logo
الصين : لا جدال في سيادة مصر على قناة السويس واحتفاظها بحق إدارة القناة

الصين : لا جدال في سيادة مصر على قناة السويس واحتفاظها بحق إدارة القناة

شبكة أنباء شفا٠٨-٠٥-٢٠٢٥

شفا – قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إن سيادة مصر على قناة السويس واحتفاظها بحق إدارة القناة أمران لا جدال فيهما.
أدلى لين بهذه التصريحات في مؤتمر صحفي دوري ردا على استفسار إعلامي حول منشور حديث للرئيس الأمريكي،دونالد ترامب، على منصة 'تروث سوشال'، طالب فيه بمرور مجاني للسفن التجارية والعسكرية الأمريكية عبر قناة بنما وقناة السويس، وهو موقف قوبل بمعارضة شديدة من مصر.
وتابع لين قائلاً: ' تدعم الصين مصر حكومةً وشعباً بقوة في حماية سيادتها وحقوقها ومصالحها المشروعة، وتعارض أي أقوال أو أفعال تنمُرية'، مشيراً إلى أن سيادة مصر على قناة السويس واحتفاظها بحق إدارة القناة أمران لا جدال فيهما.
إقرأ المزيد حول أخبار الصين ،، إضغط هنا للمتابعة ..

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية
ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 أيام

