
رايا يعرب عن تقديره لريال مدريد
https://files1.elsport.com/imagine/pictures_120_96/6378977_1686743769.jpg
أعرب حارس المرمى الإسباني، دافيد رايا، حرس فريق أرسنال الانكليزي، عن تقديره الكبير لريال مدريد، وذلك قبل المواجهة المرتقبة بين الفريقين، مشيدًا بسيطرة النادي الملكي التاريخية على بطولة دوري أبطال أوروبا.
وفي تصريحات لصحيفة "ماركا" الاسبانية، قال رايا: "نعرف تمامًا ما يمثله ريال مدريد، خصوصًا في دوري أبطال أوروبا. تعتبر هذه بطولتهم، فقد فازوا بها مرارًا، وشهدنا العديد من الريمونتادات الرائعة لهم في السنوات الأخيرة."
ومن المقرر أن يلتقي ريال مدريد مع أرسنال في ربع نهائي دوري الأبطال الشهر المقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المشهد
منذ 2 أيام
- المشهد
الدوري الإيطالي - تأجيل حسم اللقب بين إنتر ميلان ونابولي إلى الجولة الأخيرة
أبقى فريقا إنتر ميلان ونابولي سباق التتويج بلقب الدوري الإيطالي مشتعلاً حتى الجولة الأخيرة من الموسم، بعد فشلهما في تحقيق الفوز في الجولة 37 وقبل الأخيرة من المسابقة. ففي الوقت الذي سقط فيه نابولي في فخ التعادل السلبي خارج الديار أمام بارما، لم ينجح إنتر ميلان في استغلال الفرصة لاستعادة الصدارة، واكتفى بتعادل مثير 2-2 أمام ضيفه لاتسيو، في قمة كروية جمعت الفريقين على ملعب "جوسيبي مياتزا" بمدينة ميلانو، مساء الأحد. إنتر يسقط في التعادل المتأخر إنتر، الساعي للحفاظ على اللقب، تقدم مرتين في النتيجة بفضل هدفي المدافع الألماني يان بيسيك في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، والهولندي دينزل دومفريس في الدقيقة 80، لكن خبرة الإسباني المخضرم بيدرو رودريغيز حالت دون انتصاره، بعدما أدرك التعادل مرتين لفريقه، أولهما في الدقيقة 74 بعد تمريرة من ماتياس فيسينو، ثم من ركلة جزاء في الدقيقة الأخيرة من الوقت الأصلي. وحُرم إنتر من هدف الفوز في اللحظات الأخيرة بعد إلغاء هدف ماركو أرناوتوفيتش بداعي التسلل في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع. وبهذا التعادل، رفع إنتر رصيده إلى 78 نقطة في المركز الثاني، خلف نابولي المتصدر بفارق نقطة واحدة، لتُترك حسم البطولة لصافرة الجولة الأخيرة، حيث يلتقي نابولي مع كالياري على أرضه، ويحل إنتر ضيفًا على كومو. صراع ناري على مراكز دوري الأبطال في خضم التنافس على اللقب، تشهد المراكز الأوروبية صراعًا لا يقل اشتعالًا. فريق يوفنتوس عزز موقعه في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا بفوز مستحق على أودينيزي 2-0، في لقاء فرض فيه "السيدة العجوز" سيطرته الكاملة، ليُبقي على حظوظه في العودة إلى البطولة القارية الأهم. وسجل هدفي يوفنتوس كل من نيكولاس غونزاليس في الدقيقة 61، ودوشان فلاهوفيتش في الدقيقة 88، بعد تمريرات حاسمة من كينان يلديز، ليرتفع رصيده إلى 67 نقطة. وجاء هذا الانتصار ليمنح