logo
جدل حول جملة مكتوبة على لافتة خلال اجتماع الشرع وأمير الكويت

جدل حول جملة مكتوبة على لافتة خلال اجتماع الشرع وأمير الكويت

CNN عربيةمنذ 2 أيام

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أثارت جملة مكتوبة على لافتة بالقصر الأميري الكويتي، خلال الاجتماع بين أمير الكويت، الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، ورئيس الإدارة السورية الحالية، أحمد الشرع تفاعلا وجدلا.
وتداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي صورا من اجتماع أمير الكويت والشرع في قصر بيان بالكويت، نشرتها وكالة الأنباء الكويتية "كونا".وكُتب على اللافتة التي وضعت بين أمير الكويت والشرع خلال الاجتماع: "لو دامت لغيرك لما اتصلت إليك"، مما أثار تفاعلا وحالة من الجدل، حتى ذهب بعضهم إلى ضرورة تغيير صياغتها.
وكان أحمد الشرع تولي منصب رئاسة الإدارة الحالية في سوريا بعد أشهر من الإطاحة بالرئيس السوري السابق، بشار الأسد.وقالت حسابات على منصة "إكس"، تويتر سابقا إن "ظهور عبارة (لو دامت لغيرك ما اتصلت إليك) خلال لقاء الشرع بأمير الكويت، شوهدت في زيارات زعماء للكويت، حيث أمر بنقشها أمير الكويت الراحل سالم المبارك الصباح، لتذكير نفسه والناس أن الحكم لا يدوم إلا لله".ومن جانبها، قالت وكالة الأنباء الكويتية "كونا" في بيان إن "أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ترأس الجانب الكويتي في جلسة مباحثات رسمية بين دولة الكويت والجمهورية العربية السورية، فيما ترأس الرئيس أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية الجانب السوري، بحضور ولي العهد الكويتي الشيخ صباح خالد الحمد الصباح، والشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء".
وبحسب "كونا"، فقد أقام الشيخ مشعل الأحمد الصباح مأدبة غداء على شرف الرئيس السوري أحمد الشرع، والوفد الرسمي المرافق له بمناسبة زيارته الرسمية للبلاد.
وكان أحمد الشرع قد وصل في وقت سابق، الأحد، إلى الكويت في أول زيارة رسمية له منذ توليه منصبه، تلبية لدعوة من أمير الكويت.
وزير خارجية السعودية يصل دمشق على رأس وفد اقتصادي وسيلتقي أحمد الشرع

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر.. لماذا أثارت مبادرة عودة الكتاتيب الجدل مجددا؟
مصر.. لماذا أثارت مبادرة عودة الكتاتيب الجدل مجددا؟

