logo
رئيس «الشيوخ» يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بقرب حلول عيد الأضحى

رئيس «الشيوخ» يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بقرب حلول عيد الأضحى

مستقبل وطنمنذ 2 أيام

ألقى المستشار عبدالوهاب عبدالرازق، رئيس مجلس الشيوخ، كلمة في الجلسة العامة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قائلًا: 'هلت علينا نفحات أيام مباركات أقسم بلياليها المولى عز وجل في كتابه الكريم، لعظمة قدرها وعلو مكانتها، وهذه الأيام هي العشر الأوائل من ذي الحجة، والتي تبدأ خلالها مناسك الحج؛ حيث يتوجه الملايين من ضيوف الرحمن من الطائفين والقائمين والركع السجود إلى رحاب عرفات الله، سائلين الله أن تكلل جميع أعمالهم وعباداتهم بفضل من الله سبحانه وتعالى بالقبول وجزيل الأجر والعطاء، فمبارك عليهم حجهم المبرور وذنبهم المغفور وسعيهم المشكور بإذن الله تعالى'.
وتابع رئيس مجلس الشيوخ: 'إذ نغتنم هذه المناسبة العطرة لنستلهم منها عظيم المعاني والدروس والقيم العليا من الإخاء والمساواة والكرامة ومكارم الأخلاق والتضحية والفداء، بما يُشحذ طاقاتنا ويجدد عزمنا في العمل سويا من أجل رفعة وطننا الغالي والذود عن ترابه المقدس'.
وتوجه بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك، بخالص التهاني والتمنيات القلبية إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، وإلى الشعب المصري والشعوب الإسلامية والعربية، سائلين الله العلى القدير أن يعيدها علينا وعلى أمتنا العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات، وأن يحفظ وطننا ويصون أمتنا، وأن يوفق قيادتنا الحكيمة لمّا فيه خير البلاد والعباد، فهو نعم المولى ونعم النصير.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الجوع والرصاص: يتذكر الفلسطينيون مذبحة رفح مذبحة الرعب
الجوع والرصاص: يتذكر الفلسطينيون مذبحة رفح مذبحة الرعب