يوفنتوس أفضلية مؤقتة على روما، الذي بدوره حقق فوزًا ثمينًا بنتيجة 3-1 على ميلان، رافعًا رصيده إلى 66 نقطة في المركز الخامس، المؤهل للدوري الأوروبي. أما ميلان، فبات خارج الحسابات الأوروبية بعد أن تجمد رصيده عند 60 نقطة في المركز التاسع، لتُضاف خيبة جديدة إلى موسمه، عقب خسارته الأخيرة أمام بولونيا في نهائي كأس إيطاليا. لاتسيو الذي خطف نقطة ثمينة من قلب "سان سيرو"، رفع رصيده إلى 65 نقطة في المركز السادس، المؤهل لدوري المؤتمر الأوروبي، ولا يزال يمتلك حظوظًا في خطف المركز الرابع، حيث تفصله نقطتان فقط عن يوفنتوس. فيورنتينا وبولونيا.. وآمال أوروبية أخيرة وفي لقاء آخر شهد ندية كبيرة، نجح فيورنتينا في التغلب على بولونيا بنتيجة 3-2، ليصل الفريقان إلى النقطة 62، مع تفوق فيورنتينا بفارق الأهداف وضعه في المركز السابع، بينما تراجع بولونيا إلى المركز الثامن. هذا الانتصار منح "الفيولا" فرصة أخيرة للحاق بالمقاعد الأوروبية، حيث يفصلهم 3 نقاط فقط عن لاتسيو، قبل الجولة الختامية. وفي باقي مباريات الجولة، فاز كالياري على فينيزيا بثلاثية نظيفة، وحقق إمبولي انتصارًا هامًا على مونزا بنتيجة 3-1، فيما تغلب ليتشي على تورينو 1-0. وتعادل هيلاس فيرونا مع كومو 1-1، في مواجهة أثرت بدورها على حسابات الفرق المتصارعة على البقاء. (وكالات)


المشهد
منذ 7 أيام
- المشهد
برشلونة أمام فرصتين لاستعادة لقب الليغا.. والريال يودع صانع أمجاده
فوز برشلونة في الكلاسيكو مهد لتتويجه ووضع ريال مدريد في موقف صعب (أ ف ب) برشلونة وسع الفارق إلى 7 نقاط بانتصار مهم على ريال مدريد واقترب بشدة من اللقب. رفاق لامين يامال يملكون فرصتين محددتين هذا الأسبوع لحسم لقب الدوري الإسباني رسميًا. تأكد رسميًا رحيل مدرب ريال مدريد كارلو أنشيلوتي عن منصبه نهاية الموسم الحالي للدوري. ريال مدريد عانى هذا الموسم من كثرة الهزائم والإصابات التي أثرت سلبًا على أدائه. وضع نادي برشلونة قدمًا راسخة نحو استعادة لقب الدوري الإسباني لكرة القدم للمرة الـ28 في تاريخه، مستفيدًا من فوزه المثير على غريمه التقليدي وحامل اللقب، ريال مدريد ، بنتيجة 4-3 في المباراة التي جمعتهما يوم الأحد الموافق 11 مايو 2025. وقلّص هذا الانتصار فرص ريال مدريد في المنافسة بشكل كبير، حيث وسّع برشلونة الفارق في صدارة الترتيب إلى 7 نقاط. وبات لدى برشلونة فرصتان متتاليتان لحسم اللقب خلال الأسبوع الجاري. الفرصة الأولى ستكون يوم الأربعاء 14 مايو، رهنًا بنتيجة مباراة ريال مدريد ضد ضيفه ريال مايوركا، في إطار الجولة الـ36 ففي حال تعثّر النادي الملكي بالتعادل أو الهزيمة، سيتوج برشلونة رسميًا باللقب. أما إذا تمكن ريال مدريد من تحقيق الفوز، فإنّ الفرصة الثانية ستتاح لبرشلونة يوم الخميس 15 مايو عندما يحل ضيفًا على جاره الكاتالوني إسبانيول، حيث سيكون الفوز كافيًا لضمان التتويج. آمال شبه معدومة يبدو أنّ آمال ريال مدريد في اللحاق ببرشلونة أصبحت شبه معدومة، خصوصًا بعد إهدارهم لفرصتهم الأخيرة لإنقاذ موسمهم في الدوري بخسارة "الكلاسيكو" الأخير. كانت المباراة مثيرة وشهدت تقدّم ريال مدريد بهدفين نظيفين حملا توقيع المهاجم الفرنسي كيليان مبابي ، قبل أن يقلب برشلونة الطاولة منهيًا الشوط الأول لصالحه بنتيجة 4-2، ويخرج في النهاية فائزًا بنتيجة 4-3. وتعدّ هذه الهزيمة هي الرابعة لريال مدريد أمام فريق المدرب الألماني هانزي فليك من أصل أربع مواجهات جمعتهما هذا الموسم في مختلف المسابقات. رحيل أنشيلوتي على الجانب الآخر، وبعد أن أصبح الدفاع عن لقب الدوري أمرًا صعب المنال إلى حد كبير، يستعد ريال مدريد لمباراة الأربعاء ضد ريال مايوركا، في ظل الإعلان الرسمي عن مستقبل مدربه الإيطالي كارلو أنشيلوتي، الذي تم تعيينه يوم الاثنين مدربًا للمنتخب البرازيلي حتى نهائيات كأس العالم 2026. ويفتح هذا القرار الباب أمام التوقعات بوصول المدرب الإسباني تشابي ألونسو، المدير الفني لباير ليفركوزن الألماني، ليخلفه في قيادة ريال مدريد. لن تكون المباراة أمام مايوركا هي الأخيرة لأنشيلوتي على أرضية ملعب "سانتياغو برنابيو"، بل سيودع المدرب الإيطالي جماهير النادي الملكي في المرحلة الختامية من الدوري ضد ريال سوسييداد يوم الـ25 من الشهر الحالي. ويغادر أنشيلوتي ريال مدريد وهو يحمل سجلًا مميزًا كواحد من أنجح المدربين في تاريخ النادي، حيث حصد 15 لقبًا خلال فترتيه مع "الميرينغي"، أبرزها ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي. في فترته الأولى، قاد ريال مدريد للتتويج بلقبه العاشر في دوري أبطال أوروبا عام 2014. إجمالًا، فاز باللقب القاري المرموق ثلاث مرات مع النادي الملكي (2014، 2022، 2024)، بعد أن أقيل في عام 2015 وعاد لتدريب الفريق في عام 2021 خلفًا للفرنسي زين الدين زيدان. لكنّ التراجع في أداء ريال مدريد خلال الموسم الحالي، على الرغم من تدعيم صفوفه بضم مبابي الذي يتصدر قائمة الهدافين برصيد 27 هدفًا، أدى إلى وصول العلاقة بين النادي وأنشيلوتي إلى نهايتها في هذا التوقيت. فبعد أن خسر مباراتين فقط في جميع المسابقات الموسم الماضي في طريقه لتحقيق ثنائية الدوري ودوري أبطال أوروبا، تعرّض ريال مدريد هذا الموسم لـ 14 هزيمة، من بينها أربع خسارات أمام برشلونة. وبالتالي، سينهي الفريق الموسم بدون أيّ لقب كبير لأول مرة منذ موسم 2020-2021، مع الأخذ في الاعتبار أنّ التتويج بكأس السوبر الأوروبي وكأس الإنتركونتيننتال، لا يُعتبران من الإنجازات الكبرى التي تؤخذ في الحسبان بهذا السياق. إصابات مقلقة مما لا شك فيه أنّ ريال مدريد ومدربه، تأثرا بشكل كبير بكثرة الإصابات التي ضربت صفوف الفريق. فبعد موقعة برشلونة الأخيرة، انضم المهاجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، والمدافع لوكاس فاسكيس إلى قائمة المصابين، ليغيبا عن ما تبقى