CNN عربية

timeمنذ 7 ساعات

  • CNN عربية

مصر.. لماذا أثارت مبادرة عودة الكتاتيب الجدل مجددا؟

القاهرة، مصر (CNN)-- تجدد الجدل حول مبادرة عودة الكتاتيب مجددا في مصر، وذلك خلال مناقشة مجلس الشيوخ دراسة لقانون الضريبة على العقارات تضمنت منح إعفاء ضريبي للمراكز الدينية. ويأتي هذا بعد أيام قليلة من إعلان رئيس الحكومة مصطفى مدبولي عن توجيهات رئاسية بدراسة إمكانية عودة الكتاتيب بغرض ممارسة دورها في "تكوين الشخصية المصرية السوية، قائمة على الوسطية والتسامح واحترام كل الأديان، مع ضرورة الانتقاء بدقة لمن يعلمون الأطفال في هذه الكتاتيب"، وفق تصريحات صحفية. ووفق ما ذكره موقع هيئة الاستعلامات المصرية، فقد عرفت مصر منذ العصر الفرعوني ما يعرف بـ"مدارس المعبد"، التي تشبه الكتاتيب، وتوسعت بشكل لافت مع انتشار الإسلام في مصر وكانت تقام في مبانٍ ملحقة بالمساجد أو مباني مستقلة بذاته، وهي عبارة عن مؤسسة تعليمية أولية لتعليم الأطفال القراءة والكتابة والقرآن، وتخرج منها العديد من المفكرين أبرزهم رفاعة الطهطاوي، وطه حسين، والعديد من الشيوخ وعلماء الدين الإسلامي. وفي ديسمبر/ كانون الأول، أطلقت وزارة الأوقاف، مبادرة لعودة الكتاتيب بهدف "تحفيظ الأطفال القرآن ومعرفة معانيه والتعرف على أصول الدين الإسلامي من خلال المنهج الوسطى الأزهري، بناء الشخصية المصرية على أسس من الأخلاق الرفيعة، والفهم العميق لمعاني الدين، والانتماء الصادق للوطن"، وفق بيان رسمي. وبعد الإعلان عن هذه المبادرة أثير جدلا حول أهمية عودة الكتاتيب وسط مخاوف من التأثير السلبي على الأطفال ممن يتولون إدارة هذه الكتاتيب. مصر.. برلمانيون يقترحون فرض ضريبة على الدروس الخصوصية لتمويل التعليم وبعد شهور، تجدد الجدل مرة ثانية تحت قبة مجلس الشيوخ، خلال مناقشته دراسة الأثر التشريعي لقانون الضريبة على العقارات، وذلك عندما أعلن رئيس حزب التجمع وعضو المجلس، السيد عبد العال، رفضه منح إعفاء ضريبي للمراكز الدينية "الكتاتيب" مطالبًا بتوجيه الدعم للتعليم الأساسي، ورد عليه وزير الشؤون النيابية، محمود فوزي، أن موضوع الجلسة يختص بالضريبة العقارية، وأن الحكومة على استعداد للرد على الاستفسارات لاحقًا، وفق ما نقلته وسائل إعلام محلية. ورفض عبدالعال، مبادرة عودة الكتاتيب لأنها "ليست حلا للتعليم أو التربية الدينية" على حد تعبيره، مضيفا أن "في الدولة المدنية يقع دور التربية الدينية على الكنائس والمساجد والبيت، وكذلك المناهج الدراسية التي ترسخ القيم والمبادئ وحقوق الإنسان عند الأطفال، أما تسليم النشء للتعليم في الكتاتيب دون رقابة قد ينشئ متشددين جدد، إذ ربما يعلم بعضها الأطفال أحاديث وآيات دينية منتقاة باعتبارها صحيح الدين، مبنية على التميز الديني في مواجهة الديانات الأخرى". وقال عبدالعال، في تصريحات خاصة لـ"CNN بالعربية"، إن "الكتاتيب ليست حلا لمشكلة التعليم أو مكملة لأداء المدارس، وكذلك ليست حلا لمشكلة لقضايا الأخلاق والقيم والعادات"، مضيفا: "ليست هناك أدلة واقعية بأن خريجي المعاهد والكليات الدينية هم الأكثر أخلاقًا أو تمسكًا بالقيم الإنسانية والأخلاقية". وتابع أنه "من الأولى الإنفاق على تطوير التعليم العام من خلال زيادة عدد المدارس والفصول الدراسية وتحسين دخول المدرسين بدلًا من الإنفاق على إنشاء كتاتيب، علاوة على أن ذلك يعد تمييزا دينيًا حيث سيتم الإنفاق على إنشاء كتاتيب لتعليم الدين الإسلامي، في المقابل ليست هناك نماذج مماثلة لتعليم الدين المسيحي". وأشار إلى رفضه إعفاء المراكز الدينية من الضرائب العقارية، وذلك خلال مناقشة قانون الضرائب على العقارات بمجلس الشيوخ، مضيفا أنه أيد إعفاء دور العبادة سواء المساجد أو الكنائس من الضريبة، ولكنه رفض إعفاء المراكز الدينية لعدم تحديد هوية هذه المراكز سواء إسلامية أو مسيحية. ومن جانبه، أكد وكيل لجنة الشؤون الدينية بمجلس النواب، أسامة العبد، على أهمية عودة الكتاتيب لتعليم الأطفال الصغار القرآن الكريم، مشيرا لدور هذه الكتاتيب في "تخريج العديد من الأجيال التي تولت مناصب وزارية، وكان لهذه الكتاتيب دورا في تعليم القرآن مما ينعكس على المستوى الدراسي متمثل في دقة مخارج الحروف ودراسة اللغة العربية، علاوة على القيم والتعاليم الدينية الوسطية والاعتدال". وأضاف العبد، في تصريحات خاصة لـ"CNN بالعربية"، أنه "رغم أهمية الكتاتيب في تعليم الأطفال إلا أنه يجب تشديد الدور الرقابي على أدائها بداية من اختيار محفظ القرآن، ومراقبة أدائه ليست في الكتاتيب فقط ولكن في المساجد أيضًا للتأكد من توفير بيئة تعليمية متكاملة تدعم القيم الأخلاقية والدينية"، مشددًا على أهمية الكتاتيب في "إعداد أجيال جديدة للمستقبل لا تنحرف أخلاقيًا أو دينيًا". وأشار أسامة العبد إلى ضرورة "منح حوافز للتوسع في انتشار الكتاتيب، وكذلك حوافز لجذب الأطفال للالتحاق بهذه الكتاتيب عبر جوائز للمتفوقين، لضمان تعليم النشء تعاليم الإسلام الصحيحة الوسطية وكذلك القيم الإنسانية"، وقال: "ما علمنا أحد متطرف حافظًا لكتاب الله".

