
شراكة بين «سكاي واردز» و«إمكان»
عزّز تطبيق «سكاي واردز إيفريداي»، الذي يتيح لأعضاء برنامج مكافأة ولاء المسافرين مع شركة «طيران الإمارات»، اكتساب أميال «سكاي واردز» على مشترياتهم اليومية ضمن قطاعات مختلفة، من فرص أعضاء البرنامج في اكتساب الأميال واستبدالها، من خلال إبرام اتفاقية شراكة مع «إمكان»، برنامج الولاء التابع لشركة الإمارات للبترول «إمارات»، الذي يكافئ المتعاملين بنقاط «إمكوينز» مقابل كل عملية شراء للمنتجات والخدمات في جميع محطات «إمارات».
وأفاد بيان، صدر أمس، بأن هذه الاتفاقية تتيح لأعضاء برنامجي الولاء، تحويل الأميال والنقاط بالاتجاهين، حيث يمكن للأعضاء تحويل أميال «سكاي واردز» إلى «إمكوينز» والعكس.
ووقّع الاتفاقية نائب رئيس أول «سكاي واردز طيران الإمارات»، الدكتور نجيب بن خضر، والرئيس التنفيذي لقطاع التجزئة نائب رئيس أول التسويق في «إمارات»، علي بن زايد الفلاسي، بحضور نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم، والرئيس التنفيذي لـ«إمارات»، علي الشامسي.
وقال بن خضر: «سعداء بإبرام هذه الشراكة مع (إمارات)، التي أصبح برنامجها لمكافأة الولاء (إمكان) أول شريك لتحويل النقاط في (سكاي واردز إيفريداي)، الأمر الذي يتيح لأعضائنا تحويل نقاط (إمكوينز) المكتسبة على المشتريات التي تتم في منافذ (إمارات) إلى أميال (سكاي واردز)، وتحويل أميال (سكاي واردز) إلى نقاط (إمكوينز) للاستفادة من برنامج مكافآت جديد يشمل الوقود والسفر ونمط الحياة».
من جهته، قال الفلاسي: «يسعدنا أن نكون أول شريك لتحويل النقاط مع (سكاي واردز إيفريداي)، ما يتيح لأعضاء (إمكان) تحويل نقاط (إمكوينز) الخاصة بهم إلى أميال (سكاي واردز) والتمتع بعالم من مكافآت السفر ونمط الحياة».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات» تمدد شراكتها مع «الرحلات البحرية الدولية»
عززت شركة طيران الإمارات شراكتها الاستراتيجية مع جمعية خطوط الرحلات البحرية الدولية «CLIA»، من خلال تمديد شراكتها التنفيذية، وتمثل الجمعية أكثر من 90% من أسطول الرحلات البحرية العالمي، بما في ذلك أكثر من 55 خطاً بحرياً، ما يوفر لـ«طيران الإمارات» الفرصة لتعزيز ظهورها في أسواق الرحلات البحرية الرئيسة. وقال نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم: «يأتي تمديد شراكتنا في الوقت المناسب لـ(طيران الإمارات)، فقد أظهر قطاع الرحلات البحرية مرونة استثنائية، مع طلب قوي يشمل شرائح المسافرين المتنوعة، وتوقعات أداء إيجابية». وأضاف: «تؤكد شراكتنا التزامنا العميق لدعم قطاع الرحلات البحرية، وتعزيز مكانة دبي وجهة بحرية رائدة». من جهتها، قالت المديرة التنفيذية لتطوير الأعمال ونائب الرئيس الأول لعضوية جمعية خطوط الرحلات البحرية الدولية، كارين غرينبرغ: «تعد (طيران الإمارات) شريكاً مهماً في صناعة الرحلات البحرية، ويظهر استمرار مشاركتها كعضو تنفيذي في الجمعية التزاماً قوياً بتعزيز العلاقات مع هذه الصناعة».