من مباريات الدوري. ويلتحق الثنائي بقائمة طويلة من اللاعبين المصابين تضم كلًا من داني كارفاخال، البرازيلي إيدر ميليتاو، الألماني أنتونيو روديغر، النمساوي ديفيد ألابا، بالإضافة إلى الفرنسيين فيرلان مندي وإدواردو كامافينغا. صراع المراكز الأوروبية وفي ما يتعلق بالمراكز المؤهلة للمسابقات الأوروبية، حسم أتلتيكو مدريد ، صاحب المركز الثالث، بطاقة تأهله إلى دوري أبطال أوروبا قبل مباراته القادمة خارج أرضه أمام أوساسونا يوم الخميس. ويبدو أتلتيك بلباو، الذي يحتل المركز الرابع، في وضع مريح أيضًا لحسم بطاقته للمشاركة في دوري الأبطال، حيث يتقدم بفارق ست نقاط عن ريال بيتيس صاحب المركز السادس، وذلك قبل مباراته أمام مضيفه خيتافي يوم الخميس أيضًا. يسعى فياريال إلى التمسك بالمركز الخامس، وهو آخر المراكز المؤهلة للمسابقة القارية الأم (الدوري الأوروبي)، والاحتفاظ بفارق النقاط الثلاث على الأقل الذي يفصله عن بيتيس. ويلتقي فياريال مع ضيفه ليغانيس يوم الأربعاء، فيما يواجه بيتيس مضيفه رايو فايكانو يوم الخميس.


المشهد
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- المشهد
نهاية حقبة في مدريد.. كيف صنع "المستر" كارلو أنشيلوتي مسيرته التدريبية؟
بعد رحلة استثنائية على رأس الجهاز الفني لريال مدريد، يستعد الإيطالي كارلو أنشيلوتي لإغلاق فصل تاريخي من مسيرته التدريبية، ليبدأ تحديًا جديدًا مع المنتخب البرازيلي، الذي يسعى جاهدًا لاستعادة بريقه قبل كأس العالم 2026. "المستر" الذي حفر اسمه بأحرف من ذهب في كتب المجد المدريدي، يرحل كأكثر المدربين تتويجًا في تاريخ النادي، بعد أن أحرز 15 لقبًا، بينها 3 بطولات في دوري أبطال أوروبا. مغادرة من الباب الكبير منذ عودته إلى قلعة "سانتياغو برنابيو" في ولايته الثانية عام 2021، نجح أنشيلوتي في تجاوز كل التوقعات، وأضاف لقبين للدوري الإسباني (2022 و2024) ولقبين لدوري الأبطال (2022 و2024) إلى سجله، مؤكّدًا هيمنته على القارة العجوز. وفي سن الـ65، يستعد لمغامرة قد تكون الأخيرة في مسيرته، تتمثل في إعادة بناء المنتخب البرازيلي الغارق في التعثرات، واستعادته لقمة المجد العالمي. إنجازات بلا حدود كارلو أنشيلوتي ليس مجرد مدرب ناجح، بل هو أسطورة حية في عالم كرة القدم. يتمتع بمكانة فريدة كونه الوحيد الذي أحرز لقب الدوري في البطولات الأوروبية الخمس الكبرى؛ مع ميلان في إيطاليا ، وتشيلسي في إنجلترا ، وباريس سان جيرمان في فرنسا ، وبايرن ميونخ في ألمانيا ، وريال مدريد في إسبانيا. كما يُعد المدرب الوحيد في التاريخ الذي توّج بلقب دوري أبطال أوروبا 5 مرات، 3 منها مع ريال مدريد (2014، و2022، و2024)، و2 مع ميلان (2003، 2007). رغم مرور أنشيلوتي بتجارب غير مستقرة نسبيًا في نابولي وإيفرتون بين عامي 2018 و2021، إلا أنه عاد بقوة إلى مدريد وفرض أسلوبه القائم على البراغماتية والكفاءة، مقدمًا كرة قدم تتسم