
فى ضربة استباقية من أجهزة الأمن احباط جلب مخدرات بـ72 مليون جنيه وضبط 5 تجار
وجهت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ضربة استباقية قوية ضد متجري وجالبى المواد المخدرة بعدما نجحت فى ضبط 5 تجار مخدرات كونوا بؤرا إجرامية شديدة الخطورة فى محافظة السويس، وعثر بحوزتهم على كمية كبيرة من المواد المخدرة فى أثناء محاولتهم جلبها بغرض الاتجار، وبلغت القيمة المالية للمضبوطات 72 مليون جنيه.
جاءت عملية الضبط تنفيذا لتوجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية فى إطار مواصلة الوزارة توجيه الضربات الاستباقية للبؤر الإجرامية جالبى ومتجرى المواد المخدرة.. حيث أكدت معلومات وتحريات قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع أجهزة الوزارة المعنية قيام بؤرة إجرامية شديدة الخطورة تضم 5 عناصر جنائية خطرة بمحاولة جلب كميات من المواد المخدرة تمهيداً للاتجار بها بالسويس.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطهم، وبحوزتهم 666 كيلو جراما لمخدر الحشيش، و20 كيلو جراما لمخدر الهيدرو، بالإضافة إلى 5 سيارات، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
«هديله 500 جنيه مصروف بس يطلع عايش».. مأساة أب فقد نجله تحت عقار السيدة زينب المنهار
قال والد سمير تامر طالب الثانوي أحد المفقودين أسفل أنقاض العقار المنهار بحي السيدة زينب، إنه كان في الطريق ورأى نجله في الشرفة لحظة انهيار العقار. وروى والد الطالب: "قلتله انزل بسرعة البيت بيقع بس ملحقش والبيت انهار أول ما دخل من البلكونة.. مستعد أصرف عليه دم قلبي واديله 500 جنيه مصروف كل يوم بس يطلع عايش".وأخلت الأجهزة الأمنية، صباح اليوم الأربعاء، بالتنسيق مع قوات الحماية المدنية، عددًا من المنازل المجاورة للعقار المنهار في حي السيدة زينب بالقاهرة، وذلك كإجراء احترازي، خشية تأثرها بالانهيار أو حدوث تصدعات تهدد حياة السكان.وشهدت منطقة السيدة زينب بالقاهرة، في الساعات الأولى من صباح اليوم، انهيار عقار سكني يقع بحارة محمد عنايت المتفرعة من شارع قدري. الإبلاغ عن الحادثتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة بلاغًا من شرطة النجدة بانهيار عقار ووجود عالقين أسفل الأنقاض بمنطقة السيدة زينب.وعلى الفور انتقلت أجهزة الأمن وسيارات الإسعاف لموقع العقار المنهار، وتبين انهيار عمارة مكونة من 5 طوابق ويقوم رجال الإنقاذ بانتشال العالقين تحت الأنقاض. وصول محافظ القاهرة إلى موقع العقار المنهار بحي السيدة زينب كما انتقل الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، وكافة الأجهزة المعنية لموقع العقار المنهار بحي السيدة زينب، وذلك فور تلقيه البلاغ؛ للإشراف على عمليات إنقاذ السكان.


وضوح
منذ ساعة واحدة
- وضوح
السودان :نازحو الفاشر يفرّون إلى 'طويلة' مع تصاعد المعارك.. وآلاف من كردفان يعبرون إلى أوغندا
السودان :نازحو الفاشر يفرّون إلى 'طويلة' مع تصاعد المعارك.. وآلاف من كردفان يعبرون إلى أوغندا كتب: د. هيام الإبس تشهد مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور موجات نزوح جماعية غير مسبوقة، في ظل استمرار القتال وتصاعد العمليات العسكرية، حيث أعلنت منسقية النازحين واللاجئين في السودان عن تزايد أعداد الفارين من أحياء المدينة ومعسكراتها إلى منطقة 'طويلة' الأكثر هدوءًا نسبيًا. آلاف المدنيين يفرّون من الفاشر إلى طويلة وقال الناطق باسم المنسقية، إن النازحين يتوافدون يوميًا من جنوب الفاشر ومن معسكرات زمزم وأبوشوك والسلام باتجاه 'طويلة'، في ظل تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية، وغياب