logo
مدرسة النور العالمية تتوج أبطالها الرياضيين في الحفل الرياضي السنوي للقسم الهندي CBSE

مدرسة النور العالمية تتوج أبطالها الرياضيين في الحفل الرياضي السنوي للقسم الهندي CBSE

أقامت مدرسة النور العالمية الحفل الرياضي السنوي لتوزيع الجوائز على طلبة وأبطال القسم الهندي CBSE وذلك يوم الخميس الموافق 10 أبريل 2025م. كان الاحتفال مكتسياً بالروح الرياضية والعمل الجماعي، حيث جمع الطلاب والمعلمين والضيوف المتميزين لتكريم إنجازات الطلبة الرياضيين الناشئين في المدرسة.
قدمت الفرقة الموسيقية المدرسية عرضاً مميزاً أثناء ترحيبها بكبار الشخصيات الذين حضروا الفعالية. وقد لاقى أدائهم استحساناً كبيراً من الحضور، الذين أشادوا بموهبتهم الموسيقية.
تميز الحفل بتنظيم رائع حيث بدأ بترحيب حماسي من عريفي الحفل، الطالبة أوديتي بناير من الصف التاسع والطالب أدفايث براديب من الصف الثامن، اللذين أضفيا أجواءً حماسيةً على الحفل ، مؤكدين على أهمية المثابرة و العزيمة في الرياضة. استهل البرنامج بالسلام الملكي لمملكة البحرين وتلاه النشيد الوطني للهند، ومن ثم تلاوة عطرة من آيات القرآن الكريم من الطالب محمد بن ظافر من الصف العاشر. كما رحب بالضيوف كلٌ من قائدة المرشدات ، الطالبة هريقيوكا راجان، ورئيسالكشافة الطالب أيوشمان سوجيت كومار.
وزع رئيس مجلس إدارة المدرسة الأستاذ علي حسن ومدير المدرسة الأستاذ عبد الرحمن الكوهجي الميداليات على الفائزين من الطلبة.
كما تم توزيع جوائز متنوعة بين الفردية والجماعية حسب فئة المراكز المتبعة في المدرسة. فقد فاز فريق فئة الأصفر بكأس البطولة بجدارة ، بينما حصد فريق فئة الأحمر بكأس الوصيف.
اختتم الحفل بكلمة شكر من الطالبة أدلين سوزان بيجو من الصف الثاني عشر، حيث أعربت فيها عن خالص تقديرها للحضور الكريم، ثم التُقطت صورة جماعية للفائزين مع رئيس مجلس إدارة المدرسة الأستاذ علي حسن ومدير المدرسة الأستاذ عبد الرحمن الكوهجي بالإضافة إلى مسؤولي المدرسة ومدراء الأقسام وأعضاء قسم التربية الرياضية.
حيث ترك الحفل أثراً لا يُمحى من الأذهان و الشعور، معززاً التزام المدرسة بالتميز والنجاح الجماعي وتأصيل الروح الرياضية عند النشئ الجديد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحفل السنوي لمدرسة النور العالمية لتوزيع الجوائز للعام الدراسي 2024 - ‏2025
الحفل السنوي لمدرسة النور العالمية لتوزيع الجوائز للعام الدراسي 2024 - ‏2025

