
مصادر إسرائيلية: وحدة 'سهم' التابعة لحماس تعدم 12 فردا من 'عصابة أبو شباب' (فيديو)
#سواليف
أفادت مصادر إسرائيلية بأن #وحدة_سهم' الأمنية التابعة لوزارة الداخلية في قطاع #غزة، نفذت #عقوبة #الإعدام بحق 12 فردا تابعين لعصابة 'أبو شباب' المتعاونة مع #الجيش_الإسرائيلي.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أنه 'جرى إعدام 12 فردا تابعين لعصابة ' #ياسر_أبو_شباب ' في شارع الإسطبل قرب منطقة أصداء شمال غرب مدينة خان يونس'.
مصادر إسرائيلية: وحدة "سهم" التابعة لحماس تعدم 12 فردا من "عصابة أبو شباب" pic.twitter.com/bFC6VE98Ol
June 12, 2025
وظهرت مقاطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي وقنوات إخبارية فلسطينية على تطبيق 'تلغرام'، يظهر فيها جثث أشخاص ملقاة على الأرض وسط حشد جماهيري كبير، فيما لم يتسن التحقق من صحتها.
يذكر أن أبو شباب ظهر سابقاً في تسجيل مصور أكد فيه أن قواته تسيطر على مناطق 'تحررت من #حماس'، وأنهم يعملون بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين. وبرّر وجود قواته في مناطق قابعة تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي بأنه 'ليس خيارا، بل فرضته الظروف'.
وذكرت صحيفة 'معاريف العبرية أن جهاز 'الشاباك' هو من بادر بخطة تجنيد 'عصابة أبو شباب' في غزة ويدافع عنها، قائلا: حتى إذا انقلبت العصابة في مرحلة ما ووجهت السلاح نحو إسرائيل، فإن الخطر محدود بسبب قلة عدد الأسلحة.
وفي الجيش الإسرائيلي، لا يبدي بعض القادة العسكريين حماسة للفكرة، وينظرون إليها 'كخطوة تكتيكية محلية، لكنهم لا يرون فيها خطة استراتيجية قابلة للتطوير'.
وقالت الصحيفة إن 'عصابة 'أبو شباب' تتكون من عدة عشرات من الأفراد، معظمهم من عائلة أو عشيرة واحدة، ومعظم من جندهم الشاباك هم مجرمون غزيون معروفون بتورطهم في تجارة المخدرات والتهريب والسرقات'.
وتابعت 'تم التعامل معهم كميليشيا مرتزقة تعمل لصالح إسرائيل داخل غزة، وتحديدا كبديل محلي محتمل لحكم حماس، ولو بشكل محدود ومؤقت'.
كما أفادت قناة 'i24NEWS' بأن الجيش الإسرائيلي قتل عناصر في حركة 'حماس' حاولوا استهداف 'عصابة ياسر أبو شباب' في قطاع غزة.
وذكرت أنه 'خلال الاشتباكات، أرسلت إسرائيل طائرة بدون طيار تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي إلى موقع الحادث، حيث رصدت الحادث، ثم هاجمت أربعة من عناصر حماس، ويعد هذا أول هجوم إسرائيلي في غزة يهدف فقط إلى مساعدة ميليشيا أبو شباب'.
