
دائرة أمن عام بيروت تبدأ باستقبال المعاملات في مركزها الجديد في الكرنتينا اعتبارا من الاثنين
ذكّرت المديرية العامة للأمن العام المواطنين والمقيمين في لبنان، ان دائرة أمن عام بيروت ستبدأ باستقبال المعاملات والمراجعات في مركزها الجديد في منطقة الكرنتينا - الطريق العام - قبل فوج إطفاء بيروت، اعتبارا من صباح الاثنين الموافق في ٣٠ حزيران الجاري.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ ساعة واحدة
- الميادين
الشيخ قاسم: لا أحد يستطيع إخضاع حزب الله.. وعندما نكون أمام خيارين فإننا نواجه بعزّة
أكّد الأمين العام لحزب الله، الشيخ نعيم قاسم، اليوم السبت، أنّ اتفاق وقف إطلاق النار هو مرحلة جديدة، اسمها مسؤولية الدولة". وفي خطاب له، قال الشيخ قاسم: "نحن نفذنا الاتفاق بالكامل، لا يستطيع الإسرائيلي أن يجد علينا ثغرة واحدة، ولا الأميركي، ولا أحد من الداخل يستطيع أن يجد ثغرة"، مشيراً إلى أنّ "هناك من يطالب الآن في تسليم السلاح". "نحن نفذنا الاتفاق بالكامل، لا يستطيع الإسرائيلي أن يجد علينا ثغرة واحدة، ولا الأميركي، ولا أحد من الداخل يستطيع أن يجد ثغرة. الآن لا يقولون لنا مثلًا: لماذا لا يُطبّق الاتفاق في الداخل؟ لا، بل يقولون لنا سلّموا السلاح!"الأمين العام لـ #حزب_الله الشيخ نعيم قاسم #الميادين… متسائلاً: "هل هناك من لديه عقل ويفكّر بشكل صحيح يلغي عوامل القوة لديه فيما الإسرائيلي لا يطبق الاتفاق ويواصل اعتداءاته؟". وفي هذا السياق، أكّد الشيخ قاسم أنّ العدوان الذي يحصل، والخروقات التي تحصل، هي من "مسؤولية الدولة اللبنانية"، رافضاً الاعتداءات الإسرائيلية، وآخرها العدوان على النبطية، وعلى من يعمل في سلك الصيرفة، وعلى أي مواطن في الجنوب، مردفاً: "هذا يجب ألا يكون، وعلى الدولة أن تضغط، وأن تقوم بكل واجبها". "العدوان على أي مواطن في الجنوب، هو عدوان مرفوض مئة بالمئة. هذا أمر لا يمكن أن يستمر، هي فرصة، الآن يقولون وكم هي الفرصة؟ نحن نُحدد كم هي الفرصة، لكن هل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟ لا، هذا كله له حدود"الأمين العام لـ #حزب_الله الشيخ نعيم قاسم #الميادين… إلى الجمهور بالقول: "يجب أن تعرفوا أنّ هذا أمر لا يمكن أن يستمر"، متسائلاً: "هل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟". وفي هذا الإطار، شدّد الشيخ قاسم على أنّ "هذا كله له حدود"، مؤكّداً أن "لا أحد يعطي ذرائع لإسرائيل". وأشار إلى أنّ "إسرائيل نفسها احتلّت 600 كم² من سوريا، ولم تكن هناك ذرائع، ودمّرت كل القدرة، ولم تكن هناك ذرائع، واعتدت على إيران، ولم تكن هناك ذرائع". ولفت إلى أنّه "كلما كانت هناك جهة ضعيفة، هذا يعني أنّ إسرائيل ستتوسع وتأخذ كل شيء على مستوى الحجر والبشر والإمكانات والقدرات"، بينما ذلك "لن يكون معنا". اليوم 19:51 اليوم 19:01 كما شدّد الشيخ قاسم على القول: "قادرون على الإسرائيلي، وعندما نكون مخيّرين، لا نملك إلا خياراً واحداً. عندما يكون عندنا خيار العزّة، يعني أننا نُواجه". وتوجّه إلى من يسألون عمّا إذا كانت المواجهة مُربحة،وكيف يمكن تحقيق الربح قائلاً: "تعالوا لملاقاتنا حتى تروا كيف نربح، نحن نقوم بواجبنا، نقف في الميدان، وندعو الله تعالى ونتوكل عليه، وننجح بإذن الله تعالى، إن لم يكن في اليوم الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن في الشهر الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن بأيدي بعضنا، فهو بأيدي البعض الآخر، لكننا دائمًا فائزون: بالنصر أو الشهادة". "لاقونا، تعالوا لملاقاتنا حتى تروا كيف نربح..