
كلوب: لو طبقنا تدريبات الماضي لدخلنا السجن
وقال كلوب خلال ندوة بمدينة لايبزغ، إن "القسوة التي كانت تمارس بها التدريبات سابقا قد تضع المدربين في السجن لو طبقت اليوم".
وأضاف متذكرا أيامه كلاعب محترف: "عندما كنت شابا، كانوا يعطوننا أقراص ملح ولا يسمح لنا بالشرب، كانت درجة الحرارة 40 مئوية، كنا نعاني من الجفاف وكان علينا أن نبذل أقصى ما لدينا. هذه التدريبات كانت قاسية إلى درجة أنه لو حاول أحد تطبيقها اليوم، لانتهى به الأمر في السجن".
وبدأ كلوب مسيرته الكروية مع نادي إس في جلاتين، حيث عرف بطوله ولقب بـ"دير لانجه"، قبل أن يلتحق بنادي ماينز ويقضي معه أكثر من عقد من الزمن كلاعب، ثم كمدرب.
واشتهر كلوب بقيادته المميزة لكل من بروسيا دورتموند و ليفربول ، حيث حقق نجاحات كبيرة أبرزها التتويج بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنجليزي الممتاز.
ومنذ اعتزاله التدريب في عام 2024، تولى كلوب منصب رئيس كرة القدم العالمية في شركة ريد بول ، مستمرا في التأثير على اللعبة ولكن من موقع إداري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
أرنولد: ما فعله جمهور ليفربول يعني لي الكثير
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن المدافع دخل كبديل مع بداية الشوط الثاني من المباراة التي انتهت بالتعادل 1-1 مع كريستال بالاس، الأحد، وعلى عكس المباراة الماضية التي تعرض فيها لصيحات استهجان من جانب جماهير الفريق بعد إعلان قراره بمغادرة الفريق مع نهاية عقده، تلقى ترحيبا حارا من الجماهير. ولوح ألكسندر أرنولد للجماهير وقام بتقبيل شعار الفريق على قميصه، قبل أن يتم منحه وقتا طويلا لحمل كأس الدوري الإنجليزي في احتفالات زملائه مع الجماهير التي هتفت له أثناء حمله للكأس. وقال في تصريحات لقناة "سكاي سبورتس": "لم أعلم ما أتوقع حينما دخلت إلى ملعب أنفيلد بعدما حدث في الأسابيع الماضية". وأضاف: "أردت اللعب للفريق مجددا والمدرب آرني سلوت وثق بي من أجل أن أتلقى الاستقبال الذي يعني لي الكثير". وتابع أرنولد: "لعبت مئات المباريات مع ليفربول ، لكنني لم أشعر أبدا بكل تلك المحبة التي يحملونها لي أكثر من ذلك اليوم". وأوضح: "أتمنى يوما ما أن تقدر الجماهير العمل الذي قدمته للفريق".


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
رقم قياسي جديد للنجم محمد صلاح في الدوري الإنجليزي 2025
تمكن المصري محمد صلاح من معادلة الرقم القياسي التاريخي لأكثر المساهمات في الأهداف خلال موسم واحد في الدوري الإنجليزي الممتاز. هدف صلاح في مباراة ليفربول ضد كريستال بالاس مساء أمس الأحد في الجولة الأخيرة من موسم 2024/2025 كان مساهمته الـ47 المباشرة في الأهداف بالدوري الممتاز خلال هذا الموسم، محققا بذلك رقما قياسيا يُضاف إلى سجله المميز، بحسب احصائيات الموقع الرسمي للبريميرليغ. صلاح يعادل رقم شيرر وكول بـ47 مساهمة تهديفية في موسم واحد لم يتمكن محمد صلاح من معادلة أو كسر الرقم القياسي لأكثر تمريرات حاسمة في موسم واحد. حيث يحمل هذا الرقم كل من تييري هنري لاعب أرسنال في موسم 2002/03 وكيفن دي بروين لاعب مانشستر سيتي في موسم 2019/20، برصيد 20 تمريرة حاسمة لكل منهما. بينما تمكن محمد صلاح، الذي تم اختياره كأفضل لاعب في الموسم من قبل EA Sports يوم السبت، من معادلة الرقم القياسي التاريخي لأكثر مجموع أهداف وصناعة أهداف في موسم واحد، والذي كان يحمله سابقا أندرو كول وآلان شيرر. لكن ما يجعل إنجاز صلاح أكبر هو أنه حققه في موسم من 38 مباراة، بينما وصل كول وشيرر إلى 47 مساهمة في موسم من 42 مباراة. حيث كان الدوري الإنجليزي يضم 22 فريقا حتى موسم 1995/96، ما يعني أن كل فريق يلعب 42 مباراة. وفي موسم 1995/96 تم تقليص عدد الفرق إلى 20 فريق، وأصبح الموسم يتكون من 38 مباراة كما هو الحال اليوم. صلاح كان قد حطم بالفعل رقم المساهمات في موسم من 38 مباراة عندما وصل إلى مساهمته الـ45، وكانت عبارة عن تمريرة حاسمة للويس دياز ضد وست هام يونايتد في 13 أبريل. أما مساهمته الـ46 فكانت هدفه في الفوز 5-1 على توتنهام هوتسبير قبل أسبوعين، وهو الفوز الذي ضمن لقب الدوري