
اتفاقيات جديدة لتطوير تجربة المشاهدة في دوري روشن
نشر في: 21 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
كشف تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه ورئيس الاتحاد السعودي للملاكمة، عن وجود عمل مشترك مع شركة »ثمانية« الناقل الجديد لدوري روشن السعودي، بهدف تطوير تجربة المشاهد . وقال آل الشيخ في تصريحات لقناة »العربية«: »قال آل الشيخ: تحدثنا مع »ثمانية« الناقل الجديد للبطولات السعودية عن النقاط التي قد تطور تجربة المشاهد على مستوى العالم، ووصلنا إلى اتفاقيات مهمة سترى النور في الأسبوعين المقبلين مع شبكة »سكاي« ورابطة الدوري الإسباني لكرة القدم »لا ليغا«.«.
وفي سياق آخر، تحدث آل الشيخ عن المؤتمر الصحفي الخاص بنزال القرن بين كانيلو ألفاريز وتيرنس كروفورد، مؤكداً أن المملكة أصبحت رقماً صعباً في العديد من القطاعات، ومن بينها الملاكمة .
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط كشف تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه ورئيس الاتحاد السعودي للملاكمة، عن وجود عمل مشترك مع شركة »ثمانية« الناقل الجديد لدوري روشن السعودي، بهدف تطوير تجربة المشاهد . وقال آل الشيخ في تصريحات لقناة »العربية«: »قال آل الشيخ: تحدثنا مع »ثمانية« الناقل الجديد للبطولات السعودية عن النقاط التي قد تطور تجربة المشاهد على مستوى العالم، ووصلنا إلى اتفاقيات مهمة سترى النور في الأسبوعين المقبلين مع شبكة »سكاي« ورابطة الدوري الإسباني لكرة القدم »لا ليغا«.«.
وفي سياق آخر، تحدث آل الشيخ عن المؤتمر الصحفي الخاص بنزال القرن بين كانيلو ألفاريز وتيرنس كروفورد، مؤكداً أن المملكة أصبحت رقماً صعباً في العديد من القطاعات، ومن بينها الملاكمة .
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 2 ساعات
- سعورس
صفقات الهلال المليارية
في هذا الجانب دخل صندوق الاستثمارات العامة هرم النمو الاقتصادي للدولة لتهيئة الأندية السعودية لاستثمارات ضخمة، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وكمرحلة أولية استحوذ على الأندية الجماهيرية الكبرى النصر والهلال والاتحاد والأهلي. هذه الخطوة تدل على رغبة صادقة في تطوير اللعبة محليًا وتحقيق مكانة عالمية بارزة لرياضة هذا الوطن المعطاء، وشرعت إلى تحويل دوري روشن إلى أحد الخيارات البارزة لأغلى المحترفين. التعامل مع ملف المشروع الرياضي الضخم يتسم برؤية ثاقبة تهدف إلى تحقيق مكتسبات كبيرة على المدى البعيد، ولكن عندما نتأمل حجم الإنفاق الهائل لبعض الأندية، وتحديدًا نادي الهلال، تظهر الحاجة إلى المراجعة في آلية الحوكمة ومستهدفات المشروع وتقييم شفاف للمسار الذي نسير فيه. بلغت تعاقدات نادي الهلال مع اللاعبين الأجانب، بحسب ما تم تداوله، ما يزيد على 2.2 مليار ريال سعودي، هذا الرقم على ضخامته، يوازي أو حتى يتجاوز ميزانيات أندية أوروبية كبرى لها تاريخ تجاري وتسويقي واسع. والهلال وإن كان تاريخه المحلي الكبير، إلا أنه لا يملك القاعدة الجماهيرية العالمية نفسها أو العوائد التسويقية التي تبرر هذا النوع من الإنفاق على المدى البعيد، ما يثير تساؤلات منطقية حول جدوى هذا التوجه، ومدى توازنه وتماشيه مع النظرة العامة للرياضة السعودية التي تسعى إلى مخرجات ذات جودة عالمية إداريًا وفنيًا واقتصاديًا. اليوم ونحن نطرح موضوع مراجعة الأنفاق لناد الهلال فنحن نناقش حجم الصرف، وجدوى نتائجه الفنية والفكرية وفق معايير إيجابية لها انعكاس حقيقي ومباشر على أداء المنتخب الوطني وتطوير اللاعب المحلي وتأهيل الكوادر الوطنية في التدريب والإدارة الرياضية والتحكيم وغيرها من المجالات المتعلقة بالرياضة في ظل هذا الضخ المالي الكبير. بالرجوع إلى صفقات نادي الهلال والقيمة المليارية وفق ما أثير من أرقام فلكية نجد أن عددًا من النجوم المستقطبين لم يقدموا الإضافة المرجوة إما بسبب تراجع الأداء أو الإصابات، مما جعل بعض الصفقات عبئًا ماليًا دون مردود فني فعلي. من وجهة نظري فإن الصرف بتلك الأرقام إن صحت في جانب ناد واحد قد ينجم عنه آثار تسهم في إضعاف التنافسية المحلية، وتؤثر في تطوير البنية التحتية التي تعد من مستهدفات المشروع الرياضي. ثقتنا في القائمين على هذا الملف الضخم أن تكون الأولوية لإبراز الوجه الحضاري لرياضة الوطن وجني ثمار الهدف الأسمى والتركيز في اختيار كفاءات قادرة على العمل برؤية متوازنة وتخطيط طويل الأمد، يضمن أن تتحول هذه الاستثمارات من مجرد صفقات ضخمة إلى نتائج ملموسة تعود بالنفع على اللاعب السعودي، والمنتخب الوطني، والرياضة السعودية عمومًا في تمثيلها العالمي وتأكيد ريادتها بإذن الله على كافة الأصعدة.