  • فلسطين أون لاين

ما كشفته زيارة دونالد ترامب للمنطقة العربية

رغم الانتقادات التي وجهها مسؤولون إيرانيون للرئيس الأمريكي دونالد ترامب عقب تصريحات ألمح فيها إلى الأوضاع الاقتصادية المتدهورة في إيران وحالة التذمر الداخلية المرتبطة بذلك، فإن تصريحات علي شمخاني، مستشار المرشد الأعلى علي خامنئي لشبكة "إن بي سي نيوز" الأمريكية حظيت باهتمام أكبر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي أعاد نشرها على حسابه في موقع "تروث سوشال" يوم أول من أمس. فشمخاني المقرب من خامنئي أكد أن إيران ستلتزم بعدم تصنيع أسلحة نووية مطلقا، والتخلص من مخزوناتها من اليورانيوم عالي التخصيب، والموافقة على تخصيب اليورانيوم إلى المستويات الدنيا اللازمة للاستخدام المدني، والسماح بإشراف مفتشين دوليين على العملية؛ مقابل الرفع الفوري لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على بلاده. التفاعل بين ضفتي الخليج العربي بلغ ذروته خلال لقاء ترامب برجال أعمال قطريين وأمريكان صباح الخميس بالقول: إن إيران وافقت نوعا ما على مقترحات قدمت لها، ويقصد بذلك الورقة التي قدمها المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف للوفد الإيراني الذي ترأسه عباس عراقجي؛ في اللقاء الأخير الذي عقد في سلطنة عمان الأحد الفائت، بحسب ما نقل موقع أكسيوس الأمريكي. لم يتوقف التفاعل الأمريكي الإيراني على تصريحات شمخاني ورد دونالد ترامب، إذ نقلت وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا" عن رئيس مؤسسة الجيولوجيا والتنقيب المنجمي داريوش إسماعيلي؛ أن قيمة الموارد الطبيعية لإيران بما فيها النفط والغاز والمناجم والبحر والغابات تبلغ 27.5 تريليون دولار، لتحتل إيران بذلك المركز الخامس عالميا في هذا المجال، مضيفا أن قيمة الموارد المنجمية لوحدها تصل إلى ما لا يقل عن تريليون و400 مليار دولار، علما أنها قابلة للزيادة إلى 10 تريليونات دولار بحسب زعمه، وهي رسائل موجهة لدونالد ترامب حول الآفاق الممكنة للحوار والاتفاق الإيراني الأمريكي المرتقب. أمام هذه الرسائل المتبادلة بين إيران وأمريكا المتزامنة مع زيارة دونالد ترامب للمنطقة يقف الكيان الإسرائيلي خالي الوفاض؛ إلا من مطالب يتقدم بها نتنياهو لإعالة اقتصاد الكيان المتداعي بفعل أشهر الحرب الطويلة في قطاع غزة ولبنان وسوريا والعراق والبحر الأحمر، إذ يقف نتنياهو معزولا ومحاطا بالضغوط والانتقادات الداخلية من أوروبا وأمريكا والمجموعة الدولية في الأمم المتحدة؛ كان أشدها قسوة التي صدرت من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والتي قال فيها إن ما يحدث في قطاع غزة "مخز"، وأن فرنسا لن تقبل بالخضوع للابتزاز، وذلك في معرض رده على الانتقادات التي وُجهت لبلاده من قادة الكيان عقب انتقاده للكيان الإسرائيلي وتلويحه بإمكانية الاعتراف بالدولة الفلسطينية. وبالتوازي مع ذلك جاءت تصريحات رئيس الوزراء الإسباني الذي وصف ما يحدث في قطاع غزة بالإبادة، مطالبا نتنياهو بوقفها، وتصريحات المستشار الألماني فريدريش ميرتس الذي دعا لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة. نتنياهو غائب عن الحوارات التريليونية التي امتدت إلى إيران ومفاوضاتها النووية، وهو عالق في محاولة تجاوز الضغوط الداعية لتوقيع اتفاق مع المقاومة الفلسطينية ممثلة بحركة حماس لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار الشامل، وهو محاصر من المعارضة داخل الكيان الإسرائيلي ومن الملاحقات القضائية الداخلية والدولية، ومن العجز الاقتصادي المتفاقم والقدرة التعبوية المتآكلة لجيش الاحتلال والمرشحة للتفاقم بفعل الضغوط الدولية والأمريكية. فعملية "مراكب جدعون" لاجتياح قطاع غزة تحولت إلى عملية تعويم سياسي مستعصية لحكومة نتنياهو، على نحو دفعه للقاء زعيم المعارضة يائير لبيد، رئيس حزب "يعيش عتيد"، للتشاور حول صفقة الأسرى ووقف إطلاق النار، التي يتوقع أن تكتسب زخما كبيرا في وقت قريب، ما سيتطلب من نتنياهو التعامل مع المعارضة داخل ائتلافه الحاكم بالتلويح بالمظلة التي يوفرها لبيد لتمرير الاتفاق مستقبلا. الكيان الإسرائيلي لم يكن يوما معزولا كما هو اليوم، فترامب يتجنب زيارة الكيان الإسرائيلي للاحتفال بنشأته المسمومة على أرض فلسطين، وهو يكافح للحفاظ على ائتلافه الحاكم من خلال إدامة الحرب وإرضاء دونالد ترامب، حاله كحال شريكه رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي الذي تلقّى صفعة قوية من باكستان أفقدته توازنه وأبعدته عن المشهد الجيوسياسي المتفاعل بزيارة دونالد ترامب، وذلك خلافا للزيارة التي قام بها الرئيس السابق جو بايدن لنيودلهي قبل عامين في قمة العشرين للعام 2023، حيث كانت المشاريع الهندية- الإسرائيلية محور الاهتمام في رسم معالم المشهد الجيوسياسي في إقليم غرب آسيا والعالم. ختاما.. الساعات الـ72 الفائتة من عمر المنطقة العربية وغرب آسيا أكدت أن المنطقة بما فيها باكستان وإيران وتركيا تعد قبة الميزان القادرة على تعديل ميزان القوى العالمي بين الصين وروسيا وأمريكا، وتعديل الميزان الداخلي الأمريكي لصالح الرئيس دونالد ترامب بعد أن فقد جزءا من شعبيته بفعل الفوضى التي أثارها بإطلاق الحرب التجارية مع الصين. فالعرب والأتراك والباكستانيون حاضرون في رسم الملامح العامة لتوازن القوى العالمي، وإيران تبدو اليوم أقل عزلة وأكثر تفاعلا مع المشهد الإقليمي من أي يوم مضى، خلافا لحال نتنياهو والكيان الإسرائيلي، وهو أمر لم يتم توظيفه بعد بالشكل الأمثل في قضية العرب والمسلمين الأولى وهي فلسطين، علما أن حال العرب والمسلمين اليوم أفضل بكثير من حالهم في عام النكبة 1948 وهو ما أمكن التحقق منه خلال زيارة ترامب للمنطقة. المصدر / عربي21

الصين تحث الولايات المتحدة على وقف قمعها لشركات التكنولوجيا وصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية
الصين تحث الولايات المتحدة على وقف قمعها لشركات التكنولوجيا وصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 4 أيام

