logo
بن غفير يقتحم المسجد الأقصى

بن غفير يقتحم المسجد الأقصى

صراحة نيوز٠٢-٠٤-٢٠٢٥

صراحة نيوز ـ أفادت مصادر محلية فلسطينية بأن وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتشدد إيتمار بن غفير قاد، اليوم (الأربعاء)، «اقتحام المستعمرين» للمسجد الأقصى، بحراسة مشددة من الشرطة الإسرائيلية.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية (وفا) عن المصادر قولها إن «عشرات المستعمرين بقيادة الوزير المتطرف بن غفير اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، من جهة باب المغاربة، وأدوا طقوساً تلمودية عنصرية في باحاته».
بدورها، أفادت وكالة «شهاب» للأنباء، بأن «شرطة الاحتلال أبعدت حراس الأقصى عن باحات المسجد خلال اقتحام بن غفير»، لافتةً إلى أن «أحد المستوطنين ارتدى قميصاً يحمل صورة الهيكل خلال اقتحام المسجد الأقصى صباح اليوم».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نفاع : الاستقلال ليس مجرد تاريخٍ يُروى
نفاع : الاستقلال ليس مجرد تاريخٍ يُروى

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

نفاع : الاستقلال ليس مجرد تاريخٍ يُروى

صراحة نيوز- المهندس زيد نفاع يوم الاستقلال: مسيرة شعب وقيادة وعزم… نُحصّن الإصلاح ونحمي الوطن المهندس زيد نفاع – أمين عام حزب 'عزم' الاستقلال ليس مجرد تاريخٍ يُروى، بل هو انعكاسٌ لكرامة الشعوب وتكريسٌ لسيادة الدول. إنه التعبير الأسمى عن عزم الأحرار، وعنوانٌ لفخر الأمم وعزّتها. في حضرة المجد، تتجدد ذكرى الاستقلال، لا كحدثٍ تاريخي فحسب، بل كعنوانٍ لكرامة أمة، وشموخ وطن، ووفاءٍ لقيادةٍ حملت الأمانة عبر الأجيال. ففي الخامس والعشرين من أيار، كتب الأردنيون بمداد الفخر ميلاد دولتهم الحرة، السيّدة، المستقلة، تحت راية الهاشميين المظفّرين الذين شكّلوا، عبر عقود الاستقلال، درع الوطن وسنده، وقادوا مسيرته بثبات نحو البناء والإصلاح، مستلهمين الرؤية العميقة والحكمة الراسخة. وفي ظل قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، بات عيد الاستقلال محطة وطنية متجددة لإطلاق المبادرات الكبرى، وفي طليعتها الإصلاح السياسي، وتعزيز التعددية الحزبية، وبناء نموذج ديمقراطي أردني راسخ، يُجسّد المشاركة الشعبية الفاعلة، ويحمي الوطن من أعدائه، الظاهرين منهم والخفيين، الذين يتربصون به بالشائعات والتشكيك. منذ الاستقلال، والأردن يمضي بخطى واثقة نحو بناء دولة حديثة تستند إلى الدستور، وتحفظ كرامة المواطن، وتعتمد على وعيه ومشاركته الفاعلة في صنع القرار. وقد حملت القيادة الهاشمية، منذ الملك المؤسس عبد الله الأول، مرورًا بالملك طلال والمغفور له بإذن الله الملك الحسين بن طلال، وصولًا إلى جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه ، راية الإصلاح والانفتاح، واضعةً المواطن في قلب المعادلة الوطنية. وفي العقدين الأخيرين، تعزّزت هذه المسيرة من خلال خطوات إصلاحية واضحة، من أبرزها تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، التي وضعت رؤية متكاملة لتفعيل الحياة الحزبية، وتمكين الشباب والمرأة، وتوسيع قاعدة المشاركة الشعبية عبر قانوني الانتخاب والأحزاب الجديدين. وقد جاءت هذه الجهود استجابةً لطموحات الأردنيين في نظام سياسي حديث يعزز الديمقراطية، ويكرّس التعددية الحزبية البرامجية، ويفتح المجال أمام الأحزاب الوطنية لتكون أدوات فاعلة في بناء السياسات العامة وخدمة الوطن. وفي هذا السياق، يبرز حزب 'عزم' كنموذج ناضج للعمل الحزبي المسؤول، الذي يتفاعل مع قضايا الوطن بوعي وواقعية، ويضع المصلحة الوطنية العليا للدولة الأردنية فوق كل اعتبار. يلتزم منتسبو الحزب، في مختلف مواقعهم، بالثوابت الأردنية، ويمتازون بولائهم المطلق للقيادة الهاشمية، وإيمانهم العميق بدورهم في إنجاح مشروع الإصلاح السياسي، من خلال الحوار، والانخراط البنّاء، ومقاومة كل أشكال الشعبوية والتشويش. وفي هذه المناسبة الوطنية الخالدة، نُحيّي جميع منتسبي 'عزم' على مواقفهم الثابتة، ووقوفهم صفًا واحدًا خلف الوطن وقيادته، مؤكدين أن دور الأحزاب لا يقتصر على التنافس، بل يشمل حماية الوعي الوطني من الشائعات الهدامة، وحملات التشكيك، ومحاولات زعزعة الثقة بمؤسسات الدولة. فالوطن اليوم بأمسّ الحاجة إلى كل يدٍ تبني، وكل صوتٍ يعقل، وكل جهدٍ يُحشد من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره وسيادته. وفي ظل التحديات الإقليمية والدولية، تزداد أهمية التماسك الداخلي ووحدة الصف، وهو ما تعمل عليه الدولة الأردنية بكل مؤسساتها، وفي مقدمتها قواتنا المسلحة الباسلة – الجيش العربي المصطفوي – وأجهزتنا الأمنية الساهرة التي تواصل الليل بالنهار لحماية الأرض والإنسان. فالاحتفال بعيد الاستقلال ليس مجرد وقفة مع الماضي، بل هو محطة لتعزيز الثقة بالمستقبل، والإيمان بأن الأردن، بقيادته الهاشمية وشعبه الواعي، سيظل عصيًا على كل من يحاول النيل من وحدته وأمنه واستقراره، أو التشويش على مسيرته الوطنية والقومية في خدمة القضايا العربية والإسلامية. فلنمضِ جميعًا – أحزابًا، ومؤسسات، ومواطنين – بعزم لا يلين، ومجد لا ينكسر، خلف راية جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حفظه الله ورعاه، وولي عهده الأمين، سمو الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، نحو أردنٍ أفضل: ديمقراطيّ، تعدديّ، آمن، نهضوي، ومزدهر، بعزم وإصرار الأردنيين أصحاب الهمم العالية والإخلاص الأصيل. فالأردنيون، وعلى رأسهم أبناء المؤسسة العسكرية والأمنية، هم الأصدق قولًا وفعلاً، كما عبّر عنها قائد الوطن المفدى، حفظه الله ورعاه.

