اتجاهات من موضة صيف 2025 تعدّ استثماراً ناجحاً!

يشهد بتدّل المواسم تبدّلاً موازياً بخياراتنا في الموضة والملابس. ومع دخول الشمس إلى يومياتنا بشكل أكثر وارتفاع درجات الحرارة تدريجياً، تبدأ الحاجة إلى تجديد خزانة الملابس بقطع خفيفة ومنعشة تنبض بالحيوية والأنوثة، تماماً كما أوحت بها منصّات عروض الأزياء لموسم صيف 2025.
إليكِ 5 صيحات رئيسية خطفت الأنظار في عروض صيف 2025، وتعدّ استثماراً ذكياً لكل عاشقة للموضة!
شفافية ساحرة Ethereal Sheer
سيطرت الأقمشة الشفافة على مشهد الموضة الجديد، ولكن بأسلوب أكثر نضجاً ودقة. من الدانتيل الرقيق إلى التول والمشغولات الناعمة، رأيناها في تنانير طويلة فوق شورتات قصيرة، أو كطبقات خفيفة فوق فساتين ميني. هذه الصيحة تعكس لعبة الإيحاء دون مبالغة، تمنحك إطلالة ساحرة منعشة وأنثوية.
معطف الترنش Classic Trench
يعود الترنش الكلاسيكي بقوة هذا الموسم، لكن هذه المرة بلمسات مبتكرة. رأيناه في عروض كثيرة، ولكن أيضاً بأساليب غير تقليدية: معاطف مقصوصة، ترنشات بلون الوردي الخوخي، أو حتى تنانير بتصميم الترنش. قطعة واحدة تمنحك طابعاً عصرياً أنيقاً، خاصة حين تُنسق مع إطلالة بسيطة وعصرية.
وردي الباليه Ballet Pink
بينما يتراجع وهج الوردي الفاقع، يتقدّم وردي الباليه إلى الواجهة كخيار رومانسي ناعم. هذا اللون المثالي لصيف 2025 يتجلى في الفساتين، الكنزات، وحتى الإكسسوارات. قدّمت دور الأزياء العالمية إطلالات مستوحاة من رقصات الباليه، تشمل لفّات تدفئة وحقائب بأناقة راقصة، جعلت من هذا اللون أبرز الصيحات التي تستحق الاختيار.
الياقات اللافتة Statement Collars
من الياقات الضخمة المشغولة بالدانتيل إلى الكشاكش الوردية التي زيّنت الملابس، تتجّه موضة هذا الموسم نحو تزيين العنق بإبداع فني لتضيف روحاً جديدة للقميص الأبيض البسيط أو الفستان السادة، وتحوّله إلى قطعة لا تُنسى.
صيحة الـCut-Out
ظهرت القصّات المفرغة أو ما يُسمى في عالم تصميم الأزياء بصيحة الـCut Out بشكل كبير هذا الموسم وفي كل مكان، من جوانب الفساتين إلى فتحات غير متوقعة في التنانير أو القمصان. هي دعوة للتجرؤ بطريقة أنثوية وذكية، تمنحك مساحة للتميّز والحصول على اسمرار صيفي مميز!
ديور Dior

