صوت الأزهر: الأزهر يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور

أصدرت مجلة صوت الأزهر، الناطقة باسم الأزهر الشريف، غلافها الجديد تحت عنوان: الأزهر الشريف يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًا وقانونيًا.
صوت الأزهر: كبار العلماء رفضت مشروع قانون تنظيم الفتوى بصورتة المطروحة وأرسلت موقفها رسميًا إلى الجهات المعنية ذات الاختصاص
وأشارت إلى أن هيئة كبار العلماء رفضت مشروع قانون تنظيم الفتوى بصورتة المطروحة وأرسلت موقفها رسميًا إلى الجهات المعنية ذات الاختصاص.
صوت الأزهر: الأزهر يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًا وقانونيًا
وجاءت موضوعات العدد الجديد من مجلة الأزهر كالتالي:
-الإمام الطيب يستقبل الطالب صاحب البصيرة محمد أحمد حسن الذي أم المصلين في صلاة التراويح بالجامع الأزهر رفقة والدته وأشقائه.
-مفتي الجمهورية من الدوحة: مصر لم ولن تتخلى عن القدس ولن تفرط في دعمها الثابت الحقوق الفلسطينيين مهما اشتدت التحديات.
-الإمام الطيب يستقبل الطالب صاحب البصيرة محمد أحمد حسن الذي أم المصلين في صلاة التراويح بالجامع الأزهر رفقة والدته وأشقائه.
-في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. إبادة جماعية للصحفيين في غزة.. استشهاد 210 من الصحفيين منذ بداية العدوان على القطاع و178 إصابة دامية و139 حالة اعتقال.
الأزهر الشريف يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًا وقانونيًا" width="960" height="1400">الأزهر الشريف يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًا وقانونيًا">
صوت الأزهر:
الأزهر الشريف يتمسك بإسناد الفتوى للمعنيين بها وفقًا لأحكام القانون والدستور وعدم التداخل في الاختصاصات المنصوص عليها دستوريًا وقانونيًا
ملتقى السيرة النبوية بالجامع الأزهر يناقش: الثبات على نصرة الدين بين الفداء وصدق اللقاء اليوم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ يوم واحد

• الدستور

تفاصيل امتحانات الثانوية الأزهرية 2025 ونظام البوكليت وعدد الدرجات

أعلن الأزهر الشريف رسميًا تفاصيل نظام امتحانات الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2024/2025، وتنطلق يوم الخميس 29 مايو 2025، بداية بالقسم العلمي، حيث يؤدي الطلاب امتحاناتهم في مادتي القرآن الكريم والحديث الشريف، بإشراف الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، والشيخ أيمن عبدالغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية. ويُطبق في الامتحانات نظام البوكليت، الذي يدمج ورقتي الأسئلة والإجابة في كراسة واحدة، بهدف تقليل فرص الغش وتحقيق انضباط تنظيمي أكبر داخل اللجان. وتم تصميم الأسئلة لتشمل مستويات متعددة تراعي الفروق الفردية بين الطلاب، وتوازن بين الجوانب النظرية والتطبيقية. وأكد الدكتور محمد الضويني أن الأزهر أنهى جميع الاستعدادات لانطلاق الامتحانات، مشيرًا إلى أن عدد المتقدمين هذا العام بلغ 173،808 طالبًا وطالبة موزعين على 577 لجنة في أنحاء الجمهورية. وأضاف أن الأزهر يسعى لتوفير بيئة تربوية مناسبة وآمنة تعزز من فرص النجاح والتميز، مشيدًا بالتزام طلاب الثانوية الأزهرية خلال الأعوام السابقة. من جهته، أوضح الشيخ أيمن عبدالغني أن هناك منظومة متكاملة لتأمين الامتحانات، تبدأ بسرية إعداد الأسئلة، مرورًا بطباعتها ونقلها تحت حراسة مشددة، وصولًا إلى تنفيذ إجراءات صارمة داخل اللجان. وتم تدريب رؤساء اللجان والمراقبين على مواجهة أساليب الغش الإلكتروني، مع تزويد بعض اللجان بأجهزة كشف معادن وتطبيق تفتيش دقيق على الطلاب والمراقبين. وأشار عبدالغني إلى أن المراقبين تم اختيارهم من خارج المعاهد الأصلية لضمان الحياد، مع تفعيل غرف عمليات لمتابعة الامتحانات لحظة بلحظة والتدخل الفوري عند الحاجة، فضلًا عن وجود لجان إشراف مركزية لضمان النزاهة. وفيما يتعلق بنظام المجموع الكلي، أوضح وكيل الأزهر أن: 'طلاب القسم الأدبي بالنظام القديم: يؤدون امتحانًا أخيرًا في مادة الفلسفة والمنطق هذا العام، على أن تُستبدل بمادة الإحصاء في العام القادم، كما تُحسب مادة اللغة الأجنبية الثانية ضمن المجموع الكلي (630 درجة - النجاح من 315 درجة)'. طلاب النظام الحديث: يؤدون امتحاناتهم في مادة الإحصاء بدلًا من الفلسفة والمنطق، وتُعتبر مادة اللغة الأجنبية الثانية مادة نجاح ورسوب فقط دون أن تدخل في المجموع، ليصبح المجموع الكلي 590 درجة - النجاح من 295 درجة، ويُعفى الطلاب المكفوفون من مادة الإحصاء. طلاب القسم العلمي: يمتحنون مادة الرياضيات على ورقتين منفصلتين (رياضيات بحتة وتطبيقية، كل منهما بـ30 درجة)، ويؤدون امتحان الأحياء كاملًا، مع تخصيص سؤال عن الجيولوجيا للطلاب المستجدين فقط. كما أكد الأزهر استمرار مبادرة «معًا نتعلم» التي تقدم محتوى تعليميًا مجانيًا عبر الإنترنت، يتضمن شروحات ومراجعات ونماذج تدريبية لمساعدة الطلاب على الاستعداد الجيد للامتحانات.

