
افتتاح الدورة السابعة لجوائز الهلال الذهبي
افتُتِح حفل جوائز "الهلال الذهبي" بدورته السابعة، التي حملت اسم الفنان القدير محسن العلي، برعاية نقابة الفنانين العراقيين، وذلك على مسرح المنصور، بحضور نخبة من نجوم الفن العراقي ومبدعي الأعمال الفنية الرمضانية.
وذكر بيان صادر عن نقابة الفنانين، تلقت وكالة الأنباء العراقية (واع) نسخة منه اليوم السبت، أنه "تم افتتاح حفل جوائز الهلال الذهبي بدورته السابعة، دورة الفنان القدير محسن العلي، الذي أقيم برعاية نقابة الفنانين العراقيين".
وقال نقيب الفنانين في كلمة له خلال الحفل: إن "نقابة الفنانين العراقيين تواصل دعمها لجوائز الهلال الذهبي، بهدف مواصلة الاحتفاء بالمبدعين وأصحاب العطاء الإبداعي".
وأضاف البيان، أن "النقيب قدم التكريم لكل من الفنانة الكبيرة سيتا هاكوبيان، والفنان الكبير محسن العلي، والفنان ماجد المصري، الذي تم تكريمه بجائزة أفضل ممثل عربي عن دوره في العمل الدرامي (اش اش)".
وأشار إلى، أن "فرقة (وتر) الفنية شاركت بتقديم فقرة غنائية ضمن فعاليات المهرجان، كما شهد الحفل لحظة وفاء للفنانين الراحلين خلال هذا العام، تخللتها مراسيم إيقاد الشموع لأرواحهم، ومن ثم تم الإعلان عن الفائزين بجائزة الهلال الذهبي بدورته السابعة لعام 2025".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء العراقية
منذ 2 أيام
- الأنباء العراقية
افتتاح الدورة السابعة لجوائز الهلال الذهبي
افتُتِح حفل جوائز "الهلال الذهبي" بدورته السابعة، التي حملت اسم الفنان القدير محسن العلي، برعاية نقابة الفنانين العراقيين، وذلك على مسرح المنصور، بحضور نخبة من نجوم الفن العراقي ومبدعي الأعمال الفنية الرمضانية. وذكر بيان صادر عن نقابة الفنانين، تلقت وكالة الأنباء العراقية (واع) نسخة منه اليوم السبت، أنه "تم افتتاح حفل جوائز الهلال الذهبي بدورته السابعة، دورة الفنان القدير محسن العلي، الذي أقيم برعاية نقابة الفنانين العراقيين". وقال نقيب الفنانين في كلمة له خلال الحفل: إن "نقابة الفنانين العراقيين تواصل دعمها لجوائز الهلال الذهبي، بهدف مواصلة الاحتفاء بالمبدعين وأصحاب العطاء الإبداعي". وأضاف البيان، أن "النقيب قدم التكريم لكل من الفنانة الكبيرة سيتا هاكوبيان، والفنان الكبير محسن العلي، والفنان ماجد المصري، الذي تم تكريمه بجائزة أفضل ممثل عربي عن دوره في العمل الدرامي (اش اش)". وأشار إلى، أن "فرقة (وتر) الفنية شاركت بتقديم فقرة غنائية ضمن فعاليات المهرجان، كما شهد الحفل لحظة وفاء للفنانين الراحلين خلال هذا العام، تخللتها مراسيم إيقاد الشموع لأرواحهم، ومن ثم تم الإعلان عن الفائزين بجائزة الهلال الذهبي بدورته السابعة لعام 2025".


الزمان
منذ 3 أيام
- الزمان
إجتماع بعد غربة
تزور بغداد في هذه الايام المطربة الرائدة سيتا هاكوبيان برفقة زوجها المخرج التلفزيوني الرائد عماد بهجت وابنتيهما المخرجة المبدعة نايري و المطربة المبدعة نوفا، بعد غياب وللمرة الاولى منذ عام 1997 يزورون بغداد كأسرة قادمين من مقر إقامتهم في كندا بعد ان كانوا يأتون في زيارات منفردة أو ثنائية .وحلت المطربة سيتا هاكوبين ضيفة على مهرجان الهلال الذهبي الاربعا ء الماضي. وعن هذه الزيارة كتبت المطربة نوفا عماد (لأول مرة منذ عام 1997، نجتمع سوياً كعائلة في بغداد الخير،لا يمكن وصف المشاعر في هذه اللحظة).