  • شبكة أنباء شفا

الصين تحث الولايات المتحدة على وقف قمعها لشركات التكنولوجيا وصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية

شفا – قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية اليوم الجمعة إن الصين تحث الولايات المتحدة على تصحيح أفعالها الحمائية والتنمرية أحادية الجانب فورا، ووقف قمعها الجائر لشركات التكنولوجيا الصينية وصناعة الذكاء الاصطناعي الصينية. ووفقا لتقارير، فإن مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة الأمريكية أصدر مؤخرا بيانا بشأن استخدام رقائق 'أسيند' التي تنتجها شركة هواوي، واعتبر ذلك انتهاكا لضوابط التصدير الأمريكية، كما حذّر الجمهور من العواقب المحتملة للسماح باستخدام شرائح الذكاء الاصطناعي الأمريكية في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية. وردا على ذلك، قال المتحدث لين جيان في مؤتمر صحفي يومي، إن الجانب الأمريكي بالغ في استخدام مفهوم الأمن القومي، وأساء استخدام ضوابط التصدير والولاية القضائية طويلة الذراع، لحظر منتجات الرقائق الصينية وصناعات الذكاء الاصطناعي الصينية وقمعها بشكل خبيث ودون أي مبرر. وأوضح المتحدث أن مثل هذه التصرفات تنتهك قواعد السوق بشكل خطير، وتُزعزع استقرار سلسلة الإنتاج والإمداد العالمية، وتنتهك الحقوق والمصالح المشروعة للشركات الصينية. كما أشار المتحدث إلى أن 'الصين تعارض ذلك بشدة ولن تقبل بها مطلقا'. وذكر أن الصين ستتخذ تدابير حازمة لحماية حقها المشروع في التنمية، والحقوق والمصالح المشروعة لشركاتها. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

الخارجية الصينية تدحض مزاعم سلطات الحزب الديمقراطي التقدمي بشأن 'استقلال تايوان'
الخارجية الصينية تدحض مزاعم سلطات الحزب الديمقراطي التقدمي بشأن 'استقلال تايوان'

شبكة أنباء شفا

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • شبكة أنباء شفا

الخارجية الصينية تدحض مزاعم سلطات الحزب الديمقراطي التقدمي بشأن 'استقلال تايوان'

شفا – قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية اليوم الاثنين إن تايوان لم تكن — ولن تكون — دولة مطلقا. صرح المتحدث لين جيان بذلك في مؤتمر صحفي يومي ردا على مزاعم سلطات الحزب الديمقراطي التقدمي في تايوان بشأن ما يسمى 'استقلال تايوان'، قائلا إن 'تايوان لم تكن دولة مطلقا، لا في الماضي ولا في المستقبل'. وقال لين إن التصريحات التي أدلت بها سلطات الحزب الديمقراطي التقدمي كشفت مرة أخرى بشكل كامل عن تكتيكاتها المعتادة في تشويه التاريخ والتلاعب بالحقائق ونشر الأكاذيب في سعيها نحو ما يسمى 'استقلال تايوان'. وأشار لين إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الـ80 لانتصار حرب المقاومة الشعبية الصينية ضد العدوان الياباني والحرب العالمية ضد الفاشية وعودة تايوان، مضيفا أن عودة تايوان للصين في عام 1945 هي نتيجة للانتصار في الحرب العالمية الثانية وجزء لا يتجزأ من النظام الدولي لما بعد الحرب. وأضاف أن سلسلة من الأدوات ذات التأثير القانوني بموجب القانون الدولي، بما فيها إعلان القاهرة وإعلان بوتسدام ووثيقة الاستسلام اليابانية، أكدت جميعها سيادة الصين على تايوان، وأن الحقائق التاريخية والقانونية لا شك فيها. وقال لين إنه على الرغم من أن إعادة التوحيد الوطني لم تتحقق بالكامل بعد، إلا أن حقيقة أن جانبي مضيق تايوان ينتميان إلى صين واحدة وأن تايوان جزء لا يتجزأ من الصين لم تتغير قط ولا يمكن تغييرها – وهذا هو الوضع الراهن الحقيقي في مضيق تايوان. إقرأ مزيداً من الأخبار حول الصين … إضغط هنا للمتابعة والقراءة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store