
في النبطية... العثور على سيدة جثة هامدة في منزلها
وافادت المعلومات المتوفرة أن الجثة تعود لامرأة مسنة تقطن المنزل بمفردها تدعى س.ف.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 31 دقائق
- ليبانون ديبايت
حادثة مؤلمة في جزين… سلاح وترهيب في قلب المهرجان!
'ليبانون ديبايت' في مشهد صادم ومؤسف يتنافى مع أجواء الفرح التي كان يفترض أن تسود مهرجان 'عجزين لاقونا' في جزين، وقعت فجر اليوم، حوالي الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، حادثة مؤلمة طالت أحد أبناء المدينة وعائلته، وأثارت حالة من الغضب والاستنكار في الأوساط الشعبية. وفي التفاصيل، وأثناء عودة المواطن إيلي كرم بعائلته إلى المنزل بعد حضور إحدى سهرات المهرجان، اعترضت طريقه سيارة يقودها أحد مرافقي نائب قواتي من قضاء جزين، حيث حاول السائق تجاوز المركبات وأخذ أفضلية المرور بشكل استفزازي. وتطور الموقف سريعًا عندما ترجل المرافق، المدعو طوني عاقوري، وقام بسحب مسدسه وتلقيمه، مهددًا كرم وعائلته بألفاظ نابية وإهانات مهينة. المشهد ازداد توترًا حين وقفت الشابة أنجيلا كرم، ابنة إيلي، في وجه المسلح قائلة: 'اترك والدي، وأطلق النار عليّ إن شئت!'، فما كان من المرافق إلا أن وجّه سلاحه نحوها و'خرطش' المسدس في وجهها، مما أدى إلى فقدان والدتها للوعي فورًا من هول الموقف. وسارع الصليب الأحمر اللبناني إلى نقل السيدة إلى المستشفى في حالة طارئة، فيما غادر المرافق المكان دون أن يتم توقيفه أو حتى استدعاؤه من قبل القوى الأمنية المتواجدة في محيط الحادثة، والتي التزمت الصمت وكأن شيئًا لم يكن، الأمر الذي يثير علامات استفهام كبيرة حول الحصانات والاستقواء على الناس باسم السلطة. هذه الحادثة لا تمثل فقط خرقًا أمنيًا خطيرًا، بل تعكس أيضًا استهتارًا بحياة المواطنين وكرامتهم، وتستدعي فتح تحقيق عاجل ومساءلة واضحة من الجهات المعنية، خاصة في ظل تفاقم ظاهرة استخدام السلاح والتهديد من قبل مرافقي بعض النافذين.


ليبانون ديبايت
منذ 7 ساعات
- ليبانون ديبايت
"عوامات للأطفال" تتحوّل إلى مسيّرات لحزب الله في مرفأ بيروت
'ليبانون ديبايت' في مشهد يعكس المبالغة وتضخيم الوقائع، جرى تصوير شحنة ألعاب للأطفال على أنها 'مسيّرات تابعة لحزب الله' تحاول دخول لبنان عبر مرفأ بيروت، في وقت تكشف فيه معلومات خاصة لـ'ليبانون ديبايت' أن القصة برمتها أُعيد إنتاجها في 'مطبخ أمني معروف' وبأسلوب يخدم أجندات محددة. الهدف هذه المرة لم يكن استهداف الحزب مباشرة، بل ضرب صدقية بعض أجهزة الدولة اللبنانية والتشكيك في أدائها، عبر سيناريو إعلامي بعيد عن الحقائق. المعطيات الموثوقة تشير إلى أن الشحنة، التي وصلت في 25 حزيران الماضي من الصين إلى مرفأ بيروت، تخص أحد تجار الألعاب المعروفين. وخلال التفتيش الروتيني، تبيّن أنها تحتوي على 50 صندوقًا من 'العوامات المائية' المصنوعة من الفلين، بطول نحو 15 سنتيمترًا للقطعة الواحدة، وهي أدوات ترفيهية للأطفال تُستورد سنويًا في هذا الموسم، وينشر 'ليبانون ديبايت' صورًا لتلك العوامات. ورغم أن طبيعتها لا تستدعي الجدل، أرسلت المديرية العامة للجمارك عينات منها إلى الجيش اللبناني للتحقق من إمكانية استخدامها في أي نشاط عسكري. تقرير الخبراء العسكريين، الصادر رسميًا، حسم المسألة: القطع لا تدخل ضمن أي صناعة أو نشاط عسكري، وإن كان بالإمكان تقنيًا تثبيت محرك صغير عليها، وهو أمر لا يجعلها سلاحًا أو تهديدًا أمنيًا. وعلى ضوء النتيجة، أبلغت الجمارك صاحب الشحنة أن البضائع قانونية، وأن مستنداتها سليمة ومدرجة على الـ'مانيفست'. ورغم أن القانون يجيز إدخالها، فضّل التاجر إعادتها إلى بلد المنشأ احترازًا، تفاديًا لأي لغط إعلامي أو سياسي، وهو ما تم بالفعل. مصدر أمني مطّلع أوضح لـ'ليبانون ديبايت' أن ما جرى تداوله إعلاميًا كان تهويلاً مقصودًا، مشددًا على أن الجمارك لم تصادر أي شيء لأن الشحنة غير مخالفة، وأن الجيش حسم الجدل منذ البداية. كما نفى المصدر تمامًا مزاعم استعانة جهة حزبية بعسكريين لتخليص البضاعة، معتبرًا أن مثل هذه الأخبار لا تعدو كونها محاولة لإثارة البلبلة واستثمار حادثة عادية في معركة دعائية.


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- ليبانون ديبايت
من بعلبك إلى القرى الحدودية... إعتداءات إسرائيلية متكررة
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم السبت، بأن "طيران حربي معادٍ يحلق على علوّ متوسط فوق بعلبك والبقاع الشمالي". وأشار إلى أن "مسيّرة إسرائيلية ألقت قنبلة في بلدة رامية بقضاء بنت جبيل". واستكمل المراسل، "كما أطلقت القوات الإسرائيلية في موقع "رويسات العلم" رشقات رشاشة باتجاه أطراف بلدة كفرشوبا".