الإمارات اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
«طيران الإمارات» توسّع شبكتها عبر شراكات مع «كوندور» و«إيرسيشل»
أعلنت شركة طيران الإمارات رسمياً تفعيل شراكة تبادل الرموز مع شركة «كوندور»، كما وقّعت اتفاقية تبادل للرموز جديدة مع «إيرسيشل»، فيما بحثت تعزيز الشراكة مع «الخطوط الجوية الفلبينية». وفعّلت «طيران الإمارات» شراكتها لتبادل الرموز مع شركة «كوندور»، قبيل انطلاق موسم السفر الصيفي لعام 2025، ما يوسّع خيارات السفر أمام عملاء الناقلتين ويوفر لهم مزيداً من خيارات الحجز السهلة، والوصول إلى بعض من أكثر الوجهات طلباً حول العالم. وسيتمكن عملاء «طيران الإمارات» من الوصول إلى 11 وجهة جديدة في أوروبا وجزر الكاريبي، تخدمها شركة «كوندور» عبر مطارات فرانكفورت ودوسلدورف وهامبورغ. وتشمل هذه الوجهات بوابات صيفية شهيرة، مثل بالما دي مايوركا وإيبيزا وجران كناريا وفويرتيفنتورا، وتينيريفي وكانكون ومونتيغو باي وغيرها. وفي المقابل، سيتمكن عملاء «كوندور» من الاستفادة من الربط إلى 13 وجهة تخدمها «طيران الإمارات» عبر مركزها في دبي، وتشمل وجهات سياحية متميزة مثل بالي وجزر المالديف وسريلانكا وبانكوك وبوكيت وهانوي وكايب تاون. وباتت الرحلات متاحة للحجز الآن عبر موقع «طيران الإمارات» وموقع «كوندور» ومن خلال وكالات السفر الإلكترونية، ومنصات أنظمة الحجز العالمية، ومتاجر «طيران الإمارات» المنتشرة حول العالم، وذلك للسفر اعتباراً من 10 مايو المقبل. كما اتفقت «طيران الإمارات» على شراكة جديدة لتبادل للرموز مع «إير سيشل»، توفر لعملاء «طيران الإمارات» ربطاً سلساً بين جزيرتي ماهيه وبراسلين. وبموجب الاتفاقية، ستضع «طيران الإمارات» رمزها على الرحلات التي تسيرها «إيرسيشل» بين ماهيه وبراسلين، ليتمكن عملاء الناقلة من الاستمتاع بتجربة سفر متكاملة بين الجزر، مع إمكانية حجز الرحلات عبر تذكرة موحدة، والاستفادة من أسعار تنافسية، وتطبيق سياسة أمتعة موحدة يتم شحنها إلى الوجهة النهائية. وقال نائب الرئيس والرئيس التنفيذي للعمليات التجارية في «طيران الإمارات»، عدنان كاظم: «توفر شراكة تبادل الرموز مع (إيرسيشل) لعملائنا ربطاً سلساً إلى جزيرة براسلين، وتُكمّل خدماتنا القائمة بين دبي وماهيه، ما يتيح لنا توسيع نطاق وصولنا، وتمكين عملائنا من السفر إلى إحدى أكثر الوجهات طلباً في سيشل، ونتطلع إلى تطوير هذه العلاقة مستقبلاً». من جهته، قال الرئيس التنفيذي لشركة «إيرسيشل»، ساندي بينويتون: «سعداء بتوقيع هذه الشراكة مع (طيران الإمارات) لتعزيز الربط الجوي بين ماهيه وجزيرة براسلين، حيث ستسهم اتفاقية تبادل الرموز في تبسيط إجراءات السفر لعملائنا، وتؤكد التزامنا بتسهيل الوصول إلى سيشل للمسافرين من مختلف أنحاء العالم». إلى ذلك، بحثت «طيران الإمارات»، إمكانية توسيع الشراكة مع الخطوط الجوية الفلبينية خلال مشاركتهما في معرض سوق السفر العربي بدبي، انطلاقاً من الهدف المشترك بتوفير جداول رحلات أكثر ملاءمة، وخدمات محسنة للمسافرين. واتفقت الناقلتان على دراسة إمكانية توقيع اتفاقية تبادل للرموز على الرحلات بين الفلبين ودبي، إضافة إلى عدد من الوجهات المختارة خارج بوابات الناقلتين. وأفادت «طيران