
على حساب السيتي.. كريستال بالاس يتوج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي
خبرني - فشل مانشستر سيتي في إنقاذ موسمه، بخسارته أمام كريستال بالاس (0-1)، اليوم السبت، في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي، ليتوج الأخير بطلا بملعب ويمبلي.
هدف المباراة الوحيد سجله إبيريتشي إيزي في الدقيقة 16، ليحمل فريقه لمنصات التتويج رفقة الحارس دين هندرسون، الذي لعب دورا بطوليا في حماية مرمى فريقه من استقبال أي هدف.
وشهدت المباراة إهدار عمر مرموش ركلة جزاء للسيتزنز في الشوط الأول، تصدى لها هندرسون ببراعة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 4 ساعات
- السوسنة
لماذا لا يرحل غوارديولا عن السيتي
بعد خسارته نهائي كأس الاتحاد الانكليزي الأسبوع الماضي أمام كريستال بالاس، يخوض المان سيتي الأحد المقبل مباراة الموسم ضد فولهام من أجل احتلال أحد المراكز الخمسة الأولى المؤهلة إلى مسابقة دوري الأبطال الموسم المقبل وإنقاذ موسمه الأسوأ في مشواره الكروي من دون أن يرتفع صوت واحد يطالب برحيل المدرب بيب غوارديولا الذي يصر بدوره على الاستمرار بعد أن جدد عقده لموسمين إضافيين وسط تحديات كبيرة قد تحرمه من المشاركة في مسابقة لم يتغيب عنها الفريق ولا غوارديولا منذ خمسة عشر عاما، وفاز بها مع البارسا مرتين والسيتي قبل موسمين، قبل أن يجد نفسه في وضعية لا يحسد عليها بعد أن ضيع لقب الدوري الذي أحرزه لأربعة مواسم متتالية.السيتي حقق فوزا مهما البارحة على بورنموث في الجولة قبل الأخيرة سمح له بالارتقاء الى المركز الثالث قبل مواجهة الجولة الأخيرة ضد فولهام والتي يكفيه التعادل فيها لضمان المشاركة في دوري الأبطال، ما دفع غوارديولا للتعبير عن ثقته في لاعبيه وقدرتهم على حسم أحد المراكز الخمسة الأولى التي ينافسه عليها نيوكاسل وتشلسي وأستون فيلا ونوتنغهام فوريست، مؤكداً: 'إذا لم نتأهل إلى دوري الأبطال فهذا لأننا لا نستحق وسنكتفي بمسابقة الدوري الأوروبي'، في اشارة الى استمراره مع الفريق مهما كان المصير الأحد المقبل، في سيناريو فريد من نوعه مع مدرب لا يقال ولا يستقيل مهما كانت نتائج الفريق، حتى وإن كانت مسؤوليته كبيرة في الوضعية التي وصل إليها السيتي هذا الموسم.في مانشستر لا أحد يتحدث عن رحيل غوارديولا بعد الفشل، ربما لأن الكل يعتقد أن غوارديولا لا يتحمل المسؤولية وحده، ولا يعتبر مدربا فاشلا رغم فشله الذريع هذا الموسم، وأن بإمكانه ضمان التأهل الى مسابقة دوري الأبطال واستعادة المجد الضائع ابتداء من الموسم المقبل الذي سيكون من دون كيفن دي بروين الذي ودع جماهير السيتي في ملعب الاتحاد، ويستعد لخوض آخر مباراة مع فريقه الأحد المقبل في لندن، على غرار لاعبين أخرين ينوي غوارديولا الاستغناء عنهم مثل غريليتش وغندوغان، مثلما ينوي التخلي عن سياسة استقطاب النجوم بأعداد كبيرة التي خلقت له متاعب في غرف الملابس عندما كان يضطر كل مرة لابقائهم في كرسي الاحتياط أو المدرجات عندما يعتمد على سياسة التدوير التي لم تكن ناجعة في كل الحالات.صحيح أن غياب القلب النابض رودري طيلة الموسم وتكرار الغيابات للكوادر في أغلب المباريات بسبب الإصابات، كان له تأثير على مردود ونتائج الفريق، لكن مسؤولية غوارديولا في النتائج المخيبة هذا الموسم في جميع المسابقات تبقى كبيرة، مثلما كان الجميع في مانشستر ينسب الفضل له في كل التتويجات التي نالها السيتي منذ التحاقه بالفريق عندما كانت خياراته موفقة وكان يجد الحلول في الظروف الصعبة، ويتسيد الدوري ويتألق في دوري الأبطال قبل أن ينهار الفريق كلياً ويعجز عن الفوز على أرضه أمام فرق متواضعة، لدرجة ساد فيها الشك في تعمد بعض اللاعبين الخسارة للتخلص من مدربهم الذي خطف منهم الأضواء وصار مهما أكثر منهم، ينسب لنفسه كل الانجازات بشكل مباشر وغير مباشر.في حالة الخسارة أمام فولهام الأحد المقبل سيغيب السيتي عن دوري الأبطال الموسم لأول مرة منذ عشر سنوات، ويغيب غوارديولا عن أكبر وأهم المسابقات في أوروبا لكنه سيبقى مدربا للفريق لموسمين إضافيين على الأقل إلا إذا حدثت معجزة وفضل الرحيل بإرادته لأنه لن يقال من منصبه، وفي ذلك إقرار بالفشل لا يريد الاعتراف به مدرب استثنائي يعتقد أنه الأحسن وصاحب الفضل في كل انجازات السيتي، ويكتفي بالقول: 'اذا لم نتأهل الى دوري الأبطال فإننا لا نستحق ذلك، ونكتفي بالمشاركة في مسابقة الدوري الأوروبي'، من دون الاشارة الى مسؤوليته المباشرة.إعلامي جزائري