الإنجليزي لليفربول. صلاح قدم أداء مميزا أيضا في موسم 2024/25 بصناعته 18 تمريرة حاسمة، بفارق تمريرة واحدة فقط عن الرقم الذي سجله مسعود أوزيل مع أرسنال في موسم 2015/16، حيث صنع 19 هدفا. صلاح كان قد كسر بالفعل الرقم القياسي لموسم من 38 مباراة عندما سجل مساهمته الـ 45، وهي تمريرة حاسمة للويس دياز ضد وست هام يونايتد في 13 أبريل. أما مساهمته الـ 46 فكانت هدفه الذي سجله بعد أسبوعين في الفوز 5-1 على توتنهام هوتسبير، وهو الفوز الذي ضمن لليفربول لقب الدوري الممتاز. وكان يحتاج صلاح إلى تمريرتين حاسمتين في مباراة ليفربول الأخيرة ضد كريستال بالاس لمعادلة رقم هنري ودي بروين، لكنه لم ينجح في تحقيق ذلك. أول لاعب في تاريخ البريميرليغ يفوز بالحذاء الذهبي وصانع الألعاب وأفضل لاعب في موسم واحد مطابقة الرقم القياسي التاريخي في المساهمات المباشرة بالأهداف ليست سوى أحدث إنجازات محمد صلاح في مسيرته الحافلة بالنجاحات. صلاح توج بجائزة الحذاء الذهبي لموسم 2024/25 بعد تسجيله 29 هدفا، بفارق 6 أهداف عن أقرب منافسيه، مهاجم نيوكاسل ألكسندر إيزاك. وذلك يعني أنها المرة الرابعة التي يفوز فيها بالحذاء الذهبي، بعد تحقيقه إياها في مواسم 2017/18، 2018/19، و2021/22. ويعد فقط أسطورة أرسنال تييري هنري من حقق الفوز بالجائزة بنفس العدد من المرات. كما حصل صلاح على جائزة أفضل صانع ألعاب في الدوري الإنجليزي الممتاز (Playmaker Award) لهذا الموسم، بعدما صنع 18 تمريرة حاسمة، متفوقا بفارق 6 تمريرات على صاحب المركز الثاني، جاكوب ميرفي، الذي صنع 12 تمريرة. هذا الموسم كان استثنائيا لصلاح، حيث جمع بين لقب هداف الدوري وأفضل صانع أهداف، بالإضافة إلى مساهماته الكبيرة التي أدت إلى تتويج فريقه بلقب الدوري. النجم المصري يواصل تحطيم الأرقام القياسية ويقود ليفربول للتتويج باللقب هدف محمد صلاح ضد توتنهام في 27 أبريل كان الهدف رقم 185 له في الدوري الإنجليزي الممتاز، مما جعله يحتل المركز الخامس في قائمة هدافي الدوري على مر التاريخ بشكل منفرد. وبهدفه الأخير ضد كريستال بالاس، ارتفع رصيده إلى 186 هدفا، متراجعا بفارق هدف واحد فقط عن أندي كول الذي يحتل المركز الرابع برصيد 187 هدفا. وفي ديسمبر الماضي، أصبح صلاح أول لاعب في تاريخ الدوري يسجل هدفا ويمرر تمريرة حاسمة في ثماني مباريات مختلفة خلال موسم واحد، وذلك خلال الأداء المذهل لليفربول في الفوز الكبير 5-0 على وست هام. بتسجيله هدفا وصناعة هدف في انتصار ليفربول 2-0 على مانشستر سيتي في فبراير، صنع محمد صلاح تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز كأول لاعب يتخطى 40 مساهمة مباشرة (أهداف + تمريرات حاسمة) في موسمين مختلفين، بعدما حقق ذلك سابقا في موسم 2017/18. وفي مارس، تقدم صلاح إلى المركز الثالث في قائمة هدافي ليفربول التاريخيين بعدما بلغ 243 هدفا، متجاوزا بذلك الأسطورة غوردون هودجسون، الذي كان من أبرز المهاجمين في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي، بعد تسجيله ركلتي جزاء في الفوز 3-1 على ساوثهامبتون. صلاح، الذي جدد عقده مع النادي لمدة عامين في أبريل، سجل حتى الآن 245 هدفا مع ليفربول، ولا يتجاوز رصيده إلا اثنان من أساطير النادي، إيان راش (346 هدفا) وروجر هنت (285 هدفا).


Sport360
منذ 4 ساعات
- Sport360
رسالة مثيرة من ألكسندر أرنولد للجماهير في مباراته الأخيرة مع ليفربول
ورحل ترينت ألكسندر أرنولد عن ليفربول عقب انتهاء عقده هذا الصيف، وسينضم لصفوف ريال مدريد الإسباني . وانفجر ترينت ألكسندر أرنولد بالبكاء في ملعب 'الأنفيلد'، وقبّل شعار الريدز أثناء إلقاء كلمته في مباراة الريدز الأخيرة بمسابقة الدوري الإنجليزي. أرنولد ينفجر بالبكاء في ليلته الأخيرة مع ليفربول وتحدث أرنولد قائلاً 'من أعماق قلبي، آمل أن يعترف المشجعون يوماً ما بما قدمته للفريق'. وأضاف 'لم تمر لحظة دون التفكير في الفريق، فمنذ أن كنت في السادسة من عمر، كان ليفربول هو محور اهتماماتي'. وتابع 'الاستقبال الذي حظيت به يعني لي الكثير. لم أشعر قط بمثل هذا الحب. من أعماق قلبي، آمل أن يعترف المشجعون بالإنجاز الذي حققه على مر السنين'.