الإمارات» بأنه من شأن اتفاقية تبادل الرموز المحتملة، أن توفر للمسافرين خيارات ربط أفضل إلى وجهات جديدة ومميزة خارج الشبكتين الحاليتين لكل ناقلة، مع الاستفادة من مزايا التذكرة الواحدة، والسعر التنافسي الموحد، وسياسة الأمتعة الموحدة طوال الرحلة. وفي السياق ذاته، وقّعت «طيران الإمارات» سبع مذكرات تفاهم جديدة مع هيئات ووزارات السياحة في ماليزيا وسريلانكا والمغرب وسيشل وجزر البهاما ووارسو ونيجيريا، بهدف تعزيز حركة السياحة الوافدة إلى هذه الوجهات، ودعم جاذبيتها على الساحة العالمية. 4 جوائز حصدت شركة طيران الإمارات أربع جوائز مرموقة، خلال حفل توزيع جوائز «بزنس ترافيلر الشرق الأوسط 2025»، بما فيها جائزة «أفضل ناقلة جوية في العالم» للعام الـ12 على التوالي، كما نالت الناقلة، جوائز «أفضل درجة أولى»، و«أفضل درجة سياحية ممتازة»، و«أفضل صالة مطار في الشرق الأوسط».


الإمارات اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
أحمد بن سعيد: 96 مليون مسافر في «دبي الدولي» خلال 2025
أكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس هيئة دبي للطيران المدني رئيس مؤسسة مطارات دبي الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الإمارات والمجموعة، أن مطارات دبي تواصل تسجيل أداء قوي، مدفوعة بزيادة حركة الطيران وأعداد المسافرين، خصوصاً مع الأداء المتميز للناقلات الجوية مثل «طيران الإمارات» و«فلاي دبي»، إضافة إلى أكثر من 100 شركة طيران عالمية تعمل في مطار دبي الدولي. وتوقع سموه، في تصريحات لـ«الإمارات اليوم»، أن يصل عدد المسافرين في مطار دبي إلى 96 مليون مسافر خلال العام الجاري، مع استمرار تحقيق النتائج القياسية التي عززت مكانة دبي مركز طيران عالمياً. وأشار سموه إلى الأداء القوي لاقتصاد دبي، ووتيرة النمو في دبي ودولة الإمارات في ظل القيادة الحكيمة للدولة، والعمل الدؤوب الذي يتم تنفيذه على مدار اليوم والساعة، ما يرسخ مكانة دبي وجهة أولى للاستثمار والسياحة في مختلف القطاعات. وقال سموه إن دبي أصبحت اليوم وجهة جاذبة لكل شرائح المستثمرين والسياح، لافتاً إلى أن العديد من رواد الأعمال والتجار يبدؤون أعمالهم الجديدة أو يوسّعون أنشطتهم القائمة في الإمارة، بما يعكس الحيوية الاقتصادية المتنامية لدبي، وقدرتها على استقطاب الفرص ودعم الأعمال. وأعرب سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، في تصريحات صحافية، أمس، على هامش فعاليات معرض سوق السفر العربي 2025، عن تفاؤله بأداء قطاع الطيران خلال عامي 2025 و2026، على الرغم من استمرار التحديات العالمية، مؤكداً أهمية الاستعداد والتعامل الاستباقي مع المتغيرات. وقال سموه: «نحن دائماً محظوظون بوجودنا في دبي، ونشهد نمواً متواصلاً»، مشيراً إلى أن التحديات الجيوسياسية مستمرة على مستوى العالم، وأن شركات الطيران، بما فيها «طيران الإمارات»، تتعامل معها بمرونة، بما يشمل التقلبات في أسعار العملات والوقود. وأضاف سموه أنه من المبكر تقييم تأثير موضوع الرسوم الجمركية في صناعة النقل الجوي، لافتاً إلى أن التقييم سيتضح بشكل أكبر مع ظهور النتائج مستقبلاً. وكشف سموه أن مجموعة الإمارات ستعلن عن نتائجها للسنة المالية 