بوابة الأهرام

منذ 3 أيام

• بوابة الأهرام

خلال استقباله ولى عهد الفجيرة.. شيخ الأزهر: تأهيل الشباب وتمكينهم ضمانة للحفاظ على الهوية

أكد فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عمق العلاقات التى تربط الأزهر بدولة الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مقدرا ما تقوم به إمارة الفجيرة من جهود لنشر اللغة العربية، وتعزيز الفنون العربية الأصيلة كالخط العربى والشعر، وغيرها من الفنون. جاء ذلك خلال استقباله، أمس، بمشيخة الأزهر، الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقى ولى عهد الفجيرة. وناقش شيخ الأزهر وولى عهد الفجيرة سبل الحفاظ على منظومة الأسرة بعد أن أصبحت مهددة ومحاطة بالمخاطر، نتيجة الغزو الثقافى، والانفتاح غير المحدود وغير المسئول الذى ظهر كتيار مقاوم للانغلاق، حيث أكد شيخ الأزهر أن الأمل -بعد الله تعالى- معقود على الشباب، مشددا على ضرورة تمكينهم، واستثمار طاقاتهم، وتأهيلهم للقيادة، والاضطلاع بدورٍ محورى فى عملية صناعة السلام، وبناء الجسور بين الشرق والغرب بما يحفظ هويتنا وأصالتنا. من جانبه أكد ولى عهد الفجيرة سعادته بلقاء فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر، وتقديره لما يقوم به فضيلته من جهود كبيرة فى نشر صحيح الدين، وتعزيز ثقافة التسامح والأخوة الإنسانية والحوار، وترسيخ التعايش الإيجابى بين الجميع، مصرحا: «نتطلّع دائما لدوركم الرائد فى نشر السلام العالمى، والأزهر الشريف هو مرجعيتنا الأساسية، دينيا وأخلاقيا وروحيا، وفضيلتكم لكم مكانة كبيرة لدى دولة الإمارات قيادة وشعبا».