الدعم الدولي نتيجة صعوبة الوصول إلى المناطق المتأثرة. وأكد أن الظروف المعيشية للنازحين تزداد سوءًا مع نقص حاد في الغذاء والمأوى، محذرًا من كارثة إنسانية وشيكة إذا استمر الصراع في المدينة، التي تُعد من آخر المعاقل الحضرية في إقليم دارفور. وأشار المتحدث إلى أن الطريق بين الفاشر وطويلة أصبح شديد الخطورة، حيث تعرض عدد من النازحين للنهب والاعتداءات، مطالبًا بضرورة تدخل المجتمع الدولي لتأمين ممرات آمنة للمدنيين. حادثة دامية بسبب 'حذاء' في بندسي تسفر عن 4 قتلى في حادثة صادمة شهدتها مدينة بندسي بولاية وسط دارفور، تحول خلاف بسيط على سعر 'حذاء' إلى مجزرة، راح ضحيتها أربعة أشخاص. ووفقًا لمصادر محلية، أطلق جندي تابع لقوات الدعم السريع النار على تاجر في سوق المدينة بعد خلاف حول دفع ثمن الحذاء، ما أدى إلى مقتل التاجر في الحال، إضافة إلى امرأة وطفل كانا في الموقع، قبل أن يرد شقيق التاجر بإطلاق النار على الجندي فيرديه قتيلاً. وقد تدخلت قيادة الدعم السريع بقيادة محمد آدم البنجوس لاحتواء الموقف، وتم عقد مؤتمر صلح قبلي انتهى بدفع ديات قيمتها 100 مليون جنيه سوداني عن كل قتيل، مع تعهد بوقف أي مظاهر مسلحة داخل المدينة. نزوح آلاف من كردفان إلى أوغندا من جهة أخرى، أكد عامل في المجال الإنساني أن آلاف النازحين من إقليم كردفان قد عبروا الحدود إلى جنوب السودان، ثم توجهوا إلى شمال أوغندا هربًا من المعارك المستمرة وتدهور الأوضاع الأمنية. وبحسب إفاداته، فإن ما يقرب من 500 عائلة فرت من مناطق النهود والحمادي والدبيبات، واستقروا لاحقًا في معسكر نيو مانزي ثم نُقلوا إلى معسكر كرينادانقو، الذي يستضيف نحو 70 ألف لاجئ سوداني. وأضاف أن مفوضية شؤون اللاجئين بدأت تسجيل هؤلاء الفارين، إلا أنهم يواجهون تحديات إنسانية جسيمة بسبب نقص التمويل الدولي وتدني الخدمات في المعسكرات. نزوح 890 أسرة من الفاشر خلال أسبوعين في السياق ذاته، أعلنت منظمة مناصرة ضحايا دارفور أن ما لا يقل عن 890 أسرة نزحت من الفاشر إلى معسكر أبوشوك المجاور خلال النصف الأول من شهر يونيو الجاري، في ظل تدهور الأوضاع. وأكدت المنظمة أن منطقة 'طويلة' أصبحت تأوي أكثر من مليوني نازح، في ظل انعدام الغذاء والماء والرعاية الصحية، محذرة من تفشي الأمراض وسوء التغذية بين الأطفال. انهيار معنويات المقاتلين في صفوف الجيش كشفت مصادر عسكرية بمدينة الفاشر عن قيام عدد كبير من المستنفرين التابعين للجيش بتسليم أسلحتهم ومغادرة المدينة بصحبة عائلاتهم، بسبب تأخر الحوافز وتدهور الوضع الاقتصادي، في ظل نقص السيولة وارتفاع أسعار السلع الأساسية. تحذيرات من الوالي ودعم عاجل للتكايا في محاولة لتثبيت السكان، دعا والي شمال دارفور، الحافظ بخيت محمد، المواطنين إلى عدم مغادرة المدينة، محذرًا من خطر التعرض للتجنيد القسري أو استخدام المدنيين كدروع بشرية في مناطق سيطرة الدعم السريع. وأعلن الوالي عن تخصيص دعم عاجل بقيمة مليار جنيه سوداني لدعم 'التكايا' التي توزع الطعام على الأسر المتضررة في أحياء المدينة، في خطوة لتخفيف المعاناة المتفاقمة. حصار خانق منذ مايو ويُذكر أن قوات الدعم السريع تفرض حصارًا خانقًا على مدينة الفاشر منذ العاشر من مايو 2024، مانعة دخول السلع الغذائية والمساعدات الطبية، مما أدى إلى نزوح مئات الأسر يوميًا بحثًا عن الأمان.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
عادل حمودة يفجر مفاجأة عن أسوأ عملية فساد حدثت في مصر بعهد مبارك
