
تشغيل المياه للمواطنين خلال الساعات القادمة
كشفت المؤسسة المحلية للمياه والصرف الصحي بتعز عن المناطق المستهدفه بالمياه الساعات القادمة
وأكدت المؤسسة ان المناطق المستهدفة شملت التالي:
1/
#حارة_المفتي
2/
#الاشرفية_السفلى
مطالباً عقال الحارات التعاون مع المؤسسة والزام المواطنين بأصلاح اكسار التوصيلات المنزلية ومنع هدر المياه. في حال عدم الالتزام، سيتم إغلاق ضخ المياه عن المنطقة وتحويله لمنطقه اخرى ومتابعة الأهالي بتركيب العدادات المتواجده لديهم.
مؤكداً انه يُمنع منعاً باتاً استغلال الأهالي من قبل أي شخص يقوم بجمع أموال بحجة فتح المياه للمنطقة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 16 ساعات
- اليمن الآن
عاجل السفارة الأمريكية تتهم الحو ثين بالقيام بهذا الامر،،، صادم
كريتر سكاي / خاص اتهمت السفارة الأمريكية لدى اليمن جماعة الحوثي بتهريب المخدرات إلى السعودية. وأشادت السفارة الأمريكية بعملية ضبط 16 ألف حبة كبتاغون في منفذ الوديعة. اشارات السفارة إلى أن ضبط كمية المخدرات تلك في منفذ الوديعة يبرز دور الحكومة اليمنية في مكافحة تهريب المخدرات . وقالت السفارة في تغريدة لها على صفحاتها الرسمية في منصتي اكس وفيسبوك رصدها كريتر سكاي ، أن جماعة الحوثي تمول أنشطتها عبر تجارة المخدرات وتهدد استقرار المنطقة.


اليمن الآن
منذ يوم واحد
- اليمن الآن
تفاصيل جديدة لضبط شحنة اسلحة ضخمة
كريتر سكاي/ كشف المتحدث باسم القوات المشتركة اليمنية، العميد وضاح الدبيش، عن تفاصيل جديدة حول عملية ضبط شحنة الأسلحة الإيرانية الأخيرة، والتي تم اعتراضها قبالة السواحل اليمنية، مؤكداً أن العملية النوعية جاءت نتيجة تنسيق استخباراتي محكم ورصد دقيق استمر أكثر من شهرين. وقال الدبيش في تصريح لصحيفة "العربي الجديد"، إن "المقاومة الوطنية، عبر استخباراتها وقواتها البحرية وخفر السواحل، تمكّنت من السيطرة على الشحنة بعد عملية معقدة، شملت تحليلاً دقيقاً للبيانات والمعلومات، استناداً إلى مصادر بشرية وتقنيات حديثة وفّرها مستشارون وخبراء تلقوا تدريبات عالية المستوى في هذا المجال". وأوضح أن شحنة الأسلحة انطلقت من إيران، متنقلة بين عدة نقاط بحرية عبر شبكة تهريب معقدة، حتى وصلت إلى جيبوتي، ومنها جرى نقلها بطرق تمويهية باستخدام قوارب صيد مدنية، مشيراً إلى أن "عملية التعقب استمرت لفترة طويلة في البحر الأحمر، إلى أن تم اعتراض الشحنة قرب المياه الإقليمية اليمنية، حيث كانت مخفية بإتقان داخل قوارب تمويهية". وأكد العميد الدبيش أن الشحنة تُعد من أكبر الشحنات التي تم ضبطها، إذ تقدر قيمتها، بحسب خبراء، بأكثر من نصف مليار دولار، لافتاً إلى أن "هذه الكمية الهائلة كانت تمثل تهديداً مباشراً لأمن الملاحة الدولية، ولو وصلت للحوثيين، لكان من الممكن أن ينفذوا عمليات نوعية موسعة تهدد الداخل والخارج". وكشف الدبيش أن تهريب الأسلحة إلى الحوثيين يتم عبر مسارات بحرية معقدة، تبدأ من السواحل الإيرانية مروراً بالخليج وسلطنة عمان، ومنها إلى سواحل القرن الأفريقي، قبل أن تصل إلى اليمن عبر مراكب مدنية وقوارب صيد تستخدم للتمويه، في نمط تهريب محترف اعتاد عليه المهربون المدعومون من طهران. وأضاف أن العملية الأخيرة تؤكد استمرار الدعم الإيراني للحوثيين، رغم الحظر الدولي، معتبراً أن "تصاعد هذا الدعم يأتي في سياق الضغط الذي تتعرض له إيران، ومحاولاتها للرد عبر أذرعها المسلحة في المنطقة، وفي مقدمتها الحوثيون". وشدد الدبيش على أن "التصعيد الحوثي في البحر الأحمر مثّل تهديداً واسع النطاق أدركته مختلف الأطراف، وهو ما ساهم في تعزيز التنسيق الاستخباراتي بين القوات المشتركة اليمنية، وقوات التحالف العربي، والشركاء الدوليين". وأكد أن هذا التعاون أسهم في إحباط العديد من محاولات تهريب الأسلحة، بفضل تبادل المعلومات عبر مصادر موثوقة، واستخدام تقنيات متقدمة، وتنفيذ عمليات مشتركة دقيقة.


اليمن الآن
منذ 2 أيام
- اليمن الآن
ناطق قوات طارق صالح يعري إيران بشأن الصفعة البحرية
كريتر سكاي: خاص سخر الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية العميد الركن صادق دويد، من نفي طهران تورطها في تهريب الأسلحة إلى مليشيا الحوثي، مشيرًا إلى أن الوقائع الميدانية، وآخرها الشحنة التي تمت مصادرتها مؤخرًا، تكشف زيف هذه الادعاءات وتثبت العكس. وقال دويد في تغريدة له على حائط صفحته الرسمية بمنصة اكس: "ينفي نظام الخامنئي تورطه في تهريب الأسلحة للحوثيين، كما أن عبدالملك الحوثي ينفي ذلك أيضًا، ويدعي أنها صناعة محلية، بل يزيد على ذلك بطلب دعم اليمنيين لما يسميه بالتصنيع الحربي". وأضاف: "لكنكم رأيتم بأعينكم، في الشحنة التي صادرتها المقاومة، أن الصواريخ تُرسل للحوثي ومع كل قطعة كتالوجها الخاص، وعلى كل قطعة رقم تركيب مطابق لرقم القطعة التي تليها". وتابع: "حتى تركيب قطع الأسلحة يحتاج الحوثي أن تكون مرفقة من الإيرانيين بكل قطعة في الشحنة"، في إشارة إلى مستوى التعقيد والتنظيم في عملية التهريب التي تُسقط الرواية الحوثية حول الاكتفاء الذاتي والتصنيع المحلي. هذا ووجَّهت قوات المقاومة الوطنية في وقت سابق «صفعة» بحرية للحوثيين بعد ضبطها شحنة أسلحة إيرانية «ضخمة»، ووصفت القيادة المركزية الأميركية العملية بأنها الأكبر في تاريخ إحباط الأسلحة الإيرانية للجماعة. وتعهد طارق صالح، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، قائد القوات التي تتخذ من الساحل الغربي مقراً لها، «بجهود لا تتوقف ضد مشاريع (الحرس الثوري)»