2024-2025 في الثامن من مايو المقبل، متوقعاً أن يسجل أداء المجموعة بشكل عام نمواً من خانتين، كما توقع أن تكون النتائج أفضل من تلك التي تم تسجيلها في السنة المالية السابقة. وحول تعزيز أسطول الناقلة، أوضح سموه أن «طيران الإمارات» بدأت باستلام طائرات جديدة من طراز «إيرباص A350»، مشيراً إلى أن استلام طائرات جديدة سيسهم في رفع حجم الأسطول للفترة المقبلة. وأضاف سموه أن «طيران الإمارات» استلمت أربع طائرات جديدة حتى الآن من طراز «إيرباص 350»، فيما من المتوقع أن يصل العدد إلى 12 أو 15 طائرة قبل نهاية العام الجاري. وأكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، أن «طيران الإمارات» تواصل الاستثمار في أسطولها في إطار التزام الناقلة بتوفير تجارب سفر وخدمات لا تُضاهى لمتعامليها. ولفت سموه إلى أن الناقلة تزيد عدد الطائرات الجديدة التي يتم تزويدها بالدرجة السياحية الممتازة، موضحاً أن الطاقة الاستيعابية لمقاعد الدرجة السياحية الممتازة ستصل إلى مليوني مقعد هذا العام، لترتفع إلى نحو أربعة ملايين مقعد في عام 2026. وذكر سموه أن أسواق الولايات المتحدة وأستراليا ووجهات أوروبية وغيرها، ستكون من أبرز الوجهات التي تشهد توسعاً في تلك الطائرات، مشيراً إلى أن الطلب على الدرجة السياحية الممتازة يتزايد بشكل ملحوظ. وبشأن تسليمات طائرات الـ«بوينغ 777 إكس»، توقع سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، أن تبدأ خلال النصف الثاني من عام 2026، لافتاً إلى أن تسريع عمليات التسليم يصب في مصلحة تعزيز خدمات الناقلة، ورفع كفاءتها التشغيلية. وبشأن الاتجاه لطلب شراء طائرات جديدة لـ«طيران الإمارات» و«فلاي دبي» خلال فعاليات معرض دبي للطيران في نوفمبر المقبل، أشار سموه إلى احتمال الإعلان عن طلبات شراء طائرات جديدة، كما لفت إلى أن النقاشات مع الشركات المصنعة جارية، وسيتم الكشف عن أي اتفاقات فور التوصل إلى صيغ نهائية خلال المعرض. وعن مشكلة التأخير في جداول التسليم، بالنسبة لـ«طيران الإمارات» و«فلاي دبي»، قال سموه إنه من المتوقع أن تستلم «فلاي دبي» خلال العام الجاري نحو 12 طائرة جديدة، الأمر الذي سيكون له انعكاس إيجابي على الناقلة وعلى خطتها التوسعية. وفي ما يتعلق بمشروع تطوير مطار آل مكتوم الدولي، أكد سموه أن العمل مستمر لتحقيق تقدّم ملموس في المشروع الحيوي، بما يعزز قدراته التوسعية المستقبلية، وموقع دبي كمركز عالمي بارز في قطاع النقل الجوي. ورحب سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس مجلس إدارة شركة «فلاي دبي»، بإعادة تشغيل الرحلات بين دولة الإمارات وسورية، مؤكداً أن هذه الخطوة ستعزز حركة السفر بين البلدين. وقال سموه إن العمل جارٍ على استكمال التجهيزات التشغيلية والفنية والتأمينية، معرباً عن أمله بدء تشغيل الرحلات إلى سورية قريباً خلال العام الجاري. وأضاف سموه أن فتح الأجواء السورية أمام الناقلات الجوية، سينعكس على تراجع التكاليف التشغيلية أمام الشركات. وقال سموه إن التحول إلى استخدام الوقود المستدام أصبح مطلباً دولياً، مبيناً أن التحدي الأكبر يتمثّل في قلة توافر هذا الوقود وارتفاع كلفته، داعياً إلى ضرورة تكاتف الحكومات والمؤسسات لدعم هذه الجهود.