الأسبوع٠٧-٠٤-٢٠٢٥

S Class 2026
تستعد مرسيدس بنز حاليًا لإدخال تحديث كبير للقيادة الذاتية في سيارة S Class 2026، مما يمثل خطوة جديدة نحو تعزيز تقنية القيادة الذاتية لدى صانع السيارات الفاخرة. وعلى الرغم من أن التفاصيل لا تزال شحيحة.
مرسيدس AMG تصبح أغلى قليلاً في عام 2025
وسيشمل هذا التحديث قدرات موسعة للقيادة الذاتية من المستوى الثالث، مما يتيح للسيارة التعامل مع سيناريوهات قيادة أكثر تعقيدًا مع تدخل أقل من السائق.
أبرز ملامح التحديث في سيارة S Class 2026: تعزيز القدرة على القيادة الذاتية من المستوى الثالث، قدمت مرسيدس بالفعل نظام القيادة الذاتية من المستوى الثالث من خلال نظام Drive Pilot، الذي يسمح بالقيادة بدون استخدام اليدين في ظروف معينة «مثل القيادة على الطرق السريعة أو في حركة المرور البطيئة».
من المتوقع أن يوسع التحديث لسيارة S Class 2026 هذه القدرات، مما يمكّن السيارة من العمل بشكل مستقل في مجموعة أوسع من البيئات، بما في ذلك المناطق الحضرية والمواقف المرورية الأكثر ديناميكية.
تحسين مجموعة المستشعرات لدعم الميزات المتقدمة للقيادة الذاتية، من المرجح أن تحتوي سيارة S-Class 2026 على مجموعة مستشعرات محدثة. قد تشمل هذه التحسينات ليدار عالي الدقة، وكاميرات إضافية، وأنظمة رادار محسّنة لتوفير رؤية شاملة ومتكاملة لمحيط السيارة.
تحسينات البرمجيات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، سيكون محور التحديث هو التقدم في خوارزميات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي للسيارة. ستساعد هذه التحسينات السيارة على فهم بيئتها بشكل أفضل، وتوقع سلوك مستخدمي الطريق الآخرين، واتخاذ قرارات قيادة أكثر أمانًا وكفاءة.
تكامل سلس مع نظام الملاحة، سيقوم النظام المحدث بإدخال تكامُل أعمق مع برنامج الملاحة الخاص بالسيارة، مما يتيح تحسين المسار بناءً على بيانات حركة المرور في الوقت الفعلي واتخاذ قرارات مستقلة أثناء الرحلات الطويلة.
التركيز على السلامة والراحة، ستُجري شركة مرسيدس بنز وبهدوء تحديثًا ضخمًا على نظام القيادة الذاتية في سيارة اس كلاس فيس لفت المجددة القادمة.
مرسيدس اس كلاس
كما هو الحال دائمًا، تضع مرسيدس تركيزًا قويًا على السلامة وراحة الركاب. من المتوقع أن يقلل النظام الجديد من إجهاد السائق عن طريق التعامل مع مهام القيادة المملة أو المجهدة، مع ضمان أمان الركاب في جميع الأوقات.
نظام القيادة الذاتية في سيارة S Class 2026
يبدو أن مرسيدس تتبع نهجًا متوازنًا في الإعلان عن هذا التحديث، ربما لتجنب المبالغة في الوعد أو رفع التوقعات قبل الأوان. تختلف الموافقات التنظيمية على القيادة الذاتية من المستوى الثالث وما فوقها اختلافًا كبيرًا بين المناطق، وقد تكون الشركة تنتظر إرشادات أكثر وضوحًا قبل تقديم ادعاءات رسمية حول قدرات النظام.
بالإضافة إلى ذلك، فإن المنافسين مثل تسلا وبي ام دبليو يتبعون أيضًا تقنيات القيادة الذاتية بقوة، لذلك قد تحافظ مرسيدس على سرية خططها للحفاظ على ميزة تنافسية.
ماذا يعني هذا للمستقبل؟
يؤكد تحديث S Class 2026 التزام مرسيدس بقيادة الجهود في مجال القيادة الذاتية ضمن فئة السيارات الفاخرة. من خلال الجمع بين الأجهزة المتطورة والذكاء الاصطناعي المتطور، تهدف الشركة إلى إعادة تعريف ما يمكن أن يتوقعه السائقون من سياراتهم - ليس فقط كوسائل نقل ولكن كمرافق ذكية قادرة على إدارة جزء كبير من تجربة القيادة.
وعلى الرغم من أن القيادة الذاتية الكاملة (المستوى الخامس) لا تزال بعيدة لسنوات كونها تطلب موافقات دولية وطرق مناسبة وهناك مصاعب عديدة بالنسبة لشركات تأمين السيارات ضمن هذا الفئة من المركبات التي تعتمد فقط على التقنيات بدون تدخل سائق بشري، إلا أن التحديثات التدريجية مثل هذه تقربنا من مستقبل حيث يمكن للسيارات التنقل بأمان على الطرق مع القليل جدًا من التدخل البشري أو بدونه. في الوقت الحالي، تعد سيارة S Class 2026 نظرة على هذا الواقع الذي ليس ببعيد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك: 3 قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي
إيلون ماسك: 3 قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي

جريدة المال

timeمنذ ساعة واحدة

  • جريدة المال

إيلون ماسك: 3 قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي

أكد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، أن هناك ثلاثة قيود تهدد مستقبل الذكاء الاصطناعي، أولها توفر الرقائق الإلكترونية، وثانيها المحولات الكهربائية، وأخيرا توليد الطاقة. وأوضح ماسك أن تخفيف حدة أزمة المحولات – وهي أجهزة تُستخدم لخفض الجهد الكهربائي من المحطات – سيكشف التحدي الأكبر وهو عجز في توليد الكهرباء الكافية لتشغيل البنية التحتية المتنامية للذكاء الاصطناعي، مؤكدا أن الطفرة العالمية في تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تصطدم بعائق خطير يتمثل في نقص الطاقة الكهربائية، وذلك مع اقتراب الطلب من تجاوز قدرات التوليد الحالية في الولايات المتحدة. وقال ماسك، في مقابلة مع شبكة CNBC، إن العالم قد يواجه تحديات حقيقية في توفير الطاقة اللازمة لتشغيل مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي، متوقعًا أن تظهر بوادر هذه الأزمة بحلول منتصف أو نهاية العام المقبل. وأضاف الرئيس التنفيذي لشركة تسلا ومؤسس شركة xAI، أن شركته الناشئة تبني حاليًا مركز بيانات ضخم خارج مدينة ممفيس بولاية تينيسي، بطاقة كهربائية تصل إلى واحد جيجاواط، أي ما يعادل قدرة محطة نووية متوسطة الحجم، وفقًا لتقديرات وزارة الطاقة الأمريكية. ولفت إلى أن المشروع من المتوقع إنجازه في غضون ستة إلى تسعة أشهر. وقال ماسك: 'أعتقد أن الناس سيواجهون تحديات في توليد الطاقة، ربما بحلول منتصف العام المقبل أو نهايته'، مضيفًا أن الصين تسبق الولايات المتحدة بخطوات كبيرة في هذا المضمار، إذ تقوم ببناء محطات توليد طاقة 'أكبر وبوتيرة أسرع بكثير'. تحذيرات ماسك تتماشى مع ما أعلنته جوجل في وقت سابق هذا العام، حيث أقرت الشركة بأن الولايات المتحدة تواجه بالفعل أزمة في سعة الطاقة مع تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي. وقالت كارولين غولين، المسؤولة عن تطوير سوق الطاقة في جوجل، إن الشركة بدأت بالفعل بدراسة خيارات الطاقة النووية بعدما تبين لها أن مصادر الطاقة المتجددة غير قادرة على تأمين استقرار الشبكة الكهربائية. وأضافت غولين، خلال مؤتمر استضافه معهد الطاقة النووية في نيويورك: 'واجهت جوجل حقيقة واضحة للغاية، وهي أننا لا نملك سعة كافية على نظامنا لتشغيل مراكز البيانات في المدى القصير وربما الطويل'. من جانب آخر، تواجه شركة xAI انتقادات من نشطاء بيئيين، على خلفية تشغيل مركز بيانات Colossus في ممفيس باستخدام توربينات الغاز الطبيعي، من دون تصاريح تخفيف الانبعاثات أو اعتماد تقنيات بيئية مناسبة، ما اعتبره البعض انتهاكًا لقانون الهواء النظيف الأمريكي. في الوقت نفسه، تباينت آراء شركات الطاقة حول حجم الطلب المتوقع على الكهرباء نتيجة انتشار الذكاء الاصطناعي. ففي حين أكدت شركة دومينيون إنرجي – التي تخدم سوق مراكز البيانات الأكبر في العالم بشمال فرجينيا – أن الطلب في تصاعد مستمر، أعربت شركة كونستليشن إنرجي، المشغل الأكبر لمحطات الطاقة النووية في البلاد، عن قلقها من أن بعض التوقعات قد تكون مبالغًا فيها. وقال جو دومينجيز، الرئيس التنفيذي لكونستليشن، خلال مؤتمر أرباح الشركة: 'أعتقد أن هناك مبالغة في تقدير الأحمال المستقبلية. علينا أن نضغط على المكابح هنا'.