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

إيلي عربية

منذ ساعة واحدة

• إيلي عربية

لا تتخلّي عن القفازات في الصيف

قد لا يخطر على بالك ارتداء القفازات في الصيف، باعتبارها إكسسوارًا شتويًّا، لكنّّا في الحقيقة تعدّ من أكثر ما يضفي الأنوثة والرقيّ على إطلالاتك، ويجعلها أكثر فخامة. فمصمّمي الأزياء قدّموها من أقمشة تليق بأجواء هذا الموسم، مثل الدانتيل والشيفون والتول والغوز، وغيرها، ما جعلها أكثر فخامة وتميّزًا. ورغم أنّها ليست من القطع الأساسيّة في الخزانة، إذ تغيب أحيانًا عن ساحة الموضة، إلّا أنّها عادت بقوّة في الصيف الماضي عندما راجت إطلالات الـ «Old Money»، إذ كانت القفازات من الأهم في إطلالات النساء المنتميات إلى الطبقات الأرستقراطيّة في حقبات عدّة من الزمن. وما أكّد أنّ القفازات الصيفيّة هي من القطع الأكثر رواجًا لهذا الصيف، هو أنّنا رصدناها في موضة الشارع خلال أسابيع الموضة العالميّة، حيث إنّ مواكبات الموضة نسّقنها مع إطلالاتهنّ، مضفيات عليها بذلك لمسات أنيقة وملفتة. ومن أكثر الملابس التي يتناسب معها هذا الإكسسوار، هي تلك الأنثويّة، مثل الفساتين التي يجب أن تكون بقصّات تناسب شكل جسمك، وبتفاصيل أنيقة، مثل التصميم المستوحى من الكورسيه، والتطريزات الناعمة، وأزهار الدانتيل. وتليق القفازات الصيفيّة أيضًا بالبدلة النسائيّة الأنيقة، وخصوصًا تلك المؤلّفة من تنورة وبليزر. إضافة إلى ذلك، برزت القفازات على منصّات عروض مجموعات أهم الدور العالميّة، بما في ذلك تلك الراقية التي أطلقتها فالنتينو Valentino لربيع وصيف 2025، والتي تزيّنت بعناصر جعلتها أكثر روعة، مثل خرز اللؤلؤ، والأزهار النافرة. النجمات أيضًا أكّدن أنّ القفازات الصيفيّة تعدّ من الإكسسوارات الأهمّ في خزانتك لتتميّزي بلمسات أنثويّة جذّابة، إذ نسّقنها مع إطلالات عدّة لفتت الأنظار، بما في ذلك التي اعتمدنها أخيرًا في فعاليّات مهمّة حضرنها، وللتألّق في جلسات تصوير شاركن لقطات منها عبر حساباتهنّ على مواقع التواصل الاجتماعيّ. ولتبدو إطلالتك بالقفازات الصيفيّة في غاية التميّز، ارتدي إكسسوارات أخرى تعكس الرقيّ والأنوثة، مثل قبّعة الفيدورا، وحقيبة اليد ذات المقبض القصير، وحذاء الستيليتو. كذلك، احرصي على تطبيق طلاء أظافر بلون رائج يليق بملابسك، وأيضًا ببشرتك، وأكثر التدرّجات جمالًا منه، هي الحياديّة، والزهريّ الفاتح، والأحمر.

bnok24

منذ 2 ساعات

• bnok24

بنك فيصل يعلن تفاصيل القرعة العلنية لاختيار الفائزين بعُمرة المولد النبوي لعام 1447 هـ

أعلن بنك فيصل الإسلامي المصري أنه تم بعد ظهر يوم الثلاثاء الماضي الموافق 27 مايو 2025 م، بمقر البنك بفرع الجيزة، إجراء القرعة العلنية بواسطة الحاسب الآلي لاختيار عدد خمسين فائزاً لأداء عمرة المولد النبوي الشريف لعام 1447 هـ وذلك بمشاركة الحاضرين من عملاء البنك. وقد اعتاد بنك فيصل الإسلامي المصري تقديم جوائز العُمرة لعملائه مرتيْن سنوياً باختيار عدد خمسين فائزًا لأداء العمرة في مناسبتي المولد النبوي الشريف وشهر رجب، حيث يشترك جميع عملاء البنك تلقائيًا في السحب من خلال قرعة علنية بشرط ألا يقل رصيد شهادات الادخار أو حساب الاستثمار العام في نهاية ربع العام المنتهي قبل إجراء السحب عن خمسة آلاف جنيه مصري أو ما يعادله بالعملات الأجنبية وعلى أن يكون مر عليها 6 أشهر على الأقل. وكشف بنك فيصل الإسلامي المصري أنه تم إبلاغ العمـلاء الفائزين وتهنئتهم، وذلك على بيانات التواصل المسجلة لدى البنك.