وفي ذات السياق، أعلنت 'عصابة أبو الشباب' صباح اليوم الثلاثاء عن أول هجوم لها على عناصر أمن حماس في مدينة خان يونس، بالقرب من مواقعها شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
عدنان الروسان .. هل تكون نهاية ايران كنهاية حزب الله
#سواليف هل تكون #نهاية_ايران كنهاية #حزب_الله لا نسمع الا صمتا و لا نقرأ الا شعارات فارغة من اي مضمون #عدنان_الروسان ايران تقف اليوم امام مفترق طرق و الخيارات أمامها قليلة جدا بعد الهجوم القوي و العلني الذي تقوم به #اسرائيل على قلب ايران ، و قتل بعض قياداتها من الصف الأول ، لقد تباهت ايران كثيرا بقوتها في المنطقة و اقامت أذرعا لها في اماكن كثيرة ، كان من المفترض ان تكون داعما قويا لها في حال تعرضت لهجوم من #أمريكا او #اسرائيل ، كما انها ستكون رافدا للمقاومة الفلسطينية في قتالها ضد #المحتل_الفاشي الإسرائيلي ، لكننا لاحظنا في الأشهر الماضية أن : • قامت اسرائيل بقتل العشرات من #الخبراء و #العلماء_الإيرانيين في ايران و لبنان و مناطق اخرى • قامت اسرائيل بقتل اسماعيل هنية في وسط طهران • قامت اسرائيل بقصف القنصلية الإيرانية في دمشق • قامت اسرائيل بقصف ايران ثلاث مرات متتالية على فترات متقاربة • قامت اسرائيل بالحصول على مواد استخبارية ايرانية بكميات كبيرة و عرضتها على الملأ • قامت اسرائيل بزرع عملاء لها في ايران و قد قاموا بتصفية بعض العلماء في مجال الطاقة الذرية • قامت اسرائيل باخراج حزب الله و هو الذراع الأقوى و الأهم في منظومة ايران العسكرية و السياسية في المنطقة بطريقة مذلة و مهينة من الساحة اللبنانية و العربية • قامت اسرائيل بقتل الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله و خليفته هاشم صفي الدين • قامت اسرائيل بقصف اليمن مرات كثيرة و الحوثيون هم من أهم حلفاء ايران • قامت اسرائيل ليلة أمس و ما تزال تقوم بهجمات قوية و مدمرة على القواعد العسكرية الإيرانية في قلب ايران ايران تكتفي بالتهديد و الوعيد ، و الصراخ ، و رفع دعوى الى مجلس الأمن ، و التعلق باستار القانون الدولي ، ايران ليست مختلفة كما يبدو عن اي دولة عربية ، نفس التصرفات ، نفس الخوف ، نفس الإستسلام ، نفس الشعارات ، نفس السوالف و الخطاب السياسي المستهلك و المكرر و لا ينقصها الا ان تسجل اسمها في جامعة الدول العربية و تنضم الينا في القمم العربية و هيك بنكون كلنا ما حدا احسن من حدا أمام اسرائيل.. ايران قدمت أسوا سيناريوهات و مواقف حتى الآن مقابل اسرائيل و الولايات المتحدة ، اضافة الى أنها منذ خمسين سنة و هي تحاول صنع قنبلة ذرية ، و لم تتمكن حتى الآن على الأقل كما يبدو ، و أمام كل هجوم عليها تكتفي بردود كرتونية و بروباغندا عالية الصوت ، الموت الموت لإ_س رائ/يل و غير ذلك من شعارات ، نسمع جعجعة و لا نرى طحنا ، و من الواضح ان النظام الإيراني ضعيف البنية رغم كل ما تتمتع به ايران من موارد بشرية و مالية و جغرافية و ثروات ، لقد تبين أن حماس ( و بشيء من المبالغة ) هي أكبر قوة و أكثر حكمة ، و ادق تنظيما و فهما للمنطقة من ايران ، حماس تقاتل منذ واحد و عشرين شهرا اسرائيل التي لا تستطيع ان تفعل اي شيء سوى قتل المدنيين بينما حماس تقتل الجنود و تضرب اسرائيل و تقف شامخة في وجه الفاشية الإسرائيلية و الإنبطاح العربي. الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيل العسكري المستمر هو الذي سيحدد هل ستكون ايران دولة اقليمية قوية أو واحدة من دول الإقليم الغنية التي تدور في فلك اسرائيل و الولايات المتحدة نحن على مشارف متغيرات جديدة و كبيرة كما كان متوقعا ، و نتنياهو قال انه سيغير وجه و شكل الشرق الأوسط ، و قد غيره كما يرغب في النسخة العربية و يقوم اليوم بتغييره في النسخة الإيرانية ، يتوقع الكثيرون ان يكون هناك رد على الهجوم الإسرائيلي يقلب موازين القوة في منطقة الشرق الأوسط ، حتى اسرائيل نفسها تعلن ذلك و ويتكوف يقول ذلك و لكن كما يبدو أن ايران قد تخيب ظنون الجميع و تبقى تردد معزوفة الموت الموت لإس رائ/يل كما هو معتاد و تكتفي باستعارة الشعارات العربية و ترجمتها الى الفارسية و الإنجليزية. الله قال و لتعلن علوا كبيرا لبني اسرائيل و هم في أقصى درجات العلو الكبير ، و في أوج القوة بينما عرب الديانة الإبراهامية و التطبيع العربي يرقصون على أنغام ابن عمي عرق عيني ، و اليهود اقرب الينا من غيرهم..و هذا صار شعورا سائدا لسوء الحظ في اوساط كثيرة و صار كما قال أحد السياسيين العرب ، صار الحزب الإسرائيلي في العالم العربي هو الحزب الأقوى و الله أعلم..