عادات القيادة الشائعة التي تُشير إلى النرجسية لدى السائقين
عادات القيادة الشائعة التي تُشير إلى النرجسية لدى السائقين

النبأ

timeمنذ يوم واحد

  • النبأ

عادات القيادة الشائعة التي تُشير إلى النرجسية لدى السائقين

هناك العديد من العلامات الرئيسية التي تُشير إلى احتمالية إصابة السائق بمشكلة النرجسية، ولكن إذا كنت ترغب حقًا في معرفة الحقيقة، فعليك النظر في عادات القيادة لديه. وطلب فريق "سكراب كار كومباريسون" من 2000 سائق إجراء اختبار النرجسية، وكانت النتائج مُذهلة. ومن خلال النتائج، تمكن الباحثون من حساب متوسط ​​درجة النرجسية لمجموعات مختلفة من السائقين، مُصنَّفين حسب ماركة السيارة، ونوع الوقود، والموقع، وتخصيص السيارة التي يقودونها، ووفقًا لتحليلهم، يُظهر سائقو سيارات من النوع BMW أكثر الميول النرجسية. وفي الوقت نفسه، كان الأشخاص الذين اختاروا لوحات ترخيص شخصية أكثر عرضة للحصول على درجات عالية في النرجسية. تجربة القيادة القيادة تجربة يجب التعامل معها بعقلانية وهدوء ومنطقية، دون أي تدخل في شؤون الآخرين، ولا أحد أفضل من الآخر على الطريق، والتفكير بخلاف ذلك قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة، مما يعرض السائق والآخرين للخطر. في إطار الاستطلاع، سأل الفريق 2000 سائق عن أقرب مكان لهم، والمدينة التي يقودونها، وعلامة السيارة التي يقودونها، ونوع الوقود، وما إذا كانوا يمتلكون لوحة أرقام شخصية أم لا، كما خضع كل سائق لاختبار النرجسية، وحصل على درجة من 40. نتائج الاستطلاع أظهرت النتائج أن سائقي بي إم دبليو حققوا أعلى الدرجات، بمتوسط ​​درجة نرجسية بلغ 14.4، وتبعهم سائقو مرسيدس وهوندا بفارق ضئيل بمتوسط ​​درجات بلغ 12.3 و12 على التوالي. في المقابل، سجل سائقو فولفو أدنى درجة (7.1)، يليهم سائقو سكودا (7.44)، ثم سائقو رينو (7.6). وبما أن درجة الاختبار من 40 درجة ممكنة، فقد سجل سائقو جميع العلامات التجارية أقل من 50%، مما يعني أنه لا توجد علامة تجارية "عالية المخاطر" مقارنةً بأخرى. وبالنسبة لأنواع الوقود، سجل سائقو السيارات الكهربائية أعلى الدرجات (14.2)، يليهم سائقو البنزين (10.2)، ثم سائقو السيارات الهجينة (10.2)، وبمتوسط ​​درجة 9.8، كان سائقو الديزل الأقل عرضة للإصابة بالنرجسية. وأخيرًا، كشف البحث عن صلة بين امتلاك لوحة ترخيص شخصية والنرجسية، وحصل السائقون الذين يمتلكون لوحة ترخيص شخصية على 15.2 نقطة في المتوسط، مقارنةً بـ 8.9 نقطة لمن لا يمتلكونها. وهنا يجب معاملة الجميع على قدم المساواة أثناء القيادة، ويجب تجنب اتخاذ قرارات مدفوعة بالعاطفة قد تؤدي إلى مواقف محفوفة بالمخاطر.

ترخيص 6510 سيارات فارهة في مصر خلال أول 4 أشهر من 2025 (جراف)
ترخيص 6510 سيارات فارهة في مصر خلال أول 4 أشهر من 2025 (جراف)

جريدة المال

timeمنذ 2 أيام

  • جريدة المال

ترخيص 6510 سيارات فارهة في مصر خلال أول 4 أشهر من 2025 (جراف)

سجلت أعداد تراخيص السيارات الفارهة في مصر خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، نحو 6510 مركبات في مختلف وحدات المرور. تصدرت «مرسيدس» قائمة العلامات التجارية الأكثر ترخيصًا للسيارات الفارهة في مصر خلال الفترة من يناير حتى أبريل الماضى بعدما تمكنت من تسجيل 3192 مركبة، أعقبتها «بي إم دابليو» وصيفًا بإجمالى 1177 وحدة. وجاءت «أودي» في المرتبة الثالثة بترخيص 938 سيارات، تلتها «كوبرا» رابعًا مسجلة 268 وحدة، ثم «رينج روفر» بواقع 210 مركبات. وحلت «بورش» في المرتبة السادسة مسجلة نحو 162 مركبة، أعقبتها «فولفو» و«إكسيد» سابعًا بإجمالى 125 سيارة لكل منهما. وحصدت «ميني» المرتبة التاسعة بترخيص 97 سيارة، تلتها «ألفا روميو» بإجمالى 74 مركبة. وظهرت علامة «DS» في المرتبة الحادية عشر بقائمة الماركات السيارات الفارهة الأكثر ترخيصًا في مصر خلال الشهور الأربعة الأولى من العام الجاري، مسجلة نحو 52 مركبة فى مختلف وحدات المرور. وبلغ إجمالى عدد السيارات الفارهة المرخصة من الماركات التجارية الأخرى ومنها «لاند روفر – مازراتي – جاكوار – بنتلي – رولزرويس – وجينيسيس، وفيراري، وكاديلاك، ولامبورجيني، ولوتس، وGMC، وغيرها» نحو 90 مركبة في مختلف وحدات المرور. ويوضح الجراف التفاعلي التالى، ترتيب ماركات السيارات الفارهة الأكثر ترخيصًا في مصر خلال الفترة من يناير حتى أبريل الماضى:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store