logo
بورصة باريس تغلق مسجلة أكبر انخفاض منذ عامين.. تراجعت 3.31%

بورصة باريس تغلق مسجلة أكبر انخفاض منذ عامين.. تراجعت 3.31%

أغلقت بورصة باريس اليوم الخميس على تراجع حاد، مسجلة أكبر انخفاض لها منذ عامين بنسبة 3.31%، وسط مخاوف متزايدة بشأن التوترات التجارية العالمية وتداعيات الرسوم الجمركية التي فرض أمس الأربعاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وأثرت المخاوف من حدوث ركود اقتصادي سلبًا على معنويات المستثمرين، مما دفعهم إلى عمليات بيع واسعة النطاق في الأسهم الفرنسية، وخاصة في قطاعات البنوك والصناعة والتكنولوجيا.
عند الإغلاق تراجع مؤشر كاك 40 بنسبة 3.31%، بينما انخفض مؤشر SBF 120 بنسبة 3.17%.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد أبل ترامب يهدد سامسونج برسوم 25% على الهواتف غير المصنعة في أمريكا
بعد أبل ترامب يهدد سامسونج برسوم 25% على الهواتف غير المصنعة في أمريكا

البلاد البحرينية

timeمنذ 7 ساعات

  • البلاد البحرينية

بعد أبل ترامب يهدد سامسونج برسوم 25% على الهواتف غير المصنعة في أمريكا

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة أن رسومًا جمركية بنسبة 25% ستُفرض على أجهزة أبل وسامسونج إذا لم تُصنع في الولايات المتحدة، وذلك عبر منشور على منصة Truth Social. وأوضح ترامب أن هذه الرسوم، التي ستبدأ بنهاية يونيو، تهدف إلى تشجيع التصنيع المحلي، مشيرًا إلى أن أبل وسامسونج ستخضعان لهذه السياسة إذا استمر تصنيع هواتفهما في دول مثل الصين وفيتنام والهند. وأدى الإعلان إلى انخفاض أسهم الشركتين في تداولات ما قبل السوق، وسط مخاوف من ارتفاع أسعار الهواتف الذكية في الولايات المتحدة. ويأتي هذا التهديد بعد إعفاء مؤقت من الرسوم الجمركية المتبادلة في أبريل، مما يعكس تصعيدًا في ضغوط ترامب لإعادة التصنيع إلى الولايات المتحدة.

د. احمد بن سالم باتميرا مكاسب زيارة الرئيس الأميركي للمنطقة الجمعة 23 مايو 2025
د. احمد بن سالم باتميرا مكاسب زيارة الرئيس الأميركي للمنطقة الجمعة 23 مايو 2025