بالفعالية والهدوء، تمامًا كما يوصف في سيرته الذاتية التي حملت عنوان "القائد الهادئ". وقد قرر أنشيلوتي تمديد عقده مع ريال مدريد في ديسمبر 2023، بعد بداية رائعة لذلك الموسم، لكن انتقاله لتدريب منتخب "السامبا" لاحقًا عُدّ تحولًا مفصليًا يُنتظر أن يكون تتويجًا لتاريخه الطويل. "الدب الكبير اللطيف" السر الكبير في نجاح أنشيلوتي لا يقتصر على التكتيك والانضباط، بل يمتد إلى علاقته المميزة مع اللاعبين. فمن "الدب الكبير اللطيف"، كما وصفه باولو مالديني، إلى "الصديق المقرّب"، بحسب وصف جود بيلينغهام، يملك أنشيلوتي قدرة نادرة على كسب ثقة لاعبيه ومنحهم الأمان والحرية. قال بيلينغهام عن مدربه: "أعظم نقاط قوته تكمن في قدرته على منحنا حرية اللعب. يمنحنا الكثير من الهدوء والثقة". هذه الروح الودّية ظهرت جليةً في احتفالات أنشيلوتي مع لاعبيه بعد التتويج بلقب دوري الأبطال عام 2024، حيث ظهر على سطح حافلة ريال مدريد يرقص ويحتفل بنظارته الشمسية وسيجاره الشهير. أنشيلوتي لطالما أعلنها صراحة: "اللاعبون هم أصدقائي".. وهذه الصيغة الإنسانية كانت جزءًا لا يتجزأ من فلسفته التي جعلته مدربًا محبوبًا في كل نادٍ دربه، من ميلان وتشيلسي، وصولًا إلى باريس وبايرن، وانتهاءً بريال مدريد. ميلان.. الأصل الذي لا يُنسى لا يخفي أنشيلوتي عشقه لميلان، النادي الذي شكّل مرحلة محورية في مسيرته كلاعب ومدرب. لعب للفريق بين 1987 و1992، وحقق تحت قيادة أريغو ساكي دوري أبطال أوروبا مرتين (1989 و1990)، قبل أن يبدأ مسيرته التدريبية كمساعد في المنتخب الإيطالي الذي وصل إلى نهائي مونديال 1994. وبين عامي 2001 و2009، تولّى تدريب الروسونيري، محققًا ألقابًا بارزة أبرزها دوري أبطال أوروبا مرتين، وكأس إيطاليا، والدوري المحلي. وحتى في سنواته مع ريال مدريد، لم يخف ارتباطه العاطفي بميلان، حيث عبّر غير مرة عن حنينه لأيامه في "سان سيرو"، ورغبته في الراحة مستقبلاً في ربوع إيطاليا. ورغم بلوغه سن التقاعد، يرفض أنشيلوتي الاعتراف بالنهاية: "أرغب في قضاء وقت مع أحفادي، وأن أذهب في إجازة مع زوجتي.. هناك الكثير من الأشياء التي أهملتها وأود أن أفعلها". إلا أن الواقع يقول إن العاشق لكرة القدم لا يزال أمامه حلم أخير.. هو قيادة البرازيل إلى لقب كأس العالم 2026، أحد الألقاب القليلة التي لم يحظَ بها بعد. كيف ستكون نهاية الرحلة؟ من ميلانو إلى مدريد، ومن بافاريا إلى باريس، ومن لندن إلى ريو دي جانيرو، قطع أنشيلوتي رحلةً مدهشة عبر القارات والملاعب. ومع قرب انطلاق مغامرته الأخيرة، يبدو أن "المستر" عازم على وضع اللمسة الأخيرة على سيرة فريدة من نوعها، بلقب عالمي يُكمل بها لوحة المجد. إذا كانت مدريد قد ودّعت أنشيلوتي كأيقونة في تاريخها، فإن البرازيل تستقبله كمخلّص يُنتظر منه كتابة فصل جديد في مجد "السيليساو"، ولا شك أن العالم سيتابع هذه الصفحة الأخيرة بكثير من الترقب والانبهار.