سواليف احمد الزعبي
منذ 2 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
وليد عبد الحي يكتب .. ايران والهجوم الاسرائيلي
#سواليف #ايران و #الهجوم_الاسرائيلي كتب .. #وليد_عبدالحي هاجمت اسرائيل هذا الصباح ما يقارب 300 هدف عسكري ومدني في ايران، ونتج عنها ' مقتل قادة من الصف الاول في الحرس الثوري(قائد الحرس) حسين سلامي ورئيس الاركان للجيش الايراني محمد باقري واصابة شخصيات من ذات العلاقة المباشرة والعليا بالامن القومي والقوة الجيوفضائية، وهو ما يعني ان 'عيون اسرائيل ' داخل ايران بل وداخل المؤسسة الايرانية أعمق مما تحاول ايران ' التهوين من شأنه'، وما جرى اليوم هو استمرار مسلسل الاغتيال 'السمين' للقادة والعلماء الايرانيين، وفي هذا الهجوم تتداول المواقع الالكترونية الاسرائيلية الحديث عن مقتل عشرة علماء ايرانيين، وهو ما يعني ان الموساد شبه مقيم في قلب ايران ، بينما فشلت ايران في اغتيال اي مسؤول اسرائيلي 'سمين أو بمستوى نفس السمنة للقادة الايرانية'، وهو مشهد يتعزز باغتيالات قادة حزب الله او قادة حماس وفي قلب طهران احيانا. من جانب آخر، يبدو ان ايران لم تأخذ التهديدات الاسرائيلية –وبخاصة في ظل حكومة يرأسها نيتنياهو المعروف بانه الاكثر ميلا لاستخدام القوة- بالجدية الكافية، ويبدو ان عملية التضليل التي مارسها نيتنياهو وترامب انطلت على ايران، فالمفاوضات بين ايران وامريكا خلقت انطباعا بان اسرائيل 'ستتصرف بشكل يعطي مجالا للمفاوضات'، ثم تتبين الآن ان ترامب زود اسرائيل بكم كبير من الصواريخ الاعتراضية ، وان تصريحه امس بان الهجوم الاسرائيلي 'ليس وشيكا' هو جزء من التعمية لايران، كما ان توتر العلاقة الاوروبية الايرانية في الفترة الاخيرة- بخاصة بعد بيان وكالة الطاقة الدولية النووية- يغري نيتنياهو للاستثمار. وكل ذلك الكذب المنسق من ترامب ونيتنياهو يبدو انه اثمر في 'استرخاء ايراني '، ومن الواضح ان توزيع الادوار بين ترامب ونيتنياهو انطلى على الايرانيين بنسبة ليست بسيطة، ولعل وقوع هذا القدر من القتلى من القيادات العليا في المؤسسة العسكرية دليل على ' عدم يقظة مفرطة'. من جانب آخر، فان ادوات الهجوم الاسرائيلي بطائرات (200 طائرة عسكرية ومسيرة طبقا لبعض التقارير الاولية) ومئات الصواريخ تبعث على التساؤل: من اين مرت كل هذه الترسانة الى الاراضي الايرانية ، لا شك ان ذلك سيكون من اراضٍ عربية(وربما من اذربيجان ولو ان الاحتمال ضعيف هنا او بعضها من داخل ايران )، وهو ما يذكرنا بنقل اسرائيل من تبعيتها للقيادة الامريكية الوسطى الاوروبية الى تبعيتها للقيادة المركزية التي تعمل في المنطقة العربية. وتتوالى الاخبار عن رد ايراني أولي 'بحوالي مائة مسيرة'، لكن تفاصيل بداية الرد الايراني ما تزال غير واضحة، وهل سيتواصل.؟ من الواضح ان الهدف الوحيد الذي تجنبته اسرائيل حتى الآن هو المرافق البترولية، كما ان الاهداف النووية الايرانية موزعة بين اهداف 'المفاعلات (للتخصيب او انتاج الماء الثقيل ..الخ) ومناجم اليورانيوم والمواقع العسكرية المحيطة او الحارسة لها ، ونعتقد ان النظام الايراني في موضع اختبار تاريخي ، فغذا لم تفق افعاله او على الاقل تتوازى مع تهديداته ، فيفقد قدرا كبيرا من مصداقيته، لا تقل لي ولكن دعني ارى. ماذا بعد: اعتقد ان اي صراع بين اسرائيل واي طرف عربي او اسلامي او دولي يصب في صلب المصلحة الفلسطينية بشكل مباشر ، سواء كان هذا الصراع عسكريا او سياسيا او اقتصاديا او غير ذلك من اشكال الصراع ، أنا اتمنى ان تتصاعد المعركة بين اسرائيل وايران ، وعلى كل دول المنطقة ان تدرك ان وجود اسرائيل بحد ذاته هو السبب الرئيسي في كل الاضطرابات التي تصيب المنطقة العربية او الشرق اوسطية ، فاسرائيل ضربت عسكريا الاردن وسوريا والعراق ولبنان واليمن ومصر والسودان وتونس وايران ، وتتدخل في الشأن العربي – من مناهج التعليم الى الاقتصاد الى البترول الى السياسات المختلفة الى الشأن العسكري والتجسسي بل والعمل المحموم لتحريك الثقافات الفرعية في الجسد العربي. كل عمل مهما كان ومن اي طرف ضد هذا الكيان مرحب به …مهما كانت نتائجه..


عمان نت
منذ 4 ساعات
- عمان نت
إيران والهجوم الإسرائيلي
هاجمت اسرائيل هذا الصباح ما يقارب 300 هدف عسكري ومدني في ايران، ونتج عنها " مقتل قادة من الصف الاول في الحرس الثوري(قائد الحرس) حسين سلامي ورئيس الاركان للجيش الايراني محمد باقري واصابة شخصيات من ذات العلاقة المباشرة والعليا بالامن القومي والقوة الجيوفضائية، وهو ما يعني ان "عيون اسرائيل " داخل ايران بل وداخل المؤسسة الايرانية أعمق مما تحاول ايران " التهوين من شأنه"، وما جرى اليوم هو استمرار مسلسل الاغتيال "السمين" للقادة والعلماء الايرانيين، وفي هذا الهجوم تتداول المواقع الالكترونية الاسرائيلية الحديث عن مقتل عشرة علماء ايرانيين، وهو ما يعني ان الموساد شبه مقيم في قلب ايران ، بينما فشلت ايران في اغتيال اي مسؤول اسرائيلي "سمين أو بمستوى نفس السمنة للقادة الايرانية"، وهو مشهد يتعزز باغتيالات قادة حزب الله او قادة حماس وفي قلب طهران احيانا. من جانب آخر، يبدو ان ايران لم تأخذ التهديدات الاسرائيلية –وبخاصة في ظل حكومة يرأسها نيتنياهو المعروف بانه الاكثر ميلا لاستخدام القوة- بالجدية الكافية، ويبدو ان عملية التضليل التي مارسها نيتنياهو وترامب انطلت على ايران، فالمفاوضات بين ايران وامريكا