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 ساعات

  • البلاد البحرينية

الحفل السنوي لمدرسة النور العالمية لتوزيع الجوائز للعام الدراسي 2024 - ‏2025

احتفلت مدرسة النور العالمية، بيوم التكريم السنوي لطلبة القسم الثانوي البريطاني وقسم ASAL، يوم الاثنين الموافق 21 أبريل 2025م. وقد تميز الحفل بالحيوية وامتلأ بالتميز والتفاني والإنجاز في كل فقراته. حضر الحفل الطلاب وأولياء الأمور وأعضاء الهيئتين الإدارية والتعليمية، وأظهر أولياء الأمور إعجابهم بكل محتويات الحفل ومواهب أبنائهم، وشعروا بالفخر لتكريمهم، خصوصًا المتفوقين دراسيًا منهم. وترأس هذا الحفل رئيس مجلس إدارة المدرسة علي حسن، كما حضر د. محمد مشهود، ومدير المدرسة عبدالرحمن الكوهجي، ومديرو الأقسام المختلفة، بالإضافة إلى الهيئتين الإدارية والتعليمية. واستُهلت الأمسية بترحيب عريفي الحفل الطالب ياسين والطالبة فريدة من الصف التاسع، بالضيوف، تلته كلمات ترحيبية حارة باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية على التوالي. وتخلل الحفل عروض حيوية قدّمها الطلاب، اشتملت على مقطوعات موسيقية، وعروض استعراضية، ومشاهد مسرحية قصيرة باللغتين العربية والإنجليزية؛ ما أضفى بهجة وحيوية على الحفل. وقدّم مجموعة من طلبة الصفين الثامن والتاسع مسرحية قصيرة باللغة الإنجليزية بعنوان 'موجات التغيير: إنقاذ البحر'. وأدهش العرض المسرحي جمهور الحضور برسالته القوية المحفزة للتفكير، وأداء الطلبة التمثيلي الباهر، إذ أبدع الجميع في إخراج استعراض مميز. وركزت فكرة المسرحية على هدف التنمية المستدامة 'الحياة تحت الماء'، وصوّر العرض ببراعة علاقة الإنسان الدقيقة بكنوز الطبيعة ونقاء البحار، مؤكدًا أن نقاء البحر كنز لا يُقدَّر بثمن، ويجب الحفاظ عليه للأجيال المقبلة. واختُتمت المسرحية بعرض استعراضي حماسي ربط ذلك كله بإنجازات البحرين عبر فوزها بكأس الخليج. تبع العرض المسرحي باللغة الإنجليزية، عرض مسرحي قصير ملهم باللغة العربية بعنوان 'ماذا يعني لك الوطن؟'، وكان العرض مليئًا برسائل المواطنة عبر مقاطع تمثيلية قدّمها الطلبة بأسلوبي الحوار والإلقاء الشعري، مؤكدين القيم الوطنية وأهمية وحدة المسؤولية تجاه بناء وازدهار مملكة البحرين. وقد بدا على أداء الطلاب شعور الولاء والفخر في عروضهم المسرحية. ولإضفاء مزيد من الحيوية على الأمسية، انبهر الجمهور بعروض الفرقة الموسيقية المدرسية التي قدّمت أنشودتين بعنوان 'أقوى معًا' و 'هدير'. وقد جسدت أصوات الطلبة الواثقة تعبيراتهم الحماسية، ورسّخت رسالة الشجاعة وقوة شخصياتهم في التعبير عن الذات، ونال العرض تصفيقًا حادًا من الجمهور. واشتمل الحفل على تكريم 93 طالبًا بجوائز التفوق الأكاديمي، ووقف الجمهور بحماسة مصفقًا للطالب أحمد عبدالرحيم الحاصل على لقب 'IGCSE WORLD TOPPER' في مادتي علم الأحياء وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وتم تكريم المتفوقين من الصف العاشر حتى الصف الثاني عشر للعام الدراسي 2023 - ‏2024م بجوائز وكؤوس مميزة. كما حصل 100 طالب على جوائز تقديرية لإنجازاتهم في مسابقات المواهب السنوية. واختُتم الحفل، تاركًا جميع الحضور في جو من الفخر والإنجاز، وكان انعكاسًا لتفاني الطلبة واجتهادهم وشغفهم، إذ تفوقوا في مختلف المجالات الأكاديمية والفنية. وعموما، كان الحفل حدثًا بارزًا في مسيرة النجاح الأكاديمي للقسمين الثانوي البريطاني وASAL، وتكريمًا رائعًا لمواهب الطلبة ومهاراتهم في الفنون الأدائية.