الأنباء العراقية
منذ 7 أيام
- الأنباء العراقية
افتتاح مهرجان "أوتنابشتم" الدولي للإبداع في بغداد بحضور فني ودبلوماسي واسع
بغداد – واع - أحمد سميسم تصوير : علي الغرباوي ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام شهدت العاصمة بغداد، مساء اليوم الاثنين، انطلاق فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان أوتنابشتم الدولي للإبداع، والتي حملت هذا العام اسم الفنان العراقي القدير محسن العلي، وسط حضور فني وثقافي وسياسي لافت، جمع نخبة من نجوم الفن العراقي والعربي، إضافة إلى شخصيات إعلامية ودبلوماسية بارزة، وكان من أبرز الحضور الفنانة الكويتية الكبيرة حياة الفهد، والفنان السعودي عبد المحسن النمر. وأعربت الفنانة حياة الفهد في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع) عن سعادتها البالغة بعودتها إلى بغداد بعد غياب دام أكثر من ثلاثة عقود، حيث قالت: أن "هذه زيارتي الثانية إلى العراق بعد زيارتي الأولى عام 1989، وقد أسعدني كثيراً حفاوة الاستقبال، كما أدهشني ما شهدته بغداد من تطور عمراني وجمال في شوارعها.' وأضافت الفهد: 'أنا اليوم في قلب بغداد بمناسبة تكريمي في مهرجان أوتنابشتم، ببادرة طيبة من الصديق العزيز فريد لفتة"، مؤكدة: " تغمرني السعادة بلقاء إخوتي الفنانين العراقيين، وأتمنى أن تبقى هذه المحبة والجمعة دائمتين، وأن يظل العراق وجهة للمهرجانات والسياح.' من جانبه، أكد رئيس ومؤسس مهرجان أوتنابشتم الدولي للإبداع، فريد لفتة، أن "المهرجان في دورته الثالثة يمثل نافذة مهمة للتعبير عن الوجه الحقيقي لبغداد، مدينة الثقافة والحضارة"، مشيراً إلى أن "هذه التظاهرة الفنية باتت محطة سنوية ينتظرها الفنانون والمبدعون من مختلف أنحاء الوطن العربي". وقال لفتة في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): أن "مهرجان أوتنابشتم ليس مجرد حدث فني، بل هو رسالة محبة وسلام من بغداد إلى العالم. نريد أن نُظهر أن العراق، رغم كل التحديات، ما زال منبعاً للفن والإبداع والثقافة.' وأضاف: أن 'الدورة الحالية، التي حملت اسم الفنان الكبير محسن العلي، تأتي تقديراً لعطاءاته الكبيرة في الساحة الفنية العراقية، كما أن حضور فنانين كبار مثل حياة الفهد وعبد المحسن النمر وعدد من النجوم العرب، هو تأكيد على مكانة المهرجان وصداه في المحيط الثقافي العربي.' وأشار إلى أن "المهرجان يشهد تطوراً ملحوظاً في كل دورة، من حيث نوعية الضيوف، والمحتوى الإبداعي، والاهتمام الإعلامي"، مضيفاً: 'نحن نسعى جاهدين إلى تقديم بغداد كعاصمة حاضنة للإبداع، ومصدر إشعاع ثقافي لا ينطفئ.' وختم حديثه بالقول: 'أشكر جميع من ساهم في إنجاح هذه الدورة، وأتطلع إلى مستقبل واعد لهذا المهرجان الذي نحلم أن يتحول إلى منصة دولية تحتفي بكل ما هو جميل ومُلهم. بدوره أشار مدير المهرجان حسين الطائي إلى أن "مهرجان أوتنابشتم يمثل حدثا ثقافيا بات علامة فارقة في المشهد الإبداعي العراقي والعربي، ومظهراً من مظاهر استعادة بغداد لمكانتها كمركز إشعاع حضاري". وقال الطائي في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): أن "مهرجان أوتنابشتم يجسد هوية بغداد الثقافية ويُعيدها إلى واجهة المشهد العربي كعاصمة للثقافة والفكر والفن"، مبينا أن " هذه التظاهرة الثقافية تشكّل فرصة ثمينة لتلاقي العقول المبدعة، وتعزيز الحوار الثقافي بين الشعوب.' وأضاف: 'نحن أمام نموذج متطور لمهرجان ثقافي استطاع أن يجمع نخبة من الفنانين والمبدعين والإعلاميين من داخل العراق وخارجه، في أجواء تسودها المحبة والتقدير للإبداع الإنساني.' وأكد الطائي أن "تسمية هذه الدورة باسم الفنان الكبير محسن العلي تمثل وفاءً لقامة إبداعية أثرت الساحة الفنية العراقية لعقود"، مشيراً إلى أن "تكريم الرموز الفنية هو أحد أركان بناء ذاكرة ثقافية متجددة." وختم بالقول: إن 'استمرارية هذا المهرجان وتطوره من عام إلى آخر، يدل على إصرار القائمين عليه على ترسيخ ثقافة الجمال والإبداع، وهو أمر نحتاجه اليوم أكثر من أي وقت مضى في عراقنا الذي يستحق أن يُحتفى به وبأهله".