لا أحد يمزح معنا، لا أحد يلعب معنا، لا أحد يقول أننا نستطيع أن نُخضع هؤلاء"الأمين العام لـ #حزب_الله الشيخ نعيم قاسم#الميادين#الميادين_لبنان الأمين العام لحزب الله: "لا أحد يمزح أو يلعب معنا، ولا أحد يقول إنّنا نستطيع أن نُخضع هؤلاء". كذلك، أشار الشيخ قاسم إلى ما قام به حزب الله في المرحلة السابقة منذ انطلاق طوفان الأقصى ومساندته للشعب الفلسطيني، قائلاً إنّ "عملية المساندة هي واجب أخلاقي وسياسي ومع الحق حيث لدينا عدو مشترك". وأوضح الشيخ نعيم قاسم أنّ "الذي حصل هو أنّ العدو وجد أنّ التوقيت في أيلول/سبتمبر 2024 مناسب لبدء حرب على لبنان، وبدأ باغتيال قادة المقاومة وشبابها من خلال تفجيرات البايجر، وأيضاً من خلال ضرب قدرات المقاومة". وأشار إلى أنّ "الهدف كان بضرب منظومة القيادة والسيطرة، واستهداف آلاف المجاهدين والقدرات، وبالتالي يكون ضرب وإنهاء حزب الله". وأكّد الشيخ قاسم أنّ "عطاءات الشهداء أعطت زخماً"، وأنّ "عطاءات الجرحى دفعت إلى تحمّل المسؤولية أكثر، أمّا عطاءات الناس فكانت عنواناً للمعنويات والصمود". "عطاءات الشهداء أعطتنا زخماً ومعنويات وعطاءات الجرحى جعلتنا نعيش حالةً من المسؤولية أكبر والتفاف الناس وقوة الصمود وتحمل النزوح كان عنواناً من عناوين القوة والمعنويات"الأمين العام لـ #حزب_الله الشيخ نعيم قاسم #الميادين #الميادين_لبنان وأضاف أنّ "سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله كان مع إخوانه لعشرات السنين يبنون قدرات، ما جعل التضحيات على عظمتها لا تمنع من الاستمرار رغم كل ما حصل"، و"لذلك سارعت شورى حزب الله لملء كل المراكز، وصمد الشباب في معركة أولي البأس، وبقينا ثابتين ونضرب العدو ضربات مؤلمة". وتابع: "من خلال تشييع السيدين نصر الله وصفي الدین والانتخابات البلدية، ظهرت البيئة أنّها متماسكة مع الحلفاء، خاصة حركة أمل، بالإضافة إلى خروج الناس إلى القرى المحررة، وكلها علامات استمرارية وانتصار". وختم قاسم بالقول: "ببركة التضحيات استطعنا الوصول إلى هذه النتيجة. وصلنا للاتفاق الذي عقدته الدولة بشكل غير مباشر مع الإسرائيلي، وهذا الاتفاق مرحلة جديدة، ونحن نفذناه، واليوم مسؤولية الدولة أن تقوم بدورها".


LBCI
منذ 2 ساعات
- LBCI
الشيخ نعيم قاسم: نحن نفذنا الاتفاق بالكامل... وهل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟
اعتبر الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أن اتفاق وقف اطلاق النار خلق مرحلة جديدة اسمها "مسؤولية الدولة". وفي كلمة له، أشار قاسم في الليلة الثالثة من شهر محرم، الى أن حزب الله قام بمساندة أهل غزة وأهل فلسطين الذين أطلقوا طوفان الأقصى لِيحرروا أرضهم ويحرروا أسراهم، مشددا على أن المساندة التي قدّمها حزب الله كانت مساندة واجبة وضرورية. ولفت الى ان "عملية المساندة هي واجب أخلاقي وسياسي ومبدئي، ومع الحق". وقال: "ما حصل هو أن إسرائيل التي كانت تخطط سابقًا لحرب على حزب الله، وجدت أن هذا التوقيت، توقيت أيلول سنة 2024، هو توقيت مناسب لِبداية حرب على حزب الله، تبدأها بقتل القيادة في صفوفها الأولى والثانية، وعلى رأسهم سيد شهداء الأمة السيد حسن والسيد الهاشمي، وكذلك تقوم بضربة من خلال البايجر لآلاف من الشباب، فَتُخرجهم من المعركة، وأيضًا تضرب القدرات، فتُبطل القدرة الموجودة، وتكون قد حققت ثلاث غايات معًا: أولًا، قتلت منظومة القيادة والسيطرة. ثانيًا، آذت وجرحت وقتلت عددًا بالآلاف من المجاهدين المقاومين. ثالثًا، ضَربت القدرة، وبالتالي ستكون النتيجة الطبيعية من الأيام الأولى إنهاء حزب الله وإنهاء مقاومته بشكل كامل". وأضاف: "عندما كُنّا نقول الحمد لله نصرنا الله، نصرنا بالاستمرارية، نصرنا باستعادة المبادرة، لا بالنصر المادي المطلق الذي يكون ميدانيًا على الأرض. ليس معنا نصر مادي مطلق، صحيح، لكننا استطعنا أن ننهض مجددًا، وأن نُعطي التعبير القوي في أننا بقينا حتى اللحظة، لحظة وقف إطلاق النار، صامدين، ثابتين، نضرب العدو ضربات مؤلمة ونُؤذيه ونُوجعه". وتابع: "وصلنا إلى الاتفاق الذي عقدته الدولة اللبنانية مع الكيان الإسرائيلي بِطريقة غير مباشرة ووافقنا عليه. وهذا الاتفاق هو مرحلة جديدة". واعتبر الشيخ نعيم قاسم أن هذا الاتفاق خلق مرحلة جديدة اسمها "مسؤولية الدولة". وقال: "نحن نفذنا الاتفاق بالكامل، ولا يستطيع الإسرائيلي أن يجد علينا ثغرة واحدة، ولا الأميركي، ولا أحد من الداخل يستطيع أن يجد ثغرة. الآن لا يقولون لنا مثلًا: لماذا لا يُطبّق الاتفاق في الداخل؟ لا، بل يقولون لنا سلّموا السلاح". وأضاف: "هل هناك أحد عنده عقل ويُفكر بشكل صحيح؟ نحن في قلب معركة التزمنا فيها بالاتفاق بشكل كامل، ولم يخطُ الإسرائيلي خطوات، ولو في المقدمات، ولم يُطبّق الاتفاق، ونأتي لِنقول عوامل القوة التي كانت بين أيدينا، والتي كانت تُخيفه، والتي كانت تُؤثر عليه، والتي أجبرته على الاتفاق، نُزيلها، بينما الإسرائيلي ما زال موجودًا ولم ينفّذ ما عليه! أنتم، بماذا تفكرون يا أخي؟ فيقولون لك نحن لا علاقة لنا، لا علاقة لكم، لماذا؟ لأنكم لستم مستهدفين! لا علاقة لكم لأنكم تُنسقون مع الإسرائيلي! فماذا نقول عنكم؟ قولوا لنا؟ هل تُريدون إعمار البلد؟ لماذا لا تذكرون كيف أن هذه المقاومة، لمدة أكثر من أربعين سنة، حررت، واستطاعت أن ترفع رؤوس العالم جميعًا، وأخرجت إسرائيل غصبًا عنها، ويئست إسرائيل من إمكانية بناء المستوطنات في لبنان؟ ألا تذكرون هذا؟". واعتبر قاسم أن "العدوان الذي يحصل، والخروقات التي تحصل، مسؤولية على الدولة اللبنانية". وقال: "على الدولة أن تضغط، على الدولة أن تقوم بكل واجبها. يجب أن تعرفوا أن هذا أمر لا يمكن أن يستمر، هي فرصة، الآن يقولون وكم هي الفرصة؟ نحن نُحدد كم هي الفرصة، لكن هل تتصورون أننا سنبقى ساكتين إلى أبد الآبدين؟ لا، هذا كله له حدود، نحن جماعة الحسين، نحن من الذين يقولون: "هيهات منّا الذلّة"، ماذا تظنون؟ جرّبتمونا، وتريدون أن تجربونا مجددًا؟ جرّبوا! نحن لا نتحدث عبثًا، نحن نتحدث ونحن نعرف لماذا نتحدث". وأضاف: "اطلعوا من قصة لا تعطوا ذرائع لإسرائيل، لا أحد يعطي ذرائع لإسرائيل، إسرائيل نفسها احتلّت 600 كم² من سوريا، ولم تكن هناك ذرائع، دمّرت كل القدرة، ولم تكن هناك ذرائع، اعتدت على إيران، ولم تكن هناك ذرائع. والآن أقول لكم: كلما كانت هناك جهة ضعيفة، هذا يعني أن إسرائيل ستتوسع وتأخذ كل شيء على مستوى الحجر والبشر والإمكانات والقدرات. هذا لن يكون معنا، نحن أبناء "بين السلة والذلة، وهيهات منّا الذلة". يقولون لنا: هل أنتم قادرون على الإسرائيليين؟ نعم، نحن قادرون على الإسرائيليين، عندما نكون مخيّرين، لا نملك إلا خيارًا واحدًا. عندما يكون عندنا خيار العِزّة، يعني أننا نُواجه. فيقولون لك: إذا واجهتم، هل تربحون؟ نعم، نربح. كيف تربحون؟ لاقونا، تعالوا لملاقاتنا حتى تروا كيف نربح، إن شاء الله تظنون أننا مثل حكايتهم نحسبها على القلم والورقة؟ لا، نحن نقول: نقوم بواجبنا، نقف في الميدان، ندعو الله ونتوكل عليه، فيُرسل ملائكته معنا وننجح بإذن الله، إن لم يكن في اليوم الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن في الشهر الأول ففي الثاني والثالث، إن لم يكن بأيدي بعضنا، فهو بأيدي البعض الآخر، لكننا دائمًا فائزون: بالنصر أو الشهادة. لا أحد يمزح معنا، لا أحد يلعب معنا، لا أحد يقول اننا نستطيع أن نُخضع هؤلاء".


LBCI
منذ 3 ساعات
- LBCI
الحجار استمع الى بوشكيان حول الإخبار المقدم ضده
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" بأن النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار استمع على مدى ساعتين، إلى افادة وزير الصناعة السابق النائب جورج بوشكيان بصفة شاهد، حول الإخبار المقدم ضده وضد موظفين في الوزارة ومستشارين بشبهة قبض رشى مالية وابتزاز معامل ومؤسسات صناعية لقاء منحهم تراخيص عمل.