لأن الدنيا قصيرة
لأن الدنيا قصيرة

الوطن

timeمنذ 6 أيام

  • الوطن

لأن الدنيا قصيرة

بدر علي قمبر مؤخراً، قمتُ بتسجيل بعض المقاطع المرئية ونشرها في حسابي على الإنستغرام، وكانت مقاطع مما يجول في الخاطر، ونابعة من القلب، في خضم أصداء أوقات الدنيا المُتسارعة. وأسميتها، بلا تخطيط، «لأن الدنيا قصيرة»؛ قصيرة بكل معانيها وأسبابها ومقاصدها، ولأننا فيها ضيوف، فما زلنا نُواصل السير، ونُحاول التقرب إلى المولى الكريم بكل الوسائل، وبكل الرسائل الحياتية، بصدق النوايا، وإحسان العمل، علّها تكون قربة للمولى الكريم، ورفعة في الدارين. والمرء، في كل الأحوال، يسأل الله القبول في العمل. حكى ابن جرير قول سعيد بن جبير في تفسير قوله تعالى: (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة)، أي: «يفعلون وهم يعلمون أنهم صائرون إلى الموت، وهي من المبشِّرات». لذا، نحتاج دائماً أن نُذكّر أنفسنا بأن الدنيا قصيرة وسريعة الانقضاء، وأن نُطهر أنفسنا مما يشوبها من الأدران، وفكرنا من الهموم التي تُنسينا مقاصد الحياة، وذكر الله تعالى، والتقرب إليه، وكل ذلك من وساوس الشيطان. الكتابة عن رحيل الأحبة مؤلمة جداً في دنيا قصيرة؛ لأنهم كانوا في مساحات محببة إلى قلبك، وسرتَ معهم في ركب العطاء لفترات طويلة، وتعاملوا معك بإحسان المُحبين. ومهما كتبت، فلن تستطيع أن تصل إلى مبتغاك في الوفاء لهم، ولكنها سطور تُكتب لأثر الحياة، ليقرأها كل جيل، لأنك في يوم من الأيام سترحل كما رحلوا، وتتمنى لو يُكتب عنك، حتى يدعو لك الجميع بالخير، بدعوات صادقة تنفعك في آخرتك. رحل عنا منذ أيام أستاذي الفاضل أحمد علي العطاوي (بوهمام)، أحد المدرسين الأفاضل الذين كان لهم عليَّ فضل، بعد فضل الله تعالى، في التدريس والتعليم، وغرس القيم في مراكز تحفيظ القرآن الكريم. ثم زاملته في العديد من الرحلات الخارجية، ومنها رحلات الحج، وكان فيها نعم المُربي، والمُعلم، والمُساند، والقدوة في كل ما يقوم به من عمل، وبخاصة في أيام الحج، حيث كان قامة مشهوداً لها بالخير بين الحجاج، بإخلاصه وتفانيه وعمله الدؤوب الذي لا يتوقف. كان حريصاً أشد الحرص على تلبية أي دعوة أدعوه من خلالها للعشاء أو غيره، مع ثُلّة من صحبة الذكريات، وكان يحرص على الحضور رغم ظروفه الصحية، وكان آخرها قبل وفاته بشهرين. كنا تشتاق للجلوس معه في كل مرة، لعفوية شخصيته، وتصالحه مع الجميع، وقلبه الطيب، وترحيبه الخاص، ونُبل أخلاقه، وقفشاته اللطيفة التي يُذكّرك فيها بالمواقف الجميلة المُضحكة التي مرت معك. لأبي همام الكثير من المواقف التي لا تُنسى، ويكفي أنه كان يتعنى بين فترة وأخرى لزيارتي في جامع الإيمان للصلاة والسلام، فكان يهتم بالجانب الاجتماعي، وكان بالفعل عنواناً للسلام. رحمه الله، وغفر له، وثبّته، وأبدله دارًا خيرًا من داره، وأهلًا خيرًا من أهله، وزوجًا خيرًا من زوجه، وألهم أهله ومُحبيه الصبر والسلوان، وجمعنا به ومن نحب في الفردوس الأعلى. ولأن الدنيا قصيرة، فما زلنا نتحرر باستمرار من تلك الضغوطات الحياتية التي تُلازمنا بين الحين والآخر، والتي بطبيعتها لا تنفك عن حياة الإنسان، فقد خُلق ليُمحَّص ويُبتلى. فلا تكون الأيام متساوية، وهي ضغوط تجعلنا نُراجع العديد من أساليب الحياة، ونكون قادرين على المضي في رحاب مساحات جديدة، نُقدّم فيها الخير، أو نُقدّمه بأسلوب مختلف، حتى نستطيع أن نستفيد من جميع أوقاتنا في طاعة الله تعالى والتقرب إليه. التحرر من القيود الحياتية الوهمية، وأن تفقه كيف تتعامل بحكمة مع كل المواقف، يُعطيك بلا شك قوة وتحصيناً لمواجهة تحديات الحياة ومواقفها. هناك من يهتم بنفسه، ويعمل بصمت، ونيّته إصلاح الحال، ورضا الديّان، والتغيير، والتأثير الإيجابي، وترك الأثر. وهناك من يهتم بتصيد الأخطاء، ويتتبع العورات، ويسيء الظنون، ويهمه تتبع أخبار الآخرين وتحركاتهم وأسلوب حياتهم. الصنف الأول هو الشخص المُنتج المُعطاء، الذي لا يتغير عطاؤه وإن تغيّر الآخرون، وتراه مؤثرًا في كل موقع، وفي كل ميدان تطأ فيه قدماه، ولا يفهم مقاصده إلا من فهم طيبة قلبه ومقاصد عمله. أما الصنف الثاني، فهو صنف مُتعب؛ عليك أن تحذر منه، وأن تضع لك حدوداً في التعامل معه، وأن تحذر من إيحاءات إيذائه، التي لا تظهر إلا بعد مرور الأيام. فهو يُهدر أوقاتك في القيل والقال، وهنا يكون التغافل هو الأمان النفسي للمرء عندما يتعامل مع من همّهم عيوب الآخرين. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «يُبصر أحدكم القذى في عين أخيه، وينسى الجذع أو الجِذْل في عينه مُعترضا». (القذى: ما يقع في العين والماء من تُراب أو وسخ - الجذع أو الجذل: الخشبة الكبيرة). أي: يتحدث عن عيوب غيره وإن كانت صغيرة جداً، بينما لا يلتفت إلى العيب الظاهر في نفسه. ومضة أمل:يقول النبي صلى الله عليه وسلم: «أبشروا وأمّلوا ما يسركم، فوالله ما الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى أن تُبسط الدنيا عليكم كما بُسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوا، فتهلككم كما أهلكتهم» متفق عليه.