الوطن
منذ 3 ساعات
- الوطن
صفقات الهلال المليارية
الحراك الكبير الذي تعيشه الرياضة السعودية، وتحديدًا كرة القدم، ينطلق من إيمان الدولة، حفظها الله، بأهمية النمو الرياضي ودوره الفعال، مما جعلنا نشاهد توجهاً واضحاً في السنوات الأخيرة نحو صناعة قطاع رياضي مختلف باحترافية عالية، بدأ على ضوئه استقطاب نجوم عالميين لرفع وتيرة الإقبال على الدوري السعودي، وتحويله إلى وجه عالمية لنجوم كرة القدم. في هذا الجانب دخل صندوق الاستثمارات العامة هرم النمو الاقتصادي للدولة لتهيئة الأندية السعودية لاستثمارات ضخمة، ضمن إطار رؤية المملكة 2030، وكمرحلة أولية استحوذ على الأندية الجماهيرية الكبرى النصر والهلال والاتحاد والأهلي. هذه الخطوة تدل على رغبة صادقة في تطوير اللعبة محليًا وتحقيق مكانة عالمية بارزة لرياضة هذا الوطن المعطاء، وشرعت إلى تحويل دوري روشن إلى أحد الخيارات البارزة لأغلى المحترفين. التعامل مع ملف المشروع الرياضي الضخم يتسم برؤية ثاقبة تهدف إلى تحقيق مكتسبات كبيرة على المدى البعيد، ولكن عندما نتأمل حجم الإنفاق الهائل لبعض الأندية، وتحديدًا نادي الهلال، تظهر الحاجة إلى المراجعة في آلية الحوكمة ومستهدفات المشروع وتقييم شفاف للمسار الذي نسير فيه. بلغت تعاقدات نادي الهلال مع اللاعبين الأجانب، بحسب ما تم تداوله، ما يزيد على 2.2 مليار ريال سعودي، هذا الرقم على ضخامته، يوازي أو حتى يتجاوز ميزانيات أندية أوروبية كبرى لها تاريخ تجاري وتسويقي واسع. والهلال وإن كان تاريخه المحلي الكبير، إلا أنه لا يملك القاعدة الجماهيرية العالمية نفسها أو العوائد التسويقية التي تبرر هذا النوع من الإنفاق على المدى البعيد، ما يثير تساؤلات منطقية حول جدوى هذا التوجه، ومدى توازنه وتماشيه مع النظرة العامة للرياضة السعودية التي تسعى إلى مخرجات ذات جودة عالمية إداريًا وفنيًا واقتصاديًا. اليوم ونحن نطرح موضوع مراجعة الأنفاق لناد الهلال فنحن نناقش حجم الصرف، وجدوى نتائجه الفنية والفكرية وفق معايير إيجابية لها انعكاس حقيقي ومباشر على أداء المنتخب الوطني وتطوير اللاعب المحلي وتأهيل الكوادر الوطنية في التدريب والإدارة الرياضية والتحكيم وغيرها من المجالات المتعلقة بالرياضة في ظل هذا الضخ المالي الكبير. بالرجوع إلى صفقات نادي الهلال والقيمة المليارية وفق ما أثير من أرقام فلكية نجد أن عددًا من النجوم المستقطبين لم يقدموا الإضافة المرجوة إما بسبب تراجع الأداء أو الإصابات، مما جعل بعض الصفقات عبئًا ماليًا دون مردود فني فعلي. من وجهة نظري فإن الصرف بتلك الأرقام إن صحت في جانب ناد واحد قد ينجم عنه آثار تسهم في إضعاف التنافسية المحلية، وتؤثر في تطوير البنية التحتية التي تعد من مستهدفات المشروع الرياضي. ثقتنا في القائمين على هذا الملف الضخم أن تكون الأولوية لإبراز الوجه الحضاري لرياضة الوطن وجني ثمار الهدف الأسمى والتركيز في اختيار كفاءات قادرة على العمل برؤية متوازنة وتخطيط طويل الأمد، يضمن أن تتحول هذه الاستثمارات من مجرد صفقات ضخمة إلى نتائج ملموسة تعود بالنفع على اللاعب السعودي، والمنتخب الوطني، والرياضة السعودية عمومًا في تمثيلها العالمي وتأكيد ريادتها بإذن الله على كافة الأصعدة.