كشف الكاتب الكبير عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير صحيفة الفجر، عن أسوأ عملية فساد حدثت في مصر بعهد الرئيس الأسبق حمد حسني مبارك، علي يد شخص مؤثرة في المجتمع اليهودي وهو أحمد الزيات أو ما يعرف باسم إفرايم ديفيد الزيات. وأوضح "حمودة" خلال برنامجه "حقك تعرف" المذاع علي صفحته الرسمية عبر يوتيوب أنه قرأ في كتاب اسمه "لماذا تفشل الأمم "من تأليف اثنين من أساتذة الاقتصاد في الولايات المتحدة الأمريكية داروين اسيموغلو وأيضا جيمس روبنسون هؤلاء الاثنين في الفصل الثالث تحدثوا عن هذه القضية المثيرة للدهشة، القضية تتحدث عن مصري اسمه أحمد الزيات وهو من عائلة شهيرة جدا، فجده أحمد حسن الزيات كان كاتبا وأديبا وصاحب مجلة ثقافية مهمة جدا اسمها مجلة 'الرسالة'، أما والده كان علاء الزيات وكان الطبيب الخاص للرئيس الراحل محمد السادات. وتابع: "درس أحمد الزيات في الجامعة الأمريكية وتخرج في نفس دفعة جمال مبارك بعام 1984، وكان صديقا لجمال مبارك، لافتا إلى أن جمال مبارك سافر إلى لندن أما أحمد الزيات فسافر إلى الولايات المتحدة الأمريكية ودرس في جامعة "يشيفا "وهناك التقى بفتاة يهودية اسمها جوانا روبينسكي، الغريب أنه قرر أنه يغير اسمه ليصبح اسما يهوديا، معلقا:'ما نعرفش هو غير الاسم ولا غير الديانة ولا غير الاثنين لكن أحمد الزيات أصبح اسمه أفرايم ديفيد الزيات". وأكمل: "أحمد الزيات كان لديه شركة استبلاط الخيل اسمها استبلاط الزيات، وكان عنده حصان يعتبر واحد من أهم الجياد في العالم، وكسب ٱكثر من مسابقة دولية، وكتب عنه كثيرا، وكان بجانب ذلك كان يعمل علي المضاربة على العقارات ولكن شركة الزيات للعقارات وشركة الزيات للاستبلاط أفلست. وأكمل:" رجع تاني باسمه الإسلامي أحمد الزيات لكي يشتري شركة الأهرام للمشروبات التي تقدم أنواع من المشروبات الكحلية، وكانت معروفة في ذلك الوقت"، منوها بٱنه كان هناك تجاه للدولة المصرية في ذلك الوقت لخصخصة الشركات، وكان على رأس هذه السياسة جمال مبارك، الذي كان رئيسا للجنة السياسات في الحزب الوطني وكان حاوله عدد كبير جدا من رجال أعمال". واستطرد قائلا:" نقدر نقول إنه كان هناك 32 رجل أعمال هم الذين كسبوا من عملية الخصخصة، وبعد أن كان هناك احتكار لبعض الشركات من الدولة أصبح الاحتكار موجود عند الأفراد، وعرضت شركة الأهرام للمشروبات بمبلغ 440 مليون جنيه، منوها بأن الشركة عرضت علي ثلاثة من رجال الأعمال وحصل عليها أحمد الزيات وهو مفلس بسبب نفوذه مع صديقه جمال مبارك٠ وأكمل: "الزيات لم يكن لديه 440 مليون جنيه، ولذلك تم تخفيض السعر دون أي إعلان إلي 70مليون جنيه وصدرت تعليمات إلي البنوك بالموافقة علي منح أحمد الزيات قروضا بلا أي ضمانات ليحصل على 70 مليون جنيه"، مشير ا إلي ان ٱ تم التحقيق مع عاطف عبيد رئيس الحكومة في ذلك الوقت بعد ثورة يناير. وأوضح:" الدكتور عاطف عبيد الذي تولي واتم الصفقة عندما كان وزيرا لقطاع الأعمال، ثم أصبح رئيسا للحكومة، وعقب 25 يناير تم محاكمة عاطف عبيد على هذا الموضوع وعلى موضوعات أخرى ودفع مبلغ من المال تعويضًا ودفعه الورثه لأنه توفى". وأشار إلي أن أحمد الزيات اشترى شركة ثانية أيضًا للمشروبات، لافتا إلي أنه باع الشركتين وكسب في الشركة الأولي مليار وثلاثة من عشرة وحقق ربح يصل ل 596% خلال خمس سنوات في حالة لم تحدث من قبل، معلقا: 'باع كل حاجة اللي ما دفعش فيها حاجة وحول المليارات اللي كسبها إلى الولايات المتحدة الأمريكية ورجع تاني يتاجر في الخيول ويبدأ بشركة كبيرة اكتر للاستبلاط كان متفائل جدًا على حد قوله بأنه بيتفائل باليهودية'. ولفت إلي أنه في صفحات الجرائد اليهودية كان باستمرار هناك باب ثابت يتحدث عن الشخصيات المؤثرة في المجتمع اليهودي، وكثيرا ما كانت شخصية أحمد الزيات أو أفرايم تأتي بهذه الصفحات.