وكالة نيوز

timeمنذ 40 دقائق

  • وكالة نيوز

الجوع والرصاص: يتذكر الفلسطينيون مذبحة رفح مذبحة الرعب

خان يونس ، غزة -يزان مسله ، 13 عامًا ، يقع في سرير في المستشفى في خيمة على أرض مستشفى ناصر ، فقد تم سحب قميصه للكشف عن ضمادة بيضاء كبيرة على جذعه الرقيق. بجانبه ، والده ، ihab ، يجلس بقلق ، لا يزال يهتز الفجر الملطخ بالدم عاش هو وأبنائه يوم الأحد عندما فتحت القوات الإسرائيلية النار على الآلاف من الأشخاص الذين تجمعوا لتلقي مساعدة من مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من الولايات المتحدة (GHF). كان Ihab ، 40 عامًا ، قد أخذ يازان وشقيقه البالغ من العمر 15 عامًا ، Yazid ، من ملجأهم في الملاسي ، خان يونس ، إلى نقطة توزيع Rafah التي تعمل GHF. لقد انطلقوا قبل الفجر ، يمشون لمدة ساعة ونصف تقريبًا للوصول إلى دوار الدوار في رفاه ، بالقرب من نقطة التوزيع. قلق من حجم التجمع ، حشد الجياع ، أخبر Ihab أبنائه أن ينتظروه على ارتفاع بالقرب من أبواب GHF. يقول: 'عندما نظرت خلف التل ، رأيت عدة دبابات ليست بعيدة'. 'لقد جاء شعور بالرهبة. ماذا لو فتحوا النار أو حدث شيء ما؟ صليت من أجل حماية الله.' مع اقتراب الحشد من البوابات ، ثقيلة اندلع إطلاق النار من جميع الاتجاهات. يتذكر قائلاً: 'لقد شعرت بالرعب. نظرت على الفور نحو أبنائي على التل ، ورأيت يزان يصيب الرصاص والانهيار'. يزد ، يجلس أيضًا بجانب سرير شقيقه ، يصف لحظات الإرهاب. 'كنا نقف على التل كما أخبرنا والدنا ، وفجأة ، فتحت الدبابات النار.' يقول. 'أخي أصيب في المعدة على الفور.' 'رأيت أمعائه تتسرب – كان الأمر مرعباً. ثم ساعد الناس في الاندفاع إلى المستشفى في عربة حمار.' أسفل البوابات ، كان Ihab يكافح للوصول إلى أبنائه ، في محاولة للقتال ضد الحشد مع تجنب الطلقات التي لا تزال تدق. 'كان إطلاق النار يأتي من كل اتجاه – من الدبابات ، الكوادكوبترات. 'رأيت أشخاصًا يساعدون ابني ، ويجرونه في النهاية.' عندما تمكن IHAB من الابتعاد عن الحشد ، ركض على أفضل وجه يمكن لجسده سوء التغذية إدارته ، نحو مستشفى ناصر ، على أمل أخذ يازان هناك. لقد شعر وكأنه أكثر من ساعة ، كما يقول. في مستشفى ناصر ، علم أن يازان قد تم إجراء عملية جراحية. يقول: 'لقد تنفست أخيرًا. شكرت الله أنه لا يزال على قيد الحياة. لقد فقدت الأمل تمامًا'. كان الرصاصة التي ضربت يازان قد مزقت من خلال أمعائه وطحاله ، ويقول الأطباء إنه يحتاج إلى معاملة طويلة ومكثفة. الجلوس بجانبه هو والدته ، إيمان ، التي تسأل عن سبب يأس ذلك أي شخص يطلق النار على أشخاص يحاولون الحصول على الطعام. هي و ihab لديها خمسة أطفال ، أصغرها هي فتاة تبلغ من العمر سبعة أشهر. يقول إيهاب: 'ذهبت للحصول على الطعام لأطفالي. الجوع يقتلنا'. 'من المعروف أن توزيعات المساعدات هذه مهينة ومهينة – لكننا يائس. أنا يائس لأن أطفالي يتضورون جوعًا ، وحتى ذلك الحين ، يتم إطلاق النار علينا؟' يقول إنه حاول الحصول على مساعدة من قبل ، لكن في كلتا الحالتين خرج خالي الوفاض. يقول: 'في المرة الأولى ، كان هناك تدافع مميت. بالكاد هربنا. هذه المرة ، أصيب ابني ومرة ​​أخرى … لا شيء'. لكنه يعلم أنه لا يستطيع التوقف عن المحاولة. 