logo
بالفيديو - إطلاق قذيفة على منزل ناشط في بريتال: كنا نخاف أن تقصف بيوتنا من إسرائيل

بالفيديو - إطلاق قذيفة على منزل ناشط في بريتال: كنا نخاف أن تقصف بيوتنا من إسرائيل

النهار٠٣-٠٥-٢٠٢٥

تعرّض منزل الناشط هادي مراد في بريتال قضاء بعلبك، لاعتداء فجراً، حعندما أطلق مجهولون قذيفة في اتجاهه.
وكتب مراد على منصة "إكس": "حادث أمني خطير جداً حدث الآن الساعة 3.30 فجراً، وأضعه في عهدة رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة. تعرّض منزلي الآن الكائن في بريتال لقصف بقذيفة من أعداء الداخل، خفافيش الليل: الذين يريدون الدمار للدولة ولا يريدون الوحدة بين أبناء الوطن، وهذا الفيديو المباشر من بيتي، رغم أننا في الطابق السفلي نعيل عائلة من أخواننا السوريين وفيه 5 أطفال، كنا نخاف أن تقصف بيوتنا من إسرائيل، وإذا بأعداء الداخل يتساوون معها في قصف منازلنا. دخلت قريتي اليوم شامخ الرأس وأقمت غداءً على شرف الشرفاء، فيما الطوابير الخامسة من الجرذان لم تجرؤ أن تواجهني في بيتي، ولكن عندما غادرت قصفوا منزلي.
أقول لكم أنتم يا أيها القذرون الخارجون عن الدولة، سأحاكمكم في القضاء وأنا اللبناني الشيعي العربي المعتدل والمعارض لهمجيتكم، سأدعكم تتمنون السجن تحت سقف القانون. والله ولي التوفيق".
حادث أمني خطير جدًا حدث الآن الساعة ٣.٣٠ فجرًا، وأضعه بعهدة رئيس الجمهورية @LBpresidency ورئيس الحكومة @nawafasalam. تعرّض منزلي الآن الكائن في #بريتال إلى قصف قذيفة من أعداء الداخل خفافيش الليل الذين يريدون الدمار للدولة ولا يريدون الوحدة بين أبناء الوطن، وهذا الفيديو المباشر… pic.twitter.com/nDXec3MhO1
— Hadi Mourad, MD (@hadimourad1) May 3, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خلال توقيفه هتف "فلسطين حرة".. من هو منفذ هجوم واشنطن؟
خلال توقيفه هتف "فلسطين حرة".. من هو منفذ هجوم واشنطن؟

تيار اورغ

timeمنذ ساعة واحدة

  • تيار اورغ

خلال توقيفه هتف "فلسطين حرة".. من هو منفذ هجوم واشنطن؟

أعلنت شرطة العاصمة الأميركية واشنطن أنها حدّدت هوية المشتبه به في الهجوم المسلّح الذي أسفر عن مقتل موظفين اثنين من طاقم السفارة الإسرائيلية، في حادثة إطلاق نار وقعت مساء أمس الأربعاء قرب المتحف اليهودي في العاصمة. وأوضح قائد شرطة واشنطن في مؤتمر صحافي أنّ المشتبه به يُدعى إلياس رودريغيز، ويبلغ من العمر 30 عامًا، مشيرًا إلى أن رودريغيز "لم يكن معروفًا لدى أجهزة الأمن سابقًا"، ولم يكن هناك أي تحذيرات استخباراتية مسبقة تشير إلى تهديد وشيك أو إلى وجود خطر محتمل بارتكاب جريمة كراهية في المنطقة. ووفق ما أفادت به الشرطة، فإن رودريغيز شوهد وهو يتجوّل خارج المتحف قبل تنفيذ الهجوم، ثم أطلق النار من مسافة قريبة باتجاه الضحيتين، ما أدى إلى مقتلهما على الفور، قبل أن تتمكّن قوات الأمن من اعتقاله. وخلال توقيفه، هتف "فلسطين حرة"، ما عزّز الفرضيات حول الدوافع السياسية أو الأيديولوجية وراء الاعتداء. فيما تداولت منصات إعلامية على منصة إكس فيديو قيل إنه للمهاجم وهو يصرخ "فلسطين حرة" لحظة إلقاء القبض عليه.