خلقت انطباعا بان اسرائيل "ستتصرف بشكل يعطي مجالا للمفاوضات"، ثم تتبين الآن ان ترامب زود اسرائيل بكم كبير من الصواريخ الاعتراضية ، وان تصريحه امس بان الهجوم الاسرائيلي "ليس وشيكا" هو جزء من التعمية لايران، كما ان توتر العلاقة الاوروبية الايرانية في الفترة الاخيرة- بخاصة بعد بيان وكالة الطاقة الدولية النووية- يغري نيتنياهو للاستثمار. وكل ذلك الكذب المنسق من ترامب ونيتنياهو يبدو انه اثمر في "استرخاء ايراني "، ومن الواضح ان توزيع الادوار بين ترامب ونيتنياهو انطلى على الايرانيين بنسبة ليست بسيطة، ولعل وقوع هذا القدر من القتلى من القيادات العليا في المؤسسة العسكرية دليل على " عدم يقظة مفرطة". من جانب آخر، فان ادوات الهجوم الاسرائيلي بطائرات (200 طائرة عسكرية ومسيرة طبقا لبعض التقارير الاولية) ومئات الصواريخ تبعث على التساؤل: من اين مرت كل هذه الترسانة الى الاراضي الايرانية ، لا شك ان ذلك سيكون من اراضٍ عربية(وربما من اذربيجان ولو ان الاحتمال ضعيف هنا او بعضها من داخل ايران )، وهو ما يذكرنا بنقل اسرائيل من تبعيتها للقيادة الامريكية الوسطى الاوروبية الى تبعيتها للقيادة المركزية التي تعمل في المنطقة العربية. وتتوالى الاخبار عن رد ايراني أولي "بحوالي مائة مسيرة"، لكن تفاصيل بداية الرد الايراني ما تزال غير واضحة، وهل سيتواصل.؟ من الواضح ان الهدف الوحيد الذي تجنبته اسرائيل حتى الآن هو المرافق البترولية، كما ان الاهداف النووية الايرانية موزعة بين اهداف "المفاعلات (للتخصيب او انتاج الماء الثقيل ..الخ) ومناجم اليورانيوم والمواقع العسكرية المحيطة او الحارسة لها ، ونعتقد ان النظام الايراني في موضع اختبار تاريخي ، فغذا لم تفق افعاله او على الاقل تتوازى مع تهديداته ، فيفقد قدرا كبيرا من مصداقيته، لا تقل لي ولكن دعني ارى. ماذا بعد: اعتقد ان اي صراع بين اسرائيل واي طرف عربي او اسلامي او دولي يصب في صلب المصلحة الفلسطينية بشكل مباشر ، سواء كان هذا الصراع عسكريا او سياسيا او اقتصاديا او غير ذلك من اشكال الصراع ، أنا اتمنى ان تتصاعد المعركة بين اسرائيل وايران ، وعلى كل دول المنطقة ان تدرك ان وجود اسرائيل بحد ذاته هو السبب الرئيسي في كل الاضطرابات التي تصيب المنطقة العربية او الشرق اوسطية ، فاسرائيل ضربت عسكريا الاردن وسوريا والعراق ولبنان واليمن ومصر والسودان وتونس وايران ، وتتدخل في الشأن العربي – من مناهج التعليم الى الاقتصاد الى البترول الى السياسات المختلفة الى الشأن العسكري والتجسسي بل والعمل المحموم لتحريك الثقافات الفرعية في الجسد العربي. كل عمل مهما كان ومن اي طرف ضد هذا الكيان مرحب به ...مهما كانت نتائجه..