سائح

منذ 7 ساعات

• سائح

اليوم الدولي للمضيفات: تحية لنساء الجو

في كل رحلة جوية نأخذها، نادرًا ما نتوقف لنتأمل أولئك الذين يجعلون من التجربة أكثر راحة وأمانًا — المضيفات الجويات. ولذلك، يأتي "اليوم الدولي للمضيفات" ليذكر العالم بالدور الأساسي والمركزي الذي تلعبه هؤلاء النساء في صناعة الطيران، وليكون مناسبة لتقدير التزامهن واحترافيتهن، رغم التحديات الكثيرة التي يواجهنها. يُحتفل بهذا اليوم سنويًا في 31 مايو، وهو ليس مجرد احتفاء بالمظهر الأنيق والابتسامة الهادئة، بل احتفاء بالمسؤولية، والانضباط، والمرونة التي تتطلبها هذه المهنة الجوية الفريدة. الدور الحقيقي للمضيفات بعيدًا عن الصورة النمطية غالباً ما يُنظر إلى المضيفات من منظور سطحي يقتصر على تقديم الطعام والمشروبات، لكن الحقيقة أعمق من ذلك بكثير. فالمضيفات الجويات يتلقين تدريبات مكثفة على الإسعافات الأولية، وإجراءات السلامة، والتعامل مع الطوارئ، والقدرة على التفاعل مع المسافرين من مختلف الجنسيات واللغات والثقافات. هنّ أول من يتحمل مسؤولية سلامة الركاب في حال حدوث خلل فني، أو حالات طبية طارئة، أو حتى ظروف جوية قاسية. في حالات الهبوط الاضطراري أو الإخلاء، يكون اعتماد الركاب الكامل على تعليمات المضيفات وهدوئهن. كما أن التوازن النفسي المطلوب في التعامل مع ضغط العمل، وتعدد الرحلات، وفارق التوقيت بين البلدان، هو تحدٍّ لا يستهان به، ويزيد من أهمية هذا الدور الحيوي. مهنة تتطلب قوة داخلية وثقافة عالية أن تكون مضيفة جوية لا يعني فقط امتلاك مهارات مهنية، بل أيضًا التحلي بدرجة عالية من النضج الانفعالي، والذكاء الاجتماعي، والقدرة على التصرف بمرونة في مواقف غير متوقعة. إضافةً إلى ذلك، تتطلب المهنة إلمامًا بالثقافات المختلفة والعادات المتنوعة، خاصة في الرحلات الدولية. فالمضيفات هنّ بمثابة الواجهة الإنسانية لشركات الطيران، وأحيانًا يمثلن الانطباع الأول عن بلدٍ بأكمله. لذلك لا عجب أنهن يُخضعن لتدريبات على فن التواصل، وإدارة التوتر، والتمثيل الرسمي للشركة التي يعملن بها. تقدير عالمي متزايد لمهنة المضيفة الجوية مع تطور صناعة الطيران وتزايد عدد الرحلات حول العالم، بات من المهم إعادة تسليط الضوء على الدور الحاسم للمضيفات الجويات، ليس فقط في الجانب الخدمي بل في جوانب السلامة والتمثيل الدبلوماسي غير المباشر. العديد من شركات الطيران العالمية بدأت بالفعل بإبراز هذا الدور في حملاتها الإعلامية وبرامج التدريب، بل وتوفير مسارات مهنية واضحة للترقي والتطور في هذا المجال. وفي دول الخليج، وبالأخص السعودية والإمارات، بدأت المضيفات من المواطنات بالانخراط بشكل متزايد في هذه المهنة، ما يشكل دلالة على التحول الاجتماعي والفرص الجديدة للمرأة العربية. في هذا اليوم العالمي، نقول لكل مضيفة جوية: شكرًا لكِ، لأنكِ لستِ فقط مرشدة في السماء، بل أيضًا مصدر راحة وثقة للملايين من المسافرين حول العالم.