الأوقاف الجعفرية تكّرم القراّء والمشاركين في مسابقة "تلاوات" القرآنية
الأوقاف الجعفرية تكّرم القراّء والمشاركين في مسابقة "تلاوات" القرآنية

أخبار الخليج

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار الخليج

الأوقاف الجعفرية تكّرم القراّء والمشاركين في مسابقة "تلاوات" القرآنية

نظمت إدارة الأوقاف الجعفرية الحفل السنوي لتكريم القراء المشاركين والفائزين من الجمهور في مسابقة "تلاوات" القرآنية التي نظمتها الإدارة على مدى شهر رمضان المبارك عبر منصتها في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بحضور نائب رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية الأستاذ عبدالجليل إبراهيم الطريف وعدد من أعضاء المجلس. وبدأ الحفل بتلاوة آي من الذكر الحكيم للقارئ يوسف عبدالناصر، تلاها كلمة نائب رئيس الأوقاف الجعفرية، والذي نقل تحيات يوسف بن صالح الصالح رئيس مجلس الأوقاف الجعفرية وكافة منتسبي المجلس والإدارة للقراء والفائزين، وذلك بمشاركة أعضاء المجلس عبدالمجيد الشيخ منصور الستري وعبدالحسين محمد علي آل ضيف و أحمد صالح النعيمي. وأضاف: " أنّ مملكة البحرين قيادةً وحكومة وشعباً تولي أهمية كبيرة للقرآن الكريم، وأهل البحرين مرتبطون بالقرآن الكريم ارتباطاً وثيقاً، ونحن سعداء بالعديد من المبادرات الرسمية والمجتمعية على صعيد خدمة القرآن الكريم، ويسعدنا الاهتمام المتصاعد من المؤسسات المعنية بتعليم النشئ والأجيال الجديدة مختلف العلوم القرآنية في إطار ميسر ومتاح للجميع". وأكد الطريف أنّ إدارة الأوقاف الجعفرية تحرص دائماً على استثمار مختلف المناسبات لتعزيز التواصل مع الجمهور لاسيما خلال شهر رمضان المبارك الذي هو ربيع القرآن من خلال الإقبال على تلاوة القرآن الكريم ونشر علومه، وإطلاق مسابقة تلاوات التي تسهم في نشر الثقافة القرآنية من خلال التعاون نخبة من القراء المتميزين. وأضاف: " إننا سعداء باستدامة هذه المسابقة المتواصلة على مدى عدة سنوات والتي تبث عبر صفحة الإدارة على منصة الانستغرام، وشهدت تفاعلاً طيباً من مختلف أطياف وشرائح المجتمع، وأصبحت من الفعاليات القرآنية المتميزة التي نأمل استمرارها وتطويرها مستقبلاً بما يسهم في تعظيم الأثر، متمنياً للجميع دوام التوفيق والسداد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store