'سأخاطر به لعائلتي. إما أن أعود على قيد الحياة أو أموت. أنا يائس. الجوع يقتلنا'. المجموعة التي توزع المساعدات كانت GHF ، التي تم تسويقها كآلية إنسانية محايدة تم إطلاقه في أوائل عام 2025 ويستخدم المقاولين العسكريين الأمريكيين الخاصين 'لتأمين نقاط التوزيع'. استقال رئيس GHF ، جيك وود ، من منصبه قبل يومين من بدء التوزيع ، مشيرًا إلى مخاوف من أن المؤسسة لن تكون محايدة أو تتصرف وفقًا للمبادئ الإنسانية. بعد خمسة أيام ، في 30 مايو ، سحبت مجموعة بوسطن الاستشارية ، التي كانت جزءًا من تخطيط وتنفيذ المؤسسة ، فريقها وإنهاء ارتباطها بـ GHF. كانت منظمات المساعدات الدولية بالإجماع في انتقاد GHF وأساليبها. 'ذهبنا للبحث عن طعام لأطفالنا الجائعين' الكذب في مكان قريب في جناح الخيمة هو محمد الهومس ، 40 ، وهو أب لخمسة. كان قد توجه أيضًا في وقت مبكر يوم الأحد لمحاولة الحصول على بعض الطعام لعائلته ، ولكن بعد لحظات من وصولها إلى دوار الدوار في الألم ، 'لقد تم إطلاق النار مرتين-مرة واحدة في الساق ومرة ​​واحدة في الفم ، وأحطم أسناني الأمامية' ، كما يقول. 'لقد انهارت ، كان هناك الكثير من المصابين والموت من حولي. كان الجميع يصرخون ويركضون. كان إطلاق النار قادمًا من الدبابات ، الطائرات بدون طيار في كل مكان. شعرت وكأنها نهاية العالم.' كان يضع نزيفًا على الأرض لما شعرت به ساعة ، حيث لم تتمكن الفرق الطبية من الوصول إلى المصابين. بعد ذلك ، انتشرت الكلمة التي فتحتها البوابات للتوزيع ، وأولئك الذين يمكنهم التحرك بدأوا في التوجه نحو المركز. عندها فقط يمكن للناس البدء في نقل الجرحى إلى نقطة طبية قريبة. يقول محمد: 'كانت هذه هي المرة الأولى التي أحاول فيها الحصول على المساعدة ، وستكون الأخيرة'. 'لم أكن أتوقع البقاء على قيد الحياة. ذهبنا إلى الطعام لأطفالنا الجائعين وقابلنا الطائرات بدون طيار وخزانات.' 'لم أتخيل أبدًا أنني أواجه الموت من أجل علبة من الطعام' في الخيمة أيضًا ، هناك شخص نجح في الحصول على حزمة مساعدة في اليوم الأول من التوزيع ، في 27 مايو ، وقرر المحاولة مرة أخرى يوم الأحد: خالد الله البالغ من العمر 36 عامًا. يهتم اللههام بـ 10 أفراد من أفراد الأسرة: والديه ، عمة واحدة ، وسبعة أشقاء ، وجميعهم من النازحين في خيام الملاسي. كان قد تمكن من ركوب ركوب مع خمسة أصدقاء في ذلك الصباح ، حيث كان يقود أقرب ما يمكن إلى دوار الدوار. مع اقتراب وقت التوزيع ، بدأ الأصدقاء الستة في الخروج من السيارة. يقول خالد ، الذي لم يصنعها بالكامل من السيارة: 'فجأة ، كان هناك إطلاق نار عالي في كل مكان وكان الناس يصرخون. شعرت بألم حاد في ساقي – لقد مرت رصاصة نظيفة عبر فخذي'. ويضيف: 'كنت أصرخ ونزف بينما كان الناس من حولي يركضون وصرخوا. تم إطلاق النار'. 'كانت هناك دبابات ، Quadcopters – جاء النار من كل اتجاه.' بجروح ، لم يتمكن خالد من الخروج من السيارة وتجمعه هناك حتى تمكن أحد أصدقائه من العودة وقيادته إلى المستشفى. يقول خالد: 'لم أتخيل أبدًا أنني أواجه الموت في علبة من الطعام'. 'إذا كانوا لا يريدون توزيع المساعدات ، فلماذا يكذبون على الناس ويقتلونهم هكذا؟ 'هذا كله متعمد. إذلالنا ، يدمرنا ، ثم اقتلنا – من أجل الطعام؟'