البلاد البحرينية

timeمنذ يوم واحد

  • البلاد البحرينية

د. احمد بن سالم باتميرا مكاسب زيارة الرئيس الأميركي للمنطقة الجمعة 23 مايو 2025

عندما حطّت 'إير فورس وان' في السعودية وعلى متنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، كانت تحمل معه نخبة من أقطاب الاقتصاد الأميركي والعالم بقيمة سوقية تتجاوز 7.38 تريليونات دولار في مجالات التكنولوجيا والمال (إنفيديا، وأمازون، وتيسلا، وأوبن أي أي، وأي بي إم، وبلاك ستون وغيرها)، لذا ليس مستغربًا أن تكون الصفقات التي وقعت خلال زيارته السعودية وقطر والإمارات تتجاوز أربعة تريليونات دولار، وهي منافع ومصالح مشتركة، والكل خرج منها بفوائد ستعود بالنفع على اقتصادياتهم خلال السنوات العشر القادمة، ويمكن بعد أربع سنوات أن تتوقف أو تستمر كما حدث في فترة رئاسة ترامب الأولى. لذا، فإن الزيارة التاريخية لدونالد ترامب إلى الرياض وحضور القمة الأميركية الخليجية يمثلان لحظة مهمة في إعادة صياغة التوازنات الإقليمية والدولية في الشرق الأوسط، وتأكيدا للعلاقة القوية التي تجمع الجانبين وتراعي مصالح مختلف الأطراف. ومن هنا، على الرغم من انخراط الولايات المتحدة في مفاوضات غير مباشرة مع طهران بالتنسيق مع سلطنة عمان في ذلك، ووصول المفاوضات لطريق الوفاق والاتفاق بخصوص السلاح النووي، فإن ملف حرب غزة لم يكن ضمن الأولويات القصوى لزيارة ترامب ما عدا إشارته ورغبته في إدارة القطاع وتحويله إلى منطقة اقتصادية حرة تشبه 'ريفييرا الشرق الأوسط'، وفق تعبيره. ومن هنا لم تكن زيارة ترامب إلى الرياض كأول محطة خارجية له في ولايته الثانية مجرد زيارة عابرة، بل كانت رسالة واضحة لمكانة المملكة أولًا ودول الخليج ثانيًا، وأن الزيارة ليست أيضًا 'بيع وشراء'، كما يصورها البعض، بل سياسية واقتصادية من خلال الاستثمار الجديد في شركات متخصصة في الذكاء الاصطناعي وهو الاستثمار والسلاح الجديد، لأن الحروب القادمة لن تبدأ بالدبابات، بل بالخوارزميات. ومن هنا رأينا السعودية والإمارات أصبحتا شركاء في صناعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي وتطويرها، وأطلقت السعودية وقطر والإمارات مشاريع عملاقة في كل المجالات، خصوصًا في مجال الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة، حيث صنف مؤشر الذكاء الاصطناعي العالمي لعام 2024 السعودية في المرتبة الأولى عالميًّا. فالحزمة الواسعة من الاستثمارات والاتفاقيات الاقتصادية التي تشمل قطاعات متنوعة وطويلة الأمد ستحقق مصالح متبادلة ومستدامة لكل الأطراف، لأنها ليست مجرّد اتفاقيات أُبرمت، بل ستكون انعكاسات إيجابية وتغييرات جذرية قادمة في المنطقة، وهذا ما أعلنه الرئيس دونالد ترامب 'مستقبل الشرق الأوسط يبدأ من هنا'، وهذا يضع المنطقة والشرق الأوسط على عتبة جديدة من الأمن والازدهار. فاليوم وقعت الرياض وواشنطن على وثيقة الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين والتي تشمل 145 اتفاقية بقيمة إجمالية بلغت 300 مليار دولار، وشراكة بقيمة 600 مليار دولار، الهدف منها توطين الصناعات في السعودية وأهمها القطاع الدفاعي الذي حظي بنصيب الأسد، خصوصًا أن الاستثمارات السعودية مبنية على قرارات استراتيجية واضحة المعالم. ترامب يتطلع للنفط والغاز، والخليج يحتاج للسلاح والصناعات الحديثة والتكنولوجيا والصحة، لذا الجميع متساوون بالأفكار والمصالح، وأوراقنا الخليجية قوية ويمكننا استخدامها لحل القضية الفلسطينية. السعودية لم تعد مجرد مصدر للاستثمارات، بل أصبحت شريكًا قويًّا في إحلال السلام وصناعة التكنولوجيا وتطويرها. وعلينا توظيف المكانة المتنامية للدبلوماسية الخليجية في حل أزمة الشرق الأوسط ووقف الحرب على غزة وتقريب وجهات النظر بين موسكو وكييف وإحلال السلام في مناطق متعددة من العالم، كما تعمل حاليا سلطنة عمان في الملف الإيراني الأميركي وغيرها من الملفات بكل هدوء، وإذا كانت الزيارة قد حققت بعض المكاسب الاقتصادية للاقتصاد الأميركي، فإن آثارها السياسية والاستراتيجية قد تكون أعمق وأطول مدى في المرحلة القادمة.. والله من وراء القصد.

البتكوين يقفز إلى 111 ألف دولار مع توقعات بسياسات داعمة
البتكوين يقفز إلى 111 ألف دولار مع توقعات بسياسات داعمة

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 أيام

  • البلاد البحرينية

البتكوين يقفز إلى 111 ألف دولار مع توقعات بسياسات داعمة

سجل سعر البتكوين رقمًا قياسيًا جديدًا بتجاوزه حاجز 111 ألف دولار أمريكي يوم الخميس، في موجة صعود قوية مدفوعة بتفاؤل المستثمرين بشأن التقدم التنظيمي في الولايات المتحدة. ويعزى الارتفاع إلى تقدم مشروع قانون لتنظيم العملات المستقرة في مجلس الشيوخ الأمريكي، إلى جانب تدفقات رأس المال المؤسسي القوية إلى صناديق البتكوين المتداولة، حيث سجل صندوق بلاك روك تدفقات بقيمة 607 ملايين دولار يوم الأربعاء. وأسهمت تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة للعملات الرقمية في تعزيز الثقة، مع توقعات بسياسات تنظيمية أكثر مرونة، بينما يحذر محللون من تقلبات محتملة في الأسعار. ويراهن المستثمرون على استمرار صعود البتكوين، حيث يتوقع بعض المحللين بلوغه 150 ألف دولار بحلول أغسطس المقبل، في ظل استمرار الطلب المؤسسي والدعم التنظيمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store