'المزاج يتغير': تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة
'المزاج يتغير': تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

'المزاج يتغير': تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة

بينما تدخل الحرب الإسرائيلية في غزة مرحلة جديدة من العنف، تتصاعد الأصوات الرافضة لها في إسرائيل، وللطريقة التي تتعامل بها الحكومة. وكان يائير غولان، السياسي اليساري البارز ونائب القائد السابق للجيش الإسرائيلي، قد أشعل موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: 'إسرائيل تسير نحو أن تُصبح دولة منبوذة، كما حدث مع جنوب أفريقيا، إذا لم نعد إلى رشدنا كدولة'. وأضاف أثناء حديثه في برنامج إخباري صباحي في إذاعة إسرائيل: 'الدولة العاقلة لا تخوض حرباً ضد مدنيين، ولا تمارس قتل الرضّع كهواية، ولا تتبنى هدفاً يتمثل في إجلاء السكان من مناطقهم'. وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تلك التصريحات، ووصفها بأنها 'محض افتراء'. أما موشيه 'بوغي' يعالون، وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، فذهب لما هو أبعد من ذلك في تصريحاته. وقال في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء: 'ما يحدث ليس 'هواية'، بل سياسة تتبعها الحكومة، وغايتها النهائية هي التشبث بالسلطة، تلك السياسة تجرّنا نحو الدمار'. هذه التصريحات كان لا يمكن تصوّرها، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة حماس السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة. أما الآن، فغزة غارقة في الدمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء الحصار الذي دام 11 أسبوعاً، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً. وكشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية مؤخراً أن 61 في المئة من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب وضمان عودة الرهائن، في حين يؤيد 25 في المئة فقط تصعيد العمليات العسكرية واحتلال غزة. وتصر إسرائيل على تدمير حماس وإنقاذ الرهائن المتبقين، كما يصرّ نتنياهو على قدرته على تحقيق 'انتصار كامل'، معتمداً في ذلك على قاعدة دعم شعبية قوية لا تزال متمسكة به. لكن الشعور السائد بين فئات أخرى داخل المجتمع الإسرائيلي هو 'الإحساس باليأس والصدمة، وغياب الشعور بالقدرة على إحداث أي تغيير'، وفقاً لما قاله غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في قضايا الرهائن. وأضاف: 'الغالبية العظمى من عائلات الرهائن ترى جميعها أن الحرب يجب أن تنتهي، مع ضرورة التوصل إلى اتفاق'. كما ترى نسبة ضئيلة أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن. وشهد يوم الأحد خروج نحو 500 متظاهر، العديد منهم يرتدون قمصاناً تحمل عبارة 'أوقفوا الرعب في غزة'، ورفعوا صوراً لأطفال قُتلوا في الضربات الجوية الإسرائيلية، ونظموا مسيرة من مدينة سديروت إلى الحدود مع غزة، احتجاجاً على الهجوم العسكري الجديد لإسرائيل. ونظمت التظاهرة مجموعة تُطلق على نفسها 'الوقوف معاً'، وهي مجموعة صغيرة يتزايد عددها من مواطنين يهود وفلسطينيين داخل إسرائيل يعارضون الحرب، وسعوا إلى إغلاق طريق، واعتُقل قائد المجموعة، ألون-لي غرين، وثمانية آخرون. وقال غرين لبي بي سي: 'أعتقد أنه من البديهي ملاحظة وجود صحوة بين الإسرائيليين، وملاحظة تبني المزيد من الأشخاص لموقف صريح'. ولفت أوري فيلتمان، أحد نشطاء مجموعة 'الوقوف معاً'، إلى أنه يعتقد أن ثمة قناعة تتزايد بأن استمرار الحرب 'لا يضر المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يعرض حياة الرهائن، وحياة الجنود، وحياة الجميع منا للخطر'. جدير بالذكر أن الآلاف من قوات الاحتياط الإسرائيلية، من مختلف أسلحة الجيش، وقّعوا في شهر أبريل/نيسان الماضي، رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف المعارك والتركيز على التفاوض من أجل إعادة الرهائن المتبقين. وعلى الرغم من ذلك تتفاوت وجهات النظر الأخرى بين الكثيرين في إسرائيل. وأجرت بي بي سي، عند معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة، يوم الأربعاء، مقابلة مع غيديون هاشافيت، عضو في مجموعة تحتج على السماح بدخول المساعدات. ووصف الموجودين في غزة بأنهم 'ليسوا أبرياء، لقد اتخذوا قرارهم، عندما اختاروا الانتماء إلى منظمة إرهابية'. وأعلنت المملكة المتحدة، الثلاثاء، فرض عقوبات جديدة على بعض من أكثر الفئات تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، وهي جماعات المستوطنين. وفي أقوى إجراء اتخذته حتى الآن، أوقفت المملكة المتحدة محادثات متعلقة باتفاقية تجارية مع إسرائيل واستدعت سفير الدولة، كما وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، التصعيد العسكري في غزة بأنه 'غير مبرر أخلاقياً'. كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، التي تحكم العلاقات السياسية والاقتصادية بينهما، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية، كايا كالاس، إن 'أغلبية قوية' من الأعضاء يؤيدون إعادة النظر في هذه الاتفاقية التي مضى عليها 25 عاماً. وشاركت أيضاً المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، يوم الاثنين، في توقيع بيان مشترك شديد اللهجة، يدين العمليات العسكرية الإسرائيلية، ويحذر من 'اتخاذ مزيد من الإجراءات الحاسمة' في حال عدم تحسّن الوضع الإنساني في غزة. وقال فيلتمان: 'الأجواء تتغير، والرياح بدأت تعصف في الاتجاه المعاكس'.