انطلاق أولى أفواج الحجاج الأردنيين ومسلمي 48 إلى الديار المقدسة
انطلاق أولى أفواج الحجاج الأردنيين ومسلمي 48 إلى الديار المقدسة

صراحة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صراحة نيوز

انطلاق أولى أفواج الحجاج الأردنيين ومسلمي 48 إلى الديار المقدسة

صراحة نيوز ـ بدأت صباح اليوم أولى أفواج الحجاج الأردنيين وحجاج مسلمي الداخل الفلسطيني (مسلمي 48) بالتوجه إلى الأراضي المقدسة عبر معبر المدورة الحدودي، استعداداً لأداء مناسك الحج لموسم هذا العام. وبحسب وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية، يبلغ إجمالي عدد الحجاج الأردنيين لهذا الموسم 8 آلاف حاج، فيما يُقدّر عدد حجاج مسلمي 48 بنحو 4500 حاج. ومن المتوقع أن يغادر نحو 600 حاج وحاجة يوم غد السبت، متوجهين إلى الأراضي المقدسة، للانضمام إلى بقية أفواج الحجيج التي ستتوالى في الأيام المقبلة. وفي إطار متابعة الاستعدادات الرسمية، من المقرر أن يشارك القائم بأعمال السفارة الأردنية في السعودية بالإنابة، الأستاذ محمد مؤنس، في وداع الحجاج يوم غد السبت، إلى جانب وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلامية الدكتور محمد الخلايلة، وذلك في ساحة مدينة الحجاج في الجيزة، الساعة الواحدة بعد الظهر. ويأتي ذلك ضمن الجهود الحكومية الرامية إلى تسهيل إجراءات السفر وتوفير الدعم اللوجستي والطبي والإداري لحجاج بيت الله الحرام، بما يضمن أداءهم للمناسك بكل يسر وطمأنينة.

40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في الـمسجد الأقـصى
40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في الـمسجد الأقـصى

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

40 ألفًا يؤدون صلاة الجمعة في الـمسجد الأقـصى

عمان - أدى عشرات الآلاف صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، في ظل الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي لمنع الوصول إلى المسجد.وقدّرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس أن نحو 40 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في رحاب المسجد الأقصى.وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»، بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء الصلاة عبر بابي العامود والأسباط، ودققت في هوياتهم، وأوقفت العديد من الشبان ومنعتهم من الدخول إلى المسجد.كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي باحات المسجد الأقصى بالتزامن مع صلاة الجمعة.وكانت شرطة الاحتلال قد أغلقت العديد من الشوارع والأحياء في مدينة القدس، منذ ساعات ليلة أمس الأول وحتى ظهر أمس الجمعة، لتنظيم سباق تهويدي للدراجات الهوائية، حيث اضطر مصلون لسلك مسافات طويلة سيرا للوصول إلى المسجد الأقصى.وتواصل قوات الاحتلال فرض قيود مشددة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى خاصة خلال أيام الجمعة. (بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store