بلاش تنسى أصلك وتتبرأ من ماضيك، بدرية طلبة توضح حقيقة علاقة أحمد آدم بمنشورها المثير
بلاش تنسى أصلك وتتبرأ من ماضيك، بدرية طلبة توضح حقيقة علاقة أحمد آدم بمنشورها المثير

فيتو

timeمنذ 43 دقائق

  • فيتو

بلاش تنسى أصلك وتتبرأ من ماضيك، بدرية طلبة توضح حقيقة علاقة أحمد آدم بمنشورها المثير

بعد جدل واسع أثاره منشور لها على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، خرجت الفنانة بدرية طلبة لتوضح حقيقة ما كتبته، مؤكدة أن كلامها لم يقصد به الفنان أحمد آدم، وأن العلاقة التي تجمعهما أعمق من مجرد زمالة عمل. كانت بدرية طلبة قد كتبت منشورًا قالت فيه: "هو دا بقى اللي بنقول عليه لما ربنا يكرمك ويحقق لك حلمك وتبقى حاجة بلاش تبيع كل حاجة كأنك ملكت العالم باللي فيه بلاش تبيع اللي وقفوا جنبك وساندوك وساعدوك بلاش تنسى أصلك وتنسى نفسك وتتعالى وتتبرأ من ماضيك بلاش تبص للكل من فوق لأن في ثانية ممكن ربنا يسحب منك كل حاجة ويخليك تحتاج للي تعاليت في يوم من الأيام عليهم متخليش حد يدعي عليك ودعوته ربنا يقبلها وتضر يكفيك شر الواطي وقليل الأصل لو ربنا كرمه يختاااااااااي". أثار هذا المنشور تكهنات واسعة ربطت بينه وبين الفنان أحمد آدم، خاصة بعد فترة من الغياب آدم عن الساحة الفنية. وردًا على هذه التكهنات، نشرت بدرية طلبة توضيحًا، حيث قالت: 'أحمد آدم أعرفه وأنا عندي 17 سنة، اشتغلنا مع بعض، مراته وإسلام ابنه كان عنده سنة دخلوا بيت أهلي واتعرفت على مصطفى الله يرحمه عندهم في الفريق المسرحي لشركة ستيا، كانوا زملاء عمل وفن وعملت معاه بطولة فيلم القرموطي في أرض النار ولسه واخدة بالي من اللي على السوشيال ميديا وعرفت ليه الناس ربطت البوست بأحمد آدم'. وأضافت طلبة: 'استحالة أشمت في عشرة عمر مش زميل عمل وبس، أنا كاتبة البوست دا لأني فعلًا بستغرب على النوعية دي من البشر، البوست في العموم وكلامي واضح مش في حد بعينه'. وشددت على مكانة أحمد آدم لديها قائلة: 'أحمد آدم لو عمل في إيه بالذات عمري ما أفكر أكتب كلمة تجرحه هو أو غيره من أصحابي وزملائي، إلا طبعًا أبو باروكة، قريب هأطلع لايف أحكي لكم عنه'. وأعلنت الفنانة عن ظهورها في بث مباشر قريبًا لتكشف المزيد من التفاصيل حول "أبو باروكة" الذي لمحت إليه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

اليوم الرئيس السيسي يلتقي رئيس دولة الإمارات لبحث الأمن الإقليمي والشراكات الاقتصادية
اليوم الرئيس السيسي يلتقي رئيس دولة الإمارات لبحث الأمن الإقليمي والشراكات الاقتصادية

الأموال

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأموال

اليوم الرئيس السيسي يلتقي رئيس دولة الإمارات لبحث الأمن الإقليمي والشراكات الاقتصادية

توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الأربعاء إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي، حيث يلتقي بأخيه سمو الشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء بين الزعيمين سيشهد تناول عدد من الملفات ذات الأولوية للبلدين الشقيقين، وعلى رأسها الأوضاع الإقليمية الراهنة، وسبل استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة، كما سيتباحث الرئيسان حول سبل تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين بما يحقق تطلعات الشعبين الشقيقين. وتأتي هذه الزيارة في ظل ما تشهده العلاقات المصرية الإماراتية من زخم متواصل وتعاون متنامٍ في مختلف المجالات، حيث شهدت الفترة الأخيرة إطلاق عدد من الشراكات الاستراتيجية التي تعكس عمق العلاقات بين البلدين. فقد تم توقيع اتفاق تأسيس المنصة الاستثمارية المشتركة بين مصر والإمارات بقيمة 35 مليار دولار، والتي تشمل تطوير منطقة رأس الحكمة وتحويلها إلى وجهة سياحية واستثمارية عالمية. كما تم تعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددة من خلال شراكات مع شركة مصدر الإماراتية لتنفيذ مشروعات ضخمة في طاقة الرياح والطاقة الشمسية في مصر، دعمًا للجهود الرامية نحو التحول إلى الاقتصاد الأخضر. وشهد قطاع الموانئ والنقل البحري تعاونًا بارزًا، حيث وقعت موانئ أبوظبي اتفاقيات لتطوير وتشغيل عدد من الموانئ المصرية الاستراتيجية، من بينها ميناء العين السخنة وميناء سفاجا، ما يساهم في تعزيز حركة التجارة الإقليمية والدولية. كما امتد التعاون إلى القطاع المالي، حيث دخلت صناديق سيادية إماراتية في شراكات مع مؤسسات مصرفية مصرية، إلى جانب استحواذها على حصص في شركات استراتيجية تعمل في قطاعات متنوعة. وفي مجال التعليم الفني، دعمت الإمارات إنشاء مدارس تكنولوجية تطبيقية مشتركة تهدف إلى تأهيل الشباب المصري وفقًا لاحتياجات سوق العمل الحديث، فيما شهد قطاع الأمن الغذائي تعاونًا في مشروعات الزراعة الذكية والتوسع في إنتاج الحبوب والزيوت، بما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي المستدام للبلدين. وتؤكد هذه الشراكات على متانة العلاقات الثنائية والتنسيق المستمر بين القيادتين في مواجهة التحديات الإقليمية والعمل المشترك من أجل مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store