بوابة ماسبيرو

منذ 4 أيام

• بوابة ماسبيرو

‏مركز إعلام الفيوم يناقش الخطاب الديني وقضايا الوعي بحضور الأزهر والأوقاف

انطلاقًا من دور قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات التوعوي والتثقيفي نظم مركز إعلام الفيوم تحت إشراف الدكتور أحمد يحيى رئيس القطاع، وبرعاية الدكتور ضياء رشوان رئيس الهيئة لقاءً إعلامياً موسعاً اليوم بقاعة مسجد ناصر حول "الخطاب الديني ومعركة الوعي". وذلك بحضور الشيخ سلامة عبد الرازق وكيل وزارة الأوقاف، والشيخ محمود حسانين رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الفيوم الأزهرية، ود. سعيد قرني أستاذ الثقافة الإسلامية بجامعة الأزهر الشريف، والشيخ محمود عبد الستار مدير عام الدعوة بالأزهر، والشيخ يحيى محمد مدير عام الدعوة بالأوقاف، ود. خالد دياب مدير إدارة التعليم النوعي بالأزهر، وسهام مصطفى مدير مركز إعلام الفيوم، ومروه إيهاب مسؤول إعلام بالمركز، ولفيف من الأئمة والدعاة والوعاظ. وفي كلمة افتتاحية أشارت سهام مصطفى إلى أن اللقاء يأتي في توقيت دقيق، كجزء من معركة الدولة المصرية لترسيخ الاستقرار الفكري والديني، وبناء وعي مجتمعي يحمي الأجيال من فوضى الفتاوى والتطرف، ويهدف إلى خلق مناخ فكري يحترم العقيدة ويواكب العصر، مؤكدةً أهمية ما تقوم به الهيئة العامة للاستعلامات من أنشطة إعلامية مختلفة في هذا الشأن، لافتةً إلى أنه بدون صناعة وعي صحيح وبناء عقول ناضجة لا يمكن أبداً أن تمضي مسيرة الوطن نحو التنمية الشاملة، واستشراف مستقبل أفضل للدولة المصرية. ومن جانبه أشار الشيخ سلامة عبد الرازق إلى ما تبذله وزارة الأوقاف من جهود في نشر الفكر الوسطي وبناء الوعي الديني السليم وتعزيز قيم التسامح من خلال الخطاب الديني المستنير لكونه أقوى سلاح لمواجهة الأفكار المتطرفة، مؤكدًا الاهتمام المستمر بالأئمة والدعاة وتأهيلهم على المستوى العلمي، وتطوير برامج التدريب بهدف صقل مهاراتهم وتعزيز قدراتهم على مواكبة قضايا العصر وتعزيز مكانتهم بما يليق بمسئولياتهم الدعوية، واصفاً الخطاب الديني بأنه لغة القلوب وطريق تواصل وتعارف الشعوب. وأعرب الشيخ محمود حسانين عن سعادته بهذا اللقاء والذي يؤكد تعزيز جسور التعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف وجميع المؤسسات الدينية، مشدداً على ضرورة تطوير آليات الخطاب الديني، والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة للوصول لأكبر عدد من المواطنين وتعزيز الوعي الديني السليم، بما يسهم في بناء الشخصية المصرية، موضحًا أن معركة اليوم هي معركة وعي تستدعي السعي نحو نشر الحقائق، وتجاوز المفاهيم الخاطئة استناداً على أسس دينية صحيحة. وأشار د. سعيد قرني إلى أن الوعي كلمة عامة تدل على سلامة الفهم والإدراك، وهي مفردة عربية نبوية قرآنية، ولا شك أن مقياس تقدم الأمم والأوطان يكون بمقدار ارتفاع وعيها، خاصة في هذا الزمن الذي يشهد حروباً فكرية طاحنة تستهدف تزييف الوعي وتضليله عبر منصات إعلامية ومنافذ متعددة تقف ورائها مراكز بحثية بتمويلات ضخمة تحاول اختطاف عقول الشباب والتأثير على وعيهم. شدد الشيخ يحيى محمد على أن مهمة الدعاة والواعظات هو السعي لنشر دين الله عز وجل وشريعته وعقيدته، ولابد لمن يقوم بهذه المهمة من شروط يتمتع بها ومنها أن يكون خطابه معتدلاً ومنضبطاً بضوابط الشرع الإسلامي الحنيف، فلا يجنح فيه إلى الغلوّ والتشدّد، ولا إلى التساهل والميوعة، ويمتلك الأسلوب المناسب والحكمة والموعظة الحسنة، ويتحلى بالصبر والتحمل، وأن يكون قدوة حسنة لغيره. وفي ختام اللقاء أكدت مروة إيهاب أن الوعي بات من أهم القضايا في ظل المتغيرات الحالية والتحديات المعاصرة التي تستوجب تضافر جهود جميع المؤسسات سواء سياسية أو دينية أو تعليمية أو إعلامية في رفع الوعي وغرس القيم والمبادئ الأصيلة لبناء مجتمع قوي ومتماسك قادر على مواجهة تلك التحديات، مشيرًة إلى أهمية دور الأئمة والدعاة باعتبارهم قنوات اتصال مباشرة أساسية في تشكيل الوعي على المستوى الفردي والجماعي. هذا وقد دعا الحاضرون إلى وجوب تطوير المناهج الدراسية بصورة تواكب المستجدات المستمرة في الواقع، وقيام العلماء بواجبهم نحو تحذير الناس من القراءات المنحرفة التي يقوم بها بعض أدعياء الثقافة والتحضر وما يبنى عليها من فهم خاطئ للنصوص الشرعية ومقاصدها، وكذلك ضرورة قيام المؤسسات المعنية بترجمة صحيح الدين وتفنيد الأفكار المغلوطة.