عبير الصغير تحتفل بخطوبتها وزفاف أمينة خليل.. الأبرز
عبير الصغير تحتفل بخطوبتها وزفاف أمينة خليل.. الأبرز

CNN عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • CNN عربية

عبير الصغير تحتفل بخطوبتها وزفاف أمينة خليل.. الأبرز

احتفلت صانعة المحتوى اللبنانية عبير الصغير بخطوبتها على الشاب اللبناني يوسف فرحات، بحضور الأهل والأصدقاء الأسبوع الماضي. ويتواصل الاهتمام بشكل متزايد على مواقع التواصل في العالم العربي بما يمكن وصفه بموسم أفراح مؤثري السوشيال ميديا العرب، حيث تفاعل متابعو اليوتيوبر والمؤثرة والمغنية العراقية نور نعيم الشهيرة بـ "نور ستارز" بشكل واسع مؤخراً مع اللقطات التي نشرتها من حفل خطوبتها على الشاب العراقي كريم شريف في برج خليفة في دبي، بتاريخ مميز 25/5/2025. ويترقب المتابعون حفل الزفاف المرتقب للمؤثرين السوريين شيرين عمارة، المعروفة بـ "شيرين بيوتي"، وأسامة مروة في 14 يونيو/ حزيران الجاري. ومن نجوم العالم الافتراضي، إلى نجوم الفن المصري الذين احتفلوا الأسبوع الماضي بزفاف النجمة والممثلة المصرية أمينة خليل على المصور إبراهيم زعتر، والذي تميز بإطلالتها التي وصفت بـ"الراقية" التي تحمل توقيع مصممة الأزياء المصرية ياسمين يحيى. وفي ألمانيا، تم تكريم النجمة اللبنانية هيفاء وهبي بجائزتي "أيقونة الشرق الأوسط"، و"الفنّان المتميز" في حفل توزيع جوائز "داف باما" الموسيقية للعام 2025 الذي كرّم هذا العام أيضًا عددًا من المغنين العالميين الذي يؤدون أنماطاً موسيقية متنوعة. فيما تستعد "الديفا" لطرح ألبومها الجديد قريباً، وذلك بحسب ما أعلنت من خلال مجموعة من الصور نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستغرام. قراءة المزيد مشاهير موسيقى هيفاء وهبي

"مهين وخطير".. "أطباء بلا حدود" تعلق على نظام إيصال المساعدات إلى غزة
"مهين وخطير".. "أطباء بلا حدود" تعلق على نظام إيصال المساعدات إلى غزة

CNN عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • CNN عربية

"مهين وخطير".. "أطباء بلا حدود" تعلق على نظام إيصال المساعدات إلى غزة

تحدثت مذيعة شبكة CNN، إيليني جيوكوس، مع الأمين العام لمنظمة "أطباء بلا حدود"، كريستوفر لوكير، حول الضحايا الذين عالجهم فريقه على الأرض في غزة بعد وقوع حادث سقوط عدد كبير من الضحايا في موقع توزيع المساعدات. وأشار لوكير إلى أن ما يحدث في مواقع التوزيع "خطير ومهين للإنسانية". قد يهمك أيضًا.. منع طالبة من حفل تخرج بعد خطاب ناري عن غزة.. هذا ما قالته أمام الحضور قراءة المزيد الجيش الإسرائيلي الفلسطينيون القضية الفلسطينية المساعدات الإنسانية حركة حماس غزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store