المناطق السعودية
منذ 4 ساعات
- المناطق السعودية
رئيس هيئة الترفيه: المملكة أصبحت قوة كبرى في رياضة الملاكمة ونزال كانيلو وكروفورد هو الأضخم في العقد الأخير
أكد معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للترفيه ورئيس الاتحاد السعودي للملاكمة المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، أن المملكة باتت اليوم قوة محورية في عالم رياضة الملاكمة، مشيرًا إلى أن النزال المرتقب بين الملاكمين العالميين، المكسيكي الشهير ساؤول 'كانيلو' ألفاريز، والملاكم الأميركي غير المهزوم تيرينس كروفورد، يمثل محطة فارقة في تاريخ الرياضة القتالية الحديثة، ويُعد من أبرز النزالات خلال السنوات العشر الماضية. جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي أقيم مساء أمس، في مسرح بكر الشدي بمنطقة بوليفارد سيتي، إيذانًا بانطلاق الجولة الإعلامية العالمية لنزال 'القرن' على لقب الوزن المتوسط الفائق، الذي يُقام ضمن فعاليات موسم الرياض، ويجمع بين بطلي العالم في 13 سبتمبر المقبل في ملعب 'أليجيانت' بمدينة لاس فيغاس الأمريكية. وأعرب معاليه في كلمته عن شكره لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، على دعمه الكبير لرياضة الملاكمة والمشاريع الرياضية الوطنية، مشيدًا في ذات السياق بالشراكات الفاعلة التي تسهم في تعزيز الحضور السعودي على الساحة العالمية، مؤكدًا أن هذا الحدث يعكس رؤية المملكة نحو ترسيخ مكانتها في تنظيم كبرى المنافسات الرياضية. وقال آل الشيخ عن أجواء ما قبل النزال 'إن التحدي بدأ فعليًا بعد منتصف الليل في الليلة التي سبقت المؤتمر -كما قلت سابقًا- أبحث عن القتال الحقيقي، هذا هو جوهر الملاكمة'. وأوضح أن إقامة النزال في مدينة لاس فيغاس، هو امتداد لدورها القيادي في هذه الرياضة، مبينًا أن المملكة تمول الحدث بالكامل وتملكه، وهي التي تقود هذه اللحظة التاريخية، مشيرًا إلى أن الحدث سيكون من أعظم النزالات في تاريخ الملاكمة الحديث. وأشار إلى أن اختيار منصة 'نتفليكس' لبث الحدث يأتي استنادًا إلى قدرتها العالية على الوصول إلى جمهور عالمي، مؤكدًا أن هذا التعاون سيسهم في تحطيم الأرقام القياسية في نسب المشاهدة، في ظل التطورات التي شهدها العالم الرقمي مقارنة بالسنوات السابقة. واختتم حديثه بالإشارة إلى اللقاء الذي جمعه بالنجمين كانيلو وكروفورد في الرياض، حيث تم الحديث عن مستقبل التعاون، موضحًا أن هناك خططًا تمتد لسنوات مقبلة مع كلا الملاكمين، تتجاوز حدود الملاكمة لتشمل مشاريع متنوعة. من جانبه، عبّر 'ألفاريز' عن فخره بخوض هذا النزال، قائلاً: 'كل نزال هو أكثر من مجرد تبادل للكمات، إنه فخر وعائلة وإيمان، الأمر يتعلق بالانضباط، والالتزام وحب الملاكمة، وفي 13 سبتمبر، سأجسد هذا الفخر بكل معانيه'. بدوره أكد 'الملاكم كروفورد' أن النزال سيكون ضخمًا، وسيُصنَّف ضمن أكبر النزالات خلال العشرين سنة الماضية، وقال: 'أطمح بأن أكون بطلًا بلا منازع في ثلاث فئات وزنية، وفي 13 سبتمبر سأخرج منتصرًا'. ويُعد هذا المؤتمر أولى محطات الجولة الترويجية العالمية للنزال، حيث تنتقل لاحقًا إلى نيويورك ضمن فعالية Fanatics Fest، ثم تُختتم في مدينة لاس فيغاس، تمهيدًا لأحد أضخم النزالات في تاريخ الملاكمة الحديث.