جو 24
منذ 6 ساعات
- جو 24
الوداد يستعين بلاعب مانشستر سيتي لمواجهة كتيبة غوارديولا
جو 24 : يحاول نادي الوداد البيضاوي المغربي حسم تعاقده مع الفرنسي بنجامان ميندي نجم مانشستر سيتي ومنتخب فرنسا السابق قبل مواجهة الفريقين في كأس العالم للأندية 2025. ويقع الوداد في المجموعة السابعة إلى جانب مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي، إذ ضمن مقعده بعد فوزه ببطولة دوري أبطال إفريقيا 2022. ويعمل الفريق المغربي على تعزيز صفوفه قبل مباراته الافتتاحية في 18 يونيو المقبل أمام مانشستر سيتي بمدينة فيلادلفيا. وفقا لـ "سبورت" الفرنسية فإن ميندي يدخل في دائرة اهتمامات الوداد تحديدا بعد فترة غير مريحة مع نادي زيورخ السويسري الذي أنهى الموسم في المركز السابع، إذ لعب فقط 8 مباريات في مسابقتين منذ انتقاله في فبراير الماضي. وعرف ميندي مسيرة متقلبة إذ وبعد سطوع اسمه بعد الانتقال من موناكو إلى مانشستر سيتي في 2017، توقف عن اللعب فترة طويلة بعدما فسخ سيتي تعاقده معه بسبب القبض عليه ومحاكمته بتهمة الاغتصاب إذ استمرت مدة التوقف من أغسطس 2021 حتى يوليو 2023 عندما فسخ التعاقد وانتقل إلى لوريان حيث لعب مباراته الأولى بعد التوقف في سبتمبر من ذلك العام. وأبانت "سبورت" أن اسم ميندي يتردد على ألسنة الجميع في الوداد خاصة وأنه لم يتأقلم في سويسرا قبل أن تتسبب إصابة عضلية بإنهائه الموسم مبكرا. وأضافت الصحيفة "وفقًا للمعلومات، تفيد التقارير بأن المفاوضات الأولية بدأت بين الوداد البيضاوي وبنجامان ميندي. هذه المغامرة قد تساعد كلا الطرفين، فخبرة اللاعب الدولي الفرنسي يمكن أن تساعد النادي البيضاوي على منافسة فرق مثل مانشستر سيتي الإنجليزي يوفنتوس أو العين، وهي الأندية التي سيواجهها الفريق في كأس العالم للأندية، وبالنسبة للاعب موناكو السابق ستكون أمامه فرصة أخرى لبعث مسيرته من جديد". تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 9 ساعات
- جو 24
غوراديولا يهدد بالرحيل عن مانشستر سيتي
جو 24 : حذّر الإسباني بيب غوارديولا يوم الأربعاء بأنه سيترك منصبه كمدرب لمانشستر سيتي في حال كانت قائمة اللاعبين في الموسم المقبل كبيرة جدا، لأنه لم يعد يحتمل استبعاد عدد كبير من اللاعبين الجاهزين بدنيا من تشكيلته. وسيدخل سيتي غير المتوّج بأي لقب كبير في هذا الموسم، فترة التحضير للموسم المقبل بهدف إعادة بناء فريق بدأ يكبر في السن، إذ من المتوقع مغادرة مجموعة من اللاعبين على رأسهم البلجيكي كيفن دي بروين الذي خاض يوم الثلاثاء آخر مباراة على ملعب الاتحاد في الفوز على بورنموث 3-1. وخسر سيتي لقب الدوري الذي فاز به لأربعة مواسم متتالية، كما فشل بإحراز لقب كأس إنكلترا بعد خسارته المباراة النهائية أمام كريستال بالاس، ما يعني أن "سيتيزنس" خرج من دون لقب كبير لأول مرة منذ 8 أعوام. وعانى سيتي من الإصابات هذا الموسم، لكن غوارديولا الذي يفضّل دائما الاعتماد على مجموعة صغيرة من اللاعبين، أكد أنه "قلت للإدارة إنني لا أريد ذلك (قائمة أكبر)". وأضاف "لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة. لا أريد ذلك. سأرحل. اجعلوا القائمة أصغر، وسأبقى". وتابع مدرب برشلونة وبايرن ميونخ الألماني السابق "من المستحيل (أن أقول) للاعبي في المدرجات إنهم لا يستطيعون اللعب، وقد قلت لهم أني سأرحل لو لم يغيروا ذلك". ورأى المدرب الإسباني أن "الآن، حصل أن اضطررنا لإضافة لاعبين على الفور. ربما لمدة ثلاثة أو أربعة أشهر لم نكن قادرين على اختيار 11 لاعبا، لم يكن لدينا مدافعون، وكان الأمر صعبا جداً. ثم عاد بعض اللاعبين، لكن الموسم المقبل لا يمكن أن يكون هكذا". وأردف "كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعبا، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك". على الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. علّق "إذا كان لديّ إصابات، للأسف، فسيكون لدينا بعض اللاعبين في الأكاديمية وسنعتمد عليهم". وأضاف "(لا يمكننا) الحفاظ على روح النادي وفريقه بهذا الشكل، نحن بحاجة لبناء ارتباط جديد بين اللاعبين، وهو شيء فقدناه قليلا هذا الموسم". بفوزه على بورنموث، اقترب سيتي من حسم التأهل إلى دوري الأبطال في الموسم المقبل، ويُفترض أن تكون نقطة واحدة أمام فولهام يوم الأحد كافية للحسم. تابعو الأردن 24 على