"أكسيوس": إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية
"أكسيوس": إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية

النهار

timeمنذ 3 ساعات

  • النهار

"أكسيوس": إسرائيل تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية

نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مسؤولين إسرائيليين، قولهم، إنَّ تل أبيب تستعد لضرب منشآت نووية إيرانية إذا انهارت المحادثات بين طهران وواشنطن. وأفاد "أكسيوس" بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد اجتماعاً حساساً مع وزراء ومسؤولي الأمن والاستخبارات بشأن المحادثات النووية. وأشار الموقع أن "أي ضربة على إيران لن تكون واحدة بل ستكون حملة عسكرية تستمر أسبوعا على الأقل". وتعقد الجولة المقبلة من المباحثات بين الولايات المتحدة وإيران حول البرنامج النووي لطهران الجمعة في روما، وفق ما أعلن الأربعاء وزير خارجية سلطنة عمان التي تتولى وساطة بين طهران وواشنطن. وكتب بدر البوسعيدي على منصة "إكس" أن "الجولة الخامسة من المباحثات بين ايران والولايات المتحدة ستعقد في روما الجمعة في 23 أيار/ مايو". لاحقاً، أكدت إيران أنها ستعقد جولة خامسة من المحادثات مع الولايات المتحدة في روما في وقت لاحق من هذا الأسبوع بشأن برنامجها النووي. وفي 12 نيسان/ أبريل، وبوساطة سلطنة عمان، باشرت واشنطن وطهران اللتان قطعتا العلاقات الديبلوماسية بينهما منذ أربعة عقود محادثات مهمة بشأن القضية الشائكة المتعلقة بالبرنامج النووي الإيراني. وتهدف هذه المفاوضات إلى التوصل إلى اتفاق جديد يحول من دون امتلاك إيران السلاح النووي مقابل رفع العقوبات التي تشل اقتصادها. وتنفي إيران سعيها لامتلاك السلاح النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store